هذه الأبيات تنتمي إلى الشعر الشعبي العراقي المعروف بغناه بالمشاعر والأوصاف. النص غني بالرمزية، ويعبر عن ألم داخلي عميق ومعاناة شخصية. سأشرح الأبيات بشكل مختصر مع التركيز على المعاني العامة: 1. "أنا شوك الغريب الكرب ولاح" يعبر الشاعر عن نفسه كشوك يتعرض للألم والغربة، معانياً في صمت. 2. "أنا حسرة هذاك الأيس وراح" الشاعر يشبه نفسه بحسرة شديدة مثل تلك التي يشعر بها من فقد الأمل وغادر الحياة. 3. "تَعنّيت اليخوف چلمتي سلاح" يشير إلى مواجهة التحديات دون خوف، حيث يعتبر كلماته سلاحه في هذه المواجهة. 4. "أنا العن الشماته بوجعته أرتاح" يعبر عن ارتياحه في تحدي الشامتين حتى في أوقات ألمه. 5. "أنا الكلما تحصده يردله سباح" يشير إلى أن كلماته، رغم قسوتها، تعود بالنفع عليه في النهاية. 6. "ذهب من زيج حلوه وبالدرب طاح" يعبر عن فقدان شخص عزيز أو قيمة كبيرة بطريقة مفاجئة ومؤلمة. 7. "هوه عذيبي على روحي الشكر فاح" رغم المعاناة، يمتلك الشاعر مشاعر امتنان أو تسامح تجاه الشخص الذي تسبب في ألمه. 8. "يالمضيعين عمري هنا يالوكاح" يخاطب من أهدروا عمره ويصفهم بالوكاح (الذين يتمادون في قسوتهم). 9. "اجر باللیل چن مجرار ملاح" يشير إلى سعيه المستمر في ظلام الحياة، كمن يسحب مجذافاً في مياه مظلمة. 10. "يطليعه البعد ماضاگت الكاح" يتحدث عن ألمه بسبب المسافات والبعد الذي يزيد الجراح. 11. "يفيضه وبحضنها خيار قداح" يظهر صورة متناقضة بين الحب والعذاب، كأنه يفيض حباً رغم الأوجاع. 12. "يسلطان الحباري الفارشه جناح" يصف الشخص المحبوب بصفات الطيور التي تمتد جناحيها في حرية وجمال. 13. "يماي الدلع صدره وطفطف وساح" يشير إلى دلال المحبوب وعذوبته، وكيف كان مؤثراً في حياته. 14. "رهم عشكك عليه ارهام مفتاح" يطلب من المحبوب أن يثق به ويعطيه مفتاح حبه. 15. "وانا وهمي عرايا ثنين بوشاح" يصف حزنه وهمه كشخصين مكشوفين بلا حماية. 16. "گفت روحي على جرحي ولحت الحاح" روحه لا تزال تتعلق بجراحه القديمة، لكنه يشعر بإلحاح الألم. 17. "اخذني بطيبتك ياريع مسطاح" يدعو محبوبه لاحتوائه وطمأنته. 18. "تعت بيه ومرامي بيا کتر داح" يشير إلى كثرة الخيبات التي واجهته. 19. "ازر وحده على وحده بميبر انياح" يتحدث عن تراكم الأوجاع وكأنها طبقات من الجراح. 20. "نمت وگفه شگف عن لجم الصفاح" يعبر عن الاستسلام للألم وكأن الجراح تعلو كالسيوف. 21. "تهت والضيفوني طلعو اشباح" فقد طريقه، ليجد نفسه محاطاً بأشباح الماضي أو خيالاته. 22. "اداور بالمرادي وگيش ماصاح" يحاول الوصول إلى مراده دون جدوى، حيث لا يستجيب له أحد. 23. "علت هامة الخوره ولاكو ملواح" يشير إلى أن المعاناة بلغت أقصاها، ولا سبيل للخلاص. 24. "يها لتحلب بروحي منيلها امناح" يدعو من يحاول الانتقام منه أن يرضى بما ناله من أذى. 25. "هلب ويدوخ بي قباض الارواح" يصف مدى ألمه وكأن الموت يدور حوله. 26. "انا المامش وراها جنازته اصباح" ينهي بألم عميق، قائلاً إن من لا يترك أثراً بعده لا تقام له حتى جنازة. التحليل العام: الأبيات تعبّر عن حزن عميق، وتأمل في المعاناة الإنسانية، مع خليط من الكبرياء والتحدي في مواجهة الخذلان. تتخللها صور شعرية قوية تمزج بين الألم والحب والجروح التي لا تندمل.
