القوى الاستعمارية ما زالت في الافية الثالثة بعقول القرون الوسطى قرون الحروب بينهم ثم في عصر النهضة اغلقوها بينهم وحولوها الى دول العالم الاخر بعيدا عن أرضهم . اشعلوها من طرفهم على دول افريقيا وآسيا وامريكا الجنوبية وعلى نيوزيلندا وفرضوها على استراليا دون حرب لدخولها معهم حلفا لهم عسكريا وتراها قد شاركتهم في كل حروبهم ولم تأخذ جزاء كمستتمر مثلهم بل هي تمدهم جنودا ومالا فقط . وما زال ساريا عليها .حتى حدود الدول بافريقيا وآسيا غير ها هم . وشكل ا الدول حسب السكان بدينهم وطوائفهم . ليس د بينهم المعارك والمشاكل عندما تريد الدول الاستعمارية ذلك . حتى أو ولا الشرقية تدخلوا من منتصف الثمانينيات واستمرت ١٩٩٩ وقسم ها من حديد . ودمروا يوغسلافيا . عندما رفضت التقسيم . . ثم توجهوا شرقا اتجاه روسيا ورأيتم ماذا حصل من ٢٠٠٨ و ٩ حتى ٢٠١٤ والى الان وخسرت أوروبا أمنها وخسرت أموالها وهي ت صناعاتها فهي القديمة لم وعمل على إنشاء مصانع جديدة منذ ١٩٩٠ وقد هبط دخل زمعيشة أوروبا الغربية جميعها بعد أن كانت في السبعينيات والثمانينيات افضل دول العالم معيشة ورفاهية . وكنا نراهم شهريا في قروبات سياحية لمناطقنا ولم نعد نراهم منذ ثلاثون سنة إلا افرادا قليله لرجال أعمال فقط . . لكن بعد شعورنا أنهم جعلوا أنفسهم لنا أعداء . وليس شركاء مع انهم هم المستفيدون تجارة فليس لنا مصانع مثلهم فكنا لاوروبا الغربية جميعها اسواقا استهلاكية لجميع متاع الحياة . عندها كشعوب وليس كدول لماذا نشتري من عدو لي ويساعد عدو احتل ارضي ومقدساتي لاحعل من اقتصاده قويا ضدي وان خادم له في قوته وصناعته . لذا ليس لي قوة عسكرية مثله . إذن علي الا اشتري منه وامنع صديقي وقريبي أن يشتري بضاعتهم وعلى كل صاحب محل تجاري أن يذهب الصين منفردا يجلب بضاعة صينية ارخص ثمنا وامير ربحا لصاحبها . والى روسيا كذلك عبر إرسال كل مجموعة شخصا يشتري لهم بنفسه ويوردها لهم إلى دولهم في مشرقنا افضل مما كنا نشتريه من أوروبا الصناعية . فأصبحت البس ساعة صينية بدل الأوروبية . وكل بضاعنا بمحتلفها صينية أو روسية أو هندية أو اندونيسية أو ماليزية أو تايلاندية . فزاد ربحنا وتوفيرنا ولا اشاهد اي بضاعة بريطانية أو فرنسية أو سويسرية ألمانية هولندية نرويجية بلجيكية دانماركية إيطالية . فمن خسر نحن ام هم الذين ىهثوا وراء امريكا ولبوا حروبها علينا . وما زالوا لم يتعظ ا . حتى أننا نقوم بمظاهرات إذا تعاقدت حكوماتنا في شراء سلاح من أمريكا أو أوروبا واماهم سلاح صيني حديث وكوري شمالي وجنوبي وروسيا وهندي ارخص ثمنا وأكثر قطعا وعددا . فمن الذي خسر كل بضاعة لا تتوفر صناعة لها عندنا أو زراعة نستوردها من آسيا وأفريقيا . وأقل ثمنا . . ونترك أوروبا للشعب الاسرائيلي ليشتري منهم فهل هو أكثر سكانا منا مدينة واحدة لبعض دولنا ؤفوق عدد سكانها سكان فلسطين ممن جلبهم الغرب لها منه . .