ركلات الترجيح تحسم مباراة الاهلي بتاربة في الاتحاد بالنويدره في دوري كاس رئيس النادي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 9 ก.พ. 2025
  • الفن ،، والجمال ،،
    عناوين عريضة استعرضها الأزرق الليله في ليلة ممتعة اضيفت الى رصيد الأهلاويين .
    دقائق الزمان بل ثوانيه كانت هي الاخرئ تترقب ساعة الصفر ، اللحظات تزاحم الجمهور وتزاحم الحركة ذاتها . المآسي رغم حضورها إلا أنها لم تمنع الأزرق اديت صلاة الجنازة في السويري ،
    ثم توجهت سفينة الازرق بروية وخطى ثابته .
    كان وقتها المدرب يعطي للاعبيه توجيهاته هي الاخيره .
    لحظة الوصول كانت أشبه بوثبات فارس مترجلا صهوة جواده يعشق الإنطلاقة .
    فردا تلو الآخر يقتحم اللعيبة ارضية الملعب والبدء بالاحماات اللازمة قبل ان يعلن حكم الساحة صافرة البداية .
    القلوب كانت متوجسة وصوب التأهل غاية لم تغب لحظة عن بال اللاعبين والجمهور من الجانبين .
    الجمهور هنا سأقف وقفات احترام كثيرة ، ربما لاني سأكون مفلس في وصفي له ولأني لم اجد مااصف به ذاك المووج المتلاطم والبحر الهائج الذي لم يمتنع صغيرهم قبل كبيرهم من واجب المؤازرة لمعشوقه .
    ذاك يحمل في يديه رأية زرقاء وآخر يصرخ باعلئ صوته يسابق حاجز الصوت ليعبرللحضور عن مدئ حبه .
    وذاك يمشي صعودا ونزولا يقفز تارة ويرقص اخرى هو نفسه لايعرف كيف فعلها لكنها طريقته في التشجيع
    اختلط الأبيض بالازرق لم تصمت الافواة لحظة طيلت دقائق المباراة بشوطيها .
    الإتحاد ايضا اصبغ جانب من جوانب الملعب بالاحمر وبحضور قوي معهود وجمهوره يصدح بتعابير عن حب اتحاده .
    لكن كل ذالك لم يشفع له امام ارادة الاهلاويين للتاهل.
    هناك في الميدان كان فن اخر من فنون المعارك الرياضيه فر وكر وثبات وطلعات ومحاصرة وهجمات ، ركنيات وكذا ضربات تسديديه .
    لكن أمان الأهلي كان فارس معركة التحدي كان حصنا منيعا يسد ببسالة فرص كثيرة ، كان يعلِّم خصمه كيف يكون الاستبسال والتصدي.
    هو دون غيره اليوم من أبكى خصما كان طامحا في التقدم قالها بطريقته لم تعد شباك الاهلي مجالا للاختراق .
    شوطين مرت وقلوب متابعة وجله ، دون ان يحصد الفريقين اي تقدم.
    إلا أن ركلات الترجيح حسمت الموقف ووضعت للنهاية حدا آخذةً بيد الأهلاوين الى نهائي البطولة ولتعلن للملاءقآئلة تقدم فأنت الفارس المقدام .
    حينها كان مجانين الاهلي يصرخون " ياحارس يافنان اثبت وجودك في الميدان " وكأن امان بعث لهم برسائل أمان طمأنهم ان النصر حليف الموج وهو ما حصل في الميدان .
    اختلطت الدموع وبات العناق بين الجميع بلااستثناء هو سيد الموقف
    تعانق الكبير بالصغير حُمِل على الأكتاف فرسان الأزرق قبلت الأقدام قبل الرؤوس أما أمان فكان النصيب الأكبر من العناق يناله باقتدار .. ومحبه
    عرج الأهلي للنهائي وهو حلم الجمهور ولاعبيه وسيبق بريق كأس البطولة طموح الأهلي وحتما سيفعلها باذن الله كعادته فهو المهندس في قطف الكوؤس على الدوام .

ความคิดเห็น • 6