شكرا" د. حمزة لجرأة الطرح ... للاسف الحركات الإسلامية التي تواصل في خطابها رفع شعار "الإسلام هو الحل" هي في حقيقة الأمر تقوم بعملية تزييف وخداع الناس لأنه في أول نقاش مع حملة هذا الشعار ستجد بأن كل آرائهم عن الاقتصاد والسياسة والمنظومة التعليمية والصناعة والسياحة..الخ ماهي إلاّ وجهات نظر واجتهادات قد يشتركون فيها مع العلماني واللاديني لكن في ظل حكم هذه الجماعات يصبح حلال. وفي هذا السياق يكون مثال شهادة حلال على المنتجات الغذائية مثال مهم ...إذ لا يسمح القانون في الغرب الذبح وفق الشريعة الإسلامية...فكيف تعطي شركة حلال شهادة بذلك. حلال كلمة سحرية كما الدعاء تعفي المسلم من التفكير وتحله من النتائج.
الحمدلله الحمدلله الحمدلله على نعمة العقل والإسلام العظيم . وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه (الكرام الطيبين الطاهرين المطهرين الأطهار المطهرين الزكيين ) .اجمعين وسلم تسليما كثيرا .
من اين جاءتهم الطهارة وهم تقاتلو فيما بينهم وسفكو دماء المسلمين،وتركو النبي ميتا 3 ايام حتى تحللت جتته وهم يتصارعون على الحكم.تبا لهم من اصحاب منافقين ،مجرمين وقتلة.
@@ابراهيمالعبودي-ف1ظ هذا شأن عبادي جيد، فالصلاة هي صلة بين الانسان وربه، و الزكاة تزكي النفس وتفيد المجتمع. ولكن هذا أمر مختلف عن موضوعنا وهو طرح الاسلام كشعار سياسي. مثلا هل الإسلام هو حل لمشكلة تلوث البيئة أو المجاعات؟
عزيزي استاذ حمزة ..مع بقاء باب الاجتهاد مفتوحا ومع نظرية وحدة المفهوم وتعدد المصداق او نظرية منطقة الفراغ او مدخلية الزمان والمكان في تغير الحكم بأستطاعة الفقه والقانون الاسلامي ان يتعايش مع مشكلات العصر ويقدم حلولا مناسبة لها وملائمة لطبيعة مجتمعاته الشرقية ...مع كامل الاحترام لطرحك العقلاني الواقعي ...
العلمانية هي الحل وفرض القانون الوضعي وحرية المعتقد.اما الاسلام فهو دكتاتورية دينية احادية.القران ليس دين حكم او سياسة.العلمانية هي من جعلت الغرب يتطور ويتبع الهلم والمعرفة والبحت.
@@fawzyamin8504 هل (الكتاب) المقصود في الآية الكريمة هو القرآن الكريم والمصحف؟ مثلا، قضية الديون الخارجية و علاج الكوليرا هي شيء، أين نجد اشارات أو حلول لها في القرآن الكريم؟
- الإسلام والمسلمون نعود إلى التنزيل الحكيم، ونحن متفقون على أنه صادق خال من الحشو، لنقرأ فيه: {إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات …} الأحزاب 35، {عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات …} التحريم 5، {قالت الأعراب آمناً قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم …} الحجرات 14، ونفهم من الآيات أمرين، الأول أن المسلمين والمسلمات شيء والمؤمنين والمؤمنات شيء آخر، والثاني أن الإسلام يتقدم دائماً على الإيمان ويسبقه، ونقرأ قوله تعالى: الجن - {وأنا منا المسلمون ومنا القاسطون فمن أسلم فأولئك تحروا رشداً} الجن 14، إبراهيم - {ما كان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلما …} آل عمران 67، يعقوب - {ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون} البقرة 132، يوسف - {رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث، فاطر السموات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة، توفني مسلماً وألحقني بالصالحين} يوسف 101، سحرة فرعون - {وما تنقم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا، ربنا أفرغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين} الأعراف 126، فرعون - {وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا، حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنوا إسرائيل وأنا من المسلمين} يونس 90، الحواريون - {فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله وأشهد بأنا مسلمون) آل عمران 52، نوح - {فإن توليتم فما سألتكم من أجر، إن أجري إلا على الله، وأمرت أن أكون من المسلمين * فكذبوه فنجيناه ومن، معه في الفلك …} يونس 72، 73، لوط - {فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين * فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين) الذاريات 35، 36، ونفهم من الآيات في تسلسلها أعلاه، أن الجن وإبراهيم ويعقوب والأسباط ويوسف وسحرة فرعون والحواريون ونوحاً ولوطاً، كانوا من المسلمين، وأن فرعون حين أدركه الغرق نادى بأنه منهم، وهؤلاء جميعاً لم يكونوا من أتباع محمد (ص)، فالحواريون من أتباع عيسى (ع) وسحرة فرعون من أبتاع موسى (ع)، ونفهم من هذا كله أن الإسلام شيء والإيمان شيء آخر، وأن الإسلام متقدم على الإيمان سابق له، وأن المسلمين ليسوا أتباع محمد (ص) حصراً، ونصل أخيراً إلى السؤال الكبير: إن كانت الشهادة برسالة محمد (ص)، والشعائر من أركان الإسلام، فكيف يصح إسلام فرعون وهو لم يلتق إلا بموسى (ع)، وإسلام الحواريين وهم لم يعرفوا سوى المسيح عيسى بن مريم، وإسلام غيرهم ممن أثبت التنزيل الحكيم إسلامهم فيما ذكرنا من آيات، وهم جميعاً لم يسمعوا بالرسول الأعظم، ولم يصوموا رمضان، ولم يحجوا البيت؟ لقد أقامت كتب الأصول والأدبيات الإسلامية أركاناً للإسلام من عندها، حصرتها في خمس، هي التوحيد والتصديق برسالة محمد (ص) والشعائر، مستبعدة العمل الصالح والإحسان والأخلاق من هذه الأركان، فالتقت، دون أن تقصد، بالعلمانيين والماركسيين من أصحاب مشاريع الحداثة والتجديد، كما أسلفنا، ووقعت دون أن تقصد أيضاً، فيما وقع فيه اليهود والنصارى
@@hamzarastanawi519 الإسلام حل للماسائل العقائدية و المسائل اللتي فصل فيها الإسلام كالميراث قول الإسلام هو الحل بألف و لام التعريف يعني أن الإسلام هو حلّ لكل المسائل بشكل مطلق، سواء كانت دينية أو دنيوية الحل لمشكل السكري هو الأنسلين و ليس الإسلام ألم يقل الرسول عليه الصلاة و السلام "أنتم أدرى بأمور دنياكم"
صديقي العزيز الدكتور حمزة (Hamza A. Rastanawie), يقول الله (سبحانه وتعالى) في سورة المائدة: "... الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ .. (3)”, ولم يقل رب العالمين "ورضيت لكم الاسلام دينا ودولة" والاية كلها موجهة لكل فرد من المسلمين, وذالك لان جميع الانبياء والمرسلين, جاؤا بدين "الاسلام" لتبليغ اقوامهم, منذ بداية التاريخ البشري. ثم تغيرت الامم, وتغيرت الدول التي كانوا يعيشون فيها, منذ ذالك الوقت, واثناء وبعد, الرسالة التي نزلت على الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم), والى الان, وفي المستقبل كذالك, وحتى يرث الله الارض ومن عليها. والسبب في ذالك, لان تشكيل الدولة نشاط بشري, يقوم به الناس لترتيب وتنظيم امورهم كلها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية, اي من (العمل الصالح). ارجو ان يكون هذا الكلام واضحا. ولكم الشكر على اثارة هذا الموضوع الدقيق والحساس.
