من كان يدير الكون في السماء عندما تجسد المسيح على الأرض؟

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 27 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 110

  • @ME-98MA
    @ME-98MA 3 ปีที่แล้ว

    مجداااا للرب يسوع المسيح ☺️🙏 ربنا يبارككم ويحفظكم

  • @n.y3326
    @n.y3326 3 ปีที่แล้ว

    المجد لك يا يسوع انت الطريق الوحيد

  • @khaledqywanm
    @khaledqywanm 5 ปีที่แล้ว +3

    هل هي شركة مساهمة محدودة بين الاب والابن والروح القدس----هو لم يمت على الصليب لا تدلس بل اليهود صلبوه واهانوه وركلوه وبصقوا عليه----الخمد لله على نعمة الإسلام العظيم دين التوحيد

    • @abuali6194
      @abuali6194 3 ปีที่แล้ว

      هذا الكلام لايستصيغه العقل ، الله سبحانه وتعالى لاتأخذه سنة ولا نوم ، وكتابكم يقول الله الله يتعب ويرتاح وينام وياكل ويتغوط ، الله سبحانه وتعالى لا محدود كيف استطاعت السيدة مريم ان تحمله في بطنها فترة الحمل ، واذا كان الله تجسد بجسد المسيح هل تجسد عندما كان نطفة أو علقة اومضغة ، وهل عندما ولد المسيح وكان طفلاً كانوا الثلاثة يشربوا حليب من صدر مريم اللاهوت والناسوت والروح القدس ، أنتم تقولوا اللاهوت لا ينفصل عن الناسوت طرفة عين ، اذاً لماذا انفصل عندما قتل على حسب زعمكم ، قرأنا في القرآن ، اية الكرسي وسعَ كرسيه السموات والأرض اذا كرسيه وسع السموات والأرض ، هل يعقل ان يحتويه بطن السيدة مريم ، هل هو الله أو ابن الله ، وماذا يريد الله بالابن ليساعده عندما يشيب ويعجز ، او ليرثه الألوهية ، أو يكون إله عنه عندما يموت !!!!

    • @menazakaria812
      @menazakaria812 3 หลายเดือนก่อน

      اسلامك تحت جزمتي فكره بهايم صلعم

  • @الربيسوعالمسيحهواللهومخلصالعال

    الله غير محدود الله بنفسه وزاته ظهر في الجسد عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد في انسان بلا خطيه ابرع من جمال البشر وهو الرب يسوع المسيح له كل المجد والعزه والجسود هو الله لا شريك له الله موجود منذ البدء وموجود في كل مكان فى السماء الله الاب وفى الارض الله المتجسد فى انسان بلا خطيه ابرع من جمال البشر وهو الرب يسوع المسيح له كل المجد والعزه والجسود هو الله لا شريك له الله قادر على كل شيء

  • @momendaher8110
    @momendaher8110 5 ปีที่แล้ว +5

    كل ما اشاهد مثل هذه الفيديوهات اشتد تعلقاً بديني الاسلام واشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله

    • @menazakaria812
      @menazakaria812 3 หลายเดือนก่อน +1

      محمد مين وإسلام مين ياولدي ولا نعرفهم

  • @effatabdelmassih2244
    @effatabdelmassih2244 ปีที่แล้ว

    هللويا

  • @sihamsiham675
    @sihamsiham675 2 ปีที่แล้ว +1

    اشعر بدوار في راسي من كثرة التناقضات الموجودة في الديانة المسيحية

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  2 ปีที่แล้ว

      هل قرأت الكتاب المقدس من قبل؟

    • @sihamsiham675
      @sihamsiham675 2 ปีที่แล้ว

      كتب مقدسة متناقضة في ما بينها ماذا اقرا وماذا اترك انتم ليس لديكم كتاب قبلة لكل المسيحيين ثم تؤمنون يثلاث ارباب ثم تقولون رب واحد بلغة الرياضيات والمنطق والعلم الواحد واحد والثلاثة ثلاثة

    • @menazakaria812
      @menazakaria812 3 หลายเดือนก่อน

      @@sihamsiham675مش ذنبا انك حمار ولا تقبل يلا علي شيوخ إرضاع الكبير

  • @saidmilia8321
    @saidmilia8321 3 ปีที่แล้ว

    Alleluia

  • @andouiebelafqui3450
    @andouiebelafqui3450 6 ปีที่แล้ว +3

    عندما مات المسيح لثلاثة أيام كان يدير الكون عبر البريد الإلكتروني؟ ؟عبر خليفة له؟ ؟عبر وصايا؟ ؟هل هناك قوة تحيى وتميت .يقتل نفسه. أو يترك الناس تقتله؟ ؟؟والله كل تفسير لخدام الرب يجعلني اتلخبط أكثر

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  6 ปีที่แล้ว

      لو علمت إن للمسيح طبيعتين
      - الطبيعة الإلهية أي اللاهوت واللاهوت لا يموت - الطبيعة الإنسانية التي ولد بها المسيح من المطوبة مريم وتسمى الناسوت إذا الناسوت هو الذى مات " الطبيعة الإنسانية "وليس اللاهوت ، لان اللاهوت لا يمةت فعندما قال الانجيل ان المسيح " اسلم الروح ونكس الرأس " يوحنا 19 : 30 فهو أولا اسم الروح الإنسانية التي صعدت الى الفردوس ثانياً لاحظ قوة التعبير اسلم الروح ، وهل لشخص عادى ان يسلم الروح ثم ينكس رأسه ويموت

    • @themoonlights5130
      @themoonlights5130 6 ปีที่แล้ว +1

      th-cam.com/video/gL7InHaKcGU/w-d-xo.html

    • @themoonlights5130
      @themoonlights5130 6 ปีที่แล้ว +1

      th-cam.com/video/srNJfscjASQ/w-d-xo.html

    • @المدينةالمدينة
      @المدينةالمدينة 5 ปีที่แล้ว

      الكذب والخداع حلال في ثلاث
      على الزوجة
      وعلى الناس تحت اسم الصلح
      وفي حالة الحرب . فانت الان في حالة حرب مع الكفار على شبكات التواصل .
      وهذا ليس غريب عليكم هذا تعاليم اللاهكم الشيطاني .
      فلا تحاول من نفسك مسيحي ولغتك واضحة وضوح الشمس.
      يامسكين المسيح مات بناسوته اي بجسده وليس بلاهوته طبيعة الله ليس ك طبيعة البشر . نحن البشر قوتنا وافكارنا وحياتنا بشكل عام محدودة .
      اما طبيعة الله بشكل عام لامحدودة.

    • @sihamsiham675
      @sihamsiham675 2 ปีที่แล้ว

      انصحك ان تتوجه الى عالم في الدين الاسلامي ليكشف لك تناقض هذه الدبانة وانها لاتمت بصلة الى الحقيقة ربنا يهديك الى الصواب وانا متاكدة انك ان اجتهدت ستصل الى الحق بقناعة واقتناع

  • @radwansheshtawe6968
    @radwansheshtawe6968 6 ปีที่แล้ว +3

    لا إله إلا الله وحده لا شريك له الواحد الأحد الفرد الصمد لم يلد ولم يولد وأشهد أنا محمد عبده ورسوله واشهد أنا المسيح عيسى ابن مريم عبده ورسوله

