اه ياشيخ عليك وعلى كلامك الجميل والمنطقي ،ما شاء الله عليك انا برتاح بس اسمعك برتاح وبتفائل كثير ، ويجب ان تقدر ويعلى شانك حتى تصل كلامك الى الجميع ، الف تحيه لك من فلسطين
أحييك من القلب أستاذ حسن.. قدمت نظرة مختلفة عما علموه لنا.. تملك من القدرة على التبليغ بقدر ما تملك من عقل نقدي وعلم غزير.. نفع الله المسلمين بعلمك وعلم شحرور والجابري وعدنان وغيركم... بوركتم جميعا
يعتبر باحث اسلامي. للتقريب بين المذاهب. الاسلاميه. كونه لايتشدد الى احد ويمكن للجميع ان يستفيدو من. خبرته وعلومه. وجزاك الله عنا الف خير فانت تنور لنا البصائر
عجبتي كلمة الشيخ لما شبه كلمة نحن فتحنا البلاد و و . بقول ابليس انا خير منه. الله يقويك يا شيخ ويعطيك الصحة والعافية والصبر ويوصل كلمتك لجميع المتسائلين الباحثين عن الحق.
اللهم صل على محمد وآل محمد وقني من المعاصي و استعملني بالطاعة وارزقني حسن الانابة وطهرني بالتوبة وايدني بالعصمة و واستصلحني بالعافية واذقني حلاوة المغفرة واجعلني طليق عفوك و عتيق رحمتك واكتب لي امانا من سخطك برحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم يحفظك ياشيخنا الجليل نحن في العراق كثير من الوقت نستمع الى تفضلكم بلحديث والحياديه التي فيك شيخنا الجليل لاتوجد عند كثير من المشايخ عند اهل السنه والجماعه. اعتقد ان المسلمين اذا اراده ان يصلوا الى درجه متقدمه من العلم فعليهم الوحده وتوحيد الكتب واخراج الشوائب من كلا الطرفين حتى نكون في درجه متقدمه. وتحمي حياض السلام من الخوارج الجدد تحياتي
اللهم ارنا الحق حق وارزقنا اتباعه والله اعلم حل الامة فيما يعرضه الشيج حسن المالكي والشيخ عدنان ابراهيم بدون احزاب وفرق وشيعة ووهابية وغيرها من الفرق المتناطحة التي زورت الدين
مسألة العطاء أو المكافأة من أصعب المسائل التي تواجه أي مسؤول أو قائد. إذا أن معاييرها فيها كثير من التقديرات الذاتية. وإذا طبقت مبدأ المساواة ففيه ظلم أيضاً واذا طبقت مبدأ العدالة ففيه الكثير من التقدير الذاتي لمن يستحق ومقدار الاستحقاق. فلا يمكن بأي حال من الأحوال تخطيء عمر رضي الله عنه بدون الجلوس معه والاستماع لمبرراته وهذا مستحيل. فتلك أمة قد خلت والله أعلم
لا يجد دليل من القران ان السنة النبوية وحي من الله. بل لا يجد «السنة النبي» أبدا في القران. السنة في القران يظهر في ٢ مکائن. المکان ١: سنة الله. والدليل قوله تعلی: «سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا» وسنة الله هي عذاب الذين كذبوا بالرسل فحق عليه الوعيد. ومکان ٢: سنة الأولين والدليل قوله تعلی: «وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا» فالسنة الأولين هي ما ألفينا عليه آبائنا وبهذا نکذب بما أنزل الله والعياذ بالله. “الديل” الذي يأتي بها الحديثيون هي ٢ آيتامن سورة النجم. «وما ينطق عن الهوی، إن هو إلی وحي يوحی» ولکن ان کنتم تقرأون سورة النجم کاملا تعلم ان الوحي الذي ورد في هتان الآيتان الکريمة تعلم أنها «آيات ربه الكبری» أي کتاب الله. فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذمبك کما قال ربنا عز وجل! فالأحاديث التي ينسب إلی محمد ابن عبد الله سلام عليه يصنعه کأن له الحکم! وهذا شرك بلا شك. لأن قال الرحمن سبحانه: «انِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ»
الأستاذ حسن ، أوافقك في أنّ الإسلام الحقيقي لمْ يُجسّدْ على الواقع ، لكن عندما نتحدث بلغة الإحصاء والنسبة ، فأنا لا اوافق قولك بأن الإسلام اكتمل في زمن علي رض ، فكذلك في زمن ابي بكر الصديق رض كانتْ هناك منعطفات خطيرة ، انقذ فيها أبو بكر الإسلام من كارثة كبيرة ، مثل : الشجار في السقيفة ، وحروب الردة وو...أمور كثيرة ، استطاع ابو بكر فيها إدارة الشان العام بشكل ممتاز ، وقد كان مؤهلا لذلك بسبب كبر سنه ، حيث كان قريبا من رسول الله ص ، وكذلك عمر رض ، كان رجل المرحلة ، وقضى على العصبيات ، وأدار كل الصراعات بطريقة ناجحة ، إلى عهد عثمان بدأت تتغير الامور ن وتراكمت المشاكل على الإمام علي رض ، واستطاع أن يحلها أيضا ، فالمسألة إذن تبقى نسبية ، ويصح إطلاق الخلقاء الراشدين على الأربعة ، بالنظر إلى التحديات التي واجهوها ، وبالجهد المبذول ، ولا يوجد بعدهم أي فترة تستحق هذا اللفب بالنظر إلى الإمكانات والإنجازات ، وشكرا .
