وفقك الله ياشيخ. عندي رواية اريدك تعرضها على قناتك ياشيخ. وتناظر بها. يوجد تفسير للامام ابي جعفر الصادق. لاية (ليس لك من الامر شيء). فسرها الامام الصادق انه عندما اراد النبي تنصيب علي للخلافه ان الله ابى. ابى اي رفض وان الله اراد خلاف ما اراد رسول الله. هنا الامام ابي جعفر الصادق اسقط خلافة علي بعد رسول الله. ومايقولونه عن اغتصاب ابو بكر وعمر للخلافه من علي مكذوب. عليهم. علي رضي الله عنه لم يعارض ولم يخرج عليهم ولم يقول ويصرح امام المسلمين انه خليفه بعد رسول الله. المصدر. المستدرك سفينة البحار لشيخ النمازي. ج/صفحه١٧٨
النبي عليه افضل الصلاة و السلام و جميع الأنبياء معصومين في تبليغ ما أمرهم الله بتبليغ لكن يبقون هم من البشر و قد يخطأون في حياتهم العامة و الخاصة بتصرفات او أقوال و الدليل ان النبي محمد صلى الله عليه و سلم قال له الله تعالى (ليغفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تأخر) ثم قال ايضاً (فاصبر ان وعد الله حق و استغفر لذنبك و سبح بحمد ربك بالعشي و الأبكار) و ايضاً (فاعلم انه لا إله إلا الله و استغفر لذنبك و للمؤمنين و المؤمنات و الله يعلم متقلبكم و مثواكم) و غير ذلك…
حديث الغدير .. هل يعني الخلافة والسلطان ؟! لو أن الله تعالى ذكر الإمام علي في كتابه العزيز ولو مرة واحدة .. لإنتهى النزاع أيضاً ( ولهذا يؤمن العديد من علماء الإثناعشرية خصوصاً القدماء منهم بتحريف القرآن، راجع البحار 89/ 40 ) . و لو أن النبي (صلى الله عليه وآله) إستعمل كلمات مثل: خليفة، أمير، حاكم، مَلِك .. لإنتهى النزاع ! ولو أن علياً صعد يوماً على المنبر وقال :- " أيها الناس ، أنا إمام معصوم منصوص عليه من الله ورسوله " .. لإنتهى النزاع ! ولكن لم يحصل لا هذا ولا ذاك! فلهذا لم يعتبر المسلمون الذين شهدوا الغدير مع رسول الله هذا الحديث كوصية بالخلافة. فبمجرد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله) إجتمع الأنصار لإنتخاب سعد بن عبادة ، بينما رشّح الأنصار أبا بكر . ولم يرشّح أحد علياً ، سوى ثلاثة أو خمسة (إستناداً إلى روايات الشيعة أنفسهم) . فهل تبخّر حديث الغدير من عقولهم ؟ أم أجمعوا على أنه لا يعدو مجرد دعوة لمحبة علي ومؤاخاته . يقول الإثناعشرية أن قريشاً كانت تحقد على علي وتحسده، فحرصت على إبعاده عن الخلافة! طيب، فما بال الأنصار نسوا علياً؟ أليسوا هم أول من إجتمع في السقيفة لإختيار خليفة رسول الله ؟ لماذا إختاروا سعد بن عبادة وليس علياً؟ ألم يسمعوا بحديث الغدير؟؟ ومما عزّز رأي جمهور المسلمين هو التصرف (البارد) لعلي بن أبي طالب تجاه مسألة يُفترض (كما يزعم الإثناعشرية) أن تكون فريضة دينية مقدسة واجبة على جميع المسلمين وأنّ من يرفضها يدخل النار! فإذا به يصفها بأيام قلائل سرعان ما تزول كالسراب أو كالسحاب (نهج البلاغة 3/ 119) . وتارة يصفها بأنها أثرة (إستئثار بالسلطة)، شحّت عليها نفوس قوم، وسخت عنها نفوس آخرين! (نهج البلاغة 2/ 63) . وتارة يقول إن الولاية لا تساوي النعل الذي يلبسه بقدمه لولا إقامة الحق ودفع الباطل (البحار 32/ 76 ، 32/ 114 ) . وهل يجوز لأحدٍ أن يتبرّع أو يتنازل عن فريضة واجبة (كما يزعم الإثناعشرية) تُكفِّر من يرفضها ؟! والغريب أن كتاب/ نهج البلاغة- وفيه مجموع خطب الإمام علي -ليس فيه ذكر لحديث الغدير!! ولقد حاولتُ إحصاء عدد المرات التي إستشهد بها الإمام بهذا الحديث في موسوعة ( بحار الأنوار للمجلسي ) المشهورة، فوجدتُها ست مرات فقط ، أغلبها ضعيفة ومكذوبة ، خلال ثلاثين سنة عاشها الإمام بعد وفاة رسول الله ! يعني مرة واحدة كل خمس سنوات !! فهل نعاتب الجمهور بعدها إذا لم يُعِر لحديث الغدير بالاً ؟! وسنرى لاحقاً أن أغلب أولاد الإمام نفسه لم يهتموا بهذا الحديث! هذه النظرة (الدونية) للولاية عند علي تُثير إستغرابي عندما أقارنها بالنظرة (العظيمة) للولاية عند الإثناعشرية !! تفسير حفيد الإمام لحديث الغدير :- سئل الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي عن معنى حديث الغدير ، فقال :- والله لو يعني بذلك رسول الله الإمارة والسلطان لأفصح لهم بذلك ،، كما أفصح لهم بالصلاة والزكاة والصيام والحج ،، فإن رسول الله كان أنصح للمسلمين ، لقال: أيها الناس هذا ولي أمركم والقائم عليكم من بعدي ،، ولئن كان الله ورسوله إختار علياً ، ثم ترك علي أمرهما ، لكان أعظم الناس خطيئة وجرماً . ثم أكد حفيد الإمام علي أن أباه وجده لم يخبراه بوجود وصية ، فقال:- لقد أساء آباؤنا وأمهاتنا إن كان ما تقولون (في الوصية) حقاً ثم لم يخبرونا به ولم يطلعونا عليه ولم يرغبونا فيه ( تاريخ دمشق لإبن عساكر 13/69
أبشر يا أستاذ هشام، نعرف انك تبحث عن جمهور وشهرة، أمثالك كثر، أطنان من الكتب خلفكم جلبتموها لتشهد لكم، ما وعيتموها وهي شاهدة عليكم، ابشر أستاذ هشام لا تنال الشهرة بحسن الخطاب والجدال، أنت على الدرب الصحيح، فلتسب خصمك وتلعنه وتحقره حتى تجلب الأضواء إليك، نحن في عالم أصبح القبح فيه عين الجمال ..تبا للخلافات التي تسقط أصحابها في المهازل، كونوا خصوما شرفاء وتحلوا بحسن النقاش، واحترموا عقول المشاهدين قليلا. لكل معتقده وأدلته
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك وأرزقنا من فضلك.
الله يرضى عنك ويرضيك شيخ هاشم
جزاك الله خيرا
@@الهنداوي-ج وإياك
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين.
اللهم آنصر أخواننا المستضعفين فى فلسطين والسودان والعراق واليمن وسوريا وبكل بلاد المسلمين اللهم آمين
حفظك الله وبارك فيك شيخ هاشم هنداوي
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين 🤍
بارك الله فيـــك شـيخ هنـداوي
ونفــع بك وجعـل التوفيق دومـا
لك رفيق ✋️🌺
جزاك الله خير شيخ هاشم الهنداوي.