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  6 ปีที่แล้ว

      صحيح ان الله واحد
      لكن كونك تؤمن انه واحد وحدانية مجردة فهذا يثير تسائل فكرفيه بموضوعية ، طبعاً الله لا يتغير بتغير الازمان وبما ان الله كليم وسميع أى يتكلم ويسمع ، فمع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الملائكة والبشر اجمعين ؟؟؟؟ انه سؤال يفرد نفسه ، لكن الايمان المسيحى يؤمن بان الله واحد وهذا الحق يملاء الكتاب المقدس ، لكن نوع الوحدانية بحسب الايمان المسيحى هو وحدانية جامعه " أى جامعة للاقانيم الثلاثة " الاب والابن والروح القدس دون اندماج ودون انفصال وهذا لا يؤثر على وحدانية الله ، فالايمان المسيحى لا يقول ثلاثة اله بل اله واحد ذات ثلاثة اقانيم ، لاحظ لا نقول ثلاثة اشخاص بل ثلاثة اقانيم ، فكلمة اقنوم كلمة سريانية ليس لها ترجمة عربية حرفية تعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه
      فعندما نقول الله الاب = اللاهوت الذى لا يرى
      وعندما نقول الله الابن = كلمة الله " الله المتكلم "
      وعندما نقول الله الروح القدس = روحه
      وعن كون المسيح هو الله بكل معنى الكلمة ادعوك لقرأة تلك الكلمات بموضوعية وبعين الباحث لا بعين الناقد فحسب :
      هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
      حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
      قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
      نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
      خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
      بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
      حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
      له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
      كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
      مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
      لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
      يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته
      ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
      فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
      هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟
      في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ،
      وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو
      النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه
      نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .
      قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع
      الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي .
      قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض
      على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف .
      لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له
      أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا :
      الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) .
      الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح
      أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف
      بمنديل .
      المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
      هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟
      الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام
      إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا
      موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟
      الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى.
      كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ،
      وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا .
      لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ،
      لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا
      قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة
      "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه .
      المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو
      الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال
      المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً
      فالمسيح أقام نفسه .

    • @radwansheshtawe6968
      @radwansheshtawe6968 6 ปีที่แล้ว

      الله يهديك للحق عندما تموت ستعلم أنا المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام عبد لله وسيتبراء منكم إمام الله وأشهد أنا لا إله إلا الله وحده لا شريك له الواحد الأحد الفرد الصمد لم يلد ولم يولد وأشهد أنا محمد عبده ورسوله واشهد أنا المسيح عيسى ابن مريم عبده ورسوله وكلمته القه إلى مريم وروح منه

    • @menazakaria812
      @menazakaria812 3 หลายเดือนก่อน

      @@radwansheshtawe6968للأسف لا فيه لا محمد ولا عيسي

  • @khitab80
    @khitab80 4 ปีที่แล้ว

    لا محدود.. نت مفتوح سوشيل ميديا ويوتيوب وبرامج التواصل الاجتماعي

  • @abuali6194
    @abuali6194 3 ปีที่แล้ว

    اذا كان المسيح غير محدود ، كيف استقر في بطن السيدة مريم المحدود ، وعندما كان في بطن مريم وعندما قتل ودفن في القبر ثلاثة أيام من يدير الكون حسب زعمكم ؟!

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  3 ปีที่แล้ว

      المسيح له طبيعتين
      الطبيعه الإنسانية (الناسوت) كان المسيح انسانا مئه في المئه ياكل ويشرب ينام ويتعب وفي ختام حياته كانسان مات على الصليب.
      الطبيعه الالهيه (اللاهوت) فكان المسيح هو الله مئه في المئه غير محدود، كلي القذره وكلي المعرفه و كلي الحكمه وكلي القداسه وكلي السلطان.
      ملحوظه مهمه: الناسوت ولاهوت لم يفترقا ولا لحظه واحده، كان المسيح انسان مئه في المئه في ذات الوقت الله مئه في المئه وهذه هي حقيقه التجسد (الله ظهر في الجسد).
      اما عن موضوع من كان يدير الكون؟

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  3 ปีที่แล้ว

      كيف يموت الاله ؟؟ ومن كان يدير الكون ؟
      طبيعة الله الإلهية غير قابلة للموت لذلك كان لابد من التجسد الإلهى وهذا يعني لاهوت متحد مع ناسوت وهذه الطبيعة البشرية الناسوت هى التى ماتت على الصليب
      كيف؟
      لقد انفصلت فيها الروح الإنسانية عن الجسد ولكن اللاهوت ظل متحداً ومتحداً بالجسد أيضا واللاهوت حى لايموت . ولأننا لا نفصل بين الطبيعتين نسب الموت إلى المسيح.
      فالإنسان مثلاً يأكل ويشرب . الجسد هو الذى يأكل وليس الروح والجسد هو الذى يشرب وليس الروح ومع ذلك نقول إن الإنسان هو الذى أكل وشرب ولا نقول بالتحديد أن جسد الإنسان هو الذى يأكل .
      كذلك فى الموت , روح الإنسان لا تموت بل تبقى حية بعد الموت ولكن الجسد هو الذى يموت بإنفصال روحه عن جسده.
      إذن الطبيعة البشرية المتحدة بالإلهية هى التى ماتت . ولكن طبيعة الله لا تموت . لأن اللاهوت حى بطبيعته لا يموت . كما أنه شاء لناسوته أن يموت كذبيحة محرقة سرور للأب , وأيضاً لفداء العالم.
      لم يكن موته ضعفاً وإنما حباً وبذلاً كما يقول الكتاب :
      " ليس حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه " (يو 15 : 13).
      السيد المسيح تقدم الى الموت بإختياره فهو الذى بذل ذاته لكى يفدى البشرية من حكم الموت وما أعظم قوله على هذا " أنا أضع ذاتى لآخذها أيضاً ليس أحد يأخذها منى بل أضعها أنا من ذاتى . لى سلطان أن أضعها ولى سلطان أن أخذها أيضاً " (يو 10 : 17 : 18).
      أما عن ضعف الإنسان العادى فهو :
      1- أنه يموت على الرغم منه وليس له سلطان أن يهرب من الموت . أما المسيح فقد بذل ذاته دون أن يأخذها أحد منه.
      2 - الإنسان العادى اذا مات ليس فى إمكانه أن يقوم إلا إذا أقامه الله أما المسيح فقام من ذاته وقال عن روحه : " ولى سلطان أن أخذها أيضاً " (يو 10 : 18).
      وهذا كلام يقال من مركز القوة , وليس من مركز الضعف . ومن دلائل قوة المسيح فى موته :
      فى صلبه وموته " إذا حجاب الهيكل قد انشق الى إثنين من فوق إلى أسفل والأرض تزلزلت والصخور تشققت والقبور تفتحت وقام كثير من أجساد القديسين " .
      حتى أن قائد المئة الذى كان يحرسه خاف بسبب هذه المعجزة هو وجنوده وقال : " حقاً كان هذا ابن الله " (مت 27 : 51).
      فى موته كان يعمل ليفتح الفردوس , وأدخل فيه آدم وباقى الأبرار واللص . " الذى أبطل الموت " (2تى 1 : 10).
      وأصبح الموت : هو مجرد قنطرة يصل بها الناس الى السماء.
      أما السؤال : من كان يدير الكون أذن أثناء موته ؟
      فالجواب : كان لاهوته يدير الكون فاللاهوت الذى لا يموت والذى لم يتأثر اطلاقاً بموت الجسد . الموجود فى كل مكان وزمان هو الذى كان يدير الكون . لهذا قال السيد المسيح عن نفسه : " ليس أحد نزل من السماء إلا الذى صعد إلى السماء , ابن الإنسان الذى هو فى السماء " ( يو 3 : 13).
      نزل الى الأرض وسوف يصعد الى السماء , وهو كائن فى السماء فى نفس الوقت لسبب بسيط أن اللاهوت قادر على كل شئ ولا يخلو منه مكان لا فى السماء ولا على الأرض . هو بناسوته على الأرض ولكن بلاهوته فى كل مكان فى السماء وعلى الأرض.
      بالمختصر موت المسيح معناه انفصال روحه عن جسده. وليس معناه انفصال لاهوته عن ناسوته

    • @تمرةتمرة-ن4ج
      @تمرةتمرة-ن4ج 3 ปีที่แล้ว

      @@KolElKetab شكرا لك شرح وافي وكافي الرب يوفقك الان لو المسلم عنده شوية تفكير وعقل يتبع نور المسيح لأنه هو طريق الخلاص وهو الحياة

