اعرف توفيق بوعشرين شخصيا واشتغلت معه في مكتب واحد… انسان محترم ولا يمكن يكون ساوم امراة او اجيرها على ممارسة اي علاقة حميمة. انه رجل يعتبر كل زميلاته مثل اخواته وبناته ويضع جدارا من الصرامة والاحترام بينه وبينهن. ويحب اسرته وزوجته جدا. انه الظلم بعينه. ❤
السيد المهداوي لا يطلب منك أن تجلي الساحة. يطلب منك فقط أن تكون واضحا مع الشعب. تابع حتى النهاية، وستعلم كيف أنك تتلاعب بثقة الشعب : السيد غالي يتكلم من خلفية سياسية بائدة. مرجعيته وأتباعه هي المرجعية الإشتراكية الثورية، وخصوصا نضال الحرب الباردة المتجدرة في دماغه، والتي مفادها الإشتراكية العالمية ضد الإمبريالية العالمية. والحال أنه وأتباعه، لا يزالون يعتقدون أن البوليزيييرو والجزائر، لهما خلفية لينينية ماركسية ! ومعروف أن هذف كل هذا النوع من البشر، هو أن أي شبر أرض أنتزع من "الديمقراطية الإمبريالية" في نظرهم، هو انتصار للإشتراكية الثورية العالمية. لا يهمهم في هذا لا وطن، ولا دين، ولا تاريخ. وتسميتهم بالحزب الديمقراطي فيه حيف كبير... هم يعرفون حق المعرفة، أنه حتى روسيا التي تعيش حرب دومباص، كما نعيش حرب الصحراء، حتى في هذا البلد الذي كان يعد مهد وحاضنة الثوار اللينيين الماركسيين في العالم، كل من سولت له نفسه تمجيد أوكرانيا، أو التشكيك في أحقية روسيا في الدفاع عن مواطنيها في إقليم دومباص، يلقى القبض عليه، وهناك أخبار تتكلم عن إعدامات. لماذا قامت قيامة الرفض والشجب من طرف الشعب لتصريحات غالي بريم ( prime ) !؟ المغاربة في مجملهم، لم يكونوا على علم بخلفية هذا الشخص ولا حتى انتمائه " الحزبي" . وكانوا يعتقدون أنه مناضل حقوقي ضد الفساد بكل أنواعه، لكن يحترم الدستور، وخصوصا الثوابت . لكن، لما انبرى صاحبنا ينادي بأطروحات أعداء الوطن، تعرت عورته وثار عليه كل الشعب الذي كان ينظر إليه مصلحا ومحاربا للفساد إلى جانب المغاربة. خصوصا وأنه كان يلبس نفس جلباب السي المهداوي، الذي قدمه على قناته ؛ ذالك المهداوي الذي يتنفس بالملكية، وما فتئ يردد أنه ملكي حتى النخاع. أن ينخدع عامة الشعب في نوايا غالي "بريم" ، هذا يمكن تفهمه ؛ لكن "طيارة" مثل السي المهداوي، كان يلزمه إن كان يريد فسح المجال أيضا، لهذا النوع من المتأشركين، أن يقدمه على حقيقة خلفيته الثورية أولا، وفي نطاق محدود جدا، لا كما سمح له أن يصول ويجول على قناته، متلاعبا بعواطف الشعب ؛ ولهذا فدور المهداوي في تضليل الشعب يكون تاما، وعليه وجب التعامل معه بنفس السخط و المقاطعة. حرية الرأي سيدي الدكتور، ككل الحريات، لا يمكن أن تؤول إلى اندثارنا. لو كان غالي بريم، شخصا معنويا عاديا، لما هز في نفوس الناس أي ردة فعل، فأمثاله كثيرون. لكن أن يدعي الدفاع عن حقوقنا، فحقنا في وحدة ترابنا هو أم الحقوق، وحقنا في إجماعنا لا يعلى عليه، وفضح خلفيات (البيرومان) شاعل الحرائق، واجب كل مغربي.
