قصيدة للشاعر / محمد صغير الحدادي المرواني ، في حرب الثورة

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 9 ก.พ. 2025
  • قصيدة نادرة من تسجيل قديم للشاعر / محمد بن محمد بن أحمد الحدادي المرواني - رحمة الله - والمعروف بـ" محمد صغير " وهو من بني العجيبي ، قال هذه القصيدة أيام حرب الثورة وأشار فيها لمعركة المشبه والذي إستبسل فيها بني الحداد عند إغارة المصريين عليهم حتى جاءت بني مروان بقيادة الشيخ / يحيى زكري بكري "العماد" وكانت هذه الأحداث في وقت لجوء الإمام / الإمام محمد البدر بن حميد الدين لبلاد بني مروان وبعدها إنتقل لبلاد الحُرّث وثم بلاد خولان بن عامر وكان الإمام وأتباعه كثيري التنقل هرباً من قصف الطائرات التي لحقتهم حتى داخل الحدود السعودية في جازان ، وكذلك يشير الشاعر لإستبسال قبائل الحُرّث أهل الملاحيط ، و رازح من خولان بن عامر ضد المصريين وقت تواجد الإمام بينهم ، ومن بعدها يسترسل في مدح الإمام البدر وذم جمال والسلال ...
    القصيدة :
    ياجمال وقوم شرق لميورا
    شعت المدفع تشابه لِلَّيارا
    والمكينه دوفها مثل الغبارا
    في امشبه وإن تشايمت الحقارا
    و إللي في قايم بشير
    إنتظر فعل الرجالي
    بين نجعي و امحقاري
    وإللي ساكن في امشاف
    بطنت امسيار وسنوح امشنامي
    صاحب الدباب ساهر ما ينامي
    مدفعه دايم يهور
    وأهل المُهدش مرتبن لطواك والجبال
    أما البدر يحلف يقولي الملك ما يزال
    مادوم نفسي في الجسد وبلغوا جمال
    قله يتعنا بساقه يطلع امجبال
    ينظر لفعلنا
    ينتظر للمخ يجري
    بين صنعاني ومصري
    والبلا طيره يحوم
    البدر من قبلهم كالطير يكسر
    والملك فيصل قداه بالجيش يرسل
    حثيهم مثل الغبار
    ياجمال و إسحب جيوشك فارق البلاد
    من قبل مايجي البدر والجيش كالجراد
    عامش على الجبال
    ياجمال ترسل جيوشك ماتراهن
    والبدر يهجم عليهن قد خلاهن
    راحوا في روس امجبال
    لنت صادق قوم ولاقه في المعارك
    ونلاقي بينكم فارس لفارس
    وإللي شاجع شايبين
    قلي يا شاعر و أمانه ما أحارب
    إلا بالمدفع و طياره نضارب
    من مصر مدربين
    قلت هذا البدر له سطوه قويه
    عاده من نسل قريش الهاشميه
    نسل طه والرسول
    جدهم ليث إبن غالب
    أين هجام المحارب
    أين علي إبن طالب
    يا أمير المؤمنين
    يابدر يحميك رب العرش دايم
    ربي الخلاق ساهر مانته نايم
    لا تعين الظالمين
    ياجمال وإعنا بساقك واطلع امنقيل
    لو كان أريته ماجرا في جبل امنظير
    جمع جيوشك كملوا في ساعةٍ وحين
    والبدر مترجي ولكن ربنا يعين
    وإكتّف ياجمال
    بلغ السلال من صنعاء يفارق
    قبل ماتيجي الجيوش كم يابوارق
    كيف يتولا وهو رجال سارق
    خان عهد الله الوثيق
    والبدر غافل ولا يعلم ويدري
    ماكتب لازم يكون
    كيف يالسلال عذرك لا إلتقيتن
    والبدر شايسألك عن مابنيتن
    لو هربت القاهرة ماعد نجيتن
    قدرت الباري عليك
    البدر يحلف بثورة عالمية
    في البوادي و البحور
    وتسير الناس في الدنيا ضحايا

ความคิดเห็น • 10