الحلقة الثانية: الطريق إلى الصهيونية - سلسلة (أرض الميعاد)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 8

  • @mahmoudelbadawy.
    @mahmoudelbadawy. ปีที่แล้ว +1

    جزاك الله خيرا سلسلة خفيفة و بها معلومات كثيرة ❤

  • @ahmedmohamed-zj2kh
    @ahmedmohamed-zj2kh ปีที่แล้ว +1

    معلومات جديدة ومفيدة جدا لك كل الشكر والتحية علي الحلقات المفيدة ❤

  • @أحمد-ث1غ1ت
    @أحمد-ث1غ1ت 11 หลายเดือนก่อน

    ماشاء الله مدرسة علم استمر متابعك من سوريا

  • @ابيالغريري
    @ابيالغريري ปีที่แล้ว +1

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخي كلامك جميل ولكن انا لا اوافقك بجزئية الفرق بين اليهود والصهاينة
    يا اخي انما حربنا مع اليهود حرب دينية وليست حرب وطنية انا افهم من كلامك انك تعادي الصهيوني لانه محتل للارض ولا تعادي اليهودي الذي يعتدي على الرب

    • @abdullahhatem-5685
      @abdullahhatem-5685  ปีที่แล้ว +2

      ( لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ )

    • @ابيالغريري
      @ابيالغريري ปีที่แล้ว +1

      اخي نحن لانقصد قتالهم وانما نقصد بغضهم (لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )(22)
      فهناك من يقول ليس لدي مشكلة مع اليهود ولكن مشكاتي مع الصهاينة وهذا خطا كبير وفيه تصحيح لدينهم@@abdullahhatem-5685

    • @abdullahhatem-5685
      @abdullahhatem-5685  ปีที่แล้ว +2

      الدور الأكبر هو في جدالهم ودعوتهم إلى الحق بالدليل والبرهان، الكثير من اليهود - شأن الأطفال الرُضع - الذين كانوا ضحية تضليل وكذب لا سبيل لهم للحقيقة إلا بوجود من يخاطبهم ويدعوهم ويناقشهم، بل ولعلهم حينها يُسلمون ويتفوقون على من كان مُسلما بالوراثة. الأهم أن تكون داعيًا لا باغضًا بشكلٍ عام، لأن الكثير منهم ضلوا الطريق عن جهل وتبعية لا عن عمد وقصد..@@ابيالغريري

    • @ابيالغريري
      @ابيالغريري ปีที่แล้ว +1

      اخي باب الدعوة مفتوح دائما لمن اراد الهداية وبغضنا ايضا موجود حتى اليهود الذين يدعون معاداة اسرائيل عقيدتهم الباطلة تنص على انهم شعب الله المختار وان الاقصى هو هيكلهم المزعوم ولعل اغلبهم يعرف ماهو الاسلام اكثر منا لكي لاننسى اننا نتعامل مع اخبث خلق الله وقتلة الانبياء والرسوال لم يتعامل معهم على انهم صهاينة ويهود بل كانوا اما رقاق واهل ذمة واما اعداء@@abdullahhatem-5685