  • @kemo3786
    @kemo3786 6 ปีที่แล้ว +2

    الاخوه يقولون ناسوت ولاهوت هل قال لكم يسوع هذا
    اريد دليل
    هل قال اانا ناسوت ولاهوت
    هل قال لكم الله تلاته في واحد زى الشامبو والجيل والبلسم
    هل قال هذا ام انتم تخترعون
    ثم انه لو قولتم ان من مات على الصليب ناسوت فقط فلا يحقق الفداء ..
    وسؤالى لكم هل يسوع هو الاب

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  6 ปีที่แล้ว +1

      فى البداية أحب أوضح لك ان الله واحد وحدانية جامعة للأقانيم " الاب - الابن - الروح القدس" ، وكلمة أقنوم كلمة سريانية وتعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه ، فلا انفصال بين الاقانيم ولا اندماج
      المسيح هو أقنوم الابن وليس هو الاب
      فعندما نقول الله الاب = اللاهوت الذى لا يرى
      وعندما نقول الله الابن = كلمة الله " الله المتكلم "
      وعندما نقول الله الروح القدس = روحه
      وعن كون المسيح هو الله بكل معنى الكلمة ادعوك لقرأة تلك الكلمات بموضوعية وبعين الباحث لا بعين الناقد فحسب :
      هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
      حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
      قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
      نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
      خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
      بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
      حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
      له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
      كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
      مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
      لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
      يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته
      ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
      فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
      هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟
      في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ،
      وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو
      النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه
      نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .
      قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع
      الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي .
      قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض
      على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف .
      لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له
      أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا :
      الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) .
      الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح
      أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف
      بمنديل .
      المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
      هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟
      الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام
      إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا
      موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟
      الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى.
      كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ،
      وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا .
      لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ،
      لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا
      قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة
      "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه .
      المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو
      الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال
      المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً
      فالمسيح أقام نفسه .

    • @MuradKhan-mz8jj
      @MuradKhan-mz8jj 3 ปีที่แล้ว

      @@KolElKetab السيد المسيح كان يشفى ويحي الموتى بس ماكانش يخلق الناس

  • @sousanakelada4616
    @sousanakelada4616 3 ปีที่แล้ว

    ممكن اجابة واضحة اكتر من كدة مين كان بيدير الكون فى وقت تجسد المسيح...

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  3 ปีที่แล้ว +1

      ومن كان يدير الكون ؟
      طبيعة الله الإلهية غير قابلة للموت لذلك كان لابد من التجسد الإلهى وهذا يعني لاهوت متحد مع ناسوت وهذه الطبيعة البشرية الناسوت هى التى ماتت على الصليب
      كيف؟
      لقد انفصلت فيها الروح الإنسانية عن الجسد ولكن اللاهوت ظل متحداً ومتحداً بالجسد أيضا واللاهوت حى لايموت . ولأننا لا نفصل بين الطبيعتين نسب الموت إلى المسيح.
      فالإنسان مثلاً يأكل ويشرب . الجسد هو الذى يأكل وليس الروح والجسد هو الذى يشرب وليس الروح ومع ذلك نقول إن الإنسان هو الذى أكل وشرب ولا نقول بالتحديد أن جسد الإنسان هو الذى يأكل .
      كذلك فى الموت , روح الإنسان لا تموت بل تبقى حية بعد الموت ولكن الجسد هو الذى يموت بإنفصال روحه عن جسده.
      إذن الطبيعة البشرية المتحدة بالإلهية هى التى ماتت . ولكن طبيعة الله لا تموت . لأن اللاهوت حى بطبيعته لا يموت . كما أنه شاء لناسوته أن يموت كذبيحة محرقة سرور للأب , وأيضاً لفداء العالم.
      لم يكن موته ضعفاً وإنما حباً وبذلاً كما يقول الكتاب :
      " ليس حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه " (يو 15 : 13).
      السيد المسيح تقدم الى الموت بإختياره فهو الذى بذل ذاته لكى يفدى البشرية من حكم الموت وما أعظم قوله على هذا " أنا أضع ذاتى لآخذها أيضاً ليس أحد يأخذها منى بل أضعها أنا من ذاتى . لى سلطان أن أضعها ولى سلطان أن أخذها أيضاً " (يو 10 : 17 : 18).
      أما عن ضعف الإنسان العادى فهو :
      1- أنه يموت على الرغم منه وليس له سلطان أن يهرب من الموت . أما المسيح فقد بذل ذاته دون أن يأخذها أحد منه.
      2 - الإنسان العادى اذا مات ليس فى إمكانه أن يقوم إلا إذا أقامه الله أما المسيح فقام من ذاته وقال عن روحه : " ولى سلطان أن أخذها أيضاً " (يو 10 : 18).
      وهذا كلام يقال من مركز القوة , وليس من مركز الضعف . ومن دلائل قوة المسيح فى موته :
      فى صلبه وموته " إذا حجاب الهيكل قد انشق الى إثنين من فوق إلى أسفل والأرض تزلزلت والصخور تشققت والقبور تفتحت وقام كثير من أجساد القديسين " .
      حتى أن قائد المئة الذى كان يحرسه خاف بسبب هذه المعجزة هو وجنوده وقال : " حقاً كان هذا ابن الله " (مت 27 : 51).
      فى موته كان يعمل ليفتح الفردوس , وأدخل فيه آدم وباقى الأبرار واللص . " الذى أبطل الموت " (2تى 1 : 10).
      وأصبح الموت : هو مجرد قنطرة يصل بها الناس الى السماء.
      أما السؤال : من كان يدير الكون أذن أثناء موته ؟
      فالجواب : كان لاهوته يدير الكون فاللاهوت الذى لا يموت والذى لم يتأثر اطلاقاً بموت الجسد . الموجود فى كل مكان وزمان هو الذى كان يدير الكون . لهذا قال السيد المسيح عن نفسه : " ليس أحد نزل من السماء إلا الذى صعد إلى السماء , ابن الإنسان الذى هو فى السماء " ( يو 3 : 13).
      نزل الى الأرض وسوف يصعد الى السماء , وهو كائن فى السماء فى نفس الوقت لسبب بسيط أن اللاهوت قادر على كل شئ ولا يخلو منه مكان لا فى السماء ولا على الأرض . هو بناسوته على الأرض ولكن بلاهوته فى كل مكان فى السماء وعلى الأرض.
      بالمختصر موت المسيح معناه انفصال روحه عن جسده. وليس معناه انفصال لاهوته عن ناسوته.

    • @salimabri4643
      @salimabri4643 2 ปีที่แล้ว +1

      المسحين ليس لهم اجابه. الله خالق كل شيء لا شريك له ولا أبن. المسيح هو رسول كأي رسل الي سبقوا

