لااحد يمكن ان يشيد بفكرك بكلامك بكتبك سوي اشخاص في غاية الموضوعية والوعي وثقافة متشعبة متنوعة عالية اقول ماذا انار الله حياتك واعطاك اكثر فأكثر من العلم والتفكير والوعي
@@SolimanElmasry-nl4fd اثره جعلك عاجز عن الرد عليه و شخصنة الامور يا ليتك جاوبت على الفاشية و القمع و الاستبداد و الظلم الاسلامي و تعاليم محمد القبيحة و البشعة
حامد يتكلم وكأنه يغرف من بحر !!!!!! بحر المعرفة والعلم والذكاء والبصيرة النيرة والتحضر والإلهام ..... اني معجب بك لاقصى الحدود ..... اذا اتيت الى اوستراليا رجاء اجعلها مذاعة عنها حتى أحظى بمقابلتك
كلام المتصل المغربي وإتهام المقدم رشيد، هو إرهاب معنوي، لكن إنسانية رشيد هي من جعله يتغلب على كل الصعوبات ويجاهر ويدافع عن الانسان والانسانية ، ما أجمل وانظف قلبك رشيد، وإلى عبد الصمد، تحية لك ولشعورك المنصف ودفاعك عن الحق ، ننتظر الحلقة القادمة وبالتوفيق
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
حصة رائعة .. لكن لا افهم لماذا تقول الفاشية الاسلامية و في نفس الوقت الوطن العربي ؟؟؟ العروبة و الاسلام وجهان لعملة واحدة .. المنطق الفاشي يقول ان هذه هي المستعمرات العربية التي تعود جذورها الى الغزوات و الاحتلالات الاسلامية باسم محمد والهه المجرم و ليس هناك وطن العربي الا في عقول من يتقبلون الاحتلال الاسلامي
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
@@mohshe528😂جهل بس فى إسلام عارفنى الدول اسلاميه قدمت بيها بشريه واترت 😂 هو يوجد فقر وارهاب ومجاعه............................................................. الخ
@@محمد-د7ق4ي لا اله الا الله واشهد ☝️ أن المسيح هو الله هو الخالق وكفى به نعمه فوق نعمه ✝📕 محمد من الأنبياء الكذبة وليس نبيا و رسولا لا يشفع ولا ينفع ولا يملك شي خرافات وهرطقات وأساطير الأولين التي اندثرت في رمال الصحراء وبول وخراء الجمال
@@محمد-د7ق4ي محمد الزاني والقاتل والمغتصب والسالب والسارق والناكح والمنكوح والمركوب والمهتوك عرظه من ابن عمه صفوان من دبره وظل يتوجع من شدة الوجع نغسه الشيطان وظل يصرخ دثروني زملوني ياعباد الحجر الأسود
إلا كل من يقول أن داعش لاتطبق الإسلام بل تطبق الإسلام بحدفيره حتى الدي يقولون أنهم يقتلون بدون محاكمة فهدا خطأ لأن كان عندهم محاكم في الموصل وكل المدن الإسلامية وتسمى محمة المضالم يعني داعش =الإسلام
ذبعٱ يا اخي لان كل تشريعاتهم من القران ف محمد عمل اكثر من داعش من قتل نهب واغتصاب ليش جايبين فكرهم من كتب الهندوس لا من القران 96 مرة كلام قتل في القران
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
لماذا الكذب؟ ما عنوان هذا المقال بالألمانية؟ ليس موجودا في موقعه الشخصي ... هذا الكاتب الذي يسمي بنت بشار الأسد "أميرته" و يدّغي أنه التقى بزعماء داعش.... 🤦🏻@@alainford6533
+Salim Baker اقرأ العهدة العمرية جيدا ... فتعرف كم اكرمكم الاسلام وصان حقوقكم وحماكم وحمى كنائسكم وعباداتكم والا لما شاهدت الكنائس القديمة باقية كما هي الى اليوم مع انها خضعت للحكم الاسلامي... اين هو الاستبداد ؟؟؟؟
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
هذا البرنامج هو إرادة الله الذي يريد منا أن نرى الحقيقة ونرى الخداع الذي كنا نعيش فيه منذ 1400 عام ، الله يباركك مساعدتك القوة لمواصلة تعليم الحقيقة. يقتل والد المرأة والمرأة تريد ممارسة الجنس في نفس الليلة؟ تلك المرأة هي لعنة والدها 😨 هذا الرجل على حق الإسلام يعلم الجنة المادية وليس هناك ما هو روحي هناك رغبات جسدية فقط 🤭
صديقي الاخ رشيد. تحياتي لكم ول. ضيفك الكريم حامد. عبدالصمد. تأكيدا. لكل ماقلتم. تجربتي من عمر العاشره سنه 1952,,. كان الإخوان في قريتي. ببحري حاولوا أن انضم إليهم في معسكرهم خارج. وانا بض. صغير بعفويه. من هربت منهم. لاني. وجدت. بلوغ. في. سلوكياتهم. تجربتي تبرهن. عل. صدق. كل. كلامكم. يتفق. مع. تجربتي. ،،،شكرا،لكم. وبوركتم. ،،،،
Brother Rachid, Please transcribe these precious sessions. I have lots of English speaking friends who are eager to know the content of these debates and i can’t translate everything accurately.
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
This is the video I have been waiting for years! Thanks brother Rashid and thanks to the great writer Hamed. With free thinkers like Mr. Hamed, we can get rid of extremism and stupid ideologies!
قمة في الروعة والابداع أخ رشيد ود حامد عمق تفكير ومنهجية الاسلام وهي التي تنعكس سلوكا على الآخر من الاسلام وكنت أحب أن أذكر لكم أساتذتنا الكبار والعقلين الجبارين أمر تعرفت عليه حديثا من مقال في الحوار المتمدن ومن موقع صوت العقل صدمني بعنف وهو لأكبر جريمة إبادة في تاريخ البشرية من حقبة مريعة الأشد وحشية لأكبر جريمة إبادة في تاريخ البشرية دونها المؤرخون المسلمون بفخر وأبرزهم فريشته فقد كان عدد الهندوس في شبه القارة الهندية قبل الاسلام 600 مليون وبعد عمليات الابادة والذبح والخصي والاستعباد للهندوس من قبل الغزو الاسلامي انخفضوا إلى 200 مليون؟؟؟!!! ياللهول 400 مليون هندوسي ذبحوا؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! هذا وحده يفوق عدد قتلى الحربين العالميتين وحروب أوروبا الداخلية والاستعمارية مجتمعة ولا أحد يتكلم عن هذا ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
كتب المؤرخ Dr. Koenraad Elst في مقاله: "رسميا لاتوجد تقديرات محددة عن عدد الهندوس الذين وقعوا في ايدي المسلمين. النظرة الاولى على ماكتبه المؤرخون المسلمون تشير الى انه على مدى 13 سنة، وعلى ارض مساحتها يعادل مساحة قارة، ادى الجهاد المقدس الى قتل اكثر من الستة ملايين اليهودي، ضحايا الهلوكيست، المؤرخ فيريشثا (Ferishtha) وثق العديد من الحالات حيث الوكيل السلطاني بهماني (Bahmani) في وسط الهند، (1347-1528) قتل مئات الالاف من الهندوس. حيث كان يضع ارقاما محددة لعدد الضحايا الذي يجب قتلهم كعقوبات جماعية ضد الهندوس، هذا مع انه كان من قادة الدرجة الثالثة من قادة العائلة الحاكمة في المقاطعة. (وإذا كان قادة الدرجة الثالثة تملك الصلاحيات لارتكاب هذا الكم من الجرائم، فكم هي جرائم قادة الدرجة الاولى؟) المذابح الرئيسية جرت في اثناء غزوات السفاح محمود الغزناوي (Mahmud Ghaznavi) التي جرت حوالي عام 1000، وخلال الغزوات الاولى لاحتلال شمال الهند تحت قيادة محمد غوري وامرائه (Mohammed Ghori, 1192 ff)، وخلال فترة حكم سلطنة ديلهي (1206-1526)". في كتابه المسمى " نكران الهند""Negation in India" يقول ايضا: "المحتلون المسلمين، حتى القرن السادس عشر، كانوا يشكلون صراع بين الموت والحياة للهندوس. مدن برمتها اختفت، جرى احراقها وجرى ذبح سكانها، بحيث ان مئات الالاف جرى قتلهم في كل حملة تدمير، وارقام مشابهة جرى نقلهم كسبايا وعبيد. غازي كان يبني هضبات من جماجم الهندوس، بالمعنى الحرفي للكلمة. احد الامثلة الفاضحة على ذلك ماجرى عام 1000 في منطقة في افغانستان لازالت حتى اليوم تسمى (hindu Kush) وتعني مذبحة الهندوس". Will Durant, في كتابه " قصة الحضارات: ميراثنا الشرقي" (The Story of Civilisation: Our Oriental arv, 1935) يقول في الصفحة 459:"الاحتلال المحمدي للهند، على الارجح، هو الاكثر دموية في التاريخ. حتى المؤرخين المسلمين،وثقوا، بالكثير من الاعتزاز والفرح، تفاصيل لحظات مجازر ذبح الهندوس الجماعي، وطقوس الاعتناق الجماعي للاسلام وكيفية سوق النساء والاطفال الى السبي وقوافل العبيد السائرة الى اسواق النخاسة وتفاصيل تدمير المعابد من قبل جنود جيش الاسلام في القرن 800 الى 1700 ميلادي. ملايين الهندوس جرى اجبارهم على التحول الى الاسلام تحت تهديد السيف في تلك الفترة". في كتاب " كتابة تاريخ الهند" للكاتب فرانكويس غوايتر (1996) ." (Francois Gautier Rewriting Indian History ) كتب يقول: "المجازر التي قامت بها السلطات الاسلامية في الهند لامثيل لها في التاريخ، أكبر من الهلوكيست واكبر من مجازر الارمن او مجازر الاسبان والبرتغال ضد الهنود الحمر". كتب رايتر فيرنارد في كتاب تاريخ الحضارات (Writer Fernand, History of Civilisation, 1995) :" الادارة الاسلامية للهند كانت مثل تجربة استعمارية، عنيفة للغاية. المسلمين لم يكن باستطاعتهم ابقاء ادارتهم للبلاد بدون ارهاب ممنهج. الوحشية كانت هي القاعدة: التمير والاحراق والقتل الجماعي والتقطيع والصلب والتعذيب بطرق مستحدثة. المعابد الهندوسية دمرت ليقوم مكانها مساجد. واحيانا كانت تحدث تحولات الى الاسلام بالقوة. وإذا قامت انتفاضات يجري قمعها بالقوة على الفور وبدون رحمة بحيث أن المنازل تحرق والقرى تسوى بالارض والرجال تذبح والنساء تسبى".
