استاذ أحمد الطبري وجميع المفسرين لم يقولوا ذلك هذا هو قول الطبري (( القول في تأويل قوله : إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره بقوله: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا "، ليس لكم، أيها المؤمنون، ناصر إلا الله ورسوله، والمؤمنون الذين صفتهم ما ذكر تعالى ذكره. (71) فأما اليهود والنصارى الذين أمركم الله أن تبرأوا من وَلايتهم، ونهاكم أن تتخذوا منهم أولياء، فليسوا لكم أولياء لا نُصرَاء، بل بعضهم أولياء بعض، ولا تتخذوا منهم وليًّا ولا نصيرًا. )) بعد أن فسر الاية المحكمة الواضحة ذكر الأقوال قيل وقال مجموعة اقوال منها عبادة بن الصامت وعلي بن ابي طالب واقوال اخرى
لا شك ولا ريب أن أمر الحكم يكون باختيار الأمة ولا شك ولا ريب أن علي بن أبي طالب كان أولى وأحق بالأمر من الشيخين أبي بكر وعمر ولا شك ولا ريب أن ما حصل النبي كان استبداداً كما صرّح علي بن أبي طالب نفسه كما هو مخرج في الصحيح بل اتهم أبا بكر بأنه استبد بالأمر على بني هاشم ولا شك ولا ريب أن الإمامة الدينية ثابتة لعلي بن أبي طالب وأهل البيت وإن كانت الإمامة السياسية تكون عبر الاختيار ولا شك ولا ريب بوجوب نصرة اهل البيت اذا قاموا على الحاكم وان كان باختيار الامة لان الامامة الدينية مقدمة على الامامة السياسية وان كانت باختيار لكن حصول هذا الفرض نادر جدا جدا لانه لو لم يكن استبداد لاختارت الامة اهل البيت طواعية كما حصل بعد مقتل عثمان هذه خلاصة بحثي .. الامامة الدينية ثابتة لاهل البيت قطعاً بموجب حديث الثقلين كما نصرتهم اذا استنصروا الناس واجبة قطعا بحكم ولايتهم لكن نعم الامامة السياسية مرهونة باختيار الامة بل الامام نفسه يعني ربما الامام لا يريد الحكم كما راينا واقعا من علي نفسه حينما رفض البيعة بعد مقتل عثمان حتى اصروا عليه … و تماماً كما كان النبي يطلب من الناس ان يبايعوه فكونه رسولا لا يعني انه ملكا الا ان يقلده الناس الملك والحكم … اخيرا المشكلة الرئيسة التي حصلت في الامة هي الاستبداد واجع البخاري وسترى ان علي اتهم ابا بكر بالاستبداد هذه المشكلة الجوهرية السلام على اهل البيت ورضي الله عن المهاجرين والانصار
@@ahmedlahmer8بل قال قولاً بليغاً وراياً معتبراً ونحسبه مسدداً ...فراجع نفسك الا اذا كنت من اهل الولاية التكوينيه ...وعلي خالق...وعلي رازق والائمه عليهم السلام مخلوقين قبل الخلق ولهم حالات مع الله لا يسعها مدنبي مرسل او ملك مقرب ومن هذه الهرطقه ...والله اعلم
مو صار خليفه وشتغير بلمسلمين هم حروب وغزو ونهب واءحقاد وفتن اثارها باقيه لحد هذا الوقت وصار انقسامهم الى شيعه وسنه واحد يسقط ويكفر بالثاني المشكله كله اتحاهات عاطفيه مو بحث وتدقيق عن الحقيقه والاسباب
لو نزلت الف اية بعلي فهاذا لايغير حقيقة وواقع التاريخ الذي عاشه المسلمين تحت خلافة وحکم علي حکم کارثي علی دولة الاسلام والمسلمين حروب اهلية اقتصاد مدمر قتل خيرة الصحابة لاوجود الی اي فتوحات بمختصر مفيد المسلمون يدفعون ثمن سياسات علي الفاشلة وحروبه العبثية الی يومنا هاذا
هذا من جهلك يا جاهل ....بل ان الامه وصلت بعد مقتل عثمان بن عفان وبسبب تولية بني اميه الامر الى مصائب كبيره ماكان بالسهل ان تعود المياه الى مجاريها ...فلا تكن من الجاهلين
شيخلصنا من هالربابه ياربي
قال عمر بن عبدالعزيز ازهد الناس علي بن ابي طالب زهد في الحكم حفاظا على دين الله ونبيه وبقي اماما وليس حاكما