وجزاكم الله خيرا
بارك الله فيك استاذ هاشم
وفيكم بارك الرحمن
وفقك الله ياشيخ. عندي رواية اريدك تعرضها على قناتك ياشيخ. وتناظر بها. يوجد تفسير للامام ابي جعفر الصادق. لاية (ليس لك من الامر شيء). فسرها الامام الصادق انه عندما اراد النبي تنصيب علي للخلافه ان الله ابى. ابى اي رفض وان الله اراد خلاف ما اراد رسول الله. هنا الامام ابي جعفر الصادق اسقط خلافة علي بعد رسول الله. ومايقولونه عن اغتصاب ابو بكر وعمر للخلافه من علي مكذوب. عليهم. علي رضي الله عنه لم يعارض ولم يخرج عليهم ولم يقول ويصرح امام المسلمين انه خليفه بعد رسول الله. المصدر. المستدرك سفينة البحار لشيخ النمازي. ج/صفحه١٧٨
بارك الله فيك و في علمك وزادك علما و نفعنا بعلمك عالمنا و شيخنا الحليل هاشم هينداوي❤
النبي عليه افضل الصلاة و السلام و جميع الأنبياء معصومين في تبليغ ما أمرهم الله بتبليغ
لكن يبقون هم من البشر و قد يخطأون في حياتهم العامة و الخاصة بتصرفات او أقوال و الدليل ان النبي محمد صلى الله عليه و سلم قال له الله تعالى (ليغفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تأخر)
ثم قال ايضاً (فاصبر ان وعد الله حق و استغفر لذنبك و سبح بحمد ربك بالعشي و الأبكار)
و ايضاً (فاعلم انه لا إله إلا الله و استغفر لذنبك و للمؤمنين و المؤمنات و الله يعلم متقلبكم و مثواكم)
و غير ذلك…
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف اللهم عجل بضهور قائم ال محمد
جزاك الله خير يا شيخ هاشم وليت الشيعة يفقهون القرآن لعرفو الحق
وجزاكم الله خيرا اخي
الله يعطيك حتى يرضيك شيخ هاشم❤
الله يعزك
ليس كل عتاب يدل على خطأ. و ليس كل ثواب يدل على صواب. فهناك دين يثاب فيه على الشرك، الزنى،السب، القذف،البهتان و كل الموبقات
حديث الغدير .. هل يعني الخلافة والسلطان ؟!
لو أن الله تعالى ذكر الإمام علي في كتابه العزيز ولو مرة واحدة .. لإنتهى النزاع أيضاً ( ولهذا يؤمن العديد من علماء الإثناعشرية خصوصاً القدماء منهم بتحريف القرآن، راجع البحار 89/ 40 ) .
و لو أن النبي (صلى الله عليه وآله) إستعمل كلمات مثل: خليفة، أمير، حاكم، مَلِك .. لإنتهى النزاع !
ولو أن علياً صعد يوماً على المنبر وقال :- " أيها الناس ، أنا إمام معصوم منصوص عليه من الله ورسوله " .. لإنتهى النزاع !
ولكن لم يحصل لا هذا ولا ذاك! فلهذا لم يعتبر المسلمون الذين شهدوا الغدير مع رسول الله هذا الحديث كوصية بالخلافة. فبمجرد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله) إجتمع الأنصار لإنتخاب سعد بن عبادة ، بينما رشّح الأنصار أبا بكر . ولم يرشّح أحد علياً ، سوى ثلاثة أو خمسة (إستناداً إلى روايات الشيعة أنفسهم) . فهل تبخّر حديث الغدير من عقولهم ؟ أم أجمعوا على أنه لا يعدو مجرد دعوة لمحبة علي ومؤاخاته .
يقول الإثناعشرية أن قريشاً كانت تحقد على علي وتحسده، فحرصت على إبعاده عن الخلافة!
طيب، فما بال الأنصار نسوا علياً؟ أليسوا هم أول من إجتمع في السقيفة لإختيار خليفة رسول الله ؟ لماذا إختاروا سعد بن عبادة وليس علياً؟ ألم يسمعوا بحديث الغدير؟؟
ومما عزّز رأي جمهور المسلمين هو التصرف (البارد) لعلي بن أبي طالب تجاه مسألة يُفترض (كما يزعم الإثناعشرية) أن تكون فريضة دينية مقدسة واجبة على جميع المسلمين وأنّ من يرفضها يدخل النار! فإذا به يصفها بأيام قلائل سرعان ما تزول كالسراب أو كالسحاب (نهج البلاغة 3/ 119) .
