شيل الموسيقى اذا كان في حرام الله يهديك وما يجوز المجاهره بالمعصيه شيل اي إمرأة متبرجه اذا كان في حرام الله يهديك وتبرج النساء حرام امام من لا يحل له حلق اللحيه للرجال حرام اسبال الثياب للرجال حرام وما يجوز تشبه الرجال بالنساء ولا النساء بالرجال وما يجوز الحلف بغير الله و الكذب حرام التدخين حرام اذا فعلتم ذلك فحرام ولا تنشر الحرام ولا تعينوا على الحرام وابتعدوا عن مال الحرام
الرسم له معنيان: أحدهما: رسم الصور ذوات الأرواح، هذا جاءت السنة بتحريمه، فلا يجوز الرسم الذي هو رسم ذوات الأرواح؛ لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: كل مصور في النار، وقوله ﷺ: أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون الذين يضاهون بخلق الله؛ ولقوله ﷺ: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم؛ ولأنه ﷺ: لعن آكل الربا وموكله ولعن المصور، فدل ذلك على تحريم التصوير، وقد فسر العلماء ذلك: بأنه تصوير ذوات الأرواح من الدواب والإنسان والطيور. أما رسم ما لا روح فيه وهو المعنى الثاني، فهذا لا حرج فيه كرسم جبل والشجر والطائرة والسيارة وأشباه ذلك هذا لا حرج فيه عند أهل العلم. ويستثنى من الرسم المحرم ما تدعو الضرورة إليه، مثل رسم صور المجرمين حتى يحذروا وحتى يمسكوا، أو صور صاحب حفيظة النفوس التي لابد منها، ولا يستطيع الحصول عليها إلا بذلك، فهو معذور لأنه بحاجة إلى حفيظة النفوس، وهكذا ما تدعو الضرورة إليه، فإذا رأى ولي الأمر أن هذا الشيء تدعو الضرورة إلى تصويره لخطورته، ولقصد سلامة المسلمين من شره حتى يعرف، أو لأسباب أخرى فلا بأس، قال الله : وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ [الأنعام
تعليق الصور ذوات الأرواح على الجدران أمر لا يجوز، سواء كان ذلك في بيت أو مجلس أو مكتب أو شارع أو غير ذلك، كله منكر، وكله من عمل الجاهلية، والرسول ﷺ قال: أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال:أحيوا ما خلقتم وبعث علياً قائلاً له لا تدع صورة إلا طمستها، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته ونهى عن الصور في البيت وأن يصنع ذلك. فالواجب طمسها ولا يجوز تعليقها، ولما رأى في بيت عائشة صورة معلقة في الستر غضب وتغير وجهه، وهتكها عليه الصلاة والسلام، فدل ذلك على أنه لا يجوز تعليق الصور سواء كانت صور الملوك أو الزعماء أو العباد أو العلماء أو الطيور أو الحيوانات الأخرى، كله لا يجوز، كل ذي روح تصويره محرم، وتعليق صورته في الجدران أو في المكاتب كله محرم، ولا يجوز التأسي بمن فعل ذلك، والواجب على أمراء المسلمين وعلى علماء المسلمين وعلى كل مسلم أن يدع ذلك وأن يحذر ذلك، وأن يحذر منه طاعة لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام، وعملاً بشرع الله في ذلك،
العرادي هذي افضل نسخه له
4:49
ياخي حموصه 😂😂😂😂😂😂😂
احلت سنابات💗
2:37 واحد ضرط 😅
خلاص شفنا سياراتك
اوله سنتين وتبي ترد
@@moon4764 هههههه وبعد سنه انا ارد عليك
@@moon4764 شيلي الصورة فوراً وشيلي الاسم يلي حاطتي
@@hmrmbc8798وانا بعد سنه رديت عليك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
شيل الموسيقى اذا كان في حرام الله يهديك
وما يجوز المجاهره بالمعصيه
شيل اي إمرأة متبرجه اذا كان في حرام الله
يهديك
وتبرج النساء حرام امام من لا يحل له
حلق اللحيه للرجال حرام
اسبال الثياب للرجال حرام
وما يجوز تشبه الرجال بالنساء ولا النساء بالرجال وما يجوز الحلف بغير الله و الكذب حرام التدخين حرام
اذا فعلتم ذلك فحرام
ولا تنشر الحرام ولا تعينوا على الحرام وابتعدوا عن مال الحرام
الرسم له معنيان: أحدهما: رسم الصور ذوات الأرواح، هذا جاءت السنة بتحريمه، فلا يجوز الرسم الذي هو رسم ذوات الأرواح؛ لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: كل مصور في النار، وقوله ﷺ: أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون الذين يضاهون بخلق الله؛ ولقوله ﷺ: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم؛ ولأنه ﷺ: لعن آكل الربا وموكله ولعن المصور، فدل ذلك على تحريم التصوير، وقد فسر العلماء ذلك: بأنه تصوير ذوات الأرواح من الدواب والإنسان والطيور.
أما رسم ما لا روح فيه وهو المعنى الثاني، فهذا لا حرج فيه كرسم جبل والشجر والطائرة والسيارة وأشباه ذلك هذا لا حرج فيه عند أهل العلم.
ويستثنى من الرسم المحرم ما تدعو الضرورة إليه، مثل رسم صور المجرمين حتى يحذروا وحتى يمسكوا، أو صور صاحب حفيظة النفوس التي لابد منها، ولا يستطيع الحصول عليها إلا بذلك، فهو معذور لأنه بحاجة إلى حفيظة النفوس، وهكذا ما تدعو الضرورة إليه، فإذا رأى ولي الأمر أن هذا الشيء تدعو الضرورة إلى تصويره لخطورته، ولقصد سلامة المسلمين من شره حتى يعرف، أو لأسباب أخرى فلا بأس، قال الله : وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ [الأنعام
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
تعليق الصور ذوات الأرواح على الجدران أمر لا يجوز، سواء كان ذلك في بيت أو مجلس أو مكتب أو شارع أو غير ذلك، كله منكر، وكله من عمل الجاهلية، والرسول ﷺ قال: أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال:أحيوا ما خلقتم وبعث علياً قائلاً له لا تدع صورة إلا طمستها، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته ونهى عن الصور في البيت وأن يصنع ذلك.
فالواجب طمسها ولا يجوز تعليقها، ولما رأى في بيت عائشة صورة معلقة في الستر غضب وتغير وجهه، وهتكها عليه الصلاة والسلام، فدل ذلك على أنه لا يجوز تعليق الصور سواء كانت صور الملوك أو الزعماء أو العباد أو العلماء أو الطيور أو الحيوانات الأخرى، كله لا يجوز، كل ذي روح تصويره محرم، وتعليق صورته في الجدران أو في المكاتب كله محرم، ولا يجوز التأسي بمن فعل ذلك، والواجب على أمراء المسلمين وعلى علماء المسلمين وعلى كل مسلم أن يدع ذلك وأن يحذر ذلك، وأن يحذر منه طاعة لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام، وعملاً بشرع الله في ذلك،
هه
ما يجوز التشبه بالنساء