    • @johnadel8528
      @johnadel8528 ปีที่แล้ว

      @@salimabri4643 مهو مجاوب اهو يبني😂😂😂

  • @amerattar9931
    @amerattar9931 2 ปีที่แล้ว

    ناسوت ولاهوت شو نوع الحشيش الي بتاخدوا

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  2 ปีที่แล้ว

      هل قرأت الكتاب المقدس من قبل؟

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  2 ปีที่แล้ว +1

      لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا.... (إشعياء ٩: ٦).
      تعبير موجذ قصير جداً، لكنه يحوي حق ثمين جداً وعميق جداً.
      👈 «يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ» تعبير واضح عن ناسوت يسوع المسيح.
      👈 «وَنُعْطَى ابْنًا» تعبير واضح عن لاهوت المسيح يسوع.
      هذا الحق يملأ صفحات الكتاب المقدس، وأكتفي بما ورد في رسالة غلاطية «وَلكِنْ لَمَّا جَاءَ مِلْءُ الزَّمَانِ، أَرْسَلَ اللهُ ابْنَهُ (الاهوت) مَوْلُودًا مِنِ امْرَأَةٍ (الناسوت)...». (غلاطية ٤: ٤).
      👈 أي أن يسوع المسيح شخصية واحده، لها طبيعتين، طبيعة إنسانية وطبيعة إلهية.
      👈 الطبيعتين: متحدتين غير مختلطتين ولا ممتزجتين.
      👈 الطبيعتين: متميزتين غير منفصلتين ولا منقسمتين ولا مفترقتين، بدون استحاله (تحول) ولا تغيير. فلا الطبيعه الإلهية قد تغيرت واستحالت بالتجسد (تحولت) الى طبيعة انسانية، ولا الطبيعه الإنسانية قد تغيرت واستحالت (تحولت) إلى طبيعة إلهيه لا عند الولادة ولا بعد الموت والقيامة.
      💯💯 طبيعة إنسانية:
      ظلت بكامل خصائصها وصفاتها (بدون خطية)، هكذا كان الإنسان يسوع المسيح فقد:{أكل وشرب، جاع وعطش، تعب وجلس، نام واستيقظ، حزن وبكي وفرح، واخيراً مات على الصليب}.
      💯💯 طبيعة إلهية:
      ظلت بكامل خصائصها وصفاتها،{كلي الحكمة، وكلي القدرة، وكلي العلم والمعرفة، هو الخالق وغافر الخطايا وهو الديان.... الخ}.
      👈 فالإنسان يسوع المسيح- الإله المتأنس- هو الشخص الواحد الوحيد الذي فيه قد اتحدت الطبيعة الإلهية بالطبيعة الإنسانية، ذلك الإتحاد السري الذي يفوق إدراك العقول البشرية والذي يُقبل بالايمان والتسليم التام.
      🤔 ولو وجد التساؤل، كما تساءلت المطوبه مريم نفسها قائلة: «كَيْفَ يَكُونُ هذَا⁉️» (لو١: ٣٤). فالجواب واضح في قول الكتاب المقدس ايضاً: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ، وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ، فَلِذلِكَ أَيْضًا الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ» (لوقا ١: ٣٥). كما أننا نقبل يقيناً ما سطره الكتاب المقدس في قول المسيح نفسه القائل: «كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي، وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الابْنَ إِلاَّ الآبُ، وَلاَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الآبَ إِلاَّ الابْنُ وَمَنْ أَرَادَ الابْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ» (متى ١١: ٢٧). وفي كلام المسيح مع نيقوديموس والمسيح إنسان تلامس قدماه الأرض قال له:«وَلَيْسَ أَحَدٌ صَعِدَ إِلَى السَّمَاءِ إِلاَّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ، ابْنُ الإِنْسَانِ الَّذِي هُوَ فِي السَّمَاءِ» (يوحنا ٣: ١٣). فكان المسيح هو الإله الكامل والإنسان الكامل الذي اتحدت فيه الطبيعتين الإلهية والإنسانية انه اقنوم الابن.
      👈 أخيراً: إن قبول هذا الحق، هو قبول لخلاص الله المعد لخلاص كل مَن يؤمن به، فتعالي إلي المسيح اقبله رباً ومخلصاً يضمن لك خلاصاً أبداً.

  • @radwansheshtawe6968
    @radwansheshtawe6968 6 ปีที่แล้ว +4

    الله إله الروح القدس إله المسيح إله مريم ام الإله الله أرسل الله ليصلب ويموت ليرضى الله ويغفر للبشر هههههههههههههههه

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  6 ปีที่แล้ว +1

      صحيح ان الله واحد
      لكن كونك تؤمن انه واحد وحدانية مجردة فهذا يثير تسائل فكرفيه بموضوعية ، طبعاً الله لا يتغير بتغير الازمان وبما ان الله كليم وسميع أى يتكلم ويسمع ، فمع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الملائكة والبشر اجمعين ؟؟؟؟ انه سؤال يفرد نفسه ، لكن الايمان المسيحى يؤمن بان الله واحد وهذا الحق يملاء الكتاب المقدس ، لكن نوع الوحدانية بحسب الايمان المسيحى هو وحدانية جامعه " أى جامعة للاقانيم الثلاثة " الاب والابن والروح القدس دون اندماج ودون انفصال وهذا لا يؤثر على وحدانية الله ، فالايمان المسيحى لا يقول ثلاثة اله بل اله واحد ذات ثلاثة اقانيم ، لاحظ لا نقول ثلاثة اشخاص بل ثلاثة اقانيم ، فكلمة اقنوم كلمة سريانية ليس لها ترجمة عربية حرفية تعنى ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه
      فعندما نقول الله الاب = اللاهوت الذى لا يرى
      وعندما نقول الله الابن = كلمة الله " الله المتكلم "
      وعندما نقول الله الروح القدس = روحه
      وعن كون المسيح هو الله بكل معنى الكلمة ادعوك لقرأة تلك الكلمات بموضوعية وبعين الباحث لا بعين الناقد فحسب :
      هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
      حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
      قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله .
      نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح : "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "، اليهود الذين سمعوه من
      خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس ، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة
      بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
      حين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان
      له 38 سنة ، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت ، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل "
      كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح ، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله .
      مرة أخرى في يوحنا ( 8: 58 ) قال المسيح : " قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " فتناول اليهود حجارة ليرجموه ، لماذا؟
      لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن " أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي
      يكون ، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه ، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته
      ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في يوحنا ( 10: 30 ) " أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
      فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .
      هل المسيح قدّم أدّلة عملية أنه هو الله بالإضافة لقوله عن نفسه أنه هو الله؟
      في الحقيقة كان يكقي أن المسيح يتكلم لأن المسيح له من المصداقية الأخلاقية ما بجعلنا نصدق كل ما قاله عن نفسه ،
      وحين نفحص كلام المسيح الذي تكلم به عن نفسه نراه متحقق في حياته ، قال مثلاً : أنا هو نور العالم ، وبالفعل كان هو
      النور الذي يكشف الظلام . قال مرة للكتبة اليهود : " لماذا تفكرون هذا بقلوبكم ؟" ، وأيضاً فتح أعين العميان وأثبت أنه
      نور العالم ، أخلاقه وسلوكه ، تعليمه كان هو بالفعل النور الحقيقي الآتي الى العالم .
      قال المسيح عن نفسه أنا هو خبز الله الذي نزل من السماء وأشبع الجموع بخمس خبزات وسمكتان ، لكن أيضاً أشبع جوع
      الملايين ، الجوع الروحي الوجداني الداخلي .
      قال المسيح أنا هو الراعي الصالح وأعطانا المقياس أن الراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف , وحين أتت ساعة القبض
      على المسيح قال لليهود الآتين : "إن كنتم تطلبونني أنا دعوا هؤلاء "، مشيراً الى تللاميذه ، ووضع نفسه عن الخراف .
      لم يتكلم المسيح فقط إنما قدّم من خلال الآيات العظيمة التي عملها الدليل على أنه الله ، المسيح عمل أعمال إلهية ، الله له
      أعمال خاصة به لا يوكّل بها أي كائن لا ملاك ولا إنسان لكن المسيح عمل الأعمال الإلهية ، مثلا :
      الخلق ، هل المسيح خلق وهو على الأرض؟ نعم هو أخذ من تراب الأرض وعمل عينين للأعمى (يوحنا 9) .
      الله هو الذي يحيي ويقيم من الأموات ، إقامة المسيح للعازر بعد أن كان له أربعة أيام في القبر وقد أنتن ...وقف المسيح
      أمام القبر وصرخ بصوتٍ عظيم : "لعازر هلّم خارجاً "، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطتان بأقمطة ووجهه ملفوف
      بمنديل .
      المسيح عمل أعمال الله واثبت أنه الله الظاهر في الجسد .
      هل تصلح حقيقة إقامة المسيح للموتى كمستند لإثبات حقيقة لاهوته ؟
      الحقيقة الناس تقول أنه هناك آخرون أقاموا موتى ، مثلاً ، إيليا في العهد القديم أقام إبن أرملة صرفة صيدا وأليشع أقام
      إبن المرأة الشونمية وبطرس تلميذ المسيح أقام طابيثا في سفر أعمال الرسل ، فما الفرق بين هؤلاء الأشخاص الذين أقاموا
      موتى وبين إقامة المسيح للموتى؟
      الحقيقة هي أن لا احد من هؤلاء أقام ميت لا إيليا ولا أليشع ولا بطرس لكن الله هو الذي أقام الموتى.
      كيف ذلك ؟ إيليا صرخ الى الرب وقال : أيها الرب إلهي لترجع نفس الولد الى جوفه ، من الذي أقام الولد ؟ الرب ،
      وهكذا يصلي أليشع ، وهكذا يجثو بطرس على ركبتيه في العلية ويصلي والله هو الذي يقيم طابيثا .
      لكن المسيح يإقامته للموتى ذهب الى إبنة يايرس وقال لها : يا صبية قومي ، فقامت . قابل النعش لإبن أرملة نايين ،
      لمس النعش فوقف الحاملون وقال للشاب : أيها الشاب لك أقول قم ، ليس أنه طلب الى الله أن يقيمه إنما قال : لك أقول أنا
      قم ، وبسلطان كلمته قام الشاب . وقف أمام قبر لعازر وقال : لعازر هلم خارجا ، وقال أحدهم أنه لو قال المسيح ببساطة
      "هلم خارجا " لقام كل الأموات الذين في القبور لذلك نادى لعازر بإسمه .
      المسيح ليس فقط أقام الموتى لكنه أشار إلى نفسه وقال أنا هو القيامة والحياة ، لكن أيضاً لأن المسيح هو القيامة وهو
      الحياة وهو الله ، عندما مات أقام نفسه ، قال لليهود أنقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه وقد أقام نفسه ، وقال
      المسيح عن حياته ، ليس أحد يأخذها مني بل أنا أضعها من ذاتي لي سلطان ان أضعها ولي سلطان أن آخذها أيضاً
      فالمسيح أقام نفسه .