وتارة يصفها بأنها أثرة (إستئثار بالسلطة)، شحّت عليها نفوس قوم، وسخت عنها نفوس آخرين! (نهج البلاغة 2/ 63) . وتارة يقول إن الولاية لا تساوي النعل الذي يلبسه بقدمه لولا إقامة الحق ودفع الباطل (البحار 32/ 76 ، 32/ 114 ) .
وهل يجوز لأحدٍ أن يتبرّع أو يتنازل عن فريضة واجبة (كما يزعم الإثناعشرية) تُكفِّر من يرفضها ؟!
والغريب أن كتاب/ نهج البلاغة- وفيه مجموع خطب الإمام علي -ليس فيه ذكر لحديث الغدير!!
ولقد حاولتُ إحصاء عدد المرات التي إستشهد بها الإمام بهذا الحديث في موسوعة ( بحار الأنوار للمجلسي ) المشهورة، فوجدتُها ست مرات فقط ، أغلبها ضعيفة ومكذوبة ، خلال ثلاثين سنة عاشها الإمام بعد وفاة رسول الله ! يعني مرة واحدة كل خمس سنوات !! فهل نعاتب الجمهور بعدها إذا لم يُعِر لحديث الغدير بالاً ؟!
وسنرى لاحقاً أن أغلب أولاد الإمام نفسه لم يهتموا بهذا الحديث!
هذه النظرة (الدونية) للولاية عند علي تُثير إستغرابي عندما أقارنها بالنظرة (العظيمة) للولاية عند الإثناعشرية !!
تفسير حفيد الإمام لحديث الغدير :- سئل الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي عن معنى حديث الغدير ، فقال :- والله لو يعني بذلك رسول الله الإمارة والسلطان لأفصح لهم بذلك ،، كما أفصح لهم بالصلاة والزكاة والصيام والحج ،، فإن رسول الله كان أنصح للمسلمين ، لقال: أيها الناس هذا ولي أمركم والقائم عليكم من بعدي ،، ولئن كان الله ورسوله إختار علياً ، ثم ترك علي أمرهما ، لكان أعظم الناس خطيئة وجرماً . ثم أكد حفيد الإمام علي أن أباه وجده لم يخبراه بوجود وصية ، فقال:- لقد أساء آباؤنا وأمهاتنا إن كان ما تقولون (في الوصية) حقاً ثم لم يخبرونا به ولم يطلعونا عليه ولم يرغبونا فيه ( تاريخ دمشق لإبن عساكر 13/69
جزاك الله خيرا
وجزاك الله بمثله
ربي يبارك بعمرك يا شيخ وتدددعسسس الكفار
الشويلي يتهرب من مناظره يا شيخنا بحجه انه انت تسب المذهب الشيعي
هو يعلم أني ادعس عليه واحرجه
وهم ليل نهار يتجاوزون
أبشر يا أستاذ هشام، نعرف انك تبحث عن جمهور وشهرة، أمثالك كثر، أطنان من الكتب خلفكم جلبتموها لتشهد لكم، ما وعيتموها وهي شاهدة عليكم، ابشر أستاذ هشام لا تنال الشهرة بحسن الخطاب والجدال، أنت على الدرب الصحيح، فلتسب خصمك وتلعنه وتحقره حتى تجلب الأضواء إليك، نحن في عالم أصبح القبح فيه عين الجمال ..تبا للخلافات التي تسقط أصحابها في المهازل، كونوا خصوما شرفاء وتحلوا بحسن النقاش، واحترموا عقول المشاهدين قليلا. لكل معتقده وأدلته
للمعلومية مو إسمه علاء المهدوي إسمه ( حنان عوفني ) 😃🤪😀😆😛😜😄🥺😃🤪😀😆😛😜😄🥺😁😅😃🤪😀😆😛😜😄🥺😁😅😃🤪😀😆