اضطرابات الرغبة الجنسية وهما: ١- نقص الرغبة الجنسية ٢- كره الجنس الأول أكثر شيوعا من الثاني وموجود أكثر عند النساء. يعاني 20% من الناس من نقص الرغبة الجنسية وهناك العديد من الأسباب،فهؤلاء المرضى يستخدمون غالبا التثبيط تجاه الرغبة بطريقة دفاعية للوقاية من المخاوف غير الواعية تجاه الجنس. وافترض فرويد أن نقص الرغبة ناجم عن التثبيط خلال المرحلة القضيبية من التطور الجنسي النفسي وبسبب الصراعات الأوديبية غير المحلولة. فيخافون الخصاء ولذلك يتجنبون الأعضاء التناسلية الانثوية. يمكن أن يكون نقص الرغبة ناجم عن الشدة المزمنة القلق الاكتئاب كما أن الانقطاع عن الجنس لفترة طويلة يمكن أن يكبح الدوافع الجنسية. نقص الرغبة يمكن أن يكون تعبيرا عن العدوانية تجاه الشريك أو علامة على تدهور العلاقة. تعتمد الرغبة على عوامل هي: الدافع البيولوجي تقييم الذات الكافي القدرة على قبول الذات العلاقة الجيدة مع الشريك في المجالات الغير جنسية . وإن تخرب أو غياب أي من هذه العوامل يؤدي لانخفاض الرغبة . قبل وضع التشخيص يجب تقييم عمر المريض،الصحة العامة،الشدات الحياتية،ومعرفة المستوى الطبيعي لهذه الرغبة مثل بداية الاضطراب. الحاجة للجماع والاشباع تختلف بين الناس وعبر الوقت. يقوم الازواج بالجماع عادة 3 مرات بالشهر كمعدل (في مختلف الأعمار) لا يوضع التشخيص الا عندما يكون نقص الرغبة مصدرا للازعاج عند المريض. ـ معايير تشخيص اضطراب نقص الرغبة: أ - نقص (أو غياب) مستمر أو معاود للتخيلات الجنسية والرغبة في الفعالية. ينبغي على الطبيب الأخذ بالاعتبار العوامل التي تؤثر على الوظيفة الجنسية مثل العمر وظروف حياة المريض ب - يسبب الاضطراب انزعاجا ملحوظا أو صعوبات شخصية (علاقاتية) ج - لا يرجح الاضطراب الجنسي عند وجود اضطراب من المحور الاول: مثل وجود فصام أو اكتئاب أو قلق أو ... و يجب أن يكون غير ناجم عن تأثيرات فيزيولوجية لمادة دوائية أو حالة طبية عامة. يجب تحديد النمط : مدى الحياة مكتسب معمم ظرفي بسبب عوامل نفسية بسبب عوامل مشتركة لاتنسى الصلاة على النبي الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
اضطرابات الرغبة الجنسية
وهما:
١- نقص الرغبة الجنسية
٢- كره الجنس
الأول أكثر شيوعا من الثاني وموجود أكثر عند النساء.
يعاني 20% من الناس من نقص الرغبة الجنسية وهناك العديد من الأسباب،فهؤلاء المرضى يستخدمون غالبا التثبيط تجاه الرغبة بطريقة دفاعية للوقاية من المخاوف غير الواعية تجاه الجنس.
وافترض فرويد أن نقص الرغبة ناجم عن التثبيط خلال المرحلة القضيبية من التطور الجنسي النفسي وبسبب الصراعات الأوديبية غير المحلولة.
فيخافون الخصاء ولذلك يتجنبون الأعضاء التناسلية الانثوية.
يمكن أن يكون نقص الرغبة ناجم عن الشدة المزمنة
القلق
الاكتئاب
كما أن الانقطاع عن الجنس لفترة طويلة يمكن أن يكبح الدوافع الجنسية.
نقص الرغبة يمكن أن يكون تعبيرا عن العدوانية تجاه الشريك أو علامة على تدهور العلاقة.
تعتمد الرغبة على عوامل هي:
الدافع البيولوجي
تقييم الذات الكافي
القدرة على قبول الذات
العلاقة الجيدة مع الشريك في المجالات الغير جنسية .
وإن تخرب أو غياب أي من هذه العوامل يؤدي لانخفاض الرغبة .
قبل وضع التشخيص يجب تقييم عمر المريض،الصحة العامة،الشدات الحياتية،ومعرفة المستوى الطبيعي لهذه الرغبة مثل بداية الاضطراب.
الحاجة للجماع والاشباع تختلف بين الناس وعبر الوقت.
يقوم الازواج بالجماع عادة 3 مرات بالشهر كمعدل (في مختلف الأعمار)
لا يوضع التشخيص الا عندما يكون نقص الرغبة مصدرا للازعاج عند المريض.
ـ معايير تشخيص اضطراب نقص الرغبة:
أ - نقص (أو غياب) مستمر أو معاود للتخيلات الجنسية والرغبة في الفعالية.
ينبغي على الطبيب الأخذ بالاعتبار العوامل التي تؤثر على الوظيفة الجنسية مثل العمر وظروف حياة المريض
ب - يسبب الاضطراب انزعاجا ملحوظا أو صعوبات شخصية (علاقاتية)
ج - لا يرجح الاضطراب الجنسي عند وجود اضطراب من المحور الاول: مثل وجود فصام أو اكتئاب أو قلق أو ... و يجب أن يكون غير ناجم عن تأثيرات فيزيولوجية لمادة دوائية أو حالة طبية عامة.
يجب تحديد النمط : مدى الحياة
مكتسب
معمم
ظرفي
بسبب عوامل نفسية
بسبب عوامل مشتركة
لاتنسى الصلاة على النبي الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
اللهم صل عليك يا رسول الله
يارب انصر المستضعفين بكل مكان آمين
لا اله الا الله الملك الحق المبين
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم
عليه افضل الصلاه والسلام
عليه افضل الصلاة والسلام
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد