جزاك الله خيرا الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اعلم حيث يجعل رسالته وفق كل ذى علم عليم الله الحق اللهم بفضل وبرحمتك ارزقنى وارزق والدى واخواتى واقاربى وزرياتنا والمسلمين العفو والعافيه فى الدنيا والاخره امين
أزيلو صورة الشيخ رحمه الله من االمصدر : مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد السادس عشر - باب صلاة الجمعة. فتوى اللجنة الدائمة حول قراءة القرآن جماعة السؤال : من عادتنا نحن المغاربة أن نقرأ القرآن جماعة صباحاً ومساء بعد صلاة الصبح والمغرب، فهل يعد هذا بدعة؟ الجواب : التزام قراءة القرآن جماعة بصوت واحد بعد كل من صلاة الصبح والمغرب أو غيرهما بدعة، وكذا التزام الدعاء جماعة بعد الصلاة، أما إذا قرأ كل واحد لنفسه أو تدارسوا القرآن جميعاً كلما فرغ واحد قرأ الآخر واستمعوا له فهذا من أفضل القرب؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده". وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اعنوان
بسم الله الرحمن الرحيم ** قال الحافظ ابن الجوزي رحمه الله: ليس من حفظ نصف القرآن كمن حفظ الكل, ولا من حفظ مائة حديث كمن حفظ ألفاً, وعلى هذا فليس العلم إلا ما حصل بالحفظ. ** قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ: الحفظ أساس في العلم كان العلماء عليه, ولا تلفت لمن يزهدك في الحفظ, لأن الحفظ يبقى, وأما الفهم فهو يأتي, ويذهب, لكن إذا ركز الحفظ جاء الفهم بعده, فبقي الحفظ, والفهم ما شاء الله. ** قال العلامة العثيمين رحمه الله: قد أراد بعض الناس أن يمكروا بنا, فقالوا لنا : " إن الحفظ لا فائدة فيه, وأن المعنى هو الأصل, ولكن الحمد الله أنه أنقذنا من هذه الفكرة, وحفظنا ما شاء الله أن نحفظ من متون النحو وأصول الفقه والتوحيد, وعلى هذا فلا يستهان بالحفظ, فالحفظ هو الأصل, ولعل أحداً منكم الآن يذكر عبارات قرأها من قبل مدة طويلة, فالحفظ مهم لطالب العلم, حتى وإن كان فيه صعوبة. قال ابن عباس رضي الله عنهما: إنما يحفظ الرجل على قدر نيته. ** قال ابن مسلم: كنا إذا جالسنا الأوزاعي فرأى فيناً حدثاً, قال: يا غلام, قرأت القرآن ؟ فإن قال: نعم, قال: اقرأ ﴿يُوصِيكُمُ الله فِي أَوْلَادِكُمْ﴾ [النساء:١١] وإن قال: لا, قال: اذهب تعلم القرآن قبل أن تطلب العلم. ** قال الخطيب البغدادي رحمه الله: ينبغي للطالب أن يبدأ بحفظ كتاب الله عز وجل, إذ كان أجلَّ العلوم, وأولاها بالسبق والتقديم. ** قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: طلب حفظ القرآن...مقدم في التعلم في حق من يريد أن يتعلم علم الدين من الأصول والفروع, فإن المشروع في حق مثل هذا...أن يبدأ بحفظ القرآن فإنه أصل علوم الدين. ** قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: المطلوب من القرآن هو فهم معانيه والعمل به, فإن لم تكن هذه همة حافظة لم يكن من أهل العلم والدين, والله أعلم. ** قال العلامة العثيمين رحمه الله: الوقت المناسب لحفظ القرآن الكريم...فأحسن ما يكون في أول النهار إذا صليت الفجر أن تقرأ القرآن لتحفظه. ** قال إبراهيم بن أدهم رحمه الله قال لي أبي يا بني اطلب الحديث, فكلما سمعت حديثاً وحفظته فلك درهم فطلبتُ الحديث على هذا. ** قال الشيخ سعد بن ناصر الشثري: يحسن بطالب العلم أن يخصص جزءاً من وقته لحفظ الأحاديث النبوية. قال الشيخ رحمه الله: أحسن ما رأيت في العلم أن الإنسان إذا حفظ شيئاً اليوم يقرؤه مبكراً في صباح اليوم التالي, فإن هذا مما يعين كثيراً على حفظ ما حفظه في اليوم, وهذا شيء فعلته فكان مما يعين على الحفظ الجيد. ** قال رجل للإمام مالك: هل يصلح لهذا الحفظ شيء ؟ قال: إن كان يصلح له شيء فترك المعاصي شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعـــــــــــــــاصي وقال بأن حفظ العلم نــــــــــــــور ونور الله لا يؤتاه عــــــــــــاصــــــــي ** قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: قال ابن خشرم رأيت وكيعاً, وما رأيت بيده كتاباً قط إنما هو يحفظ فسألته عن دواء الحفظ فقال: ترك المعاصي ما جربت مثله للحفظ ** عن علي بن أبي طالب رضي الله قال: تذاكروا الحديث, فإنكم إن لم تفعلوا ذلك اندرس العلم. ** قال عبدالله ابن مسعود رضي الله عنه: تذاكروا الحديث فإن حياته المذاكرة. ** عن أبي ليلى قال: إحياء الحديث مذاكرتُه, فتذاكروا. فقال له عبدالله بن شداد بن الهاد: رحمك الله, كم من حديث أحييته في صدري, قد كان مات. ** قال إبراهيم الأصبهاني: كل من حفظ حديثاً فلم يُذاكر به, تفلت منه.
هذا هو الغشش بعينيه والاحتيال ، هناك جماعة المسلمين عامة وهناك من تفرق وتحزب وسمى نفسه وزاد على ما سماه به الله ورسوله ، فمن تفرق لوحده او مع اشخاص فهم فرقة وحزب وليسو جماعة
رحم الله الشيخ محمد ناصر الدين الألباني وجميع علماء السلف الصالح وأنا أحب كل علماء السلف في الله خالد من الجزئر
اللهم اسكنه الافردوس الاعلى
واجعلنا من التابعين له بإحسان
جزاك الله خيرآ
رحمك الله يا شيخ، ورحم الله جميع علماء الا سلام، من كل المذاهب
رحم الله علماء الحق علماء الكتاب والسنة ومحق أصحاب البدع والشرك
اللهم آآمين,,.
جزاك الله خيرا
الله اكبر
الله اكبر
الله اكبر
الله اعلم حيث يجعل رسالته
وفق كل ذى علم عليم
الله الحق
اللهم بفضل وبرحمتك ارزقنى وارزق والدى واخواتى واقاربى وزرياتنا والمسلمين العفو والعافيه فى الدنيا والاخره
امين
رحمه الله وجمعنا معهم بجنان الفردوس الأعلى
اللهم إغفره ورحمه وجعله في جنة الفردوس.
راحمك الله يا علامه المسلمين وعلماء السنة
امين اجمعين يا رب,,.
رحمك الله شيخنا وغفر الله له
رحمه الله
أزيلو صورة الشيخ رحمه الله من االمصدر :
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد السادس عشر - باب صلاة الجمعة.
فتوى اللجنة الدائمة
حول قراءة القرآن جماعة
السؤال :
من عادتنا نحن المغاربة أن نقرأ القرآن جماعة صباحاً ومساء بعد صلاة الصبح والمغرب، فهل يعد هذا بدعة؟
الجواب :
التزام قراءة القرآن جماعة بصوت واحد بعد كل من صلاة الصبح والمغرب أو غيرهما بدعة، وكذا التزام الدعاء جماعة بعد الصلاة، أما إذا قرأ كل واحد لنفسه أو تدارسوا القرآن جميعاً كلما فرغ واحد قرأ الآخر واستمعوا له فهذا من أفضل القرب؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده".
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اعنوان
بسم الله الرحمن الرحيم
** قال الحافظ ابن الجوزي رحمه الله: ليس من حفظ نصف القرآن كمن حفظ الكل, ولا من حفظ مائة حديث كمن حفظ ألفاً, وعلى هذا فليس العلم إلا ما حصل بالحفظ.
** قال الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ: الحفظ أساس في العلم كان العلماء عليه, ولا تلفت لمن يزهدك في الحفظ, لأن الحفظ يبقى, وأما الفهم فهو يأتي, ويذهب, لكن إذا ركز الحفظ جاء الفهم بعده, فبقي الحفظ, والفهم ما شاء الله.