لكاتب آلان انيلو (Alain Daniélou, Histoire de l Inde ) يقول :" منذ اللحظة التي وصل المسلمون فيها، حوالي 632 ميلادي، تاريخ الهند اصبح لون واحد من القتل والمجازر والتدمير. جرى ذلك كالعادة تحت حجة الجهاد المقدس من اجل الله، الواحد الاحد، بما يتيح للبربر تدمير حضارات برمتها وابادة اعراق". عرفان حسين في مقالته: شياطين الماضي (Irfan Hussain, “Demons from the Past”) يشير قائلا: وعلى الرغم من ان الاحداث التاريخية يجب الحكم عليها على خلفية ممارسات زمنها لايمكن النفي انه وبالرغم من دموية ذلك العصر، لم يجري ابداء اي نوع من الرحمة للهندوس الذين صادف حظهم التعيس انهم تواجدوا في طريق الغزاة العرب عند احتلال السند وجنوب البنجاب او اسيا الوسطى، القادمون من أفغانستان.... الابطال المسلمون، الذين تصور شخصياتهم بعظمة كبيرة في كتب تاريخنا ، ارتكبوا جرائم بشعة. محمود غزنوي ( معروف ايضا باسم محمود زابلي واسم ابو القاسم محمود بن سبكتكين، 971-1030)، قطب الدين ايباك، بالبان، محمد بن قاسم، والسلطان محمد بن طغلق (Mahmud of Ghazni, Qutb-ud-Din Aibak, Balban, Mohammed bin Qasim, and Sultan Mohammad bin Tughlaq) جميعهم ايديهم ملوثة بالدماء وكل هذه السنوات التي مضت لاتكفي لغسل هذه الدماء. من زاوية نظر الهندوس، احتلال المسلمين لاراضيهم كانت كارثة". ذكر عماد الدين الهمذاني ان احد امراء خراسان قتل في مدة قليلة " اكثر من مئة الف من الباطنية وبنى من رؤسهم بالري منارا اذن عليه المؤذنون (تاريخ دولة آل سلجوق، ص 174) وورد في كتاب ابي منصور البغدادي "ان محمود بن سبكتكين سلطان غزنا المشهور " قتل في مدينة ملطان من ارض الهند الالوف وقطع ايدي الف منهم" الفرق، ص 277. (الحركات الفكرية في الاسلام، بندلي جوزي، ص 156). ولذلك ليس من الغريب ان اسماء قادة الفتح الاسلامي في اسيا الهندية تذكر في كتب الهند بنفس الاحتقار التي نذكر فيها قادة سفاحون مثل جنكيز خان وتيمورلنك السفاح، على الرغم من ان تيمورلنك هو قائد مسلم..
@@karlalbert4969 الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
@@alainford6533 ثانيا ومن كلامك أقتبس :(ما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. ) عطفا على أولا بانعدام مصداقية الاسلام وكذبه وتلفيقه فأنا أريد مقطع الرسالة الأصلي وبلغته الأصلية والعدد والصفحة وعنوانها المباشر ولكن وإن سلمنا جدلا بأنه مكتوب من الصحفي الألماني نفسه فيبدو لي بلهجته المكتوبة خطبة جمعة لشيخ في الأزهر وليس مقال صحفي تحليلي يفند الفكر للكاتب الذي ينقده أو يقتبس من الموضوع الذي يتكلم عنه ويعلق ويشرح وهي لغة حقوقية ويلتزم بها المحققون الصحفيون والأهم الحقوقيون والكاتب بالأصل خريج حقوق حتى طالب الحقوق الراسب والمطرود من الجامعة لا يوجه اتهام شخصي عمومي دون أدلة واقتباسات عن كلام وسلوك المتهم والتعليق على حياته الشخصية دون استناد لآراء تخصصية كالأطباء النفسيين وخصوصا وبناء تشخيص ووصف لطفولة ووضع عقلي عن بعد دون شرح والاتهامات التعميمية هي بصمة واضحة للإسلاميين وليس للصحفيين الغربيين وخصوصا الألمان والبصمة الأوضح اتهام حامد بالجهل ؟! تهمة المسلمين وشيوخهم المكشوفة التي يتجنبها غيرهم ولدارس متخصص في تاريخ الأديان وحاصل على الدكتوراه فيه وقام بالتدريس أيضا في الجامعة فجميع هذا الكلام يندرج تحت بند مغالطة منطقية شهيرة تدعى مغالطة تسمكيم البئر وهي تقوم على التشهير والتحقير والتسفيه والطعن بالشخص الذي يناظرك أو يناقشك في الطرف الآخر وإن كان فعلا الصحفي الألماني قد قاله فسمعته ومصداقيته المهنية قد ذهبت في خبر كان وهو بذلك كاتب صحفي فاشل وعديم المصداقية هذا إذا سلمنا جدلا بقوله هذا ورغم سمعة الكاتب بتقربه من داعش وديكتاتوريات المنطقة الاسلامية ولكن غير معقول أن يغامر بسمعته المهنية بكلام فارغ كهذا
@@alainford6533 أما عن المكاسب المادية لحامد فهذه نكتة الرجل يعيش مقيد التحرك مهددا بالقتل من الاسلام ولا يقدر الحركة دون حراسة مشددة من الشرطة الألمانية ولا يمشي دون سترة واقية من الرصاص ولا ينتقل إلا بسيارة مصفحة ترافقها سيارة مصفحة احتياطية للتمويه والطوارئ ومعه 7 حراس على الأقل أي مكسب هذا؟!!! إنه أشبه بالسجن ولكن لكشفه لعمق المرض قرر المجازفة بقول الحقائق وتعريض حياته للقتل كحال ناقدي الاسلام
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
حوار من ارقى واجود مايكون بين الاخين الكريمين حامد ورشيد ومن فضلك يااخ رشيد ان تعيد مداخلات الأخوة والاخوات المغربيات لأنهم يتكلمون باللهجة المغربية التي لانفهمها ويضيع علينا الكثير مما يقولونه وشكرا. فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية
انا استمعت لهذه الحلقة للمرة الثانية وهي من أجمل الحوارات بما فيها من موضوعية من الاحساس نحو الاخر، من تقدير واحترام للنفس البشرية التي لا قيمة لها عند المسلم الذي يفجر نفسه يعتدي على غيره يعتبر ان الآخرين من غير المسلمين لاقيمة لهم لان محمد وصفهم كالانعام يحق له سفك دماءهم، الركوب عليهم، الغدر بهم. الاسلام لااخلاق له مطلقا. عاث في الأرض فسادا، وضع اللوم على غيره ونسب تخلفه إلى الآخرين. لم ينتج شيئا في حياته الا صراخ الله اكبر عندما يذبح ذبيحته ممن سماهم هو بالكافرين وينسبها إلى الله المحب لخلقه جميعا. شكرا لحامد ورشيد أطال الله بعمرهم وزاد من محبينهم لأنهم بلغوا رسالة الإسلام الفاشية. سقط الإسلام ومحي اسمه من الوجود كله واستيقظ المسلمون الذين لاحول ولا قوة لهم إلا بالله. فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية
انا مسلم سابق وأيقنت بأن كل الاديان مجرد اساطيل الأولين ومجرد خرافات موروثه لكن احترم جميع الأديان الا الديانة الأسلامية لانها دين يحض علا القتل البريئ وسبي انسأ ولأرهاب الفكري . وانا اعي ما اقول لأني انا اعيش في هاذا المجتما الاسلامي واعرف كل تفاصيل هاذا الدين المريض
نور المعرفة. قدم لي كتاب منطقي غير القرأن وانا اؤمن به ان سفر الانشاد في الانجيل اباحية ظاهرة فهل تريد ان تقنعني ان هذا سفر الانشاد كلام الله. هل انتم عقلاء وعقولكم متفتحة. عندكم اكثر من انجيل فا أيهم الصحيح الوصايا العشرة منها ما يقول لك لاتصنع صنم علي شكل مخلوقات لها روح من الذي يسبح في البحر ومن الذي يطير ومن الذي يمشي عندما تدخل الى احدى الكنائس تجد متحف من كثرة التماثييل وكثير من الامور الغير منطقية. الان انتم المسيحيين اين عقولكم. اين قلوبكم
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
كلمة حق اقولها واعرفها وهي نسمة الله في الاحياء لان الله هو الكلمة ولو ان محمد هو نبي الله الحقيقة لماذا لم يقول كلمة من الله تقيم الميت من قبره شو بيشتغل النبي كلامه كله مسروق وعاملينه معجزة الف شكر لك استاذ حامد عبد الصمد كلامك افضل من ما قاله النبي
وهل هو من المعقول او القريب من العقل مصدر تفكير البشر ان يقبل كلمة كتبت على السطح ان تكون معجزة من الله وهي ليس لها أي عمل تقوم به يثبت عجز البشر عنها بل هي لغط ولغو وأسلوب كلام في نقل حقائق لا تخصها وقيل وقال
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
سلامي الى الجميع اتمنى من كل الاخوة المشاهدين الخير والصحة والعافية.العقل والمنطق يقول ان تستمع الى طرفي الحوار لكي تكون منصفا و قبل ان تقررو عن اي شئ يتعلق بالدين الاسلامي اتمنى ان يكون لديكم القليل من الوقت والاستماع الى (الدكتور فاضل صالح السامرائي وبرنامجه لمسات بيانية ) وبعد المشاهدة اخي واختي قرر لانك صاحب عقل .شكرا لكم
Professional4ever يا أخي الكريم صاحب القناة التي تبدو للزائر العادي قناة اكاديمية في الدراسة سؤال بسيط جداً رجاءاً اجبني عليه بكل أمانة بدون أن تتهرب: هل قرأتَ تفاسير المسيحيين لهذا النصوص التي ذكرتها؟ نعم أم لا؟ هل قرأت هذا الانجيل وإذا واحد من الذين كانوا مع يسوع قد مد يده واستل سيفه، وضرب عبد رئيس الكهنة، فقطع أذنه.. فقال يسوع له: «رد سيفك إلى غمده! فإن الذين يلجأون إلى السيف، بالسيف يهلكون! متى 26: 51-52 هل يمكن ليسوع أن يناقض نفسه ويحمل السيف؟ أظهر لي أين حمل المسيح السيف رجاءاً رد على سؤالي المحدد باجابة محددة أولا ومن ثم علق اذا أردتَ. شكراً
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
عمرو المسار الاسلامي ما كان عادلا بكل حياته .. بل كان يتغذا على اخافت والترهيب ترهيب الاخرين...وهذا عند الله كدين وديان..لا يجزدوززززز..الحركات الاسلاميه مخزيه وفعلا من يدخل ويتعمق ويعلمها جيدا ويغربل التعامل المعانله والقوانين الجوانبه حتما لن ينم من كثرما سيفكر بؤمور تؤدي لاحباط وتناقظ والبدء بالتراجع عن الايمان اللذي تغذا عليه...