@@ahmadbarbour253 تماما لنميز بين شؤون الدين وشؤون الدنيا، و الدولة والسياسة هي من شؤون الدنيا بالاستفادة من تجارب الشعوب والتراكم المعرفي. فقط شرط الدولة في الاسلام ( وغيره من الفهوم الحيوية للعقائد) ان تكون دولة عادلة ( الحكم الرشيد) ولم يذكر القرآن الكريم تفاصيل حول شكل الدولة وترك الأمر للناس
الشغلة اوضح من الشمس في عز النهار .من يريد فرض الاسلام السياسي على الناس دول عظمى.انكليز وامريكان ووو.لماذا .لان تطبيق هذا الحل يضمن لهم سيطرة كاملة وجهل شعوب باكملها تخرج خارج سياق الزمن وتعيش على تفاسير منفصله عن واقع الحياة .مجرد اوهام وتخيلات وجدالات لاتنهي عن امور ليس لها اي علاقة بتطور الطبيعي للمجتمع .هم لايمنون ذلك لكن بشتغلون عليه وباصرار .ويمكنون من يسطيعون لذلك .هل احد ينكر ارتباط المليشيات المتاسلمة من داعش واشباهها ومليشيات اللون الاخر الشيعي بامريكا .هذه السياسة كانت تنفع بفترات سابقة لكن مع تدفق المعرفة والتواصل وفتح عقول الناس لم يعد ينفع هذا الكلام .لم بعد خطاب العواطف يجيب نتيجة الان العقول تتفكر وترى وتحلل .فكرة الامة الاسلامية الواحدة اكثر خطورتها على دولنا العربية من اي مكان بالعالم .من خلالها جيب ماشئت من بشر بفيزا مجانية فقط لحية وشويه مضاهر متدينة .ولاتعرف عن حقيقة هؤلاء هل هم استخبارات ام جواسيس ام ماذا خلفهم ..ابو مهاجر الفرنسي.ع ابو القعقاع الاسترالي .ع المغنية التائبه ناتاشا بنت يعرب 😂.جيوش تغلغلت ونحن سذج نقول ماشاء الله انظر للاسلام كيف ينتشر .واكثر خطورة منهم شيوخ يصدعون برووس ابناىنا ليل نهارعبر الاعلام ..نعم انها مؤامرة وكبيرة جدا وخطيرة .ولانتعلم الدرس مرارا وتكرارا .
@@ahmadalhklil1397 نعم يتم استخدام الاسلام السياسي من قبل قوى الهيمنة و الطامعين لإضعاف مناعة مجتمعاتنا و تفتيتها طائفيا. وهذا ضد مصالح مجتمعات المسلمين وبلدانهم،
السلام عليكم واضح أن حضرتك لا تفهم الإسلام ولا العلمانية ولا المفاهيم السياسية الحالية وانت كحاطب ليل يمسك بالحية على انها عصا وكلامك هذا مكرور يتفوه به ألد أعداء الأمة شكرا يا فيلسوف عصره
أحسنت الشرح
الحل هو خصخصة الإسلام ليصبح شأن فردي وليس شأن عام مجتمعي.
فكرة الأمة الإسلامية هي فكرة سامة دمرت مجتمعاتنا.
و خصخصة الدين يحافظ على جماليات الدين ووظائفه الحيوية في المجتمع.
@@rou7349 خصخصة العبادات وتقنين المعاملات على ضوء العقل والعلم والعدل والاخلاق ...
@@rou7349 🦬🦬🦬🦬🦆🐮🐮🐮🐮🐮🐮🐮🐮
العلمانية : هي الحل لبناءَ دولة متقدمة ومجتمع متحضر وراقي.
@@qwerqaz6691 نعم هو حل جيد لمنع استخدام الدين لغايات سياسية غير مشروعة
جميل ❤❤
مشاكلنا الان ،،هي
البطاله،الصحه،المواصلات، الديون الخارجيه، التعليم ،السكن،،
ما هو الحل الإسلامي لهذه المشاكل؟
ارجو من المسلمين تقديم حلول ،شكرا
تماما، هو شعار مريح..مثل المخدرات.
تعني المخدرات التي أنت مدمن عليها، على ما يبدو !!!@@HamzaRastanawie
الاسلام هو الحل
العلمانية هي الحل.
سلمت دكتور حمزة
الحمد لله الذي عافان مما ابتلاكم به وفضلنا علي كثير من خلقه تفضيلا
@@OmarMadoni
تتكلم بكل ثقة، و أنك كاتم اسرار الله سبحانه وتعالى. الناس تتفاضل بالعلم والأخلاق وخدمة المجتمع وليس بغير ذلك.
