لاضافة معلومه محتمله لوسمحتم احباءنا مؤمن وملبا بالنسبه للصفه (سقلبي/ صقلبي) محتمل يعود لبلده قديمه في سوريا /سهل الغاب تدعى سقيلبيه وهي قريبه جغرافيا من السلميه معقل المذهب السمعولي
السرد الممتع والرقي بالطرح من ناحية تقديم المادة التاريخية. كل الحب والاحترام للثنائي الجميل استاذ مؤمن واستاذ اسلام. خوما (كلمة عراقية تعني ليس كمثل) الملحد السلفي البذيء هشام المصري واستغرب شلون الناس تتقبل هيچ انسان يدعي تبني التنوير؟!
في رأيي الشخصي لا يمكن تشبيه الباطنيين وارهابهم يالاخوان الصوفيين السنه في النهاية لا يوجد سني يقول بنورانية الامام واتصاله بالله او انه ظل الله واسمه وبابه ولا يوجد سني بكل صنوفهم يقول بالعقول العشرة واللاهوت السلبي ولا بتناسخ الارواح ولا بتحول البشر الى ملائكة او عقول مجردة ومفارقة او ان مح هو العقل الكلي مؤسس الاسلام السياسي الارهابي هو محمد بن عبد الله الهاشمي القرشي وحسن البنا وسيد قطب وجمال الافغاني ومحمد عبده والمودودي وحدي الدين خان والعثمانيين وصول الى تميم البرغوثي وبلال فضل وبهجت صابر سني كلهم امتدام لمحمد وليس لابو الحسين الاحوازي او ابوعبد الله الشيعي الاسلام الارهاب الاثنا عشري ايضا ليس امتداد للباطنية الباطنية دين مستقل بشكل كامل عن الاسلام الارهابي القرآني لهم ارهابهم الخاص بهم كل شيء بالحلقة ممتاز ❤❤❤❤❤💚💚💚💚💚💚💚💚
لقد احتفت التيارات الماركسية بالشرق الاوسط في القرن الماضي بالتراث الباطني واعتبروه تراث اشتراكي وتقدمي ونحو ذلك من الأوصاف. طبعا نتفق معهم في وجود بعض الايجابيات مثل تعامل الفاطميين الافضل جزئيا مع اليهود والمسيحيين مقارنة بغيرهم ووجود هامش اكبر لدى الباطنية في التعامل مع النصوص الدينية مقارنة بغيرهم من الفرق السنية والشيعية. ولكن كيف يتجاهلون خطورة ان تكون خاضع لدولة دينية يحكمها إمام معصوم ويحكم بالشريعة الاسلامية ضمن ايديولوجية منغلقة. حيث يمكن لهذا الحاكم المعصوم في اي لحظة أن يظهر كحاكم غريب الأطوار مثل الحاكم بأمر الله ويسقط الجزية والذمة كلية عن اليهود والمسيحيين ويسعى لفرض الاسلام عليهم وذلك من منطلق ان الجزية تم فرضها في عهد ضعف الاسلام وأما بعدة قوة الاسلام واستقراره فلا حاجة لها وفضلا ان احكام الذمية كان يتم تطبيقها كاملة بين فترة واخرى في العصر الفاطمي. أما بالنسبة لطريقة التعامل مع غير الابراهيميين يمكن ان ننظر الى هذا النص المنقول من كتاب "المجالس المستنصرية" لعلم الاسلام: (( فالجهاد الأصغر ينقسم الى سبعة أقسام منها: جهاد عبدة الأصنام حتى يسلموا أو يفنى جميعهم ولا يقبل منهم جزية، وجهاد نصارى العرب حتى يسلموا أو يؤدوا ضعف ضعف الزكاة لأنهم استعفوا من الجزية فأعفوا على أن يضاعف عليهم الزكاة ويؤدوا منها مثلي ما يدفعه المسلمون من زكاة اموالهم. وجهاد نصارى القبط حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون وجهاد اليهود حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون، وجهاد المجوس حتى يسلموا أو يفارقوا ذوات المحارم من أهليهم اللاتي تزوجوا بهن أو يقوموا بالجزية. وكل هذه الأصناف الخمسة تقتل المقاتلة منهم وتسبى ذريتهم وتكون أموالهم مغنما ...)). أضف الى ذلك ان تعامل الفاطميين مع السنة خلال اوائل خلفائهم كانت اقصائية ومن المفارقات ان المعاملة مع السنة بدأت تتحسن في عصر الحاكم بأمر الله. وعندما انقسمت الاسماعيلية الى عدة فرق كفروا بعضهم وجرت بينهم حوادث دموية ومجازر وغيرها وحتى اصدر الخليفة الفاطمي احكامه بالابادة ضد بعضهم. ولقد أقر الاسماعيلية بوجوب تحكيم الشريعة واعتبروا ان الظاهر لا يتعارض مع الباطن ورفضوا دعوات تعطيل الشريعة عند بعض الفرق الباطنية. ولقد ذكرت كتب التاريخ وجود حالات عديدة بتطبيق حكم الردة خلال العصر الفاطمي. وحقيقة نستغرب اكثر ان التيارات الماركسية في القرن الماضي كانت تحتفي اكثر بالقرامطة والحشاشين وكيف تسنى لهم ان يشيدوا بتيارات مارست العنف بشكل أساسي وهذا امر ليس بمستغرب منهم وخاصة ان الماركسيين كانوا يفضلون سابقا ممارسة ما أسموه بالعنف الثوري كما جرى مع جيفارا والماويين في الهند وغيرهم. من المعلومات التاريخية المثيرة للاهتمام ان مدينة القاهرة بناها الفاطميون كمدينة قصر حصرية للأسرة الحاكمة وأعيان الدولة الفاطمية وفي العصر الايوبي تم فتحها أمام عامة المصريين والتجار الأجانب وتطورت بشكل أكبر حتى وصلت الى ذروة ازدهارها في العصر المملوكي.
