عثمان بن طلحة كان مسلم وأسلم في يوم واحد مع خالد بن الوليد وعمرو بن العاص وقال الرسول رمتكم مكة بفلذات أكبادها .. والقصه له فرع قبل الهجرة وقبل ان يسلم عثمان طلب الرسول منه مفتاح الكعبة فرفض عثمان وقال الرسول أعطني ياعثمان قبل ان يكون في يدي وأعطي من أشاء ورفض عثمان وقال باطن الارض يومئذا احب آلياً من ظاهره ولكن عثمان اسلم وحين الفتح حصل كما قال الرسول وجاء بالمفتاح له ونظر الرسول الى عثمان وابتسم لان الرسول وعثمان كانا يذكران الموقف قبل الهجرة لكن الرسول قال يوم بر ووفاء خذوها بني شيبه خالداً مخلدة لاينزعها منكم الا ظالم ..!!
الحمد لله . . رامز إسمه محمد هابيشهاب أسمع وأوعي جيدا لعلك تنتفع إعلم أنه ليس بعد قول نبينا حبيبنا شفيعنا قرة أعيننا محمد صلى الله عليه وسلم قول حكم أمر مهما بلغ شأن من يقوله ولذلك فإن من الكفر البواح السافر من ينكرخبر الرسول صلى الله عليه وسلم في إنسان فرد كان أو مجموعة أفراد العائلة عشيرة قبيلة فهو صلى الله عليه وسلم أخبر أن ذرية الصحابي عثمان إبن طلحة باقية نسل بعد نسل ذرية بعد ذرية جيل بعد جيل وعلامة ذلك توارثهم قبضا ومسكا واستلاما لمفاتيح الكعبة المشرفة خاصة وبيت الله الحرام عامة .. وكفرقولك كأنه بقولك انقرض نسلهم وتدعيء أنت وأهلك هو النسل الحقيقي بينما أحد أكبر دليل لا تمت ولا تنتمي إليهم هو لم تكون حياتك وأهلك في السعودية السنية المباركة حماها الله خاصة وبلاد المسلمين عامة فضلا أنكم تعيشون فيها عليك إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر تتوب من السب والقذف أنهم أصل هندي بمعنى سبوبة هزاء سخرية والقذف بمعنى ذهب وانتهى نسلهم لسبب الشبهة فيه والعياذ بالله من سؤ المنقلب في القول والحال وحاشا الله عزوجل ورسوله عليه الصلاة والسلام وآل عثمان إبن طلحة أن يختلف وينتهي وعد الله عزوجل ورسوله عليه السلام فيهم خلاف خبر وعد وبشارة الرسول صلى الله عليه وسلم لهم إلى يوم القيامة نسأل الله تعالى العافية والسلامة في الدين والعقل والعقل والعقل والعقل وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين .
قول الرسول لبني طلحة: خذوها خالدة تالدة .. ومما اشتهر في فتح مكة ما رواه ابن إسحاق قال: "حدثني محمَّد بن جعفر بن الزبير عن عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور، عن صفية بنت شيبة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لما نزل مكة واطمأن الناس، خرج حتى جاء البيت، فطاف به سبعًا على راحلته يستلم الركن بمحجن في يده، فلما قضى طوافه، دعا عثمان بن طلحة، فأخذ منه مفتاح الكعبة ففُتحت له، فدخلها .."، ثم قال ابن إسحاق: "فحدثني بعض أهل العلم ... فقام إليه علي بن أبي طالب ومفتاح الكعبة في يده، فقال: يا رسول الله أجمع لنا الحجابة مع السقاية صلى الله عليك، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: أين عثمان بن طلحة؟ فدعي له، فقال: هاك مفتاحك يا عثمان، اليوم يوم برّ ووفاء (15)". وسند ابن إسحاق أول الخبر حسن، قاله الحافظ في الفتح (16). أما باقيه فقد ساقه -رحمه الله- من غير سند. وأخرج الطبراني عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (يعني يوم فتح مكة): "خذوها يا بني طلحة خالدة تالدة لا ينزعها منكم إلا ظالم. يعني حجابة الكعبة"، أورده الهيثمي في (المجمع) ثم قال: "رواه الطبراني في الكبير والأوسط"، وفيه عبد الله بن المؤمِّل وثّقه ابن حبان، وقال: يخطئ، ووثقه ابن معين في رواية" وضعفه جماعة (17)". وذكر الحافظ القصة في الفتح بقوله: "وروى ابن عائد من مرسل عبد الرحمن بن سابط أن النبي -صلى الله عليه وسلم- دفع مفتاح الكعبة إلى عثمان [بن أبي طلحة] فقال: خذها خالدة مخلدة، إني لم أدفعها إليكم، ولكن الله دفعها إليكم، ولا ينزعها منكم إلا ظالم. ومن طريق ابن جريج أن عليًا قال للنبي -صلى الله عليه وسلم: اجمع لنا الحجابة والسقاية، فنزلت: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا} فدعا عثمان: فقال: خذوها يا بني شيبة خالدة تالدة، لا ينزعها منكم إلا ظالم (18)". والأول مرسل، والثاني منقطع بين ابن جريج وعلي -رضي الله عنه-. والحديث أورده الذهبي في (السير) وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: "إسناده ضعيف لضعف عبد الله بن المؤمل (19)". وفي ترجمة عثمان بن طلحة من (التهذيب): "قال مصعب الزبيري: دفع النبي -صلى الله عليه وسلم- مفتاح الكعبة لشيبة بن عثمان وقال: "خذوها يا بني أبي طلحة، خالدة تالدة .. (20)"، وكذا في ترجمة شيبة بن عثمان بن أبي طلحة. المصدر:كتاب: ما شاع ولم يثبت في السيرة النبوية (15) الروض الأنف (7/ 74،75). (16) فتح الباري (8/ 19) (17) مجمع الزوائد (3/ 285). (18) فتح الباري (8/ 19). (19) سير أعلام النبلاء (3/ 12). (20) تهذيب التهذيب (7/ 124) و (4/ 376). وفي البخاري (6/ 92) و (8/ 18 فتح) باب دخول النبي -صلى الله عليه وسلم- من أعلى مكة عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أقبل يوم الفتح من أعلى مكة على راحلته مردفًا أسامة بن زيد ومعه بلال ومعه عثمان بن طلحة من الحجبة، حتى أناخ في المسجد، فأمره أن يأتي بمفتاح البيت .. ) وأخرجه مسلم أيضًا (9/ 84 نووي).
جازى الله الشيخ خيرا، و إنّما ننبههُ بلُطف لبعض النّقاط الهامّة جدًا و ذلك لحفظ كلام رسول الله صلّى الله عليه و على آله و صحبه و سلّم، لأنّ النّبيَّ قال صلّى الله عليه و على آله و سلّم : خُذُوها يا بني أبــــــــــــــــــــــــــــــي طلحة..." و ليس كما قال الشيخ خذوها يا بني طلحة ؟ هذا الخطأ الأول و الله أعلم و أمّا الخطأ الثّاني و هو ناجم حتما عن عدم انتباه الشيخ حفظه الله و ليس خطأ فيه سبق إضمار، معاذ الله أن نقول ذلك، الخطأ الثاني، أنّه في ذلك الوقت لم يكن هنالك شيء يُسمّى بنو شيبة بل بنو أبي طلحة و هم بنو عبد الدار الذين يلتقون مع نسب النّبي صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم في جده الخامس قصيّ بن كلاب، و أمّا الخطأ الأخير و الله أعلم: هو أنّ مفتاح بيت الله الحرام اليوم هو ليس بيد بني شيبة الأصليين بل هم من أصول هندية و ذلك قد أُثبت بالحمض النووي لزيني بن زيني " الشيبي " من لديهم المفتاح و سدانة الكعبة اليوم بغير وجه حق، فمخاطبكم من بني شيبة الأصليين المثبتين بالحمض النووي DNA تحت شفرة رقم: J1C3D2، و الله أعلم.
يعطيهم النبي المفاتيح من عنده الجرأة لنزعها منهم مافيه يد تعلو على يد نبينا صلى الله عليه وسلم
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد
جزاك الله خيرا
والله العظيم 😢😢
حكم الحديث
عثمان بن طلحة كان مسلم وأسلم في يوم واحد مع خالد بن الوليد وعمرو بن العاص وقال الرسول رمتكم مكة بفلذات أكبادها ..
