شكرا راحيل، لهذا العمل الحسن. هذه الصورة أخذت لشيرين، في 3 رمضان 1442، و الذي وافق يوم الخميس 15 نيسان 2021، من ساحة الإفطار في المسجد الأقصى المبارك. في ذلك اليوم، قدمت شيرين عمليين صحفيين، أولهما قبل الإفطار، و ظهرت شيرين في آخره، متدثرة بالحجاب الإسلامي الصحيح، و ذكرت فيه ما يستوي مع كلمة التوحيد. و ثانيهما أتى بعد الإفطار الذي قدمته شيرين للصائمين، و ظهرت شيرين في كله، متدثرة بالحجاب الإسلامي الصحيح، و شرحت للمشاهدين عن صلاة المغرب و العشاء. شيرين المقدسية، يحق فيها قول الله، العليم الخبير، في الآية الأخيرة من سورة العنكبوت "وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (69)". أسأل الله لها، الرحمة و الغفران
شيرين، لم تكن نصرانية : القرآن، معجزة محمد، بين لنا أحوال من يكتمون إيمانهم. فالله العظيم، يقول في سورة غافر "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)". نزلت هذه الآية، في رجل مؤمن كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون، عندما أراد فرعون أن يقتل موسى، نبي الله. شيرين كانت دائما مع المسلمين، و ترحمت لشهدائهم و لموتاهم، و لم تقل أنهم خارج "الملكوت"، و تدثرت بالحجاب في الأقصى مرتين، و ذكرت كلمة التوحيد في الأقصى، في أحد تقاريرها الصحفية. فوهبها الله الرحيم، إستشهادا زكيا، و حبا صادقا من الناس، و جنازة محفورة في الذاكرة
في جنات النعيم يارب العالمين 🤲🤲
شكرا راحيل، لهذا العمل الحسن. هذه الصورة أخذت لشيرين، في 3 رمضان 1442، و الذي وافق يوم الخميس 15 نيسان 2021، من ساحة الإفطار في المسجد الأقصى المبارك. في ذلك اليوم، قدمت شيرين عمليين صحفيين، أولهما قبل الإفطار، و ظهرت شيرين في آخره، متدثرة بالحجاب الإسلامي الصحيح، و ذكرت فيه ما يستوي مع كلمة التوحيد. و ثانيهما أتى بعد الإفطار الذي قدمته شيرين للصائمين، و ظهرت شيرين في كله، متدثرة بالحجاب الإسلامي الصحيح، و شرحت للمشاهدين عن صلاة المغرب و العشاء. شيرين المقدسية، يحق فيها قول الله، العليم الخبير، في الآية الأخيرة من سورة العنكبوت "وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (69)". أسأل الله لها، الرحمة و الغفران
شيرين، لم تكن نصرانية : القرآن، معجزة محمد، بين لنا أحوال من يكتمون إيمانهم. فالله العظيم، يقول في سورة غافر "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)". نزلت هذه الآية، في رجل مؤمن كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون، عندما أراد فرعون أن يقتل موسى، نبي الله. شيرين كانت دائما مع المسلمين، و ترحمت لشهدائهم و لموتاهم، و لم تقل أنهم خارج "الملكوت"، و تدثرت بالحجاب في الأقصى مرتين، و ذكرت كلمة التوحيد في الأقصى، في أحد تقاريرها الصحفية. فوهبها الله الرحيم، إستشهادا زكيا، و حبا صادقا من الناس، و جنازة محفورة في الذاكرة