للأسف الشديد محاضرة أشبه بحفلة تهريج أبعد ماتكون عن الحياد والموضوعية.. مع الكثير من الأخطاء التاريخية والعلمية !! للأسف غالبية الملحدين ( العرب ) يحركهم حقدهم على الإسلام كدين.. بغض النظر عن المذاهب رغم أنهم يدعون (العلمية)...!!!!
اكتشفت قناة الأستاذ مؤمن سلام وادمنت عليها كنز كبير
جزيل الشكر والتقدير على المجهود الرائع للأستاذ مؤمن والاستاذ اسلام
1:36:25 ..
ونتج عنه في اليمن ملكة عظيمة هي الملكة أروى .. أسست دولة اسماعيلية المذهب
لاضافة معلومه محتمله لوسمحتم احباءنا مؤمن وملبا
بالنسبه للصفه (سقلبي/ صقلبي) محتمل يعود لبلده قديمه في سوريا /سهل الغاب تدعى سقيلبيه وهي قريبه جغرافيا من السلميه معقل المذهب السمعولي
شكراً لكما و لكل من عمل على هذا الموضوع
الشكر و التقدير أستاذ مؤمن و أستاذ إسلام
شكراً لمجهودكم العظيم في شرح و توضيح كل غامض في التاريخ المهجور
ابداع لاسلام و مؤمن
شكرا جزيلا
ولكن كل مانسب الى الحاكم بامر الله كان افتراء فهذا ماكتبوه عنه اعداءه العباسيين ومازلوا يفترون على الاءمه
محاضرة رائعة … احسنتم 🌹
❤
Interesting. Cheers
السرد الممتع والرقي بالطرح من ناحية تقديم المادة التاريخية. كل الحب والاحترام للثنائي الجميل استاذ مؤمن واستاذ اسلام. خوما (كلمة عراقية تعني ليس كمثل) الملحد السلفي البذيء هشام المصري واستغرب شلون الناس تتقبل هيچ انسان يدعي تبني التنوير؟!
كل المدارس الاسلامية و خاصة النظامية كانت تدرس الفقه و ليس العقيدة
وطبعا اهم حاجة حصلت في الخلافة الفاطمية نقل الجبل المقطم 😂😅
في رأيي الشخصي لا يمكن تشبيه الباطنيين وارهابهم يالاخوان الصوفيين السنه في النهاية لا يوجد سني يقول بنورانية الامام واتصاله بالله او انه ظل الله واسمه وبابه ولا يوجد سني بكل صنوفهم يقول بالعقول العشرة واللاهوت السلبي ولا بتناسخ الارواح ولا بتحول البشر الى ملائكة او عقول مجردة ومفارقة او ان مح هو العقل الكلي
مؤسس الاسلام السياسي الارهابي هو محمد بن عبد الله الهاشمي القرشي وحسن البنا وسيد قطب وجمال الافغاني ومحمد عبده والمودودي وحدي الدين خان والعثمانيين وصول الى تميم البرغوثي وبلال فضل وبهجت صابر سني كلهم امتدام لمحمد وليس لابو الحسين الاحوازي او ابوعبد الله الشيعي
الاسلام الارهاب الاثنا عشري ايضا ليس امتداد للباطنية
الباطنية دين مستقل بشكل كامل عن الاسلام الارهابي القرآني لهم ارهابهم الخاص بهم
كل شيء بالحلقة ممتاز ❤❤❤❤❤💚💚💚💚💚💚💚💚
المقصود هو تشابه العمل التنظيمي وليس الفكري مثل التشابه بين تظيم الإخوان والتنظيمات الشيوعية
لقد احتفت التيارات الماركسية بالشرق الاوسط في القرن الماضي بالتراث الباطني واعتبروه تراث اشتراكي وتقدمي ونحو ذلك من الأوصاف.