    • @مسلمسني-ث4ي
      @مسلمسني-ث4ي 5 ปีที่แล้ว

      Kol ElKetab
      عندي سؤال هل تستطيع ان ترد علي لو سمحت

  • @at11789
    @at11789 6 ปีที่แล้ว

    الرب يبارككم ما اسم هذا البرنامج؟

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  6 ปีที่แล้ว

      برنامج كل الكتاب

    • @themoonlights5130
      @themoonlights5130 6 ปีที่แล้ว +1

      th-cam.com/video/gL7InHaKcGU/w-d-xo.html

    • @themoonlights5130
      @themoonlights5130 6 ปีที่แล้ว +1

      th-cam.com/video/srNJfscjASQ/w-d-xo.html

  • @ابوالعربابوالعرب-ه2د
    @ابوالعربابوالعرب-ه2د 4 ปีที่แล้ว +2

    عقيده هبله إلى يوم الميعاد

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  3 ปีที่แล้ว

      هل قرأت الكتاب المقدس من قبل؟

  • @nh8420
    @nh8420 2 ปีที่แล้ว

    اسأل الله أن يهديكم للحق المسيح لم يقل بأنه رب ولم يقل أنه ابن الله ولم يقل بالتثليث هذا تحريف وسيتبرأ المسيح من كل من قال بهذا الكلام

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  2 ปีที่แล้ว

      رسالتك تتضمن أربعة حقائق هم:
      ١- لم يقل المسيح انه رب او أنه الله
      ٢- تعبير ابن الله
      ٣- التثليث والتوحيد
      ٤- التحريف
      سارسل لك أربعة رسائل عن المفهوم الإيمان المسيحي بالنسبة لهذه الحقائق.
      اولا هل قال المسيح أنه الله ام آخرون قالوا عنه؟
      حين نراجع كلام المسيح في الأناجيل نفهم أنه أعلن صراحةً أنه الله ؟ كيف ؟
      قال المسيح كلام ، الناس اللذين سمعوه وفهموه وأدركوا يقيناً ألوهيته ، أنه يعلن أنه الله.
      نأخذ متلاً من إنجيل يوحنا (إصحاح 5: 17 ) قال المسيح: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل"، اليهود الذين سمعوه من خلال خلفيتهم اللغوية والدينية والثقافية فهموا أنه يعلن لاهوته وتصّرفوا على هذا الأساس، ليس أنهم قبلوا هذه الحقيقة بل إنهم رفضوها ، لكنهم فهموها .
      فحين نرجع إلى يوحنا إصحاح 5 نرى أن المسيح شفى يوم السبت المريض من بيت حسدا الذي كان على البركة ، كان له 38 سنة، كان اليهود يريدون أن يقتلوا المسيح لأنه كسر السبت، لكن حين قال لهم "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل" كان لديهم سبب إضافي أن يقتلوا المسيح، لماذا؟ لانه قال أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله.
      مرة أخرى في (يوحنا 8: 58 ) قال المسيح: "قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" فتناول اليهود حجارة ليرجموه، لماذا؟ لأنهم فهموا أنه كون المسيح يقول عن نفسه "أنا كائن" أي يقول "أنا يهوة " لأن معنى إسم الله "يهوة " أي الكائن الذي يكون، فاعتبروه يجدّف ورفعوا حجارة ليرجموه، فاليهود فهموا أن المسيح يعلن لاهوته.
      ومرة أيضاً قال لهم صراحةً في (يوحنا 10: 30 ) "أنا والآب واحد" فرفعوا حجارة وأردوا أن يرجموه .
      فالمسيح قال كلام فهمه الناس المعاصرين وأدركوا أنه يعلن لاهوته .