شكرا" د. حمزة لجرأة الطرح ... للاسف الحركات الإسلامية التي تواصل في خطابها رفع شعار "الإسلام هو الحل" هي في حقيقة الأمر تقوم بعملية تزييف وخداع الناس لأنه في أول نقاش مع حملة هذا الشعار ستجد بأن كل آرائهم عن الاقتصاد والسياسة والمنظومة التعليمية والصناعة والسياحة..الخ ماهي إلاّ وجهات نظر واجتهادات قد يشتركون فيها مع العلماني واللاديني لكن في ظل حكم هذه الجماعات يصبح حلال.
وفي هذا السياق يكون مثال شهادة حلال على المنتجات الغذائية مثال مهم ...إذ لا يسمح القانون في الغرب الذبح وفق الشريعة الإسلامية...فكيف تعطي شركة حلال شهادة بذلك.
حلال كلمة سحرية كما الدعاء تعفي المسلم من التفكير وتحله من النتائج.
تماما د. زياد..هو شعار للتسويق السياسي..و غالبا للوصول لغايات غير نبيلة تسيء للمجتمع و الدين.
الإسلام هو الحل
خيار سياسي يضع المختلفين في موضع الكفر حتى لو كانوا مؤمنين
@@AhmadAlrefaee-q8x
تماما، هو شعار يقسم المجتمع بشكل عامودي وحاد، بما يسهل الاستخدام السياسي سيء النية.
الحمدلله الحمدلله الحمدلله على نعمة العقل والإسلام العظيم . وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه (الكرام الطيبين الطاهرين المطهرين الأطهار المطهرين الزكيين ) .اجمعين وسلم تسليما كثيرا .
@@سعدحسن-ش4س
الحمد لله، الذي خلق لنا العقل لنفكر في بديع وسنن خلقه في الكون و المجتمعات ، و نسخرها بما ينفع الناس.
من اين جاءتهم الطهارة وهم تقاتلو فيما بينهم وسفكو دماء المسلمين،وتركو النبي ميتا 3 ايام حتى تحللت جتته وهم يتصارعون على الحكم.تبا لهم من اصحاب منافقين ،مجرمين وقتلة.
واوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا ...
@@ابراهيمالعبودي-ف1ظ
هذا شأن عبادي جيد، فالصلاة هي صلة بين الانسان وربه، و الزكاة تزكي النفس وتفيد المجتمع. ولكن هذا أمر مختلف عن موضوعنا وهو طرح الاسلام كشعار سياسي. مثلا هل الإسلام هو حل لمشكلة تلوث البيئة أو المجاعات؟
عزيزي استاذ حمزة ..مع بقاء باب الاجتهاد مفتوحا ومع نظرية وحدة المفهوم وتعدد المصداق او نظرية منطقة الفراغ او مدخلية الزمان والمكان في تغير الحكم بأستطاعة الفقه والقانون الاسلامي ان يتعايش مع مشكلات العصر ويقدم حلولا مناسبة لها وملائمة لطبيعة مجتمعاته الشرقية ...مع كامل الاحترام لطرحك العقلاني الواقعي ...
العلمانية هي الحل وفرض القانون الوضعي وحرية المعتقد.اما الاسلام فهو دكتاتورية دينية احادية.القران ليس دين حكم او سياسة.العلمانية هي من جعلت الغرب يتطور ويتبع الهلم والمعرفة والبحت.
العلمانية ( حيادية الدولة تجاه عقائد المواطنين) هي البيئة المناسبة لازدهار الدين وتجنب استغلال الدين من قبل السلطة و السياسيين.