واستطاعت أوروبا أن ترسل أربعة ملايين يهودي لفلسطين وثلاثة من روسيا وآسيا وأفريقيا فلتركص أوروبا لتبيعهم كل ما تصنعه لهم أن استطاعت . . فما هي عقول ساسات أوروبا لا اعرف أنا فهل هي عقول بشرية قابلة للتطوير والتفكير فعلا . الجدد حطموا بكل يحطم شعوبهم ودولهم دون أن نحاربهم كما حابونا و قتلونا . فلن نحاربكم ولن نرسل أبناءنا لقتالكم . انتم حكام حدد متطرفون يحطم نكم يدمرونكم هم فنستريح من كل أوروبا ونحن نتفرج . ويستمر ضياع الغرب بجهله وعفلته . وعندها يسقط العدو الغاصب لفلسطين بما يفتعله من حروب ولن نحاربه الاةعبر جماعات قليله مسلحة باسحلة خفيفة ليسهل التنقل دون عربات. دبابات . حتى يتم تفكيكه تدريجيا . وكل همس سنين نفعل هزة كبيرة له تخسره مليارات أو تريليونات يخسرونها منهم وتمدونه انتم بباقي خساراته لتستمر الخيارات والانهيارات بأفعال قليله منا . فقط نخسر قتلى ولكن التحرير يحتاج للدم ما دمت لست قادرا على جمع سباح مثله فلا داعي لذلك غزة افشلته وحكمت قدراته ثم لبنان خسر فيها ما لم يخسر في حرب ثلاث وسبعين ولن نكررها للنا خسرنا مليارات . فقط ببضعة ملايين قليله اخسره وانتم مليارات . .فإن عدتم للصداقة يا أو وبا وللشراكة عدنا. . . والا فلا اقتراب منكم . انتهت بريطانيا العظمى. إلى دولة صغيرة فقيرة نسبيا لا تغطي نفقات شعبها المانيا ممكن ذلك في أزمة فرنسا كله . وانتم اعلم منا بذلك . حتى بشريا نفكر في استعادة كل ظهاجر مثلا المانيا. .الآن فقط القطاع الصحي وليس الصناعي والعمالي الصحة في المانيا بها أكثر من ستة الالاف إلى سبعة. من الممرضات. فإذا رجعن إلى بلادنا ماذا يحصل في القطاع الصحي . فابناؤها لا يغطون محلهن لأن كل الماني كان ينجب طفلا أو اثنين . فهناك فارق في الفرق العمري بين الشباب . اب انجب اثنين يستمر عدم الانجاب في العائلة لفترة أكثر من ٢٥- ٣٠ سنة دون إنجاب حتى يتزوج ولدهم. إذن الفرق في كل حيل ياتي ثلاثون سنة عندما يصل إلى سنةالسبعين فإن بينهم لا يوجد سن ستين أو خمسين أو أربعين . فقط ثلاثين وبين الثلاثين إلى تحتهم أقل من خمس سنين . فإن تجد عشرة أو خمس عشرة فارق كبير من اين لهم عمال كذلك قطاع الأطباء هناك فقط سوريين أكثر من عشر الآف طبيب إذا عادوا كيف تغطي المانيا .. كذلك المصانع .عندما اعترض الألمان على ميركل قبولهحرة السوريين . أوضحت لهم أنني لم أقبل الا أصحاب شهادات وخبرات ومهندسين وأطباء وعمال نحن بحاجة إليهم .
