سؤال مهم، و صعب .... واي اجابه سواء كانت من الدكتور، أو من أي واحد آخر، فلن تقنعك، ولن اقتنع انا ايظا ... ولكن انا اعرف، و متأكد من ان أي شيء يفعله الله، أو يسمح به، فهو الصحيح دائما .... وهناك آية في رسالة الرسول بولس إلى اهل رومية .. ( ونحن نعلم ان كل الأشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله، الذين هم مدعوون حسب قصده 8:28 ) .
الموضوع مركب يعني الله بيسمح يستخدم الشرير يفعل شر بالابرار ليمتحن محبه الابرار ومقياس المحبه وكل هذا لتذكيه الابرار ليرفعهم لمرحله اخري وده. لاجل التنقيه واختبار محبتهم لله ...واما لو اثنين اشرار بيفعلوا الشرور مع بعض فده من رحمه الله لكي يروا كم هم ما زالوا وحوش وحيوانات مفترسه وده بتبقي بقي مرايا ومقياس لمكانه الانسان علي اي خريطه وفي اي مستوي من الانسانيه ولكي يري الانسان نفسه انه مازال ابن لابليس الذي هو منذ البدء قتالا للناس وكذاب وابو كل كذاب واما الابرار فيريدهم الله ان يكونوا كحملان في وسط ذئاب وكل هذا تحت سيطره الله ضابط الكل وكل شي بيحصل بسماح من الله ولاكن ليس سماح الله ان يجعل عصا الخطاه تستقر علي نصيب الصديقين بل يسمح بحدود لانه لا يدعكم تجربون فوق ما لا تستطيعون وده لانه امين
@@salimshabo8735 بالتأكيد أنا لم أحكم بما في داخل قلوبهم فالله وحده عالم بالقلوب. لكن الخارج أحياناً يتكلم. وكمسيحي يجب أن حياتك الخارجية تعكس قوة وسلطان الرب وليس ضعف ووهن. مجرد أن أناس يقولون أنهم يعرفون الإله الحقيقي القادِر أن يحميهم ولكنهم خائفون من فيروس نسبة النجاة منه 99.9% فيتباعدون ويسدون أنوفهم عن تنفس الهواء الذي خلقه الله يجعلني أصدق أن هؤلاء الناس مثلهم مثل أهل العالم لا يعرفون الإله الحقيقي. بل هم مخدوعون مثلهم مثل أهل العالم بالأجندة الشيطانية . يظنون أنهم عندما يذهبون إلى الكنيسة لساعتين في الأسبوع ويملأون وقتهم بالخدمة فهم عندها مخلصون وهم لا يطيعون الرب ولا وصاياه. ولا يميزون العلامات وليس عندهم حكمة الرب في التحضير لمجيء الرب كما العذارى الجاهلات. لا يحبون أن يسمعوا من يوبخهم ليرجعوا لطريق الرب بل أقاموا لهم معلمين يسمعونهم ما يريدون سماعه.
امين باسم الرب يسوع
نشكرك باسم يسوع القس الدكتور ماهر
ربنا يبارككم ويحفظكم
📖🌎Amin
دكتور لو سمحت. لماذ الله يعطي حرية الإنسان. في عمل الشر. حتي يوذي الاخرين حتي يسبب لهم مشاكل طول العمر
سؤال مهم، و صعب ....
واي اجابه سواء كانت من الدكتور، أو من أي واحد آخر، فلن تقنعك، ولن اقتنع انا ايظا ...
ولكن انا اعرف، و متأكد من ان أي شيء يفعله الله، أو يسمح به، فهو الصحيح دائما ....
وهناك آية في رسالة الرسول بولس إلى اهل رومية .. ( ونحن نعلم ان كل الأشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله، الذين هم مدعوون حسب قصده 8:28 ) .
الموضوع مركب يعني الله بيسمح يستخدم الشرير يفعل شر بالابرار ليمتحن محبه الابرار ومقياس المحبه وكل هذا لتذكيه الابرار ليرفعهم لمرحله اخري وده. لاجل التنقيه واختبار محبتهم لله ...واما لو اثنين اشرار بيفعلوا الشرور مع بعض فده من رحمه الله لكي يروا كم هم ما زالوا وحوش وحيوانات مفترسه وده بتبقي بقي مرايا ومقياس لمكانه الانسان علي اي خريطه وفي اي مستوي من الانسانيه ولكي يري الانسان نفسه انه مازال ابن لابليس الذي هو منذ البدء قتالا للناس وكذاب وابو كل كذاب واما الابرار فيريدهم الله ان يكونوا كحملان في وسط ذئاب وكل هذا تحت سيطره الله ضابط الكل وكل شي بيحصل بسماح من الله ولاكن ليس سماح الله ان يجعل عصا الخطاه تستقر علي نصيب الصديقين بل يسمح بحدود لانه لا يدعكم تجربون فوق ما لا تستطيعون وده لانه امين
فإذا، الذين يتألمون بحسب مشيئة الله، فليستودعوا أنفسهم، كما لخالق أمين، في عمل الخير.
(1بط ٤ : ١٩)
=/=ضضضضضض/ذذذذذذذ اه من ىءئء، :-)
مؤمنين وخائفين لا يجتمعان
عندما تنظر للجالسين تجد خائفين وليس مؤمنين. وكأن إله الكتاب قد مات وليس حيا ب عد. حاشا لله طبعا
الحكم على الناس من غير معرفه، هوا قمة الجهل والشر .
@@salimshabo8735 بالتأكيد أنا لم أحكم بما في داخل قلوبهم فالله وحده عالم بالقلوب. لكن الخارج أحياناً يتكلم. وكمسيحي يجب أن حياتك الخارجية تعكس قوة وسلطان الرب وليس ضعف ووهن. مجرد أن أناس يقولون أنهم يعرفون الإله الحقيقي القادِر أن يحميهم ولكنهم خائفون من فيروس نسبة النجاة منه 99.9% فيتباعدون ويسدون أنوفهم عن تنفس الهواء الذي خلقه الله يجعلني أصدق أن هؤلاء الناس مثلهم مثل أهل العالم لا يعرفون الإله الحقيقي. بل هم مخدوعون مثلهم مثل أهل العالم بالأجندة الشيطانية . يظنون أنهم عندما يذهبون إلى الكنيسة لساعتين في الأسبوع ويملأون وقتهم بالخدمة فهم عندها مخلصون وهم لا يطيعون الرب ولا وصاياه. ولا يميزون العلامات وليس عندهم حكمة الرب في التحضير لمجيء الرب كما العذارى الجاهلات. لا يحبون أن يسمعوا من يوبخهم ليرجعوا لطريق الرب بل أقاموا لهم معلمين يسمعونهم ما يريدون سماعه.
طبعا فرق كبير بين الجالسين وبين إيمان داود الذي يسمعون عنه