** قال العلامة العثيمين رحمه الله: قد أراد بعض الناس أن يمكروا بنا, فقالوا لنا : " إن الحفظ لا فائدة فيه, وأن المعنى هو الأصل, ولكن الحمد الله أنه أنقذنا من هذه الفكرة, وحفظنا ما شاء الله أن نحفظ من متون النحو وأصول الفقه والتوحيد, وعلى هذا فلا يستهان بالحفظ, فالحفظ هو الأصل, ولعل أحداً منكم الآن يذكر عبارات قرأها من قبل مدة طويلة, فالحفظ مهم لطالب العلم, حتى وإن كان فيه صعوبة.
قال ابن عباس رضي الله عنهما: إنما يحفظ الرجل على قدر نيته.
** قال ابن مسلم: كنا إذا جالسنا الأوزاعي فرأى فيناً حدثاً, قال: يا غلام, قرأت القرآن ؟ فإن قال: نعم, قال: اقرأ ﴿يُوصِيكُمُ الله فِي أَوْلَادِكُمْ﴾ [النساء:١١] وإن قال: لا, قال: اذهب تعلم القرآن قبل أن تطلب العلم.
** قال الخطيب البغدادي رحمه الله: ينبغي للطالب أن يبدأ بحفظ كتاب الله عز وجل, إذ كان أجلَّ العلوم, وأولاها بالسبق والتقديم.
** قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: طلب حفظ القرآن...مقدم في التعلم في حق من يريد أن يتعلم علم الدين من الأصول والفروع, فإن المشروع في حق مثل هذا...أن يبدأ بحفظ القرآن فإنه أصل علوم الدين.
** قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: المطلوب من القرآن هو فهم معانيه والعمل به, فإن لم تكن هذه همة حافظة لم يكن من أهل العلم والدين, والله أعلم.
** قال العلامة العثيمين رحمه الله: الوقت المناسب لحفظ القرآن الكريم...فأحسن ما يكون في أول النهار إذا صليت الفجر أن تقرأ القرآن لتحفظه.
** قال إبراهيم بن أدهم رحمه الله قال لي أبي يا بني اطلب الحديث, فكلما سمعت حديثاً وحفظته فلك درهم فطلبتُ الحديث على هذا.
** قال الشيخ سعد بن ناصر الشثري: يحسن بطالب العلم أن يخصص جزءاً من وقته لحفظ الأحاديث النبوية.
قال الشيخ رحمه الله: أحسن ما رأيت في العلم أن الإنسان إذا حفظ شيئاً اليوم يقرؤه مبكراً في صباح اليوم التالي, فإن هذا مما يعين كثيراً على حفظ ما حفظه في اليوم, وهذا شيء فعلته فكان مما يعين على الحفظ الجيد.
** قال رجل للإمام مالك: هل يصلح لهذا الحفظ شيء ؟ قال: إن كان يصلح له شيء فترك المعاصي
شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعـــــــــــــــاصي
وقال بأن حفظ العلم نــــــــــــــور ونور الله لا يؤتاه عــــــــــــاصــــــــي
** قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: قال ابن خشرم رأيت وكيعاً, وما رأيت بيده كتاباً قط إنما هو يحفظ فسألته عن دواء الحفظ فقال: ترك المعاصي ما جربت مثله للحفظ
** عن علي بن أبي طالب رضي الله قال: تذاكروا الحديث, فإنكم إن لم تفعلوا ذلك اندرس العلم.
** قال عبدالله ابن مسعود رضي الله عنه: تذاكروا الحديث فإن حياته المذاكرة.
** عن أبي ليلى قال: إحياء الحديث مذاكرتُه, فتذاكروا. فقال له عبدالله بن شداد بن الهاد: رحمك الله, كم من حديث أحييته في صدري, قد كان مات.
** قال إبراهيم الأصبهاني: كل من حفظ حديثاً فلم يُذاكر به, تفلت منه.
ّ
هذا هو الغشش بعينيه والاحتيال ، هناك جماعة المسلمين عامة وهناك من تفرق وتحزب وسمى نفسه وزاد على ما سماه به الله ورسوله ، فمن تفرق لوحده او مع اشخاص فهم فرقة وحزب وليسو جماعة