تحياتي لصحفي النزيه والحر توفيق بوعشرين 🎉🎉🎉❤
اعرف توفيق بوعشرين شخصيا واشتغلت معه في مكتب واحد… انسان محترم ولا يمكن يكون ساوم امراة او اجيرها على ممارسة اي علاقة حميمة. انه رجل يعتبر كل زميلاته مثل اخواته وبناته ويضع جدارا من الصرامة والاحترام بينه وبينهن. ويحب اسرته وزوجته جدا. انه الظلم بعينه. ❤
السيد المهداوي لا يطلب منك أن تجلي الساحة. يطلب منك فقط أن تكون واضحا مع الشعب. تابع حتى النهاية، وستعلم كيف أنك تتلاعب بثقة الشعب :
السيد غالي يتكلم من خلفية سياسية بائدة. مرجعيته وأتباعه هي المرجعية الإشتراكية الثورية، وخصوصا نضال الحرب الباردة المتجدرة في دماغه، والتي مفادها الإشتراكية العالمية ضد الإمبريالية العالمية. والحال أنه وأتباعه، لا يزالون يعتقدون أن البوليزيييرو والجزائر، لهما خلفية لينينية ماركسية ! ومعروف أن هذف كل هذا النوع من البشر، هو أن أي شبر أرض أنتزع من "الديمقراطية الإمبريالية" في نظرهم، هو انتصار للإشتراكية الثورية العالمية. لا يهمهم في هذا لا وطن، ولا دين، ولا تاريخ. وتسميتهم بالحزب الديمقراطي فيه حيف كبير... هم يعرفون حق المعرفة، أنه حتى روسيا التي تعيش حرب دومباص، كما نعيش حرب الصحراء، حتى في هذا البلد الذي كان يعد مهد وحاضنة الثوار اللينيين الماركسيين في العالم، كل من سولت له نفسه تمجيد أوكرانيا، أو التشكيك في أحقية روسيا في الدفاع عن مواطنيها في إقليم دومباص، يلقى القبض عليه، وهناك أخبار تتكلم عن إعدامات.
لماذا قامت قيامة الرفض والشجب من طرف الشعب لتصريحات غالي بريم ( prime ) !؟
المغاربة في مجملهم، لم يكونوا على علم بخلفية هذا الشخص ولا حتى انتمائه " الحزبي" . وكانوا يعتقدون أنه مناضل حقوقي ضد الفساد بكل أنواعه، لكن يحترم الدستور، وخصوصا الثوابت . لكن، لما انبرى صاحبنا ينادي بأطروحات أعداء الوطن، تعرت عورته وثار عليه كل الشعب الذي كان ينظر إليه مصلحا ومحاربا للفساد إلى جانب المغاربة. خصوصا وأنه كان يلبس نفس جلباب السي المهداوي، الذي قدمه على قناته ؛ ذالك المهداوي الذي يتنفس بالملكية، وما فتئ يردد أنه ملكي حتى النخاع. أن ينخدع عامة الشعب في نوايا غالي "بريم" ، هذا يمكن تفهمه ؛ لكن "طيارة" مثل السي المهداوي، كان يلزمه إن كان يريد فسح المجال أيضا، لهذا النوع من المتأشركين، أن يقدمه على حقيقة خلفيته الثورية أولا، وفي نطاق محدود جدا، لا كما سمح له أن يصول ويجول على قناته، متلاعبا بعواطف الشعب ؛ ولهذا فدور المهداوي في تضليل الشعب يكون تاما، وعليه وجب التعامل معه بنفس السخط و المقاطعة.
حرية الرأي سيدي الدكتور، ككل الحريات، لا يمكن أن تؤول إلى اندثارنا. لو كان غالي بريم، شخصا معنويا عاديا، لما هز في نفوس الناس أي ردة فعل، فأمثاله كثيرون. لكن أن يدعي الدفاع عن حقوقنا، فحقنا في وحدة ترابنا هو أم الحقوق، وحقنا في إجماعنا لا يعلى عليه، وفضح خلفيات (البيرومان) شاعل الحرائق، واجب كل مغربي.
استغلوا جهل المواطنين للدعاية و شراء الأصوات و ادعاء أنهم لهم شرعية و سن قوانين لحماية مصالحهم .واقع مزري
التشهير جريمة و القانون يجب ان يطبق على الجميع .
حشومة تحط دوك بوزبال ديال المواقع الاجتماعية بنفس المكانة مع بوعشرين والصحافة الحرة
سؤال إلى ناس لكيتبعو شوف خي شونو عندكم بلاصة المخ عافكم؟؟؟!!!!!!
حوار مهم جدا، مع شخصية إعلامية كبيرة.
خلي السيد يعبر ما تقاطعوش خليه يعبر
الحياة الخاصة ذات ثمن واصبحت بلاثمن وللأسف تباع لمن يدفع اكثر
عندما يجتمع العمالقة يحلى الكلام والاستماع كنت أتمنى ان لا ينتهي حواركم
حتى شوف تيفي شهرت بالمعتقلين السياسيين خصوصا عمر الراضي و هذه ليست صحافة بل سخافة مخزنية عياشية
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
حال مؤلم فعلا
إنتظروا يظنون أنهم وصلوا بالتكلم في أعراض الناس والطعن في شرفهم هؤلاء الوصوليون سينتقم منهم الله إنه يمهل ولا يهمل
هؤلاء هم الأوباش
Chahtan we kalba dyal
الصحفي المضلوم بوعشرين دو الحجم الكبير ماكان عليه ان يكون ضيفا لهاد المنافق المهداوي