اللهم اغفر لنا ذنوبنا وارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات. وجزاكم الله خير الجزاء شيخنا الفاضل الجليل ونفع الله بكم وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم
الله يجزيك خير يا شيخنا ووفقكم الله دائما للخير والهدى لكن يا شيخنا صلاة الجمعة كانت رائعة ياريت تنزلها الخطبة كاملة مع الصلاة أو الصلاة لحالها فأنا مش عشاق صوتك الجميل وجزاكم الله خيرا
كفارة الكبائر، التي لها عقوبة في الدنيا كالزنا والسرقة وشرب الخمر، هو إقامة الحدود المقدّرة فيها كما رأى جمهور العلماء ذلك ، لقوله عليه الصلاة والسلام في الصحيحين (عن عبادة بن الصامت قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مجلس، فقال: تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئاً، ولا تزنوا، ولا تسرقوا، ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله إلا بالحق، فمن وفّى منكم فأجره على الله، ومن أصاب شيئاً من ذلك فعوقب به، فهو كفارة له، ومن أصاب شيئاً من ذلك فستره الله، فأمره إلى الله إن شاء عفا عنه، وإن شاء عذبه)، فالحد المقدّر في ذنب كفّارة لذلك الذنب، أما من ستره الله عزوجل ولم تقم عليه هذه الحدود ولم يتب فأمره مفوض لخالقه عزوجل لقوله تعالى (إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا) (النساء: 48) أما إذا تاب فإن توبته تُكفر ذنبه بمشيئة الله ورحمته. بينما الكبائر التي عقوبتها في الآخرة فإن التوبة النصوح تكفرها ، وكذلك كثرة الاستغفار والإنابة إلى الله، وكثرة الطاعات، لقوله تعالى (وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا) (الفرقان: 71).
جزاكم الله خيرا الشيخ توفيق الصايغ
سبحان الله سبحان الله سبحان الله 8:45
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
استغفرالله العظيم واتوب اليه لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
رحمتك يارب العالمين بالدنيا والاخره
اللهم. نقبل. من. شيخنا. واجزه. عنا. واهدنا. بكلامه
حفظك الله ياشيخ احييت قلوبنا
شيخنا الفاضل
ادعوا الله ان ييسر أمرك
ويشرح صدرك
ويتقبل عملك
ويبارك عملك
ويحفظ اهلك
ويرزقك الإخلاص
الهم قنة عذابك يوم تبعث عبادك
استغفر الله الله العظيم رب العرش العظيم
اتقي الله وغيري صوره الخلفية
أفضل وأجمل خطبة أو محاضرة سمعتها عن المغفرة .. الله يجزيك ألف خير ياشيخ ويرفع قدرك .. اللهم إغفرلنا وياك وجميع الموحِّدين ..
نادر
كندا
جزاك الله عنا كل خير
جزاك الله خير ياشيخ توفيق تخطب في الناس بموضوع واحد وتأتي بلحديث والادله ومناقب وقول الصحابه ماشاء الله عليك حفظك الله ورعاك
اللهم اغفر لنا اجمعين وجزى شيخنا خير الجزى
jezakelah ker ya seaki towfeq ensalah fe mizan hasenatik ya reb
العلم رحم بين اهله ...نحبكم في الله
ربي اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
ربي اغفر لي ولي لوالديا وللمؤمنين وللمؤمنات
اللهم اجعلنا من التوابيين الأوآهيين المخبتيين
يارب العالميين
اللهم صل على محمد
جميلة..الله يردكم ردا جميلا
ربنا اغفر لنا ذنوبنا أجمعين
اللهم اغفر لنا وارحمنا واعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم اغفرلنا جميعا واسترنا واعف عنا وانصرنا...
جزاك الله خير ياشيخنا الفاضل الله ينصرك و يغفرلك ذنوبك ويشرح صدرك
احبك في الله
سبحان الله ..يُرحل الداعية ويرحب بالمغني !!
جزاك الله خيرا ورقك المولى الاخلاص في القول والعمل
اللهم اغفر لنا اجمعين
اللهم اغفر لنا ذنوبنا وارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
وجزاكم الله خير الجزاء شيخنا الفاضل الجليل ونفع الله بكم وجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم
Mashallah
بارك الله فيك ونفع الله بعلمك وزادك الله من علمه وفهمه وجعل كل ذلك في ميزان حسناتك ...
بارك الله لك وبارك فيك
الله يجزيك خير يا شيخنا ووفقكم الله دائما للخير والهدى
لكن يا شيخنا صلاة الجمعة كانت رائعة ياريت تنزلها الخطبة كاملة مع الصلاة أو الصلاة لحالها فأنا مش عشاق صوتك الجميل
وجزاكم الله خيرا
كفارة الكبائر، التي لها عقوبة في الدنيا كالزنا والسرقة وشرب الخمر، هو إقامة الحدود المقدّرة فيها كما رأى جمهور العلماء ذلك ، لقوله عليه الصلاة والسلام في الصحيحين (عن عبادة بن الصامت قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مجلس، فقال: تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئاً، ولا تزنوا، ولا تسرقوا، ولا تقتلوا النفس التي حرّم الله إلا بالحق، فمن وفّى منكم فأجره على الله، ومن أصاب شيئاً من ذلك فعوقب به، فهو كفارة له، ومن أصاب شيئاً من ذلك فستره الله، فأمره إلى الله إن شاء عفا عنه، وإن شاء عذبه)، فالحد المقدّر في ذنب كفّارة لذلك الذنب، أما من ستره الله عزوجل ولم تقم عليه هذه الحدود ولم يتب فأمره مفوض لخالقه عزوجل لقوله تعالى (إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا) (النساء: 48) أما إذا تاب فإن توبته تُكفر ذنبه بمشيئة الله ورحمته. بينما الكبائر التي عقوبتها في الآخرة فإن التوبة النصوح تكفرها ، وكذلك كثرة الاستغفار والإنابة إلى الله، وكثرة الطاعات، لقوله تعالى (وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا) (الفرقان: 71).