أنا أؤيد رآى الاسناذ حامد لماذا يعلق المسلمين فشلهم على الحروب الصليبية بينما نجحت الحملة الفرنسية والانجليزية فى القرن 18 فى أدخال علوم تنكولوجيا حديثة وضعتنا على الطريق الصحيح بينما لم يعلقوا فشلهم على الاستعمار العثمانى الذى أصاب العرب جميعا بالتخلف والجهل طيلة خمسة قرون ؟
الدكتور حامد عبد الصمد شكرا على جهودك الجبارة في الغوص في عمق مشكلة الثقافة الاسلاميةالتي لاتقبل النقد والتحليل العلمي في تناول العناصر الاساسية في بناء المجتمع الحقيقي الذي يستند في بنائه على قواعد علمية ثابتة وراسخةمن اجل ان يكون نواة صلبة لدولة حضارية عصرية صديقي انك تضع اناملك على اماكن المرض لتشخص الحالة المرضية وتعطي الدواء الناجع لكي نصحو يوما ما من هذه الغيبوبة الحضارية التي نمتطي سرير المرض فيهاونحن في حالة شبه وفاة سريرية فارجو من الذين يعلقون ويدلون بآرائهم ان تكون من اجل وضع لبنة للبناءوليس للقذف والسباب احتفظ برأيك وقناعتك لنفسك واذا اردت ان تتكلم وتحاور به تقبل الآخر اخوتي واصدقائي المسلمين من كل الطوائف والمشارب كونوا حضاريين في الطرح والحوار لاتهربوا الى الامام ولاتدفنوا رؤسكم في الرمال سبقتكم الامم كبيرها وصغيرها مسافات ضوئية لانها استطاعت ان تخلع ثوب الماضي لتزيل عنه ماعلق به وتعيده ابيضا ناصع البياض انظروا حولكم الامثلة لاحصرلها اخوانكم في ماليزيا واندونيسيا مسلمين وثقافتهم اسلامية لم تمنعهم من التطور احتذو بهم اغلقوا على تدينهم داخل بيوتهم وانطلقوا ليبنوا دولهم فالدولة للجميع لانريد ان نضرب امثالاعن اوربا رواندا بلد المليون قتيل ب100يوم عام 1994اقرأوا عنها وعن نهضتها من بين الركام الباكستان بلد اسلامي ونووي ..الخ هناك فيلسوف ياباني يقول : نريد حضارة غربية بروح يابانية ونجح اليابانيون احتذوا بهم وقولوا نريد حضارة غربية بروح ثقافة اسلامية لاتتخلى عن تدينك ولكن داخل بيتك وابتعد عن قذف الحقد في صدور ابنائك على الاخر واجعلوا ثقافةالوطن والمواطنة ديدنهم وشكرا
ملاحظة فى محلها والأدهى أن كل واحد منهم يظن نفسه يغترف من الحسنات بهذه الأفعال الممجوجة. بل ويحاولون صرف الأذهان عن الأستاذ حامد ومنطقه بطرق صبيانية مثل رأيه فى الأديان الأخرى، والحكاية تتركز حول كيف تؤدى المفاهيم بدافع الدين إلى تقسيم المجتمعات وتاخرها ثم تدميرها بعد تهميش دور العقل ونبذ التقدم والحداثة، وقديما قال علماؤهم المزعومون(من تمنطق فقد تزندق)!
ليبرالي مصري حسألك سؤال و جاوبني بالعقل مدكور في القرأن ان الانسان يتكون من نطفة ثم علقة ثم يتطور في رحم الام حتي يتكون انسان كامل و يجعل الله من يشاء دكر و من يشاء انثي . كيف عرف النبي محمد و هو امي لا يعرف القراءة ولا الكتابة ولا يوجد في عصره اجهزة التراساوند ولا كشف حمل ولا تحاليل . كيف عرف الرسول محمد كيفية تكوين الانسان زي مايقول الطب في هالايام بالاجهزة و التحاليل ؟؟؟؟؟ جاوبني علي سؤالي يا ابني
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
حلقة رائعة ، بس بصراحة أستاذ رشيد ، أو أخ رشيد ، أنا بنظر أن الدين بحد ذاته بياخد من الناس أنفسهم وعقولهم وحتى شعورهم باتجاه خاص فيه ، هاد رأي :) *****
-اشياء راح يسبب فناء البشره3 1- عدم السيطرة على النسل --- عدد الانسان وعلى هذا الارض سبعة مليار ونصف --- ياتي يوم لا يكفي الاكل لعدد اخر من البشر وها مصر كان 45 مليون في 1975 وكان عدد كثيرمنهم كانوا ينامون في المقابر واليوم اصبح نفوسهم قرابة 100 مليون --- واذا وعلى نفس النسل ماذا راح يصير نفوسهم بعد 500 سنة راح القوي ياكل الظعيف وراح ينقرض لحم الحيوانات والقمح والشعير لن تكفي -بالاظافة لن يبقى مجال العمل حيث ولما يوصل الانسان الى عمر العمل لا يجد مكان يعمل فيه لان لكل وظيفة شاغرة يكون المتقدمن بالعشرات - وترى المجتمعات المنورة ولكل زوجين ينتجون طفلا اواثنان -اي النفوس يبقى ثابت العدد ويكون مكان العمل جاهز لمن يصل الى عمر العمل 2- وعلى نفس الطريق زواج المتعدد --- حيث الذكر الواحد راح يلقح كذا انثى وراح تولد بالجملة --- اما الكلام الله يعطي غير عملي والدليل تكاثر المحتاجين-- 3- دفن الموتى --- حاليا مكان دفن الموتى في اوربا قليل وغالي ماذا راح يكون بعد 500 سنة اذن على البشر يسلك طريق اخرغير الدفن وحجز مكان للذي في الحيات وهكذا لقد جلب الاديان فيما اعلاه وكراهية بعضهم الى بعظها , وانا اود ان اوضح بان في كلا الحالتين لا يريدون معرفة الحقائق هناك في مصر انفجار سكاني واذا ياتي يوم الناس كذا نهر نيل راح لا تكفي وعلى المصرين ان يتركوا ما لا يمكن تطبيقه وهذ الحال تجعل مواطني هذه الدول يهربوا نحو البحر غرقا او مصيبه للدول لا ترضى لهذا الشكولات وتعطل المرور لان احدهم يريد ان يصلي
again, another comment: if someday my kids would come and tell me about the goodness of Islam, I am gonna ask them nicely to watch this episode. I sent the link to this episode to all the open-minds I know :)
شكرا للاخ رشيد والاستاذ حامد. فعلا هذا القران مستنقع الوحل وكل مسلم يطبق منه ما يناسبه فان كان يلمع احذية السياسين بحث عن ايات ولاة الامر وان كان يحاول تلميع دينه المشوه ذمر ايات مدعي الوسطية لكم دينكم ولي دين وان كان على الدين الصحيح ياخذ اخر ما توصل اليه محمد واخر ايات قرانه التكفيرية العنصرية التي لاترى الا قتل كل مخالف وهذه الجمعات الاصولية ليست الا نتاج سور مثل التوبة والانفال والاحزاب
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة : "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح. بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟ أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً. *جهلاً جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن. هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية. بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً. وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن. أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل. ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل. النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18). القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً : " وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36 القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة. وقاحةً أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي : الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه. ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير. جبناً جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال. لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟ إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود. هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً. إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام. أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل. من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً : من حماقة الإنسان فى دنياه أن يتعصب كل منا لما يراه وإذا الإسلام كان فى معناه أن التسليم لله فإننا أجمعين ، نحيا ونموت مسلمين* * الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
الاسلام يزداد ولا ينقص ويكثر ولا يقل..انظر الي بريطانيا خلال كم سنه اسلم مليون و٨٠٠شخص وعن قناعه وحب وليس بحد السيف لانه فهمو الاسلام على حقيقته وليس كما يروج له الكارهين
Brother Rachid I love your Programme every time but I don't understand Arabic please arrange English Subtitles for all your you Tube programs so that it would be watched by all over the World !!!