والقصه له فرع قبل الهجرة وقبل ان يسلم عثمان طلب الرسول منه مفتاح الكعبة فرفض عثمان وقال الرسول أعطني ياعثمان قبل ان يكون في يدي وأعطي من أشاء ورفض عثمان وقال باطن الارض يومئذا احب آلياً من ظاهره ولكن عثمان اسلم وحين الفتح حصل كما قال الرسول وجاء بالمفتاح له ونظر الرسول الى عثمان وابتسم لان الرسول وعثمان كانا يذكران الموقف قبل الهجرة لكن الرسول قال يوم بر ووفاء خذوها بني شيبه خالداً مخلدة لاينزعها منكم الا ظالم ..!!
الحمد لله . . رامز إسمه محمد هابيشهاب أسمع وأوعي جيدا لعلك تنتفع إعلم أنه ليس بعد قول نبينا حبيبنا شفيعنا قرة أعيننا محمد صلى الله عليه وسلم قول حكم أمر مهما بلغ شأن من يقوله ولذلك فإن من الكفر البواح السافر من ينكرخبر الرسول صلى الله عليه وسلم في إنسان فرد كان أو مجموعة أفراد العائلة عشيرة قبيلة فهو صلى الله عليه وسلم أخبر أن ذرية الصحابي عثمان إبن طلحة باقية نسل بعد نسل ذرية بعد ذرية جيل بعد جيل وعلامة ذلك توارثهم قبضا ومسكا واستلاما لمفاتيح الكعبة المشرفة خاصة وبيت الله الحرام عامة .. وكفرقولك كأنه بقولك انقرض نسلهم وتدعيء أنت وأهلك هو النسل الحقيقي بينما أحد أكبر دليل لا تمت ولا تنتمي إليهم هو لم تكون حياتك وأهلك في السعودية السنية المباركة حماها الله خاصة وبلاد المسلمين عامة فضلا أنكم تعيشون فيها عليك إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر تتوب من السب والقذف أنهم أصل هندي بمعنى سبوبة هزاء سخرية والقذف بمعنى ذهب وانتهى نسلهم لسبب الشبهة فيه والعياذ بالله من سؤ المنقلب في القول والحال وحاشا الله عزوجل ورسوله عليه الصلاة والسلام وآل عثمان إبن طلحة أن يختلف وينتهي وعد الله عزوجل ورسوله عليه السلام فيهم خلاف خبر وعد وبشارة الرسول صلى الله عليه وسلم لهم إلى يوم القيامة نسأل الله تعالى العافية والسلامة في الدين والعقل والعقل والعقل والعقل وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين .
البعض ينكر حسداً ، نسأل الله العافية .
حديث مكذوب والله اعلم
قول الرسول لبني طلحة: خذوها خالدة تالدة ..
ومما اشتهر في فتح مكة ما رواه ابن إسحاق قال: "حدثني محمَّد بن جعفر بن الزبير عن عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور، عن صفية بنت شيبة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لما نزل مكة واطمأن الناس، خرج حتى جاء البيت، فطاف به سبعًا على راحلته يستلم الركن بمحجن في يده، فلما قضى طوافه، دعا عثمان بن طلحة، فأخذ منه مفتاح الكعبة ففُتحت له، فدخلها .."، ثم قال ابن إسحاق: "فحدثني بعض أهل العلم ... فقام إليه علي بن أبي طالب ومفتاح الكعبة في يده، فقال: يا رسول الله أجمع لنا الحجابة مع السقاية صلى الله عليك، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: أين عثمان بن طلحة؟ فدعي له، فقال: هاك مفتاحك يا عثمان، اليوم يوم برّ ووفاء (15)". وسند ابن إسحاق أول الخبر حسن، قاله الحافظ في الفتح (16). أما باقيه فقد ساقه -رحمه الله- من غير سند.
وأخرج الطبراني عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (يعني يوم فتح مكة): "خذوها يا بني طلحة خالدة تالدة لا ينزعها منكم إلا ظالم. يعني حجابة الكعبة"، أورده الهيثمي في (المجمع) ثم قال: "رواه الطبراني في الكبير والأوسط"، وفيه عبد الله بن المؤمِّل وثّقه ابن حبان، وقال: يخطئ، ووثقه ابن معين في رواية" وضعفه جماعة (17)".