نستفيد منك باسكال وضيوفك في كل حلقه شاكرا لكم
كم نحترم شعب الماوري السكان الأصليين في نيوزيلندا... شعب مناضل يستحق كل التقدير
السيادة للماوري في الماوريلاند
و في فلسطين السيادة للفلسطيين
تحية لكم واقبلوا توضيحي . فإنه لصالحكم وليس ضدكم . ربما يسمع منكم ساساتكم ولا يسمعون منا طيلة خمسين سنة
القوى الاستعمارية ما زالت في الافية الثالثة بعقول القرون الوسطى قرون الحروب بينهم ثم في عصر النهضة اغلقوها بينهم وحولوها الى دول العالم الاخر بعيدا عن أرضهم . اشعلوها من طرفهم على دول افريقيا وآسيا وامريكا الجنوبية وعلى نيوزيلندا وفرضوها على استراليا دون حرب لدخولها معهم حلفا لهم عسكريا وتراها قد شاركتهم في كل حروبهم ولم تأخذ جزاء كمستتمر مثلهم بل هي تمدهم جنودا ومالا فقط . وما زال ساريا عليها .حتى حدود الدول بافريقيا وآسيا غير ها هم . وشكل ا الدول حسب السكان بدينهم وطوائفهم .
ليس د بينهم المعارك والمشاكل عندما تريد الدول الاستعمارية ذلك .
حتى أو ولا الشرقية تدخلوا من منتصف الثمانينيات واستمرت ١٩٩٩ وقسم ها من حديد . ودمروا يوغسلافيا . عندما رفضت التقسيم . . ثم توجهوا شرقا اتجاه روسيا ورأيتم ماذا حصل من ٢٠٠٨ و ٩ حتى ٢٠١٤ والى الان وخسرت أوروبا أمنها وخسرت أموالها وهي ت صناعاتها فهي القديمة لم وعمل على إنشاء مصانع جديدة منذ ١٩٩٠ وقد هبط دخل زمعيشة أوروبا الغربية جميعها بعد أن كانت في السبعينيات والثمانينيات افضل دول العالم معيشة ورفاهية . وكنا نراهم شهريا في قروبات سياحية لمناطقنا ولم نعد نراهم منذ ثلاثون سنة إلا افرادا قليله لرجال أعمال فقط . . لكن بعد شعورنا أنهم جعلوا أنفسهم لنا أعداء . وليس شركاء مع انهم هم المستفيدون تجارة فليس لنا مصانع مثلهم فكنا لاوروبا الغربية جميعها اسواقا استهلاكية لجميع متاع الحياة . عندها كشعوب وليس كدول لماذا نشتري من عدو لي ويساعد عدو احتل ارضي ومقدساتي لاحعل من اقتصاده قويا ضدي وان خادم له في قوته وصناعته . لذا ليس لي قوة عسكرية مثله . إذن علي الا اشتري منه وامنع صديقي وقريبي أن يشتري بضاعتهم وعلى كل صاحب محل تجاري أن يذهب الصين منفردا يجلب بضاعة صينية ارخص ثمنا وامير ربحا لصاحبها . والى روسيا كذلك عبر إرسال كل مجموعة شخصا يشتري لهم بنفسه ويوردها لهم إلى دولهم في مشرقنا افضل مما كنا نشتريه من أوروبا الصناعية .
فأصبحت البس ساعة صينية بدل الأوروبية .
وكل بضاعنا بمحتلفها صينية أو روسية أو هندية أو اندونيسية أو ماليزية أو تايلاندية . فزاد ربحنا وتوفيرنا ولا اشاهد اي بضاعة بريطانية أو فرنسية أو سويسرية ألمانية هولندية نرويجية بلجيكية دانماركية إيطالية . فمن خسر نحن ام هم الذين ىهثوا وراء امريكا ولبوا حروبها علينا . وما زالوا لم يتعظ ا .