الله
صح السانك
رحمة الله على روحك وتغمده الله بواسع رحمته
مدرسه الشعر
جبت بيدي للنواعير
الله يرحمك
احبك كبل ماحبك مستاحش قبل لا عرف الوحشه💔
لله يرحمك برحمته الواسعه
الله يرحمك
اخخخ يمحسن
هذه الأبيات تنتمي إلى الشعر الشعبي العراقي المعروف بغناه بالمشاعر والأوصاف. النص غني بالرمزية، ويعبر عن ألم داخلي عميق ومعاناة شخصية. سأشرح الأبيات بشكل مختصر مع التركيز على المعاني العامة:
1. "أنا شوك الغريب الكرب ولاح"
يعبر الشاعر عن نفسه كشوك يتعرض للألم والغربة، معانياً في صمت.
2. "أنا حسرة هذاك الأيس وراح"
الشاعر يشبه نفسه بحسرة شديدة مثل تلك التي يشعر بها من فقد الأمل وغادر الحياة.
3. "تَعنّيت اليخوف چلمتي سلاح"
يشير إلى مواجهة التحديات دون خوف، حيث يعتبر كلماته سلاحه في هذه المواجهة.
4. "أنا العن الشماته بوجعته أرتاح"
يعبر عن ارتياحه في تحدي الشامتين حتى في أوقات ألمه.
5. "أنا الكلما تحصده يردله سباح"
يشير إلى أن كلماته، رغم قسوتها، تعود بالنفع عليه في النهاية.
6. "ذهب من زيج حلوه وبالدرب طاح"
يعبر عن فقدان شخص عزيز أو قيمة كبيرة بطريقة مفاجئة ومؤلمة.
7. "هوه عذيبي على روحي الشكر فاح"
رغم المعاناة، يمتلك الشاعر مشاعر امتنان أو تسامح تجاه الشخص الذي تسبب في ألمه.
8. "يالمضيعين عمري هنا يالوكاح"
يخاطب من أهدروا عمره ويصفهم بالوكاح (الذين يتمادون في قسوتهم).
9. "اجر باللیل چن مجرار ملاح"
يشير إلى سعيه المستمر في ظلام الحياة، كمن يسحب مجذافاً في مياه مظلمة.
10. "يطليعه البعد ماضاگت الكاح"
يتحدث عن ألمه بسبب المسافات والبعد الذي يزيد الجراح.
11. "يفيضه وبحضنها خيار قداح"
يظهر صورة متناقضة بين الحب والعذاب، كأنه يفيض حباً رغم الأوجاع.
12. "يسلطان الحباري الفارشه جناح"
يصف الشخص المحبوب بصفات الطيور التي تمتد جناحيها في حرية وجمال.
13. "يماي الدلع صدره وطفطف وساح"
يشير إلى دلال المحبوب وعذوبته، وكيف كان مؤثراً في حياته.
14. "رهم عشكك عليه ارهام مفتاح"
يطلب من المحبوب أن يثق به ويعطيه مفتاح حبه.
15. "وانا وهمي عرايا ثنين بوشاح"
يصف حزنه وهمه كشخصين مكشوفين بلا حماية.
16. "گفت روحي على جرحي ولحت الحاح"
روحه لا تزال تتعلق بجراحه القديمة، لكنه يشعر بإلحاح الألم.
17. "اخذني بطيبتك ياريع مسطاح"
يدعو محبوبه لاحتوائه وطمأنته.
18. "تعت بيه ومرامي بيا کتر داح"
يشير إلى كثرة الخيبات التي واجهته.
19. "ازر وحده على وحده بميبر انياح"
يتحدث عن تراكم الأوجاع وكأنها طبقات من الجراح.
20. "نمت وگفه شگف عن لجم الصفاح"
يعبر عن الاستسلام للألم وكأن الجراح تعلو كالسيوف.
21. "تهت والضيفوني طلعو اشباح"
فقد طريقه، ليجد نفسه محاطاً بأشباح الماضي أو خيالاته.
22. "اداور بالمرادي وگيش ماصاح"
يحاول الوصول إلى مراده دون جدوى، حيث لا يستجيب له أحد.
23. "علت هامة الخوره ولاكو ملواح"
يشير إلى أن المعاناة بلغت أقصاها، ولا سبيل للخلاص.
24. "يها لتحلب بروحي منيلها امناح"
يدعو من يحاول الانتقام منه أن يرضى بما ناله من أذى.
25. "هلب ويدوخ بي قباض الارواح"
يصف مدى ألمه وكأن الموت يدور حوله.
26. "انا المامش وراها جنازته اصباح"
ينهي بألم عميق، قائلاً إن من لا يترك أثراً بعده لا تقام له حتى جنازة.
التحليل العام:
الأبيات تعبّر عن حزن عميق، وتأمل في المعاناة الإنسانية، مع خليط من الكبرياء والتحدي في مواجهة الخذلان. تتخللها صور شعرية قوية تمزج بين الألم والحب والجروح التي لا تندمل.
اي والله