ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 26 ส.ค. 2024
- أخشع العشائيات تلاوة مرئية ما تيسر من سورة الأنعام للشيخ بدر التركي 1445 هـ
Welcome to my Channel For more videos Please Subscribe like comments and share 🙏 Thank you For Watching My Videos .
@TasNeem #Howtolerning #Bestviews #Madinahmosque #makkahmosque #makkahviews #Bestrecitation #Quran #Telawatquran
Welcome to Channel TASNEEM In This Channel , I want to share my Records Of The Imam Prayer At Mosque Medinah And Imam Makkah Inshallah , And knowledge with you for free about lession .
please be careful...!
click subscribe to receive real-life videos sharing on youtube In my channel based on my experience. Thank you 🙏♥️
ياااااارب ادعولي يارب ❤
"فَعلى عَظيمِ الخلقِ صلِّ محبةً
يكفيكَ أنـّكَ واحـدٌ مـن أُمَّتِه" ﷺ🌿💚
”نبيٌّ تهادى النورُ من طلَعاتِهِ
هنيئًا لمن صلّى عليهِ وسلّما“.ﷺ💚
"لأنّك خيرُ خلق اللّـهِ صلّى
عليك اللّـهُ والدنيا تصلّي!" ﷺ.🌿💚
لبيك ربنا وسعديك، والخير كله في يديك، والشر ليس إليك، إنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك.
اللهم إني أسألك نعيما لا يبيد وقرة عين لا تنفد ومرافقة النبي صلى الله عليه وسلم في أعلى جنة الخلد.
مشاء الله تبارك الرحمن ربي يسعدك ويحفظك يا الشيخ بدر التركي جزاك الله خيرا هاد صوت تجويد ممتازة بارك الله فيك ❤
جزاكم الله خيرا
اللهم إني أسألك بركتك في كل أمر، اللهم بارك لي في رزقي، وبارك لي في صحتي، وبارك لي في أهلي، وبارك لي في عملي، وبارك لي في وقتي.
*اللهم مَن اعتزَّ بك فلن يذلَّ، ومن اهتدى بك فلن يضلَّ، ومن استكثر بك فلن يقلَّ، ومن استقوى بك فلن يضعف، ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل وهذا رجاؤنا بك يا رب العالمين* .♥️🤲
"الكهف" كنوز و حسنات قصص و عبرات ،نوز لما لديك من ظلمات يُنير جمعتك ليوم جمعة آت،هي كهفك من الفتن فأوي إليها."
إنما يعسر ترْكُ المعصية إذا كان تركها بغير الله أو لغير الله تبارك وتعالى، ولا يخذل الكريم الجميل من استعان به.
"سَلام عليكُم بما صبرْتُم فنِعم عُقبَىٰ الدَّار".
ونسألُك ألا نحِيد الخُطىٰ عن هذا النداء ..
كل المُنى أن يُلقى علينا السلام في دار السلام !💛
قال علي بن أبي طالب رضى الله عنه: دولة الباطل ساعة، ودولة الحق حتى قيام الساعة.
تنبيه
الشيخ اخطأ في الآية ٥٤ ﴿وَإِذا جاءَكَ الَّذينَ يُؤمِنونَ بِآياتِنا فَقُل سَلامٌ عَلَيكُم كَتَبَ رَبُّكُم عَلى نَفسِهِ الرَّحمَةَ أَنَّهُ مَن عَمِلَ مِنكُم سوءًا بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابَ مِن بَعدِهِ وَأَصلَحَ فَأَنَّهُ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ [الأنعام: ٥٤]
الوتر وقراءة القرآن لم ينتهون بإنتهاء رمضان ...
بل هم اختبار لنبض رمضان في قلبك فلا تترك أثمن ما خرجت به 🤍
عَنْ أَنَسٍ بُنُ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:(
يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَن قالَ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وفي قَلْبِهِ وزْنُ شَعِيرَةٍ مِن خَيْرٍ، ويَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَن قالَ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وفي قَلْبِهِ وزْنُ بُرَّةٍ مِن خَيْرٍ، ويَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَن قالَ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وفي قَلْبِهِ وزْنُ ذَرَّةٍ مِن خَيْرٍ. وقال : قال أبان: حدثنا قتادة حدثنا أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم (من إيمان) مكان من (خير).
المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 44
---------
شرح الحديث:
رَحمةُ اللهِ بعِبادِه واسعةٌ لا يَحُدُّها حَدٌّ، ولا يُحيطُ بها الوصْفُ، ويومَ القيامةِ يَتفضَّلُ على كَثيرٍ مِن العِبادِ، فيُخرِجُ مِن النارِ مَن كان في قلْبِه أقلُّ شَيءٍ مِن الخيرِ والإيمانِ.وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه لا يُخلَّدُ في النَّارِ مَن كان في قلْبِه مِثقالُ ذرَّةٍ مِن إيمانٍ؛ فالمُسلمُ العاصي إذا مات ولم يَتُبْ مِن مَعصيتِه فأمْرُه إلى اللهِ؛ إنْ شاء عَفا عنه، وإنْ شاء عذَّبه، لكنَّه لا يُخلَّدُ في النَّارِ بحالٍ، فيُخرِجُ اللهُ مِن النَّارِ مَن قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، وكان في قلْبِه وَزنُ حَبَّةٍ مِن شَعيرٍ أو مِن بُرٍّ، وهو القمحُ، أو حتَّى ذرَّةٍ مِن خَيرٍ، أي: مِن إيمانٍ، كما جاء مُفسَّرًا في رِواياتٍ أُخرى؛ لأنَّ الخيرَ في الحقيقةِ هو ما يُقرِّبُ العبدَ مِن اللهِ تعالى، وما ذاك إلَّا الإيمانُ. والذَّرَّةُ: واحدةُ الذَّرِّ، وهو: صِغارُ النَّملِ، أو هو الهَباءُ الذي يَظهَرُ في شُعاعِ الشَّمسِ مِثلَ رُؤوسِ الإبَرِ، وقدَّمَ الشَّعيرةَ على البُرَّةِ؛ لأنَّها أكبُر جِرْمًا منها، ويَقرُبُ بعضُها مِن بَعضٍ، وأخَّر الذَّرَّة لصِغَرِها، وهذا مِن باب التَّرقِّي في الحُكمِ، وإنْ كان مِن بابِ التَّنزُّلِ في الصُّوَرِ. والحديثُ يدُلُّ على أنَّ مُجرَّدَ قولِ: لا إلهَ إلَّا اللهُ، مِن دونِ أنْ يقومَ في القلبِ شَيءٌ مِن الإيمانِ؛ لا ينفَعُ صاحبَه، ولا يُخرِجُه مِن النَّارِ.وفيه: دَلالةٌ واضحةٌ على تَفاوُتِ الإيمانِ وتَفاضُلِه، وأنَّ أهلَ الكَبائرِ مِن المؤمنينَ يَدخُلُ مَن يَدخُلُ منهم النَّارَ، لكنَّهم لا يُخلَّدون فيها.
مصدر شرح الحديث: الدُّرر السَّنيّة.
عَنْ أَبِي هُرَيَرة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:(لا عَدْوَى، ولا صَفَرَ، ولا هامَةَ. فقالَ أعْرابِيٌّ: يا رَسولَ اللَّهِ، فَما بالُ إبِلِي، تَكُونُ في الرَّمْلِ كَأنَّها الظِّباءُ، فَيَأْتي البَعِيرُ الأجْرَبُ فَيَدْخُلُ بيْنَها فيُجْرِبُها؟ فقالَ: فمَن أعْدَى الأوَّلَ؟).
المصدر :صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم : 5717
----------
شرح الحديث:
جاءَ الإسلامُ ليَهدِمَ مُعتقَداتِ الجاهِليَّةِ، ويَبنيَ للمُسلمِ العقيدةَ الصَّحيحةَ المبنِيَّةَ على صِحَّةِ التَّوحيدِ، وقوَّةِ اليَقينِ، والابتِعادِ عنِ الأوْهامِ والخَيالاتِ التي تعبَثُ بالعقولِ.
وفي هذا الحديثِ يَحكي أبو هُرَيْرَةَ رضي اللهُ عنه أنَّ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالَ: «لا عَدْوَى»، وهذا نَفْيٌ لِما كانوا يَعتَقِدونه مِن مُجاوَزةِ العِلَّة مِن صاحِبِها إلى غَيرِه، وأنَّها تُؤثِّرُ بطبْعِها، فأعلَمَهمُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ الأمرَ ليس كذلك، وإنَّما اللهُ عزَّ وجلَّ هو الذي يُقدِّرُ المرَضَ ويُنزِلُ الدَّاءَ.
وقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «ولا صَفَرَ» وهو الشَّهرُ المَعروفُ، كانوا يَتشاءَمون به، وهو شَهرٌ مِن شُهورِ اللهِ، يقَعُ فيه الخَيرُ والشَّرُّ، ولا شَيءَ يقَعُ إلَّا بقَدَرِ اللهِ. وأيضًا كانَ العربُ يُؤخِّرونَ تَحريمَ شَهرِ المحرَّمِ، ويَجعلونَهُ في شَهرِ صَفَرَ، فيُبدِلونَ الأشهُرَ الحرُمَ، فثبَّتَ الإسلامُ الأشهُرَ الحرُمَ على حَقيقتِها، ومنعَ النَّسيءَ.
وقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «ولا هامَةَ» وهي اسمٌ لطائرٍ يَطيرُ باللَّيلِ كانوا يَتشاءمونَ بهِ، وكانوا يَعتقِدونَ أنَّ رُوحَ القَتيلِ إذا لم يُؤخَذْ بثأرِهِ صارتْ طائرًا يقولُ: «اسْقوني اسْقوني»، حتى يُثأرَ له فيَطيرَ، وقيلَ: هي البُومةُ، قالوا: إذا سَقَطَت على دارِ أحدِهم وَقَعَت فيها مُصيبةٌ، وهذا مِنَ المُعتقَداتِ الجاهليَّةِ التي أبطَلَها الإسلامُ.
فقال أعرابيٌّ -وهو الذي يَسكُنُ الصَّحراءَ من العَرَبِ-: «يا رَسولَ اللهِ، فما بالُ إِبِلي تكونُ في الرَّملِ كأنَّها الظِّباءُ» في النَّشاطِ والقُوَّةِ والسَّلامةِ مِن الدَّاءِ، فيَأتي البَعيرُ الذي أصابه الجَرَبُ -وهو نوعٌ من الأمراضِ-، فيَدخُل في باقي القطيعِ، فيصيبُ جميعَها بالجَرَبِ، فأجابَه النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «فمَن أَعْدى الأوَّلَ؟»، أي: مِن أينَ صار فيه الجرَبُ؟ فاستأصل الشُّبهةَ من أصلِها. وتحريرُ ذلك أن يقال: إن كان الدَّاخِلُ أجرَبَها، فمن أجرَبَه؟ فإن كان أجرَبَه بعيرٌ آخَرُ، كان الكلامُ فيه كالكلامِ في الأوَّلِ... وهكذا، فلا بدَّ أن نَقِفَ عند بعير