حامد عبد الصمد مفكر حقيقي ومثقف علمي منهجي عميق وذكي جدا
لااحد يمكن ان يشيد بفكرك بكلامك بكتبك سوي اشخاص في غاية الموضوعية والوعي وثقافة متشعبة متنوعة عالية
اقول ماذا انار الله حياتك واعطاك اكثر فأكثر من العلم والتفكير والوعي
معجب بكلامه لانك من نفس مستواه بل أعمق من مستوى. جحش الفرا
مفكر فى ايه بالضبط ؟ وما نتيجة تفكيره ؟ هل أثرت على البشر؟ هل تغير البشر؟ أو انت ماشى مع العميان تصفق وخلاص
@@SolimanElmasry-nl4fd
اثره جعلك عاجز عن الرد عليه و شخصنة الامور
يا ليتك جاوبت على الفاشية و القمع و الاستبداد و الظلم الاسلامي و تعاليم محمد القبيحة و البشعة
@@SolimanElmasry-nl4fd
من يمشي مع العميان هو من يتبع المافيا الاسلامية فهو دين القطيع العميان
خلاص ظهر الحق وزهق الباطل انكشف المستور لقد تركت الإسلام اعرف عشرات من ترك الإسلام ولاكن في الخفاء تحيه لكم وكثفو تنوير العالم
﴿ يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ﴾
@@ARCH_YOUSSEF
محمد اكبر سفاح و مجرم و قاطع طريق
يسوع يباركك امين
رب مجرم @@ARCH_YOUSSEF
عيسي بالجنة ولا يدري عنكم شي يجهلة عيسي بري من شرككم@@jujufares5665
حامد يتكلم وكأنه يغرف من بحر !!!!!! بحر المعرفة والعلم والذكاء والبصيرة النيرة والتحضر والإلهام ..... اني معجب بك لاقصى الحدود ..... اذا اتيت الى اوستراليا رجاء اجعلها مذاعة عنها حتى أحظى بمقابلتك
فعلا انسان مثقف جدا. حتى الاخ رشيد. رضي الله عنهم اجمعين.
2
Hhhhhh
إلهم اني اسالك انت تحمي هذين الشخصين الصرحين ،امين قبلنا دعوتكم سلام من الشام واحلا صحن فتة وفول لاحلا عالم
كلام المتصل المغربي وإتهام المقدم رشيد، هو إرهاب معنوي، لكن إنسانية رشيد هي من جعله يتغلب على كل الصعوبات ويجاهر ويدافع عن الانسان والانسانية ، ما أجمل وانظف قلبك رشيد، وإلى عبد الصمد، تحية لك ولشعورك المنصف ودفاعك عن الحق ، ننتظر الحلقة القادمة وبالتوفيق
وشكرا على كلامك الحلو والواقعي
الف تحية وتقدير ا.الاخ رشيد وحامد.
آخر المرسلين الدكتور حامد الصمدي الصوت الصارخ في البرية هللويا الرب يبارك مسيرتك وجيش من الملائكة في السماء تراقب وتحمي .هللويا امين يارب.
احترامي الاستاذ حامد عبد الصمد
poôôppôppppôô
pôôôpôppôô
pooôppoôppôoõôoppppppppoop
ôpôpppôpp
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
اخر عشر دقايق في الفديو ذهب ذهب صافي
حصة رائعة .. لكن لا افهم لماذا تقول الفاشية الاسلامية و في نفس الوقت الوطن العربي ؟؟؟ العروبة و الاسلام وجهان لعملة واحدة .. المنطق الفاشي يقول ان هذه هي المستعمرات العربية التي تعود جذورها الى الغزوات و الاحتلالات الاسلامية باسم محمد والهه المجرم و ليس هناك وطن العربي الا في عقول من يتقبلون الاحتلال الاسلامي
نحتاج الى عدد كبير من هذا المفكر
حلقة راقية مع قطبين اطال الله في اعماركم لتنوير الشعوب المغبونة المسلمة
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
حامد عبد الصمد رائد التنوير في العصر الحديث
حامدعبدالصمد ابوجهل العصر
@@mohshe528😂جهل بس فى إسلام عارفنى الدول اسلاميه قدمت بيها بشريه واترت 😂 هو يوجد فقر وارهاب ومجاعه............................................................. الخ
مفكر عبقري فعلاً حامد عبد الصمد
بعيدا" عن المديح, كلام الاستاذ حامد عبدالصمد درر.
من افضل الحلقات التي حضرتها
تحية من تونس إلى الأستاذ حامد عبد الصمد
تحياتي لكم استاذ عبد الحامد عبقري محترف ومبدع 🙏❤
مليون تحيةواحترام للاستاذين رشيد وحامد عبد الصمد العملاقين
منذ نشأة الاسلام وهي تعيش في قمة الفاشية
الحمد الله على نعمة ترك الاسلام
انتم تحبو تكون عبد لبشرمثل الصنم
@@محمد-د7ق4ي
لا اله الا الله واشهد ☝️ أن المسيح هو الله هو الخالق وكفى به نعمه فوق نعمه ✝📕
محمد من الأنبياء الكذبة وليس نبيا و رسولا لا يشفع ولا ينفع ولا يملك شي خرافات وهرطقات وأساطير الأولين التي اندثرت في رمال الصحراء وبول وخراء الجمال
@@محمد-د7ق4ي
محمد الزاني والقاتل والمغتصب والسالب والسارق والناكح والمنكوح والمركوب والمهتوك عرظه من ابن عمه صفوان من دبره وظل يتوجع من شدة الوجع نغسه الشيطان وظل يصرخ دثروني زملوني ياعباد الحجر الأسود
حلقه أكثر من رائعة وتدعو أي شخص للتفكير بعقﻻنيه ومنطق الرب يباركم
إلا كل من يقول أن داعش لاتطبق الإسلام بل تطبق الإسلام بحدفيره حتى الدي يقولون أنهم يقتلون بدون محاكمة فهدا خطأ لأن كان عندهم محاكم في الموصل وكل المدن الإسلامية وتسمى محمة المضالم يعني داعش =الإسلام
صح اللسان
ذبعٱ يا اخي لان كل تشريعاتهم من القران ف محمد عمل اكثر من داعش من قتل نهب واغتصاب
ليش جايبين فكرهم من كتب الهندوس لا من القران 96 مرة كلام قتل في القران
داعش نسخة منسوخة عن سلوك محمد والصحابة
حلقة رائعة! الكاتب اسلوبه في السرد رائع
فعلا
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
لماذا الكذب؟ ما عنوان هذا المقال بالألمانية؟ ليس موجودا في موقعه الشخصي ... هذا الكاتب الذي يسمي بنت بشار الأسد "أميرته" و يدّغي أنه التقى بزعماء داعش.... 🤦🏻@@alainford6533
حلقة ممتازة شكرا لك أخ رشيد و للأستاذ حامد عبد الصمد :-)
🐀👟👟👟👟👟🐀👟👟👟👟🐩👟👟👟👟👟🐕👟👟👟👟👟🐩
حوار رائع. أنا أول مرة أشاهد البرنامج و لقد نال إعجابي. أحترم جرأتكم و هذا ما يحتاج له العالم الإسلامي.
حامد عبدالصمد كم انت رائع
حامد كم انت فاسق
انتا وهوا👟👟👟👟👟👟👟👟
@@مروهطلعت-د1ذ تافهة
كلام صحيح
فعلا انسان ذكي ومثقف. حتى الاخ رشيد. عمالقة الفكر والمعرفة.
حلقة غاية في الروعة استاد حميد فعلا استاد كبير
تحياتي له
رائع وصحيح ما تفوله إستاذ حامد ..إلأسلام أقام أنظمة حكم إستبدادية بشعة على مدى تاريخه ولحد اليوم..!
+Salim Baker اقرأ العهدة العمرية جيدا ... فتعرف كم اكرمكم الاسلام وصان حقوقكم وحماكم وحمى كنائسكم وعباداتكم والا لما شاهدت الكنائس القديمة باقية كما هي الى اليوم مع انها خضعت للحكم الاسلامي... اين هو الاستبداد ؟؟؟؟
@@mylovebaby1 وشو وضع دفع الجزيه؟؟مش يمكن دفعوا الجريه وابوا ان يغيروا دينهم
@@mylovebaby1 و خاصة العهدة العمرية هي اوسخ و اذل عهدة كتبت و نفذت على المسيحيين .
مفاهيمهم معكوسة.
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
كذاب@@alainford6533
من أفضل الحلقات فعلا وحامد عبد الصمد إجاباته كلها فى الصميم....
This man is brilliant , intelligent and fearless soul ,thanx brother Rachid for bringing him up
I totally agree
حوار أكثر من رائع
اول مرة اشوف مصرى يقول الحق
تحياتى.وفى انتظار الحلقة القادمة
لاامل في بلد فيها الإسلام
جميل جدا هذا الفكر النير المنفتح
استاذتي وقدوتي بل حياه اتمنالكم التوفيق استاذي حامد واستاذي لاخ رشيد
روعه يا أستاذ حامد وابداع للاخ رشيد تحياتي لكم من مصر
البلاد الذي تعتنق الإسلام. دمرهم وراثهم القتل والإجرام والنكاح والدبح القتل
قمة الثقافة الاخ رشيد حمامي والاخ حامد عبد الصمد 👏🕊️
قمة الجهل والتخلف
@Mohشجرةالزيتون She مثلك ومثل نبيك محمد ابو النسوان تافه
للأسف هذا وصف لنبيك@@mohshe528
هذا البرنامج هو إرادة الله الذي يريد منا أن نرى الحقيقة ونرى الخداع الذي كنا نعيش فيه منذ 1400 عام ، الله يباركك مساعدتك القوة لمواصلة تعليم الحقيقة.
يقتل والد المرأة والمرأة تريد ممارسة الجنس في نفس الليلة؟ تلك المرأة هي لعنة والدها 😨
هذا الرجل على حق الإسلام يعلم الجنة المادية وليس هناك ما هو روحي هناك رغبات جسدية فقط 🤭
Nadia Abunaser صح جدا ليس منطقي انا اعتقد ليس لي مجتمع الان ولكن حتي في قرن ٤-٦ ميلادي ليس منطقي لا يعقل لي اي انسان
Awsome
These sessions should be taught in colleges as part of theology courses to decipher the myths of Islam.
نعم فكر مهم جدا ۔۔۔ رائع ما تقدمونه ❤
اشكركم كل كلامكم رائع وعميق ضد هذا الفكر ا ل ا ر ه ا ب ي ارجو ترجمت هذا الكلام للانجليزيه لتعم الفائدة
My God Jesus Christ bless you Brother Rachid praise my God Jesus Christ
لقد قرأت الكتاب حقيقة هو في منتهى الروعة
هذا المغربي الذي تدخل يبدو أنه أصيب بصدمة.