استاذ أحمد الطبري وجميع المفسرين لم يقولوا ذلك هذا هو قول الطبري (( القول في تأويل قوله : إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره بقوله: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا "، ليس لكم، أيها المؤمنون، ناصر إلا الله ورسوله، والمؤمنون الذين صفتهم ما ذكر تعالى ذكره. (71) فأما اليهود والنصارى الذين أمركم الله أن تبرأوا من وَلايتهم، ونهاكم أن تتخذوا منهم أولياء، فليسوا لكم أولياء لا نُصرَاء، بل بعضهم أولياء بعض، ولا تتخذوا منهم وليًّا ولا نصيرًا. ))
بعد أن فسر الاية المحكمة الواضحة ذكر الأقوال قيل وقال مجموعة اقوال منها عبادة بن الصامت وعلي بن ابي طالب واقوال اخرى
لا شك ولا ريب أن أمر الحكم يكون باختيار الأمة
ولا شك ولا ريب أن علي بن أبي طالب كان أولى وأحق بالأمر من الشيخين أبي بكر وعمر
ولا شك ولا ريب أن ما حصل النبي كان استبداداً كما صرّح علي بن أبي طالب نفسه كما هو مخرج في الصحيح بل اتهم أبا بكر بأنه استبد بالأمر على بني هاشم
ولا شك ولا ريب أن الإمامة الدينية ثابتة لعلي بن أبي طالب وأهل البيت وإن كانت الإمامة السياسية تكون عبر الاختيار
ولا شك ولا ريب بوجوب نصرة اهل البيت اذا قاموا على الحاكم وان كان باختيار الامة لان الامامة الدينية مقدمة على الامامة السياسية وان كانت باختيار
لكن حصول هذا الفرض نادر جدا جدا لانه لو لم يكن استبداد لاختارت الامة اهل البيت طواعية كما حصل بعد مقتل عثمان
هذه خلاصة بحثي .. الامامة الدينية ثابتة لاهل البيت قطعاً بموجب حديث الثقلين كما نصرتهم اذا استنصروا الناس واجبة قطعا بحكم ولايتهم لكن نعم الامامة السياسية مرهونة باختيار الامة بل الامام نفسه يعني ربما الامام لا يريد الحكم كما راينا واقعا من علي نفسه حينما رفض البيعة بعد مقتل عثمان حتى اصروا عليه … و تماماً كما كان النبي يطلب من الناس ان يبايعوه فكونه رسولا لا يعني انه ملكا الا ان يقلده الناس الملك والحكم …
اخيرا المشكلة الرئيسة التي حصلت في الامة هي الاستبداد واجع البخاري وسترى ان علي اتهم ابا بكر بالاستبداد هذه المشكلة الجوهرية
السلام على اهل البيت ورضي الله عن المهاجرين والانصار
لاشك ولا ريب انك تهرف بما لا تعرف
@@ahmedlahmer8بل قال قولاً بليغاً وراياً معتبراً ونحسبه مسدداً ...فراجع نفسك الا اذا كنت من اهل الولاية التكوينيه ...وعلي خالق...وعلي رازق والائمه عليهم السلام مخلوقين قبل الخلق ولهم حالات مع الله لا يسعها مدنبي مرسل او ملك مقرب ومن هذه الهرطقه ...والله اعلم
مو صار خليفه وشتغير بلمسلمين هم حروب وغزو ونهب واءحقاد وفتن اثارها باقيه لحد هذا الوقت وصار انقسامهم الى شيعه وسنه واحد يسقط ويكفر بالثاني المشكله كله اتحاهات عاطفيه مو بحث وتدقيق عن الحقيقه والاسباب
عزيزي، لا تنساق إلى عاطفتك، عن أي غزوات تتحدث، لم تحصل في خلافة علي
مشكلة عبادة وتقديس الاشخاص منخلص منها
لو نزلت الف اية بعلي فهاذا لايغير حقيقة وواقع التاريخ الذي عاشه المسلمين تحت خلافة وحکم علي حکم کارثي علی دولة الاسلام والمسلمين حروب اهلية اقتصاد مدمر قتل خيرة الصحابة لاوجود الی اي فتوحات بمختصر مفيد المسلمون يدفعون ثمن سياسات علي الفاشلة وحروبه العبثية الی يومنا هاذا
الطعن في علي طعن في النبي
@amedibra6337 لاطعن ولاهم يحزنون النبي لايعلم الغيب شخصية علي الحقيقية وطمعه في السلطة تبين وبصورة واضحة ومکشوفة بعد وفاة الرسول مختصر مفيد
هذا من جهلك يا جاهل ....بل ان الامه وصلت بعد مقتل عثمان بن عفان وبسبب تولية بني اميه الامر الى مصائب كبيره ماكان بالسهل ان تعود المياه الى مجاريها ...فلا تكن من الجاهلين
علي مع الحق و الحق مع علي
علي لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق
من الذي اشعل هذه الحروب يا جاهل. راجع التاريخ يا حاقد.