Djalel Dch . حياك الله. تعليقك يستحق الرد . . . عندما ولي ابابكر الصديق الخلافة و وصل الخبر اليه سأل لماذا ولي الخلافة قيل لكبر سنه فقال انا ابوه وانا اكبر منه وقد توفي ابابكر الصديق واباه مازال حي وتوفي بعده بسنتين. . . لقد فتح رسول الله مكة و ولى عليها شاب عشريني فغضبت قريش فسمع رسول الله فقال ( ايه الناس ان اكفئكم اكبركم وليس اكبركم اكفئكم ) . . . لقد خنق الاسلام وحنط في السقيفة بسبب تولي الخلافة اناس ليسوا اهل لها . . .
الم تكن اياته تتلى عليكم طيب من المعروف انه ايات القرآن عم نلاقي الها اكثر من تفسير واختلافات الانسان يلي مثلي كيف بدو يفهم القرآن دون الرجوع للناس المختصه ويلي هم المسوؤلين عن قلب الاسلام القرآني لاسلام بشري.
أنزل الله ثلاث صلوات وليس خمسا من الميزات التي تمتاز بها الصلاة المفروضة أن يكون الله قد عين للناس مقدارها وعين لهم وقتها في الكتاب وأول ما نزل من القرآن في الصلاة المفروضة قوله عز وجل ‘‘ يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلا نصفه أو انقص منه قليلا أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا ’’ فهذه الآية ترينا بوضوح كيف عين الله لنا مقدار الصلاة ووقتها الذي تؤدى فيه بأن جعل المقدار ما يقارب نصف الليل وعين وقتها بأن تكون في الليل وهكذا صلى نبينا وطائفة من الذين آمنوا معه كما قال الله عنهم في الكتاب ‘‘ إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك …’’ فهذه هي الصلاة التي كانت مفروضة في البداية ، ثم فرض الله مع صلاة الليل السابقة أوقاتا أخرى أي صلاة أخرى وذلك في الصباح الباكر وفي الأصيل ونزل في ذلك قرآنا يقول الله فيه ( واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ، ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا ) [ سورة الإنسان ] وهذه الآية تضم كل الصلاة التي كانت مفروضة في البداية ، صلاة في الصباح الباكر وصلاة وقت الأصيل وذلك قوله ( واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ) ثم الصلاة الطويلة في الليل التي تعرف بالقيام وهو قوله ( ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا ) ومر على هذه الصلاة فترة من الزمن ثم جاء التخفيف من الله فخفف عنا هذا العبء الثقيل وأنزل قرآنا يقول فيه ‘‘ إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ، ونصفه ، وثلثه ، وطائفة من الذين معك ، والله يقدر الليل والنهار ، علم أن لن تحصوه فتاب عليكم ، فاقرأوا ما تيسر من القرآن ’’ وبنزول هذه الآية أصبحت الصلاة الطويلة في الليل نافلة تصلى حسب الإستطاعة ، نزل التخفيف في صلاة الليل التي تعرف بالقيام وأبقى على الصلاة الأخرى بكرة وعند الأصيل ، ولو لم تكن هناك صلاة بكرة وعند الأصيل لما جاء التخفيف ، فالتخفيف يعرض الصلاة المخففة للإهمال كما نراه اليوم ولا بد أن تكون هناك صلاة أخرى مفروضة تربط الناس بربها ، ألا وهي الصلاة بكرة وأصيلا التي كانت مع القيام ، خفف الله القيام وأبقى على هذه الصلاة بكرة وأصيلا ، وظل القرآن ينزل من حين لآخر يذكر بهذه الصلاة أي بكرة وعند الأصيل ، وكلما نزل فيها قرآنا أعطاها تفصيلا أكثر إلى أن جاء الإسراء فأكد على هذه الصلاة ورسم لها الحدود النهائية حيث قال( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل ، وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ، ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا ) فكما ذكر من قبل الصلاة في الصباح الباكر ذكرها هنا في هذه الآية بقوله ( وقرآن الفجر) وكما ذكر من قبل الصلاة في الأصيل ذكرها هنا بقوله ( لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) وكما كان القيام نافلة ذكره هنا بقوله ( ومن الليل فتهجد به نافلة لك ) وظل القرآن يذكر نفس الصلاة أي بعد الإسراء ولم يطرأ أي تغيير ، بقيت نفس الأوقات ونفس الحدود إلى أن ختم الله القرآن وانتهت الرسالة وسأبين ذلك إن شاء الله مفصلا : الصلاة في الصباح الباكـر وقتها : تكون هذه الصلاة في أول النهار مقدارها من الوقت :هو مقدار طرف النهار ويبدأ من بداية النهار عند تلاشي الظلام إلى قبل طلوع الشمس . صلاة في المساء وقتها : تكون هذه الصلاة في آخر النهار مقدارها من الوقت : هو مقدار طرف النهار ، ويبدأ هذا التوقيت من قبل غروب الشمس إلى آخر النهار عند بداية الظلام أي عكس ما يقع في الصباح تماما صلاة في الليل وقتها : تكون هذه الصلاة في أول الليل مقدارها من الوقت : يبدأ توقيتها من أول الليل إلى غسقه أي حتى يشتد الظلام ، فالوقت الذي يضم آخر النهار وأول الليل هو الأصيل وخلاصة القول أن الله فرض علينا ثلاثة أوقات تقام فيها الصلاة ، صلاة في أول النهار وتسمى الفجر ، وصلاة في آخر النهار وتسمى الوسطى ، وصلاة في أول الليل وتسمى العشاء ، ولم ينزل الله غير هذا إلا ما كان نافلة في الليل ، ومن قال غير هذا فقد افترى على الله كذبا وقال على الله ما لم ينزل به سلطانا وأني ومن اتبعني على هذا لشهيد . واليكم الآيات التي أنزلها الله في الصلاة المفروضة : قال الرحمان ‘‘ وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفى من الليل ’’ يعني أن الصلاة تقام في أول النهار وآخره مقدار طرفيه وتأخذ أخرى جزءا من الليل وهذه الآية واضحة تمام الوضوح ومبينة الأوقات التي تقام فيها الصلاة على أنها ثلاث أوقات، ونزلت هذه الآية بعد تخفيف القيام . آية أخرى يقول الله فيها ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى ) وهذه الآية تعطي تفصيلا آخر لهذه الصلاة ، إنها تبين حدود أطراف النهار الذي ذكرته الآية السابقة ، بحيث ينتهي الطرف الأول من النهار قبل طلوع الشمس ويبدأ الطرف الثاني منه قبل غروبها وهذه الآية أيضا جاءت بعد تخفيف القيام . وجاءت آية أخرى تبين كل الحدود للصلاة ، قال الله عز وجل ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ..) فهذه الآية توضح كل الوضوح أن الصلاة تبدأ من دلوك الشمس أي قبل غروبها بقليل وتنتهي إلى غسق الليل أي عندما تشتد ظلمة الليل ، ( وقرآن الفجر ) أي وأقم الصلاة وقت الفجر وتأخذ كل هذا الوقت حتى طلوع الشمس ، فأوقات الصلاة المفروضة في هذه الآية تتناسق جملة وتفصيلا مع الأوقات المفروضة في الآيتين السابقتين وما يأتي بعدها . آية أخرى نزلت في سورة يذكر الله فيها الصلاة المفروضة بأنها تكون في هذه الأوقات فيقول ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب ومن الليل فسبحه وأدبار السجود ) فالصلاة لا زالت هي نفسها تتناسق مع ما نزل من قبل . وأنقل لكم آية نزلت بعد الإسراء وفي المدينة حيث وقعت هناك غزوة الأحزاب التي ذكرها الله في كتابه فالآية التي نزلت في هذه السورة يبين الله فيها أن الصلاة الأولى تكون في الصباح بكرة ، والثانية والثالثة تكون عشية عند الأصيل ، يقول عز وجل في سورة الأحزاب ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا ) نفس الأوقات التي ذكرها من قبل ، فالآية تتناسق مع ما نزل من قبل . إليكم آية أخرى نزلت في سورة غافر ، وهي تؤكد على هذه الأوقات ، يقول الله فيها ( فاصبر إن وعد الله حق ، واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار ) فهذه هي صلاة الرسول التي كان يصليها وكذلك صلى الأنبياء من قبل هذه