صديقي الاخ رشيد. تحياتي لكم ول. ضيفك الكريم حامد. عبدالصمد. تأكيدا. لكل ماقلتم. تجربتي من عمر العاشره سنه 1952,,. كان الإخوان في قريتي. ببحري حاولوا أن انضم إليهم في معسكرهم خارج. وانا بض. صغير بعفويه. من هربت منهم. لاني. وجدت. بلوغ. في. سلوكياتهم. تجربتي تبرهن. عل. صدق. كل. كلامكم. يتفق. مع. تجربتي. ،،،شكرا،لكم. وبوركتم. ،،،،
Bravo 🙂🙂 Hamed 🙏🙏 !!! Vos idées sont grandioses et réelles 👍👍👍
حح حخخ9حح٠حححححح
أنا حقيقي معجب بشخصية الاخ رشيد وكمان الكاتب حامد عبد الصمد
Merci bcp pour ce partage d émotions 👍👍👍🙏🙏🙏
Brother Rachid, Please transcribe these precious sessions. I have lots of English speaking friends who are eager to know the content of these debates and i can’t translate everything accurately.
انت رااااااائع يا استاذ حامد عبد الصمد ، ارجو منك ان المزييييييد و شكرا
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
This is the video I have been waiting for years! Thanks brother Rashid and thanks to the great writer Hamed. With free thinkers like Mr. Hamed, we can get rid of extremism and stupid ideologies!
My two favorite heroes ♥️ Rashid & Hamed 🙏🏼 all the respect
قال الله تعالى ( أَفَأَمِنُواْ مَكۡرَ ٱللَّهِۚ فَلَا يَأۡمَنُ مَكۡرَ ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ )
الف تحيه والف شكر لي ضيفك غالي وعبقري في حقيقه حلقه ممتازة الف شكر لك يا اخ رشيد فاضل ربي يحفظكم
قمة في الروعة والابداع أخ رشيد ود حامد عمق تفكير ومنهجية الاسلام وهي التي تنعكس سلوكا على الآخر من الاسلام وكنت أحب أن أذكر لكم أساتذتنا الكبار والعقلين الجبارين أمر تعرفت عليه حديثا من مقال في الحوار المتمدن ومن موقع صوت العقل صدمني بعنف وهو لأكبر جريمة إبادة في تاريخ البشرية
من حقبة مريعة الأشد وحشية لأكبر جريمة إبادة في تاريخ البشرية دونها المؤرخون المسلمون بفخر وأبرزهم فريشته
فقد كان عدد الهندوس في شبه القارة الهندية قبل الاسلام 600 مليون وبعد عمليات الابادة والذبح والخصي والاستعباد للهندوس من قبل الغزو الاسلامي انخفضوا إلى 200 مليون؟؟؟!!! ياللهول 400 مليون هندوسي ذبحوا؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! هذا وحده يفوق عدد قتلى الحربين العالميتين وحروب أوروبا الداخلية والاستعمارية مجتمعة
ولا أحد يتكلم عن هذا ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
كتب المؤرخ Dr. Koenraad Elst في مقاله:
"رسميا لاتوجد تقديرات محددة عن عدد الهندوس الذين وقعوا في ايدي المسلمين. النظرة الاولى على ماكتبه المؤرخون المسلمون تشير الى انه على مدى 13 سنة، وعلى ارض مساحتها يعادل مساحة قارة، ادى الجهاد المقدس الى قتل اكثر من الستة ملايين اليهودي، ضحايا الهلوكيست، المؤرخ فيريشثا (Ferishtha) وثق العديد من الحالات حيث الوكيل السلطاني بهماني (Bahmani) في وسط الهند، (1347-1528) قتل مئات الالاف من الهندوس. حيث كان يضع ارقاما محددة لعدد الضحايا الذي يجب قتلهم كعقوبات جماعية ضد الهندوس، هذا مع انه كان من قادة الدرجة الثالثة من قادة العائلة الحاكمة في المقاطعة. (وإذا كان قادة الدرجة الثالثة تملك الصلاحيات لارتكاب هذا الكم من الجرائم، فكم هي جرائم قادة الدرجة الاولى؟)
المذابح الرئيسية جرت في اثناء غزوات السفاح محمود الغزناوي (Mahmud Ghaznavi) التي جرت حوالي عام 1000، وخلال الغزوات الاولى لاحتلال شمال الهند تحت قيادة محمد غوري وامرائه (Mohammed Ghori, 1192 ff)، وخلال فترة حكم سلطنة ديلهي (1206-1526)".
في كتابه المسمى " نكران الهند""Negation in India" يقول ايضا:
"المحتلون المسلمين، حتى القرن السادس عشر، كانوا يشكلون صراع بين الموت والحياة للهندوس. مدن برمتها اختفت، جرى احراقها وجرى ذبح سكانها، بحيث ان مئات الالاف جرى قتلهم في كل حملة تدمير، وارقام مشابهة جرى نقلهم كسبايا وعبيد.
غازي كان يبني هضبات من جماجم الهندوس، بالمعنى الحرفي للكلمة. احد الامثلة الفاضحة على ذلك ماجرى عام 1000 في منطقة في افغانستان لازالت حتى اليوم تسمى (hindu Kush) وتعني مذبحة الهندوس".
Will Durant, في كتابه " قصة الحضارات: ميراثنا الشرقي" (The Story of Civilisation: Our Oriental arv, 1935) يقول في الصفحة 459:"الاحتلال المحمدي للهند، على الارجح، هو الاكثر دموية في التاريخ.
حتى المؤرخين المسلمين،وثقوا، بالكثير من الاعتزاز والفرح، تفاصيل لحظات مجازر ذبح الهندوس الجماعي، وطقوس الاعتناق الجماعي للاسلام وكيفية سوق النساء والاطفال الى السبي وقوافل العبيد السائرة الى اسواق النخاسة وتفاصيل تدمير المعابد من قبل جنود جيش الاسلام في القرن 800 الى 1700 ميلادي. ملايين الهندوس جرى اجبارهم على التحول الى الاسلام تحت تهديد السيف في تلك الفترة".
في كتاب " كتابة تاريخ الهند" للكاتب فرانكويس غوايتر (1996) ." (Francois Gautier Rewriting Indian History ) كتب يقول:
"المجازر التي قامت بها السلطات الاسلامية في الهند لامثيل لها في التاريخ، أكبر من الهلوكيست واكبر من مجازر الارمن او مجازر الاسبان والبرتغال ضد الهنود الحمر".
كتب رايتر فيرنارد في كتاب تاريخ الحضارات
(Writer Fernand, History of Civilisation, 1995)
:" الادارة الاسلامية للهند كانت مثل تجربة استعمارية، عنيفة للغاية. المسلمين لم يكن باستطاعتهم ابقاء ادارتهم للبلاد بدون ارهاب ممنهج. الوحشية كانت هي القاعدة: التمير والاحراق والقتل الجماعي والتقطيع والصلب والتعذيب بطرق مستحدثة. المعابد الهندوسية دمرت ليقوم مكانها مساجد. واحيانا كانت تحدث تحولات الى الاسلام بالقوة. وإذا قامت انتفاضات يجري قمعها بالقوة على الفور وبدون رحمة بحيث أن المنازل تحرق والقرى تسوى بالارض والرجال تذبح والنساء تسبى".
لكاتب آلان انيلو
(Alain Daniélou, Histoire de l Inde )
يقول :" منذ اللحظة التي وصل المسلمون فيها، حوالي 632 ميلادي، تاريخ الهند اصبح لون واحد من القتل والمجازر والتدمير. جرى ذلك كالعادة تحت حجة الجهاد المقدس من اجل الله، الواحد الاحد، بما يتيح للبربر تدمير حضارات برمتها وابادة اعراق".
عرفان حسين في مقالته: شياطين الماضي
(Irfan Hussain, “Demons from the Past”)
يشير قائلا: وعلى الرغم من ان الاحداث التاريخية يجب الحكم عليها على خلفية ممارسات زمنها لايمكن النفي انه وبالرغم من دموية ذلك العصر، لم يجري ابداء اي نوع من الرحمة للهندوس الذين صادف حظهم التعيس انهم تواجدوا في طريق الغزاة العرب عند احتلال السند وجنوب البنجاب او اسيا الوسطى، القادمون من أفغانستان....
الابطال المسلمون، الذين تصور شخصياتهم بعظمة كبيرة في كتب تاريخنا ، ارتكبوا جرائم بشعة. محمود غزنوي ( معروف ايضا باسم محمود زابلي واسم ابو القاسم محمود بن سبكتكين، 971-1030)، قطب الدين ايباك، بالبان، محمد بن قاسم، والسلطان محمد بن طغلق
(Mahmud of Ghazni, Qutb-ud-Din Aibak, Balban, Mohammed bin Qasim, and Sultan Mohammad bin Tughlaq)
جميعهم ايديهم ملوثة بالدماء وكل هذه السنوات التي مضت لاتكفي لغسل هذه الدماء. من زاوية نظر الهندوس، احتلال المسلمين لاراضيهم كانت كارثة".
ذكر عماد الدين الهمذاني ان احد امراء خراسان قتل في مدة قليلة " اكثر من مئة الف من الباطنية وبنى من رؤسهم بالري منارا اذن عليه المؤذنون (تاريخ دولة آل سلجوق، ص 174)
وورد في كتاب ابي منصور البغدادي "ان محمود بن سبكتكين سلطان غزنا المشهور " قتل في مدينة ملطان من ارض الهند الالوف وقطع ايدي الف منهم" الفرق، ص 277. (الحركات الفكرية في الاسلام، بندلي جوزي، ص 156).
ولذلك ليس من الغريب ان اسماء قادة الفتح الاسلامي في اسيا الهندية تذكر في كتب الهند بنفس الاحتقار التي نذكر فيها قادة سفاحون مثل جنكيز خان وتيمورلنك السفاح، على الرغم من ان تيمورلنك هو قائد مسلم..