ما فرطنا في الكتاب من شيء
@@fawzyamin8504
هل (الكتاب) المقصود في الآية الكريمة هو القرآن الكريم والمصحف؟
مثلا، قضية الديون الخارجية و علاج الكوليرا هي شيء، أين نجد اشارات أو حلول لها في القرآن الكريم؟
- الإسلام والمسلمون
نعود إلى التنزيل الحكيم، ونحن متفقون على أنه صادق خال من الحشو، لنقرأ فيه:
{إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات …} الأحزاب 35،
{عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات …} التحريم 5،
{قالت الأعراب آمناً قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم …} الحجرات 14،
ونفهم من الآيات أمرين، الأول أن المسلمين والمسلمات شيء والمؤمنين والمؤمنات شيء آخر، والثاني أن الإسلام يتقدم دائماً على الإيمان ويسبقه،
ونقرأ قوله تعالى:
الجن - {وأنا منا المسلمون ومنا القاسطون فمن أسلم فأولئك تحروا رشداً} الجن 14،
إبراهيم - {ما كان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلما …} آل عمران 67،
يعقوب - {ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون} البقرة 132،
يوسف - {رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث، فاطر السموات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة، توفني مسلماً وألحقني بالصالحين} يوسف 101،
سحرة فرعون - {وما تنقم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا، ربنا أفرغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين} الأعراف 126،
فرعون - {وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا، حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنوا إسرائيل وأنا من المسلمين} يونس 90،
الحواريون - {فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله وأشهد بأنا مسلمون) آل عمران 52،
نوح - {فإن توليتم فما سألتكم من أجر، إن أجري إلا على الله، وأمرت أن أكون من المسلمين * فكذبوه فنجيناه ومن، معه في الفلك …} يونس 72، 73،
لوط - {فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين * فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين) الذاريات 35، 36،
ونفهم من الآيات في تسلسلها أعلاه، أن الجن وإبراهيم ويعقوب والأسباط ويوسف وسحرة فرعون والحواريون ونوحاً ولوطاً، كانوا من المسلمين، وأن فرعون حين أدركه الغرق نادى بأنه منهم، وهؤلاء جميعاً لم يكونوا من أتباع محمد (ص)، فالحواريون من أتباع عيسى (ع) وسحرة فرعون من أبتاع موسى (ع)، ونفهم من هذا كله أن الإسلام شيء والإيمان شيء آخر، وأن الإسلام متقدم على الإيمان سابق له، وأن المسلمين ليسوا أتباع محمد (ص) حصراً، ونصل أخيراً إلى السؤال الكبير: إن كانت الشهادة برسالة محمد (ص)، والشعائر من أركان الإسلام، فكيف يصح إسلام فرعون وهو لم يلتق إلا بموسى (ع)، وإسلام الحواريين وهم لم يعرفوا سوى المسيح عيسى بن مريم، وإسلام غيرهم ممن أثبت التنزيل الحكيم إسلامهم فيما ذكرنا من آيات، وهم جميعاً لم يسمعوا بالرسول الأعظم، ولم يصوموا رمضان، ولم يحجوا البيت؟
لقد أقامت كتب الأصول والأدبيات الإسلامية أركاناً للإسلام من عندها، حصرتها في خمس، هي التوحيد والتصديق برسالة محمد (ص) والشعائر، مستبعدة العمل الصالح والإحسان والأخلاق من هذه الأركان، فالتقت، دون أن تقصد، بالعلمانيين والماركسيين من أصحاب مشاريع الحداثة والتجديد، كما أسلفنا، ووقعت دون أن تقصد أيضاً، فيما وقع فيه اليهود والنصارى
@@AliYahia-c8r طرح جميل ومفيد
الإسلام حل و ليس الحل
حل لماذا ؟ ممكن تفصيل
@@hamzarastanawi519 الإسلام حل للماسائل العقائدية و المسائل اللتي فصل فيها الإسلام كالميراث
قول الإسلام هو الحل بألف و لام التعريف يعني أن الإسلام هو حلّ لكل المسائل بشكل مطلق، سواء كانت دينية أو دنيوية
الحل لمشكل السكري هو الأنسلين و ليس الإسلام
ألم يقل الرسول عليه الصلاة و السلام "أنتم أدرى بأمور دنياكم"
@@rachiddz8656 كلام سليم
صديقي العزيز الدكتور حمزة (Hamza A. Rastanawie), يقول الله (سبحانه وتعالى) في سورة المائدة: "... الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ .. (3)”, ولم يقل رب العالمين "ورضيت لكم الاسلام دينا ودولة" والاية كلها موجهة لكل فرد من المسلمين, وذالك لان جميع الانبياء والمرسلين, جاؤا بدين "الاسلام" لتبليغ اقوامهم, منذ بداية التاريخ البشري. ثم تغيرت الامم, وتغيرت الدول التي كانوا يعيشون فيها, منذ ذالك الوقت, واثناء وبعد, الرسالة التي نزلت على الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم), والى الان, وفي المستقبل كذالك, وحتى يرث الله الارض ومن عليها. والسبب في ذالك, لان تشكيل الدولة نشاط بشري, يقوم به الناس لترتيب وتنظيم امورهم كلها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية, اي من (العمل الصالح). ارجو ان يكون هذا الكلام واضحا. ولكم الشكر على اثارة هذا الموضوع الدقيق والحساس.
