السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، أنا اقرأ القرآن و الحمد لله، و تعلمت أحكام التجويد، و الآن قد صرت اقرأ القرآن بتلك المقامات التي تكلم عنها الشيخ رسلان حفظه الله تعالى دون أن أعلم حكمها، و لأكون صريحا كنت أحسب أن السلف اختلف فيها و أن منهم من حرمها و أن منهم من أجازها بضوابط كابن حجر كما قيل لي، و لكن بعد سماع كلام الشيخ و الذي أسمع كلامه منذ بضع سنين لا أعلم ما أفعل.. فأنا في البداية كنت أقلد القراء و أميز بين الأساليب التي يقرؤون بها إلى أن علمت أنها هي المقامات.. و الآن أنا لا أعلم كيف أداوم على تلاوة القرآن من غير اللجوء إلى المقامات.. و لأني اعتدت عليها فقد صار لي أكثر من سبع سنين و أنا إقراء القرآن، لا أقول أني أتقنه إتقانا محكما و لكن فقط للإشارة إلى أني اعتدت على المقامات فهل ينفي ذلك مسألة التغني بالقرآن تكلفا ؟ و إن لم يكن كذلك فما العمل؟ و إلا فهل يمكنني التواصل مع الشيخ؟
بارك الله فيكم شيخنا العزيز
حفظك الله شيخنا وحفظ الله من سعى في نشر هذه الفوائد الثمينة
امين
جزاك الله خير الجزاء
حفظ الله شيخنا الحبيب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، أنا اقرأ القرآن و الحمد لله، و تعلمت أحكام التجويد، و الآن قد صرت اقرأ القرآن بتلك المقامات التي تكلم عنها الشيخ رسلان حفظه الله تعالى دون أن أعلم حكمها، و لأكون صريحا كنت أحسب أن السلف اختلف فيها و أن منهم من حرمها و أن منهم من أجازها بضوابط كابن حجر كما قيل لي، و لكن بعد سماع كلام الشيخ و الذي أسمع كلامه منذ بضع سنين لا أعلم ما أفعل.. فأنا في البداية كنت أقلد القراء و أميز بين الأساليب التي يقرؤون بها إلى أن علمت أنها هي المقامات.. و الآن أنا لا أعلم كيف أداوم على تلاوة القرآن من غير اللجوء إلى المقامات.. و لأني اعتدت عليها فقد صار لي أكثر من سبع سنين و أنا إقراء القرآن، لا أقول أني أتقنه إتقانا محكما و لكن فقط للإشارة إلى أني اعتدت على المقامات فهل ينفي ذلك مسألة التغني بالقرآن تكلفا ؟ و إن لم يكن كذلك فما العمل؟ و إلا فهل يمكنني التواصل مع الشيخ؟
السلام عليك ورحمة الله وبركاته أخي إسماعيل تذكر أن الإختلاف في الدين ليس دليل عن ردك ، والشيخ يتكلم عن مقامات الموسيقي البدعي.