@@karlalbert4969
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
@@alainford6533 ثانيا ومن كلامك أقتبس :(ما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
)
عطفا على أولا بانعدام مصداقية الاسلام وكذبه وتلفيقه
فأنا أريد مقطع الرسالة الأصلي وبلغته الأصلية والعدد والصفحة وعنوانها المباشر
ولكن وإن سلمنا جدلا بأنه مكتوب من الصحفي الألماني نفسه فيبدو لي بلهجته المكتوبة خطبة جمعة لشيخ في الأزهر وليس مقال صحفي تحليلي يفند الفكر للكاتب الذي ينقده أو يقتبس من الموضوع الذي يتكلم عنه ويعلق ويشرح وهي لغة حقوقية ويلتزم بها المحققون الصحفيون والأهم الحقوقيون والكاتب بالأصل خريج حقوق
حتى طالب الحقوق الراسب والمطرود من الجامعة لا يوجه اتهام شخصي عمومي دون أدلة واقتباسات عن كلام وسلوك المتهم والتعليق على حياته الشخصية دون استناد لآراء تخصصية كالأطباء النفسيين وخصوصا
وبناء تشخيص ووصف لطفولة ووضع عقلي عن بعد دون شرح
والاتهامات التعميمية هي بصمة واضحة للإسلاميين وليس للصحفيين الغربيين وخصوصا الألمان
والبصمة الأوضح اتهام حامد بالجهل ؟! تهمة المسلمين وشيوخهم المكشوفة التي يتجنبها غيرهم ولدارس متخصص في تاريخ الأديان وحاصل على الدكتوراه فيه وقام بالتدريس أيضا في الجامعة
فجميع هذا الكلام يندرج تحت بند مغالطة منطقية شهيرة تدعى مغالطة تسمكيم البئر
وهي تقوم على التشهير والتحقير والتسفيه والطعن بالشخص الذي يناظرك أو يناقشك في الطرف الآخر وإن كان فعلا الصحفي الألماني قد قاله فسمعته ومصداقيته المهنية قد ذهبت في خبر كان وهو بذلك كاتب صحفي فاشل وعديم المصداقية هذا إذا سلمنا جدلا بقوله هذا ورغم سمعة الكاتب بتقربه من داعش وديكتاتوريات المنطقة الاسلامية ولكن غير معقول أن يغامر بسمعته المهنية بكلام فارغ كهذا
@@alainford6533 أما عن المكاسب المادية لحامد فهذه نكتة
الرجل يعيش مقيد التحرك مهددا بالقتل من الاسلام ولا يقدر الحركة دون حراسة مشددة من الشرطة الألمانية ولا يمشي دون سترة واقية من الرصاص ولا ينتقل إلا بسيارة مصفحة ترافقها سيارة مصفحة احتياطية للتمويه والطوارئ ومعه 7 حراس على الأقل
أي مكسب هذا؟!!!
إنه أشبه بالسجن ولكن لكشفه لعمق المرض قرر المجازفة بقول الحقائق وتعريض حياته للقتل كحال ناقدي الاسلام
روعه استلذ حامد كالعاده...شكرا لمجهودك وثقافتك الكبيره وفتح عيوننا على هذه الحقائق..
عنوان الكتاب في الصميم ❤
حلقة اكثر من رائعة مع الاستاذ حامد عبد الصمد اللذي اكن له الاعجاب و الاحترام شكرا رشيد على المستوى الراقي للبرنامج
👟👟👟👟👟👟👟👟👟👟👟👟👟👟🐩🐩🐩🐩🐩🐩🐩🐕🐕🐕
عيش بي إيطاليا وابحس عن بنت حلال للزواج 00393291897946 وات مرحبا
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
والتقى الجبلان بارك الله فيكم يا ابطال
حوار من ارقى واجود مايكون بين الاخين الكريمين حامد ورشيد ومن فضلك يااخ رشيد ان تعيد مداخلات الأخوة والاخوات المغربيات لأنهم يتكلمون باللهجة المغربية التي لانفهمها ويضيع علينا الكثير مما يقولونه وشكرا.
فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية
حان وقت رمى الاسلام وأفكاره وتعاليمه فى سلة المهملات
انا استمعت لهذه الحلقة للمرة الثانية وهي من أجمل الحوارات بما فيها من موضوعية من الاحساس نحو الاخر، من تقدير واحترام للنفس البشرية التي لا قيمة لها عند المسلم الذي يفجر نفسه يعتدي على غيره يعتبر ان الآخرين من غير المسلمين لاقيمة لهم لان محمد وصفهم كالانعام يحق له سفك دماءهم، الركوب عليهم، الغدر بهم. الاسلام لااخلاق له مطلقا. عاث في الأرض فسادا، وضع اللوم على غيره ونسب تخلفه إلى الآخرين. لم ينتج شيئا في حياته الا صراخ الله اكبر عندما يذبح ذبيحته ممن سماهم هو بالكافرين وينسبها إلى الله المحب لخلقه جميعا.
شكرا لحامد ورشيد أطال الله بعمرهم وزاد من محبينهم لأنهم بلغوا رسالة الإسلام الفاشية. سقط الإسلام ومحي اسمه من الوجود كله واستيقظ المسلمون الذين لاحول ولا قوة لهم إلا بالله.
فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية
كالعادة.. الرائعان رشيد وحامد ❤
حوار مفيد جداً لأصحاب العقول الراقية والمنفتحة
bravo to Mr hamid and Mr rachid,you open the window that blind muslim can see light and see reality of islam and mohamed...well
كلامك عسل يا استاذ حامد وأسلوبك اكثر من رائع الله يحفظك ويباركك وياخذ بإيدك ويديمك نبراسا للحرية والعقل السوي السليم
انا مسلم سابق وأيقنت بأن كل الاديان مجرد اساطيل الأولين ومجرد خرافات موروثه لكن احترم جميع الأديان الا الديانة الأسلامية لانها دين يحض علا القتل البريئ وسبي انسأ ولأرهاب الفكري . وانا اعي ما اقول لأني انا اعيش في هاذا المجتما الاسلامي واعرف كل تفاصيل هاذا الدين المريض
الشعب الاسلامي عقلهم مبرمج الله يشفيكم من هالهبل و الحقد.و الرب يشفيكم من الكره المتغلغل بقلب كل واحد فيكم
طبعا لا تجد امة مريضة بالحقد والكراهية مثل ٱمة الإسلام ثم الجهل والتعصب الذي لايمكن شفائهم من هذا المرض الديني
نور المعرفة.
قدم لي كتاب منطقي غير القرأن وانا اؤمن به
ان سفر الانشاد في الانجيل اباحية ظاهرة
فهل تريد ان تقنعني ان هذا سفر الانشاد كلام الله.
هل انتم عقلاء وعقولكم متفتحة.
عندكم اكثر من انجيل فا أيهم الصحيح
الوصايا العشرة منها ما يقول لك لاتصنع صنم علي شكل مخلوقات لها روح
من الذي يسبح في البحر
ومن الذي يطير
ومن الذي يمشي
عندما تدخل الى احدى الكنائس تجد متحف
من كثرة التماثييل
وكثير من الامور الغير منطقية.
الان انتم المسيحيين اين عقولكم.
اين قلوبكم
@rose Presles paris باركتك انوار العلم والمعرفة والاخلاق سيدتي المحترمة......وليحيا الإله العظيم باروخ سبينوزا فيلسوف الانسانية والتسامح
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
حوار راق
ونستعين بصفية لصفاء القلوب اثناء الحروب
لاثارة غرائزها
حوار رائع
تحيه للدكتور حامد عبدالصمد
كلمة حق اقولها واعرفها وهي نسمة الله في الاحياء لان الله هو الكلمة ولو ان محمد هو نبي الله الحقيقة لماذا لم يقول كلمة من الله تقيم الميت من قبره شو بيشتغل النبي كلامه كله مسروق وعاملينه معجزة الف شكر لك استاذ حامد عبد الصمد كلامك افضل من ما قاله النبي
وهل هو من المعقول او القريب من العقل مصدر تفكير البشر ان يقبل كلمة كتبت على السطح ان تكون معجزة من الله وهي ليس لها أي عمل تقوم به يثبت عجز البشر عنها بل هي لغط ولغو وأسلوب كلام في نقل حقائق لا تخصها وقيل وقال
حلقة اكثر من رائعة
الاسلامي الحقيقي ومن ايام محمد هو نفس اسلام داعش وظهر دليل من تكفيرين في عفرين بسوريا
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
سلامي الى الجميع اتمنى من كل الاخوة المشاهدين الخير والصحة والعافية.العقل والمنطق يقول ان تستمع الى طرفي الحوار لكي تكون منصفا و قبل ان تقررو عن اي شئ يتعلق بالدين الاسلامي اتمنى ان يكون لديكم القليل من الوقت والاستماع الى
(الدكتور فاضل صالح السامرائي وبرنامجه لمسات بيانية )
وبعد المشاهدة اخي واختي قرر لانك صاحب عقل .شكرا لكم
استمررررررررررررررر في تنوير الناس عسى ان يستفيق الوطن العربي من الخرافات والاديان 💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻
الاسلام شئ مرعب حقاً
لو عرفتى الاسلام مش هتقولى كدا لانه الناس اللى بتقتل باسم الاسلام دول صناعة امريكا واسرئيل والملحدين حتى يظهر للعالم ان هذا هو الاسلام
bolbola hany بل الناس التي تقتل باسم الإسلام من صناعة آيات القرآن.. حيث كلما قرأت القرآن و تعلقت بنصوصه سوف تصير قتالا للناس تحت شعار الله أكبر.
bolbola hany
لم عرفت الإسلام على حقيقته لأبغضت هذا الدين...
loula radi رواح شوف دينك باول وجاي قاعد تتكلم كله قتل وسيوف وزبح
Professional4ever
يا أخي الكريم صاحب القناة التي تبدو للزائر العادي قناة اكاديمية في الدراسة
سؤال بسيط جداً رجاءاً اجبني عليه بكل أمانة بدون أن تتهرب: هل قرأتَ تفاسير المسيحيين لهذا النصوص التي ذكرتها؟ نعم أم لا؟
هل قرأت هذا الانجيل
وإذا واحد من الذين كانوا مع يسوع قد مد يده واستل سيفه، وضرب عبد رئيس الكهنة، فقطع أذنه.. فقال يسوع له: «رد سيفك إلى غمده! فإن الذين يلجأون إلى السيف، بالسيف يهلكون! متى 26: 51-52
هل يمكن ليسوع أن يناقض نفسه ويحمل السيف؟ أظهر لي أين حمل المسيح السيف رجاءاً رد على سؤالي المحدد باجابة محددة أولا ومن ثم علق اذا أردتَ. شكراً
منورين يا أستاذه استمروا في نتوير
أستاذ رشيد. أجدك تقاطع حامد كثيرا. نحن نبغى سماع مايقول.