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  2 ปีที่แล้ว

      ثانيا ما معني المسيح إبن الله؟؟
      وهل ذكر الكتاب ان المسيح ولد الله؟؟
      اننا نؤمن بان الله واحد ولا شريك الله. ونؤمن ايضا بان وحدانية الله جامعة..بمعني انها تحوي كل ما هو لازم لوجود صفاته عاملة ازلا بغض النظر عن وجود خلائق او عدم وجودها.
      ونؤمن ان الله واحد في جوهره وجامع في اقانيمه"الاب والابن والروح القدس"(مت19:28).لا ثلاثة الهة بل اله واحد ذات واحدة.جوهر واحد.لاهوت واحد.
      ثلاثة اقانيم متحدون بغير امتزاج.ومتميزون بغير انفصال. كل اقنوم ازلي ، ابدي ، غير محدود ، لا يتحيز بمكان او زمان ، كلي العلم ، كلي القدرة ، كلي السلطان ، لان "الاقانيم" ذات واحدة.
      ونؤمن ان المسيح "ابن الله"..اقنوم الابن...هو الله. وسيظل شخص المسيح هو محور اعجاب وتعجب الكثيرين.."يدعي اسمه عجيبا"(اش6:9). "لانه الله الظاهر في الجسد".(1تي16:3)..فهو الذي جمع في ذاته اللاهوت والناسوت معا...هو الله والانسان معا.
      "ابن الله".
      هو اسم من اسماء المسيح وليس لقبا له.
      ابن الله لا تحمل ابدا المعني الجسدي لكلمة الابن بمعني تنفي تماما فكرة التناسل والتزاوج.فهذا فكر وثني والمسيحية منزهة عن ذلك تماما لان الله روح وذلك ليس معناه ان له روح مثل ارواحنا.ولكن بمعني انه غير المنظور المدرك.والروح لا تركيب فيه ولا يتناسل علي الاطلاق. ولا يتعرض للزيادة او النقصان.
      وعندما نتكلم عن (الاب والابن والروح القدس) ليس هو(الاب والام والابن) ويجب علينا ان نستبعد عن اذهننا فكرة التوالد الجسدي الخاص بالبشر لان هذا لا يتفق مع روحانية الله وطبيعته السماوية.
      هناك فرق بين اصطلاح"ابن الله" و"ولد الله"
      لا يذكر في كل الكتاب المقدس هذا التعبير"ولد الله"عن المسيح ولا مرة لان "ولد الله"يدل علي التناسل والتعاقب. اما "ابن الله"يدل علي المركز او المقام.
      "ولد الله" يظهر عدم التساوي بين الوالد و المولود من حيث ال اسبقية في الزمن فدائما الوالد أكبر واسبق من المولود وهذا ما لا يتوافق مع الله في اقانيمه
      "ولد الله" يظهر إن المولود له محدوديته بالزمان والمكان وهذا ما لا يتوافق مع المسيح الازلي غير المحدود
      بنوة المسيح ليست بنوة مجازية كما يقال ابن مصر او ابن النيل اوغيره، وبنوة المسبح ليست كبنوة الملائكة او المؤمنين الحقيقين، وبنوة المسيح ليست لقبا له ولكن "ابن الله" اسمه الشخصي اي يعبر عن الشخصية نفسها.
      بنوة المسيح فريدة.."الابن الوحيد"(يو18:1). الاصل اليوناني لكلمة "الابن الوحيد" بمعني وحيد الجنس ويقصد لا يساويه احد علي الاطلاق في بنوته لله لان واحد مع الاب في الجوهر لبس له نظير.
      لكن المقصود من إسم المسيح "إبن الله" :
      ١-المعادلة للاب: يعادل الله تماما، وهذا ما قاله اليهود عنه عندما ارادوا قتله لانه لن ينقض السبت.بل قال ان الله ابوه.معادلا نفسه بالله"(يوحنا18:5). وهناك الكثير من الآيات التي تثبت المعادلة بين الاب والابن منها "أبي يعمل حتي الان وأنا اعمل"(يوحنا١٧:٥). ايضا " لأنه كما أن الآب يقيم الأموات ويحيي، كذلك الابن أيضا يحيي من يشاء."(يوحنا٢١:٥). أيضا "كل ما هو للاب فهو لي"(يوحنا١٥:١٦). كذلك "الذي راني فقد رأي الاب" (يوحنا٩:١٤)
      ٢-اعلان الله: "الله لم يراه أحد قط" لكن اقنوم الابن هو الذي اعلنه فيقول" الابن الوحيد الذي في حضن آلآب هو خبر"(يوحنا١٨:١). وكلمة خبر تعني كشف ما اغلق علي البشر فهمه من جهة اللاهوت. لذلك قيل عنه "صورة الله غير المنظور" المعلن لله. صورة الله تعني ذات الله أو الله معلنا، فلا يوجد شخص قبل او بعد المسيح استطاع ان يمثل الله تمثيلا كاملا "الله بعد ما كلم الاباء بالانبياء كلمنا في هذه الايام في ابنه" الابن الذي استطاع ان يمثل الله.
      ٣-المحبة: الاب يحب الابن.(يوحنا35:3). والابن يخاطب الاب "لانك احببتني ايها الاب قبل انشاء العالم"(يوحنا25:17). ويوصف بالقول"ابن محبته" (كو١٣:١) "الابن الوحيد الذي في حضن آلآب" (يوحنا١٨:١). والحضن لا تفهم بالمعني الحرفي بل بالمعني الروحي وهو التحالف والحب والاتحاد، ونلاحظ إن محبة الاب للابن ازلية"لانك أحببتني قبل إنشاء العالم"(يوحنا٢٤:١٧).
      "ابن الله" اسم من اسماء المسيح وليس لقبا وله مدلولات روحية سامية ولا يقصد ابدا التوالد او التناسل الجسدي. وبنوة المسيح ازلية. بحق قال سمعان بطرس"انت هو المسيح ابن الله الحي"(متي 15:16). فالمسيح هو ابن الله. هو الكلمة. وهو الله الظاهر في الجسد.

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  2 ปีที่แล้ว

      ثالثا الوحدانية والثالوث:
      الكتاب المقدس والإيمان المسيحي يؤكد على وحدانية الله (الله واحد) وإليك بعض الآيات تثنية ٦ :٤ «اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
      مرقس ١٢: ٢٩ فَأَجَابَهُ يَسُوعُ:«إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.
      يعقوب ٢: ١٩ أَنْتَ تُؤْمِنُ أَنَّ اللهَ وَاحِدٌ. حَسَنًا تَفْعَلُ. وَالشَّيَاطِينُ يُؤْمِنُونَ وَيَقْشَعِرُّونَ!
      لكن المشكلة هي في نوع الوحدانية : فهناك من يقول ان الله واحد وحدانية مجردة واحد فرد صمد، وهنا تظهر مشكلة هي :
      الثابت ان الله لا يتغير ، والله كليم وسميع
      السؤال : مع من كان يتكلم ومن كان يسمع قبل خلق الكون و الملائكة والبشر، هل كان صامت ثم تكلم بعد الخلق وهنا يكون قد حدث تغيير لله وهذا مستحيل، أم أنه كان يكلم نفسه ويسمع نفسه وهذا غير مقبول؟
      الإيمان المسيحي والكتاب المقدس يعلن ان الله واحد وحدانية جامعة لكل ما يلزم لها ومانعة لكل ما عاداها
      فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه ، وكلمة اقنوم ليست عربية بل كلمة سريانية تعبر عن ما له تميز عن غيره بغير انفصال عنه ،فالله واحد في جوهره ثالوث في أقانيمه
      - كائن بذاته
      - ناطق بكلمته
      - حي بروحه
      فالله واحد أقانيمه هي ( الأب ×الأبن ×الروح القدس ) ليس ثلاثة أشخاص بل ثلاثة أقانيم

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  2 ปีที่แล้ว

      رابعا أنت تطعن في عصمة الإنجيل وتتهمه بالتحريف دون أن تقدم الدليل، فكر بعقلانية وبعين الباحث عن الحق بدون تعصب في أربعة أمور هامة :
      ١- متى تم التحريف ؟؟
      فالكتاب المقدس ترجم الي لغات عديدة من بداية العصر المسيحي، وانتشر في ربوع الأرض كلها، بخلاف ترجمة العهد القديم الي اليونانية فيما يعرف بالترجمة السبعينية التي تمت قبل الميلاد بنحو ٢٨٠ سنه، تلك النسخة الموجودة حالياً، فهل كان مَن يستطيع أن يصل إلى كل النسخ الموجودة في كل العالم وبكل اللغات ليُحرفها ثم يصل إلى كل المؤلفات والكتابات العديدة التي اقتبست من الإنجيل ليُحرفها أيضا، أليس هذا مستحيل!!!
      ٢- مَن الذي قام بعملية التحريف؟
      بالنسبة إلى العهد القديم لا يُعقل أن يكون اليهود هم الذين حرفوه لأنهم على الاقل لو هم الذين حرفوه لكانوا حزفوا من التوراة الويلات الموجه لهم باعتبارهم شعب صلب الرقبة، وكانوا قد بدلوا الأحداث التي تسئ إلى انبيائهم، وكانوا حزفوا النبوات التي تتكلم صليب المسيح وموته وقيامه.
      كما لا يُعقل أن يكون المسيحيين هم مَن حرفوه لأنهم كانوا سيصطدمون مع أعدائهم التقليديين اليهود، فالتوراة التي عندهم هي نفسها التي عندنا، وكذلك بالنسبة للعهد الجديد فإن الخلافات العقائدية والمذهبية بين الكنائس من أول عهدها كانت تقف مانعا كبيرا لو حاول فريق منهم القيام بعملية التحريف.
      وبالنسبة للمسلمين ارى ان فكرة التحريف والتذوير المزعومة هي فكرة مرسله دون دليل فقط لينصرف جموع المسلمين عن قرأته رغم علمهم انه من عند الله
      ٣- أين الكتاب الصحيح؟؟
      أليس أجدر بك لإقامة الدليل على التحريف و برهنة كلامك انك تقدم الإنجيل الصحيح، أليس تشعر ان اتهامك هذا يكون ذا معنى وقيمة لو قدمت الإنجيل الصحيح، يا عزيزي لقد اكتُشفت الآلاف من المخطوطات القديمة للكتاب المقدس والتي تصل إلى ٢٤ الف مخطوطة، موجودة في أغلب متاحف العالم الي اليوم، ويمكنك الاطلاع عليها ، لا توجد نسخة واحدة مخالفة لما بين أيدينا اليوم، أليس هذا يدحض عملية التحريف المزعومة تماما
      ٤- لماذا التحريف ؟؟
      فإنه أمر معقول ان يزور الإنسان ليجني مغنما، أو لينجو من خطر، اما انه يزور ولن يجني الا صليبا واضطهادا، فهذا لا يقبله العقل، فالتاريخ يشهد ان القرون الثلاثة الأولى للمسيحية لم يكن نصيب إتباع المسيح الا الاضطهاد والموت، وهذا يبعد شبهة التحريف عنهم
      أخيراً : المخطوطات القديمة والكثير والتي تصل إلى ( ٢٤٠٠٠) مخطوطة
      وأيضا يوجد المخطوطة اليونانية السكندرية والتي عثر عليها بالإسكندرية عام ١٦٢٤ م وهي موجودة في المتحف البريطاني
      والنسخة الفاتيكانية الموجودة بالفاتيكان
      والنسخة السينائية التي اكتشفت في دير سانت كاترين نحو عام ١٨٥٠ م وموجودة في المتحف البريطاني
      أعظم الاكتشافات؛ اكتشاف قمران شمال غرب البحر الميت بفلسطين وكان عام ١٩٤٨ بمعرفة احد الرعاة، ثم توجهت بعثة للبحث فاكتشفوا المزيد والمزيد عام ١٩٥٧ م، اي ان هذا من بضعة سنوات قليلة
      أدعوك لقرأة الكتاب المقدس بنفسك ، فالله منحك نعمة العقل لتفكر واعطاك إرادة لتقرر، فأنت مسئول عن قرارك