حتى أننا نقوم بمظاهرات إذا تعاقدت حكوماتنا في شراء سلاح من أمريكا أو أوروبا واماهم سلاح صيني حديث وكوري شمالي وجنوبي وروسيا وهندي ارخص ثمنا وأكثر قطعا وعددا . فمن الذي خسر
كل بضاعة لا تتوفر صناعة لها عندنا أو زراعة نستوردها من آسيا وأفريقيا . وأقل ثمنا . . ونترك أوروبا للشعب الاسرائيلي ليشتري منهم
فهل هو أكثر سكانا منا مدينة واحدة لبعض دولنا ؤفوق عدد سكانها سكان فلسطين ممن جلبهم الغرب لها منه . .واستطاعت أوروبا أن ترسل أربعة ملايين يهودي لفلسطين وثلاثة من روسيا وآسيا وأفريقيا
فلتركص أوروبا لتبيعهم كل ما تصنعه لهم أن استطاعت . .
فما هي عقول ساسات أوروبا لا اعرف أنا
فهل هي عقول بشرية قابلة للتطوير والتفكير فعلا . الجدد حطموا بكل يحطم شعوبهم ودولهم دون أن نحاربهم كما حابونا و قتلونا .
فلن نحاربكم ولن نرسل أبناءنا لقتالكم .
انتم حكام حدد متطرفون يحطم نكم يدمرونكم هم فنستريح من كل أوروبا ونحن نتفرج . ويستمر ضياع الغرب بجهله وعفلته .
وعندها يسقط العدو الغاصب لفلسطين بما يفتعله من حروب ولن نحاربه الاةعبر جماعات قليله مسلحة باسحلة خفيفة ليسهل التنقل دون عربات. دبابات . حتى يتم تفكيكه تدريجيا .
وكل همس سنين نفعل هزة كبيرة له تخسره مليارات أو تريليونات يخسرونها منهم وتمدونه انتم بباقي خساراته لتستمر الخيارات والانهيارات بأفعال قليله منا . فقط نخسر قتلى ولكن التحرير يحتاج للدم ما دمت لست قادرا على جمع سباح مثله فلا داعي لذلك
غزة افشلته وحكمت قدراته ثم لبنان خسر فيها ما لم يخسر في حرب ثلاث وسبعين
ولن نكررها للنا خسرنا مليارات .
فقط ببضعة ملايين قليله اخسره وانتم مليارات . .فإن عدتم للصداقة يا أو وبا وللشراكة عدنا. . . والا فلا اقتراب منكم .
انتهت بريطانيا العظمى. إلى دولة صغيرة فقيرة نسبيا لا تغطي نفقات شعبها
المانيا ممكن ذلك في أزمة فرنسا كله .
وانتم اعلم منا بذلك . حتى بشريا
نفكر في استعادة كل ظهاجر
مثلا المانيا. .الآن فقط القطاع الصحي وليس الصناعي والعمالي
الصحة في المانيا بها أكثر من ستة الالاف إلى سبعة. من الممرضات. فإذا رجعن إلى بلادنا ماذا يحصل في القطاع الصحي . فابناؤها لا يغطون محلهن لأن كل الماني كان ينجب طفلا أو اثنين . فهناك فارق في الفرق العمري بين الشباب .
اب انجب اثنين يستمر عدم الانجاب في العائلة لفترة أكثر من ٢٥- ٣٠ سنة دون إنجاب حتى يتزوج ولدهم. إذن الفرق في كل حيل ياتي ثلاثون سنة عندما يصل إلى سنةالسبعين فإن بينهم لا يوجد سن ستين أو خمسين أو أربعين . فقط ثلاثين وبين الثلاثين إلى تحتهم أقل من خمس سنين . فإن تجد عشرة أو خمس عشرة فارق كبير من اين لهم عمال
كذلك قطاع الأطباء هناك فقط سوريين أكثر من عشر الآف طبيب إذا عادوا كيف تغطي المانيا .. كذلك المصانع .عندما اعترض الألمان على ميركل قبولهحرة السوريين . أوضحت لهم أنني لم أقبل الا أصحاب شهادات وخبرات ومهندسين وأطباء وعمال نحن بحاجة إليهم .