وذكر الحافظ القصة في الفتح بقوله: "وروى ابن عائد من مرسل عبد الرحمن بن سابط أن النبي -صلى الله عليه وسلم- دفع مفتاح الكعبة إلى عثمان [بن أبي طلحة] فقال: خذها خالدة مخلدة، إني لم أدفعها إليكم، ولكن الله دفعها إليكم، ولا ينزعها منكم إلا ظالم. ومن طريق ابن جريج أن عليًا قال للنبي -صلى الله عليه وسلم: اجمع لنا الحجابة والسقاية، فنزلت: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا} فدعا عثمان: فقال: خذوها يا بني شيبة خالدة تالدة، لا ينزعها منكم إلا ظالم (18)".
والأول مرسل، والثاني منقطع بين ابن جريج وعلي -رضي الله عنه-. والحديث أورده الذهبي في (السير) وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: "إسناده ضعيف لضعف عبد الله بن المؤمل (19)". وفي ترجمة عثمان بن طلحة من (التهذيب): "قال مصعب الزبيري: دفع النبي -صلى الله عليه وسلم- مفتاح الكعبة لشيبة بن عثمان وقال: "خذوها يا بني أبي طلحة، خالدة تالدة .. (20)"، وكذا في ترجمة شيبة بن عثمان بن أبي طلحة.
المصدر:كتاب: ما شاع ولم يثبت في السيرة النبوية
(15) الروض الأنف (7/ 74،75).
(16) فتح الباري (8/ 19)
(17) مجمع الزوائد (3/ 285).
(18) فتح الباري (8/ 19).
(19) سير أعلام النبلاء (3/ 12).
(20) تهذيب التهذيب (7/ 124) و (4/ 376). وفي البخاري (6/ 92) و (8/ 18 فتح) باب دخول النبي -صلى الله عليه وسلم- من أعلى مكة عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أقبل يوم الفتح من أعلى مكة على راحلته مردفًا أسامة بن زيد ومعه بلال ومعه عثمان بن طلحة من الحجبة، حتى أناخ في المسجد، فأمره أن يأتي بمفتاح البيت .. ) وأخرجه مسلم أيضًا (9/ 84 نووي).
هذا الحديث صحيح الترمذي
سمعت انه ضعيف لكن هل فعلاً الحديث هذا في صحيح الترمذي !؟
جازى الله الشيخ خيرا، و إنّما ننبههُ بلُطف لبعض النّقاط الهامّة جدًا و ذلك لحفظ كلام رسول الله صلّى الله عليه و على آله و صحبه و سلّم، لأنّ النّبيَّ قال صلّى الله عليه و على آله و سلّم : خُذُوها يا بني أبــــــــــــــــــــــــــــــي طلحة..." و ليس كما قال الشيخ خذوها يا بني طلحة ؟ هذا الخطأ الأول و الله أعلم و أمّا الخطأ الثّاني و هو ناجم حتما عن عدم انتباه الشيخ حفظه الله و ليس خطأ فيه سبق إضمار، معاذ الله أن نقول ذلك، الخطأ الثاني، أنّه في ذلك الوقت لم يكن هنالك شيء يُسمّى بنو شيبة بل بنو أبي طلحة و هم بنو عبد الدار الذين يلتقون مع نسب النّبي صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم في جده الخامس قصيّ بن كلاب، و أمّا الخطأ الأخير و الله أعلم: هو أنّ مفتاح بيت الله الحرام اليوم هو ليس بيد بني شيبة الأصليين بل هم من أصول هندية و ذلك قد أُثبت بالحمض النووي لزيني بن زيني " الشيبي " من لديهم المفتاح و سدانة الكعبة اليوم بغير وجه حق، فمخاطبكم من بني شيبة الأصليين المثبتين بالحمض النووي DNA تحت شفرة رقم: J1C3D2، و الله أعلم.
بارك الله فيك أخّ محمّد على أي تحوّر ظهرتوا وأين أماكن تواجدكم الرّئيسيّة حاليّاً ؟
الي جاي من تويتر لايك
كذبتم والله هم سراق بيت الله
حفظ الله الشيخ عثمان الخميس اجنهد فإن اخطأ فله أجره