@@ahmadbarbour253
تماما لنميز بين شؤون الدين وشؤون الدنيا، و الدولة والسياسة هي من شؤون الدنيا بالاستفادة من تجارب الشعوب والتراكم المعرفي. فقط شرط الدولة في الاسلام ( وغيره من الفهوم الحيوية للعقائد) ان تكون دولة عادلة ( الحكم الرشيد) ولم يذكر القرآن الكريم تفاصيل حول شكل الدولة وترك الأمر للناس
يبدو أن هذا الفيديو قد تم إنجازه تحت تأثير أحدى الأنواع الجيدة من المخدرات !!!
@@mariadari2294
مخدر حرية التفكير، و محبة الخير للمسلمين.
الشغلة اوضح من الشمس في عز النهار .من يريد فرض الاسلام السياسي على الناس دول عظمى.انكليز وامريكان ووو.لماذا .لان تطبيق هذا الحل يضمن لهم سيطرة كاملة وجهل شعوب باكملها تخرج خارج سياق الزمن وتعيش على تفاسير منفصله عن واقع الحياة .مجرد اوهام وتخيلات وجدالات لاتنهي عن امور ليس لها اي علاقة بتطور الطبيعي للمجتمع .هم لايمنون ذلك لكن بشتغلون عليه وباصرار .ويمكنون من يسطيعون لذلك .هل احد ينكر ارتباط المليشيات المتاسلمة من داعش واشباهها ومليشيات اللون الاخر الشيعي بامريكا .هذه السياسة كانت تنفع بفترات سابقة لكن مع تدفق المعرفة والتواصل وفتح عقول الناس لم يعد ينفع هذا الكلام .لم بعد خطاب العواطف يجيب نتيجة الان العقول تتفكر وترى وتحلل .فكرة الامة الاسلامية الواحدة اكثر خطورتها على دولنا العربية من اي مكان بالعالم .من خلالها جيب ماشئت من بشر بفيزا مجانية فقط لحية وشويه مضاهر متدينة .ولاتعرف عن حقيقة هؤلاء هل هم استخبارات ام جواسيس ام ماذا خلفهم ..ابو مهاجر الفرنسي.ع ابو القعقاع الاسترالي .ع المغنية التائبه ناتاشا بنت يعرب 😂.جيوش تغلغلت ونحن سذج نقول ماشاء الله انظر للاسلام كيف ينتشر .واكثر خطورة منهم شيوخ يصدعون برووس ابناىنا ليل نهارعبر الاعلام ..نعم انها مؤامرة وكبيرة جدا وخطيرة .ولانتعلم الدرس مرارا وتكرارا .
@@ahmadalhklil1397
نعم يتم استخدام الاسلام السياسي من قبل قوى الهيمنة و الطامعين لإضعاف مناعة مجتمعاتنا و تفتيتها طائفيا. وهذا ضد مصالح مجتمعات المسلمين وبلدانهم،
😂😂😂
السلام عليكم
واضح أن حضرتك لا تفهم الإسلام ولا العلمانية ولا المفاهيم السياسية الحالية وانت كحاطب ليل يمسك بالحية على انها عصا وكلامك هذا مكرور يتفوه به ألد أعداء الأمة شكرا يا فيلسوف عصره