  • @salimabri4643
    @salimabri4643 2 ปีที่แล้ว

    أنا احس انهم يعرفون الحقيقة انو مسيح ليس ابن الله ولكن عناد وتضليل الناس فقط

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  2 ปีที่แล้ว

      هل قرأت الكتاب المقدس من قبل؟

  • @mohmedsoltan1107
    @mohmedsoltan1107 4 ปีที่แล้ว +2

    ناس دايخة ومشوشة. حتي الان من زمن المسيح حياري.....

  • @fahimrasooly799
    @fahimrasooly799 5 ปีที่แล้ว +1

    لقد کفر الذین قالو ان الله هو المسیح ابن مریم

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  5 ปีที่แล้ว

      هل قال المسيح انا الله ؟؟
      هذا ما قاله المسيح
      «فقال لهم يسوع: أنا من البدء ما أكلمكم أيضًا به» (يوحنا8: 25).
      1- قال المسيح: إنه الأزلي، والواجب الوجود:
      فلقد قال المسيح لليهود:
      «الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
      2- قال المسيح إن له ذات الكرامة الإلهية
      فلقد قال لليهود:
      «لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب» (يوحنا5: 23)
      3- قال المسيح إنه ابن الله الوحيد:
      فلقد قال لنيقوديموس أيضًا:
      «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأن لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم، بل ليخلص به العالم. الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد» (يوحنا3: 16).
      4- قال المسيح: ”أنا والآب واحد“:
      فلقد قال المسيح لليهود:
      «قلت لكم ولستم تؤمنون, لأنكم لستم من خرافي, خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني، وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد, أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد» (يوحنا10: 25-30).
      5- قال المسيح إن من رآه رأى الآب
      قال الرب يسوع لتلميذه فيلبس:
      «أنا معكم زمانًا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس. الذي رآني فقد رأى الآب، فكيف تقول أنت أرنا الآب. أ لست تؤمن أني أنا في الآب والآب في؟» (يوحنا14: 8-10).

    • @fahimrasooly799
      @fahimrasooly799 5 ปีที่แล้ว

      طیب محمد رسول الله کمان قال
      من اطاعنی اطاع الله
      و من عصانی عصاه الله
      طیب هل نحن مسلمین نقول ان محمد الله
      استغفرالله
      ی اخی والله عظیم لا یحتاج لی احد لا ابن ولا ابنه ولا زوجه وهو غنی عن العالمین

    • @theidiotskiller6589
      @theidiotskiller6589 4 ปีที่แล้ว +1

      @@fahimrasooly799 محمد كذاب و ليس نبي

    • @theidiotskiller6589
      @theidiotskiller6589 4 ปีที่แล้ว

      @@fahimrasooly799 و للمرة المليون ابن الله لا يعني انه تزوج و انجب ابن.
      انتو المسلمين تحتاجون قدرة الهية لتفتحوا عقولكم.

    • @fahimrasooly799
      @fahimrasooly799 4 ปีที่แล้ว

      @@theidiotskiller6589
      محمد رسول الله خاتم النبین
      نعم ابن الله لیس ان تتزوج و تنجب
      عشان کیده مسیح قال ابکم فی السماء لديه حياة ابدية
      مسيح ليس قال فقط نفسه ابن الله بل قال جميع ناس ابن الله

  • @nasuiermalek2365
    @nasuiermalek2365 9 หลายเดือนก่อน

    السؤال لماذا تصدقون خرافاتكم وتنكرون خرافات الاخرين؟؟ هل انتم تصدقون قولكم هذا .. ان المسيح كان في بطن مطوبة؟؟ اليس ما تم ذكره هو خرافة بلا اي دليل علمي ومنطقي؟؟

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  9 หลายเดือนก่อน

      هل قرأت الكتاب المقدس من قبل؟

  • @عبدالرحمنجمال-خ1ط
    @عبدالرحمنجمال-خ1ط 3 ปีที่แล้ว

    المشكله كلها في خطا فهم معنى التجسد. انما معنى ان الله تجسد في يسوع ليس تجسدا ذاتيا لله تعالى الله. انما التجسد معنوي اي انه تجسد فيه وحي الله وكلامه ورسالته وهديه عن طريق رسول الوحي الملك جبريل عليه السلام.وبهذا المعنى تجسد كلام الله ورسالته وهديه وكتبه في جميع انبيائه ورسله. وليس تجسد ذات او جوهر او اتحاد الطبعتين تعالى الله عن ذلك يل هو ربنا ع عرشه مستو فوق سماواته وجميع مخلوقاته.. اذا فهمت هذا زال عنك كل غموض وكل لبس في الموضوع وانشرح صدرك