طبعا نتفق معهم في وجود بعض الايجابيات مثل تعامل الفاطميين الافضل جزئيا مع اليهود والمسيحيين مقارنة بغيرهم ووجود هامش اكبر لدى الباطنية في التعامل مع النصوص الدينية مقارنة بغيرهم من الفرق السنية والشيعية.
ولكن كيف يتجاهلون خطورة ان تكون خاضع لدولة دينية يحكمها إمام معصوم ويحكم بالشريعة الاسلامية ضمن ايديولوجية منغلقة.
حيث يمكن لهذا الحاكم المعصوم في اي لحظة أن يظهر كحاكم غريب الأطوار مثل الحاكم بأمر الله ويسقط الجزية والذمة كلية عن اليهود والمسيحيين ويسعى لفرض الاسلام عليهم وذلك من منطلق ان الجزية تم فرضها في عهد ضعف الاسلام وأما بعدة قوة الاسلام واستقراره فلا حاجة لها وفضلا ان احكام الذمية كان يتم تطبيقها كاملة بين فترة واخرى في العصر الفاطمي.
أما بالنسبة لطريقة التعامل مع غير الابراهيميين يمكن ان ننظر الى هذا النص المنقول من كتاب "المجالس المستنصرية" لعلم الاسلام: (( فالجهاد الأصغر ينقسم الى سبعة أقسام منها: جهاد عبدة الأصنام حتى يسلموا أو يفنى جميعهم ولا يقبل منهم جزية، وجهاد نصارى العرب حتى يسلموا أو يؤدوا ضعف ضعف الزكاة لأنهم استعفوا من الجزية فأعفوا على أن يضاعف عليهم الزكاة ويؤدوا منها مثلي ما يدفعه المسلمون من زكاة اموالهم.
وجهاد نصارى القبط حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون وجهاد اليهود حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون، وجهاد المجوس حتى يسلموا أو يفارقوا ذوات المحارم من أهليهم اللاتي تزوجوا بهن أو يقوموا بالجزية.
وكل هذه الأصناف الخمسة تقتل المقاتلة منهم وتسبى ذريتهم وتكون أموالهم مغنما ...)).
أضف الى ذلك ان تعامل الفاطميين مع السنة خلال اوائل خلفائهم كانت اقصائية ومن المفارقات ان المعاملة مع السنة بدأت تتحسن في عصر الحاكم بأمر الله.
وعندما انقسمت الاسماعيلية الى عدة فرق كفروا بعضهم وجرت بينهم حوادث دموية ومجازر وغيرها وحتى اصدر الخليفة الفاطمي احكامه بالابادة ضد بعضهم.
ولقد أقر الاسماعيلية بوجوب تحكيم الشريعة واعتبروا ان الظاهر لا يتعارض مع الباطن ورفضوا دعوات تعطيل الشريعة عند بعض الفرق الباطنية.
ولقد ذكرت كتب التاريخ وجود حالات عديدة بتطبيق حكم الردة خلال العصر الفاطمي.
وحقيقة نستغرب اكثر ان التيارات الماركسية في القرن الماضي كانت تحتفي اكثر بالقرامطة والحشاشين وكيف تسنى لهم ان يشيدوا بتيارات مارست العنف بشكل أساسي وهذا امر ليس بمستغرب منهم وخاصة ان الماركسيين كانوا يفضلون سابقا ممارسة ما أسموه بالعنف الثوري كما جرى مع جيفارا والماويين في الهند وغيرهم.
من المعلومات التاريخية المثيرة للاهتمام ان مدينة القاهرة بناها الفاطميون كمدينة قصر حصرية للأسرة الحاكمة وأعيان الدولة الفاطمية وفي العصر الايوبي تم فتحها أمام عامة المصريين والتجار الأجانب وتطورت بشكل أكبر حتى وصلت الى ذروة ازدهارها في العصر المملوكي.
للأسف الشديد محاضرة أشبه بحفلة تهريج أبعد ماتكون عن الحياد والموضوعية.. مع الكثير من الأخطاء التاريخية والعلمية !! للأسف غالبية الملحدين ( العرب ) يحركهم حقدهم على الإسلام كدين.. بغض النظر عن المذاهب رغم أنهم يدعون (العلمية)...!!!!