لا يشبع ولايمل كلامه...عبقري الامه العربيه.
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
عمرو المسار الاسلامي ما كان عادلا بكل حياته .. بل كان يتغذا على اخافت والترهيب ترهيب الاخرين...وهذا عند الله كدين وديان..لا يجزدوززززز..الحركات الاسلاميه مخزيه وفعلا من يدخل ويتعمق ويعلمها جيدا ويغربل التعامل المعانله والقوانين الجوانبه حتما لن ينم من كثرما سيفكر بؤمور تؤدي لاحباط وتناقظ والبدء بالتراجع عن الايمان اللذي تغذا عليه...
محمد عمل أكثر من قتل صفية بنت حيي.
يمكن أحلى حلقة لحد الان هي وحلقة دحية الكلبي
أنا أؤيد رآى الاسناذ حامد لماذا يعلق المسلمين فشلهم على الحروب الصليبية بينما نجحت الحملة الفرنسية والانجليزية فى القرن 18 فى أدخال علوم تنكولوجيا حديثة وضعتنا على الطريق الصحيح بينما لم يعلقوا فشلهم على الاستعمار العثمانى الذى أصاب العرب جميعا بالتخلف والجهل طيلة خمسة قرون ؟
الدكتور حامد عبد الصمد شكرا على جهودك الجبارة في الغوص في عمق مشكلة الثقافة الاسلاميةالتي لاتقبل النقد والتحليل العلمي في تناول العناصر الاساسية في بناء المجتمع الحقيقي الذي يستند في بنائه على قواعد علمية ثابتة وراسخةمن اجل ان يكون نواة صلبة لدولة حضارية عصرية
صديقي انك تضع اناملك على اماكن المرض لتشخص الحالة المرضية وتعطي الدواء الناجع لكي نصحو يوما ما من هذه الغيبوبة الحضارية التي نمتطي سرير المرض فيهاونحن في حالة شبه وفاة سريرية
فارجو من الذين يعلقون ويدلون بآرائهم
ان تكون من اجل وضع لبنة للبناءوليس للقذف والسباب احتفظ برأيك وقناعتك لنفسك واذا اردت ان تتكلم وتحاور به تقبل الآخر
اخوتي واصدقائي المسلمين من كل الطوائف والمشارب كونوا حضاريين في الطرح والحوار لاتهربوا الى الامام ولاتدفنوا رؤسكم في الرمال سبقتكم الامم كبيرها وصغيرها مسافات ضوئية لانها استطاعت ان تخلع ثوب الماضي لتزيل عنه ماعلق به وتعيده ابيضا ناصع البياض
انظروا حولكم الامثلة لاحصرلها
اخوانكم في ماليزيا واندونيسيا مسلمين وثقافتهم اسلامية لم تمنعهم من التطور احتذو بهم اغلقوا على تدينهم داخل بيوتهم وانطلقوا ليبنوا دولهم فالدولة للجميع
لانريد ان نضرب امثالاعن اوربا
رواندا بلد المليون قتيل ب100يوم عام 1994اقرأوا عنها وعن نهضتها من بين الركام
الباكستان بلد اسلامي ونووي ..الخ
هناك فيلسوف ياباني يقول :
نريد حضارة غربية بروح يابانية
ونجح اليابانيون احتذوا بهم وقولوا نريد حضارة غربية بروح ثقافة اسلامية لاتتخلى عن تدينك ولكن داخل بيتك وابتعد عن قذف الحقد في صدور ابنائك على الاخر
واجعلوا ثقافةالوطن والمواطنة ديدنهم
وشكرا
اكثر من جميل
اضحك من تعليقات المسلمين كانهم يعلقون بدون ما يشاهدوا الحلقة بنفس الردود المريضة التي يحاول الكاتب ان يعالجها
راءي حامد عن الاسلام لا يختلف كثيرا عن راءيه عن الدين المسيحية يا مشرقيون متخلفون :)
ملاحظة فى محلها والأدهى أن كل واحد منهم يظن نفسه يغترف من الحسنات بهذه الأفعال الممجوجة. بل ويحاولون صرف الأذهان عن الأستاذ حامد ومنطقه بطرق صبيانية مثل رأيه فى الأديان الأخرى، والحكاية تتركز حول كيف تؤدى المفاهيم بدافع الدين إلى تقسيم المجتمعات وتاخرها ثم تدميرها بعد تهميش دور العقل ونبذ التقدم والحداثة، وقديما قال علماؤهم المزعومون(من تمنطق فقد تزندق)!
فعلان كلامك صح لان اليقولورشيدكفروتفهات زنديق
كلام من ذهب
ليبرالي مصري حسألك سؤال و جاوبني بالعقل مدكور في القرأن ان الانسان يتكون من نطفة ثم علقة ثم يتطور في رحم الام حتي يتكون انسان كامل و يجعل الله من يشاء دكر و من يشاء انثي . كيف عرف النبي محمد و هو امي لا يعرف القراءة ولا الكتابة ولا يوجد في عصره اجهزة التراساوند ولا كشف حمل ولا تحاليل . كيف عرف الرسول محمد كيفية تكوين الانسان زي مايقول الطب في هالايام بالاجهزة و التحاليل ؟؟؟؟؟ جاوبني علي سؤالي يا ابني
حامد انت رائع شكراً لك ورشيد شكراً لك عل استضافته الشك طريق اليقين كما قال ديكارت انا أشك إذن انا موجود لذلك لابد من الشك
مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ ۖ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ(43) وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ ۗ أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ (44) وَسَكَنتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الْأَمْثَالَ (45) وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ (46) فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (47) يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ ۖ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (48) وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ (49) سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَىٰ وُجُوهَهُمُ النَّارُ(50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ(51) هَٰذَا بَلَاغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ(52)
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله على كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب
حسبي الله على متكبر جبار
حسبي الله عليك ستظل عبد الصمد رغم انفك محوت هويتك وهاجمت دين اباءك ان لم تؤمن فشأنك ولكن اتزدري دين الاسلام بغير حق لكن الله توعدكم بالعقاب
وسيزنزع من كل امة ايهم على الرحمن اشد عتوا ...ايها المتعنيتين حسبي الله عليكم
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
1:13:48 اللهجة المغربية بتجنن بدي أتعلمها
عجباتك هضرتنا؟ دا كلام مغربي
اهلا وسهلا حبيبتي. نعلمك المغربية
علا فكره. انا البنت هاد اسم. اخي لي علا اليوتوب
حلقة رائعة ، بس بصراحة أستاذ رشيد ، أو أخ رشيد ، أنا بنظر أن الدين بحد ذاته بياخد من الناس أنفسهم وعقولهم وحتى شعورهم باتجاه خاص فيه ، هاد رأي :) *****
حلقة أكثر من رائعة تستحق المشاهدة لأكثر من مرة
مليون ليك تحياتي
جميل جدا شكرا لكم ..🌼🌼🌼
الرب يبارك حياتكم ويحميكم
-اشياء راح يسبب فناء البشره3
1- عدم السيطرة على النسل --- عدد الانسان وعلى هذا الارض سبعة مليار ونصف --- ياتي يوم لا يكفي الاكل لعدد اخر من البشر وها مصر كان 45 مليون في 1975 وكان عدد كثيرمنهم كانوا ينامون في المقابر واليوم اصبح نفوسهم قرابة 100 مليون --- واذا وعلى نفس النسل ماذا راح يصير نفوسهم بعد 500 سنة راح القوي ياكل الظعيف وراح ينقرض لحم الحيوانات والقمح والشعير لن تكفي -بالاظافة لن يبقى مجال العمل حيث ولما يوصل الانسان الى عمر العمل لا يجد مكان يعمل فيه لان لكل وظيفة شاغرة يكون المتقدمن بالعشرات - وترى المجتمعات المنورة ولكل زوجين ينتجون طفلا اواثنان -اي النفوس يبقى ثابت العدد ويكون مكان العمل جاهز لمن يصل الى عمر العمل
2- وعلى نفس الطريق زواج المتعدد --- حيث الذكر الواحد راح يلقح كذا انثى وراح تولد بالجملة --- اما الكلام الله يعطي غير عملي والدليل تكاثر المحتاجين--
3- دفن الموتى --- حاليا مكان دفن الموتى في اوربا قليل وغالي ماذا راح يكون بعد 500 سنة اذن على البشر يسلك طريق اخرغير الدفن وحجز مكان للذي في الحيات
وهكذا لقد جلب الاديان فيما اعلاه وكراهية بعضهم الى بعظها
,
وانا اود ان اوضح بان في كلا الحالتين لا يريدون معرفة الحقائق هناك في مصر انفجار سكاني واذا ياتي يوم الناس
كذا نهر نيل راح لا تكفي وعلى المصرين ان يتركوا ما لا يمكن تطبيقه وهذ الحال تجعل مواطني هذه الدول يهربوا نحو البحر غرقا او مصيبه للدول لا ترضى لهذا الشكولات وتعطل المرور لان احدهم يريد ان يصلي
again, another comment: if someday my kids would come and tell me about the goodness of Islam, I am gonna ask them nicely to watch this episode. I sent the link to this episode to all the open-minds I know :)
باسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ إِلهٌ واحِد آمِينَ
قَالَ بُولُسُ الرَّسُولُ كُورِنْثُوسَ الأَوْلَى 4:1 أَشْكُرُ إِلهِي فِي كُلِّ حِينٍ مِنْ جِهَتِكُمْ ( رشيد) عَلَى نِعْمَةِ اللهِ الْمُعْطَاةِ لَكُمْ فِي يَسُوعَ الْمَسِيحِ ~ ~ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ الْحَيُّ فِي سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ يباركك أخي رشيد ويبارك خدمته والله يسند جميع اعماله والشكر لضيفك الأخ الكاتب حامد عبد الصمد حلقة ممتازه جداً
قَالَ النَّبِيَّ سُلَيْمَانَ أَمْثَالُ 5:8 أَيُّهَا الْحَمْقَى تَعَلَّمُوا ذَكَاءً، وَيَا جُهَّالُ تَعَلَّمُوا فَهْمًا
قَالَ النَّبِيَّ سُلَيْمَانَ الجامعة 13:2 فَرَأَيْتُ أَنَّ لِلْحِكْمَةِ مَنْفَعَةً أَكْثَرَ مِنَ الْجَهْلِ، كَمَا أَنَّ لِلنُّورِ مَنْفَعَةً أَكْثَرَ مِنَ الظُّلْمَةِ. :
الغَبِيُّ مُصيبةٌ وَكارثةٌ أما الْحَكِيمُ يحكم وَألعاقل يُفكر وَألجاهل يبحثُ فيجد فيخرجُ من جهلهُ ؟
إذا كان الإسلام مصيبة فالمصيبة الأكبر المسيحية.