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  3 ปีที่แล้ว

      لقد رفضت حقيقة التجسد من القرن الميلادي الأول من خلال الفكر الغنوسي الذي أدعي ان المادة شر، لذلك كتب يوحنا بالروح القدس الاتي :
      ( ١يو ٤: ٢-٣) بِهذَا تَعْرِفُونَ رُوحَ اللهِ: كُلُّ رُوحٍ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي الْجَسَدِ فَهُوَ مِنَ اللهِ، وَكُلُّ رُوحٍ لاَ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي الْجَسَدِ، فَلَيْسَ مِنَ اللهِ. وَهذَا هُوَ رُوحُ ضِدِّ الْمَسِيحِ الَّذِي سَمِعْتُمْ أَنَّهُ يَأْتِي، وَالآنَ هُوَ فِي الْعَالَمِ.
      (٢يو ٧) لأَنَّهُ قَدْ دَخَلَ إِلَى الْعَالَمِ مُضِلُّونَ كَثِيرُونَ، لاَ يَعْتَرِفُونَ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ آتِيًا فِي الْجَسَدِ. هذَا هُوَ الْمُضِلُّ، وَالضِّدُّ لِلْمَسِيحِ.
      موقف العهد القديم من التجسد
      به نبوات كثيرة نذكر منها الاتي :
      (تك ٣ :١٥) وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ، وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ». (أول نبوة)
      (أش ٧: ١٤) وَلكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ». (طريقة التجسد)
      (أش ٩ :٦) لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ. (الناسوت واللاهوت)
      (ميخا ٥: ٢) «أَمَّا أَنْتِ يَا بَيْتَ لَحْمَِ أَفْرَاتَةَ، وَأَنْتِ صَغِيرَةٌ أَنْ تَكُونِي بَيْنَ أُلُوفِ يَهُوذَا، فَمِنْكِ يَخْرُجُ لِي الَّذِي يَكُونُ مُتَسَلِّطًا عَلَى إِسْرَائِيلَ، وَمَخَارِجُهُ مُنْذُ الْقَدِيمِ، مُنْذُ أَيَّامِ الأَزَلِ». (مكان الميلاد)
      به إشارات عديدة نذكر بعضها :
      ملكي صادق تك١٤ اربط مع عب٧: ٢، ٣
      التعليقة خر ٣
      التابوت خر ٢٥ خشب السنط
      خيمة الإجتماع اربط مع يو١: ١٤ حل بيننا
      المن خر ١٦، اربط مع يو٦
      الصخرة خر ١٧، اربط مع ١كو١٠: ٤
      الميلاد العذراوي :
      موضح في الإناجيل وخاصة في متى حيث سلسلة نسبه كالملك ( عن طريق يوسف)، ولوقا حيث سلسلة نسبه كابن الإنسان (عن طريق مريم بنت هالي)
      مرقس لا يشير إلى الميلاد لانه يتكلم عن المسيح الخادم
      يوحنا لا يتكلم عن الميلاد لان موضوعه المسيح ابن الله
      موقف العهد الجديد من التجسد :
      (١تي ٣: ١٦) وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ
      (يو ١ :١٤) وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَمَا
      (في ٢ :٧) لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ.
      (عب ٢ :١٤) فَإِذْ قَدْ تَشَارَكَ الأَوْلاَدُ فِي اللَّحْمِ وَالدَّمِ اشْتَرَكَ هُوَ أَيْضًا كَذلِكَ فِيهِمَا.

  • @user-jb1fx8rb4n
    @user-jb1fx8rb4n 5 ปีที่แล้ว +1

    ليتمجد اسمك للابد

  • @ommaral-manaseer7412
    @ommaral-manaseer7412 3 ปีที่แล้ว +1

    ما لا تعرفه عن المسيح عيسى إبن مريم عليه السلام
    .................
    ما لا تعرفه عن المسيح عيسى إبن مريم حقيقتهُ وحقيقة رسالته وحقيقة موته ووفاته ودفنه في هذه الأرض... لو كان المسيح يُحيي الأموات لآمن به كُل بني إسرائيل ولأحيا لهم الآلاف من أمواتهم.... هل أحيا الأموات هل خلق طيور فلا خالق ولا مُحيي للأموات إلا الله وما خلقه للطيور إلا أنه نفخ فيهم روح الإيمان في هذه الأجساد المخلوقة من الطين فجعلها كالطيور المُحلقة في السماء وما إحياءه للموتى وليس للأموات إلا أنه أحيا هؤلاء الذين كانوا ميتين بالإيمان بالله فأحياهم بأن نفخ فيهم روح الإيمان بالله ومعرفته...لماذا خلقه الله بدون آب وبهذه الطريقة المعجزية...فالمسيح هو نبي ورسول لبني إسرائيل ولن يكون لغيرهم ، وبني إسرائيل حين بعث الله لهُ برسالته لم يكونوا كُلهم في فلسطين ، بل كان فقط فيها سبطان أما العشرة فكانوا في بلاد الشرق ، ولرسالته وقتان وقت يُكلم الناس من قومه وهو في المهد أي وهو شاب وهم من كانوا في فلسطين ، والوقت الآخر يُكلمهم حتى يبلغ سن الكهولة والوجاهة فيهم ، وهم الذي هاجر إليهم وكما قال ولي خراف أُخرى في غير هذه الحظيرة ، والمسيح مات ودفن في الأرض ولم يرفع الله أحد إليه(إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ.. بَل رَّفَعَهُ اللّهُ) فالله ليس موجود في مكان ولا مكان لله ليرفع المسيح إليه ـ فالله هو خالق المكان والزمان ولا يحده لا المكان ولا الزمان ولا تُحيط به لا الأمكنة ولا الأزمنة ، ولم يُحيي أي ميت ولم يخلق طيور كما فهموا لأنه لا خالق للمخلوقات ولا محيي للأموات إلا الله ، وما صلوه وما قتلوه ولكن شُبه لهم بأنه مات مقتولاً على ذلك الصليب فهو وُضع على الصليب لكنه ما مات عليه فرفع الله قدره ومُقامه أن يموت تلك الميتة اللعينة على الصليب لأنه عندهم ملعونٌ من مات على الصليب ، ومن عجائب المسيحيين بأن المسيح مات على الصليب وسفك دمه عليه ليُكفر عن خطيئة آدم ولكن في كتابهم من أرتكب الخطيئة هي حواء وليس آدم...إلخ ما ستجدونه على هذه الروابط .
    .......................
    حقيقة رسالته وحقيقة موته ووفاته
    ......................
    www.tybiane.com/2020/08/13/%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b3%d
    9%8a%d8%ad/
    ........................
    لماذا خلقه الله بهذه الطريقة المُعجزية من أُم وبدون أب وأن لا يكون لهُ نسل
    .....................
    www.tybiane.com/2020/08/03/%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b3%d9%8a%d8%ad-2/
    ......................
    هل أحيا المسيح الأموات وخلق طيور لها أجنحة تطير في السماء وتلك الخُرافات المكذوبة
    .....................
    www.tybiane.com/2020/07/28/%d8%b9%d9%8a%d8%b3%d9%89/
    ......................
    الحقيقة الكاملة لموته ووفاته ودفنه في الأرض وبأنه لا حي إلا الله ولا مان لله لأن يرفع أحد إليه ولذلك المكان...وخرافة رفعه للسماء وخُرافة نزوله وخرافة قتله للدجال...وخرافة أن رسول الله صلى به وأمه في المسجد الأقصى وخرافة لقاءه به في السماء
    ....................
    www.tybiane.com/2020/11/14/%d9%85%d9%88%d8%aa/
    ...................
    المسيخ الدجال بين الحقيقة والخيال..فتنةٌ وخلق كبيروشرُ غائبٍ يُنتظر
    ...................
    www.tybiane.com/2020/08/01/%d8%a7%d9%84%d8%af%d8%ac%d8%a7%d9%84%d9%8f/
    ...................
    وهناك مواضيع أُخرى على المدونة عن المسيح عيسى وعن المسيحية
    .................
    عمر المناصير..الأُردن.....15 / 12 / 2020

  • @اشهدانلاالهالااللهوانمحمدر-ج9ت

    يعنى الله كان بيحكى مع حالو لانه يلي بقرا الإنجيل بشوف حوار بين الاب والابن او بين الله والله هههههه انا مش فاهم اشي

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  4 ปีที่แล้ว +1

      الله واحد في جوهري ثالوت في اقانيمه
      واكلمة أقنوم لا تعني صفات ولا تعني اشخاص بل هي كلمه سريانيه تعبر عن ماله تميز عن غيره بغير انفصال عنه
      فالاقانيم الثلاثه لكن الله واحد.
      كيف كان يمارس الله الصفات الالهيه قبل الخلق؟
      كانت تمارس الصفات ما بين الاقانيم لذلك نستطيع ان نقول ان الله مكتفيا بذاته، لكنه حبا للبشر تجسد وجاء في صوره انسان وصنع فداء عظيما لكي ما يُدخل الانسان في علاقة وشركه معه من خلال الايمان بالرب يسوع المسيح وعمله على الصليب.
      انت واحد من هؤلاء البشر الذين خلقهم الله ويحبهم ويبحث عنهم فهو يدعوك ان تاتي اليه من خلال شخص الرب يسوع المسيح الذي ليس باحد غيره الخلاص.

  • @ابوالعربابوالعرب-ه2د
    @ابوالعربابوالعرب-ه2د 4 ปีที่แล้ว +1

    عقيده هبله إلى يوم الميعاد

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  4 ปีที่แล้ว +1

      هل قراءه الكتاب المقدس من قبل؟