الرب يحمي رشيد وحامد
شكرا للاخ رشيد والاستاذ حامد. فعلا هذا القران مستنقع الوحل وكل مسلم يطبق منه ما يناسبه فان كان يلمع احذية السياسين بحث عن ايات ولاة الامر وان كان يحاول تلميع دينه المشوه ذمر ايات مدعي الوسطية لكم دينكم ولي دين وان كان على الدين الصحيح ياخذ اخر ما توصل اليه محمد واخر ايات قرانه التكفيرية العنصرية التي لاترى الا قتل كل مخالف وهذه الجمعات الاصولية ليست الا نتاج سور مثل التوبة والانفال والاحزاب
لا بديل عن اباده الإسلام والمسلمين
الاسلام سيبيد نفسه بنفسه. مسالة وقت فقط
أنا موافق معك مئه في المئه
عشان هيك كلنا تركنا الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
الشرق الاوسط هو جهنم الحمرا وبئس المصير
@@edwarmakhoul3345 مع الأسف تركتا لهم الشرق الاتعس لكن الوباء الإسلامي السرطان الطاعون الإسلامي العربي غزا كل دول العالم بنفس النتيجه
كلام لا غبار عليه. واقع ومنطق .الإسلام دمرو بلادهم .قربت نهاية هذة العقيدة القذرة والشتم والسب والدعاء والكذب ونفاق وتمثيل وتتدليس
الكاتب الألماني المرموق يورجين تودينهوفر يرد علي المدعو حامد عبد الصمد
ترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
نقلاً عن منشور علي الصفحة الرسمية للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
صورة للكاتب الألماني يورجين تودينهوفر
بعد أن نشر المدعو حامد عبد الصمد المصري المقيم في ألمانيا كتاباً يهاجم فيه الإسلام ويتهمه بالفاشية والعنف رد الكاتب الألماني يروجين تودينهوفر عليه برسالة عنوانها "إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح" وإليكم نص الرسالة :
"إنتقاد الإسلام كوسيلةٍ للتربح"
في كتابه الجديد وصف الكاتب الألماني ذو الأصول المصرية حامد عبد الصمد الإسلام بالفاشية. وبهذا بدأت صفقة عبد الصمد التجارية في الربح.
بحسب المادة 130 من قانون العقوبات فإن إدعاء عبد الصمد يندرج تحت بند "إثارة الفتنة" لكن أي قاضٍ في يومنا هذا يحمي كرامة دين من الأديان؟
أعرف حامد عبد الصمد فقط من خلال لقاءاته التلفزيونية والبرامج الحوارية وأنا أحترم كونه إنسان لكني أري سبابه وطعنه في الإسلام جهلاً ووقاحةً وجُبناً.
*جهلاً
جهلاً لأن حامد عبد الصمد في أحسن الأحوال ليس عارفاً حقيقياً بالدين الإسلامي ولو كانت لديه معرفة حقيقية بالإسلام لعرف أن آيات القتال في الإسلام تستند إلي الوقائع الحربية والغزوات التي وقعت بين مكة والمدينة والتي صورها الإسلام في مشاهد مختلفة ومواضع متعددة من القرآن.
هذا الأمر أشار إليه وزير الأوقاف المصري الأسبق محمود حمدي زقزوق كما أشار إليه علماءٌ آخرون لكن الجهلة وحدهم هم من ينسجون من تلك الآيات وبجهل تام إتهاماتٍ للإسلام بالفاشية.
بعض هؤلاء الجهلة يفعلون ذلك بسبب الجهل التام بالإسلام وبعضهم يحرّف القرآن عامداً متعمداً.
وبالمناسبة فإن وصف مشاهد المعارك الحربية في العهد القديم لليهود والنصاري هو أكثر دمويةً من وصفها في القرآن.
أحد علماء علم النفس التطوري وهو العالم اليهودي ستيفن بينكر (Steven Pinker) يصف العهد القديم بأنه "مدح متفرد للعنف" حيث تقرأ فيه عن القتل والإغتصاب والإستعباد وبيع النساء وشرائهن وسرقتهن وإستخدامهن كألعاب جنسية وفي أكثر من 100 موضع في العهد القديم يعطي الرب بنفسه الأوامر بالقتل.
ماثيو وايت (Matthew White) أحصي عدد ضحايا القتل الجماعي في العهد القديم فبلغ العدد 1.2 مليون قتيل.
النبي محمد والنبي موسي وُلدا في عالم متقاتل لكن الحمقي وحدهم هم من يطلقون علي العهد القديم لقب الفاشي بسبب وصف الحروب والمعارك الواردة فيه والعهد القديم بالنسبة لي هو واحد من أعظم الكتب في تاريخ البشرية حيث تمثل قيمة الإيثار جزءاً محورياً منه (أنظر سفر اللاويين 19:18).
القرآن أيضاً يأمر بالإحسان للجيران قائلاً :
" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا " سورة النساء-آية 36
القرآن بالنسبة لكل إنسان له عين تري وقلب ينشرح هو كتابٌ عظيم جليل تتجلي فيه قيم الرحمة والعدالة.
وقاحةً
أما عن وقاحة وصف حامد عبد الصمد للإسلام بالفاشية فألخصها فيما يلي :
الملك فريدريش العظيم (Friedrich der Große) كان من المناضلين الأوائل الشجعان من أجل قضية حرية الرأي وحرية الصحافة وكان مشهوراً بتسامحه.
ذات مرة تسائل فريدريش العظيم قائلاً : هل معني أن يكون المرء مؤيداً لحرية التعبير أن يحتقر المعتقدات الدينية للآخرين؟ ويجيب عن هذا التساؤل مؤكداً أن "الحرية والتسامح لابد ألا يتجاوزا إلي هذا الحد الذي يتم فيه إستحسان السفاهة والوقاحة والإباحية والتي من خلالها يتم سب معتقدات الآخرين ومقدساتهم بكل وقاحة" فحرية الرأي والتعبير ليست وحدها قيمة عظمي لكن معتقدات الناس العميقة هي الأخري ذات قيمة عظمي ومحل تقدير.
جبناً
جبن حامد عبد الصمد يتجلي في كونه يسب الإسلام في ألمانيا حيث من السهل جداً في بلد متحرر مثل ألمانيا أن تقوم بسب معتقد أقلية من الأقليات وليس في ذلك الأمر أي مخاطرة بل إن الأمر قد يحقق لك مكاسب مادية كبيرة ويُدر عليك الكثير من المال.
لماذا لا يذهب حامد عبد الصمد إلي تونس أو المغرب أو السعودية لنشر فرضياته المعادية للإسلام؟ بكل تأكيد سيكون ذلك أمراً خطيراً لكن إذا كان الأمر مرتبطاً بالقضاء علي "الفاشية" علي حد زعم حامد عبد الصمد, أليس من الجدير بالمرء أن يكون مستعداً للمخاطرة بنفسه بعض الشيئ من أجل قضيته تلك؟؟
إن تكَسّب حامد عبد الصمد للمال في ألمانيا المسيحية من خلال إنتقاده المستمر للإسلام هو فعلٌ رخيص تماماً كالمسيحي الذي يذهب إلي السعودية مثلاً للعمل كمنتقد ومناهض للمسيحية ليكب من وراء ذلك المال ويملأ من ذلك جيوبه أو كيهودي يحرض ضد اليهيودية في جمهورية فايمار الألمانية التي كانت تضطهد اليهود.
هذا الفعل أعتبره فعلاً مشيناً ورخيصاً وجباناً.
إن الفاشية وما يدخل في نطاقها من النازية الألمانية هي من أكثر الأيدلوجيات دمويةً في العصر الحديث بعد الشيوعية السوفيتية والصينية وكون حامد عبد الصمد والذي يحمل الجنسية الألمانية يتهم الإسلام دين آبائه وأجداده بالفاشية فإن هذا يجعلني مصاباً بالذهول وغير قادر علي الكلام.
أعلم أن حياة حامد عبدالصمد لم تكن حياة سهلة وأنه تعرضكثيراً لجروح عميقة في نفسه لكن هذا لا يعطيه الحق في إهانة أغلي ما يملكه أي مسلم وهو عقيدته وديانته الإسلامية وتلطيخ سمعتها في الوحل.
من وجهة نظر الشاعر الألماني العظيم جوته فإن شخص كحامد عبد الصمد هو شخص "مخبول" حيث كتب جوته في ديوانه الشرقي-الغربي ما معناه أن "كل الإحترام للإسلام وكل الإحتقار لمنتقديه فاقدي الأهلية" حيث قال نصاً :
من حماقة الإنسان فى دنياه
أن يتعصب كل منا لما يراه
وإذا الإسلام كان فى معناه
أن التسليم لله
فإننا أجمعين ،
نحيا ونموت مسلمين*
* الأبيات ترجمة الدكتور عبد الغفار مكاوى
كتبه يورجين تودينهوفر وترجمه من الألمانية : إسماعيل خليفة
الاسلام يزداد ولا ينقص ويكثر ولا يقل..انظر الي بريطانيا خلال كم سنه اسلم مليون و٨٠٠شخص وعن قناعه وحب وليس بحد السيف لانه فهمو الاسلام على حقيقته وليس كما يروج له الكارهين
انت مريض في العقلية اذهب افحص على عقلك
انا اشفق على اهلي ونفسي وسنوات عمري التي ضاعت على هذا الدين العفن
Brother Rachid I love your Programme every time but I don't understand Arabic please arrange English Subtitles for all your you Tube programs so that it would be watched by all over the World !!!
حقيقة الاسلام بدون اقنعه