الصلاة ، ولنأخذ مثالا عن ذلك مما ذكره الله لنا في القرآن ، فنبي الله داوود كان يصلي هذه الصلاة بالذات ، قال الله عنه ( واذكر عبدنا داوود ذا الأيد انه أواب انا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق ) أي أن داوود كان يصلي بانتظام في الصباح الباكر وهو وقت الإشراق ويصلي بالعشي ، نفس الأوقات التي حثنا الله عليها ، فالصلاة لم تتغير . وكذلك نبي الله زكريا فانه كان يصلي هذه الصلاة نفسها ، وبذلك أمره الله قائلا ( قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ، واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشي والإبكار ) < آل عمران > فالله أمره بالصلاة بالعشي والإبكار كما أمر داوود وكما أمرنا نحن بالصلاة في هذه الأوقات ، وبهذه الصلاة أمر زكريا قومه دون أن يزيد فيها أو ينقص منها ، يقول الله عنه في سورة مريم ( فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا ) فالأنبياء لا يغيرون ولا ينقصون ولا يزيدون في دين الله ، فالصلاة من الشرائع التي وصى الله بها جميع الأنبياء ، ولا تكون إلا في هذه الأوقات ، ولم ينزل في القرآن غير هذه الصلاة ، وما نراه من الصلاة اليوم ما هو إلا من صنع الناس عبر تطاول الزمان . هذه هي الأوقات التي كان يصليها النبي والذين آمنوا معه قال الله عنهم ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ) أي واصبر مع الذين يعبدون ربهم بالغداة والعشي أي يصلون في هذه الأوقات يعني الصلوات الثلاث المذكورة سابقا ، فقوله يدعون ربهم يعني يعبدون ربهم لأن كلمة الدعاء في القرآن تطلق على السؤال وتطلق على العبادة فالدعاء هنا مرتبط بوقت الصلاة فيعني العبادة ، أضف إلى ذلك أنه قال يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه فالعبادة أي الصلاة هي التي يريدون بها وجه الله أما الدعاء الذي يقصد به السؤال فالمراد به مصلحة الناس . والآيات التي يطلق الدعاء بها على العبادة كثيرة ، وأذكر منها على سبيل المثال ما هو واضح وضوح الشمس في قوله عز وجل ( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ، وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا ) أي إن المساجد لله وحده فلا تعبدوا فيها أحدا مع الله فكلمة تدعوا تعني تعبدوا ، ولما قام عبد الله يدعوه يعني لما قام النبي يعبد الله أي يصلي ، فهذه هي صلاة النبي والذين أمره الله بالصبر معهم فاتقوا الله يا أولي الألباب .
+Bilal La أعطيك دليلا آخر بإذن الله ، ما هو مصدر التشريع الذي يحاسب الله الناس عنه يوم القيامة ؟ يجب أن نعرف ماذا ينتظرنا غدا ، فإن كان صحيحا ما قلته سابقا فيجب أن يكون متماشيا ومتناسقا مع الذي سيحدث غدا ، وهذا ما سنتعرف عليه بإذن الله . إن الله ذكر القيامة كثيرا ، وذكر أهوالها ، وذكر ما يحدث فيها ، وذكر الأنبياء وحضورهم ، وذكر المؤمنين ، وذكر الكافرين ، وذكر الفاسقين ، وذكر الجن ، وذكر الفجار ، وذكر الشياطين ، وذكر الملائكة ، وذكر ما يقول هؤلاء وهؤلاء ، وذكر التراشق في الكلام ، وذكر أنواع التعذيب ، ذكر الأصنام ، وذكر الآباء ، الأولاد ، الأزواج ، ذكر الكثير من الأشياء ، ذكر ما يستحق الذكر ، وما لا يستحق ، وفي كل ما ذكر لا تجد أبدا أن الله ذكر [ السنة ] مصدر التشريع المصطنع ، بينما تجد كل هذه الأشياء التي ذكرتها ، وحتى القيامة بنفسها ، تجد كل هذا يدور حول شيء واحد ، وهو الآيات ، والآيات فقط ، كذبوا بالآيات ، لم يسمعوا الآيات ، جاءتهم الآيات ، فكل ما يسأل الناس عنه يوم القيامة ، وبشدة ، هو الآيات التي أنزلها الله عليهم ، لا شيء آخر يسألون عنه ، فلا تجد أبدا سؤالا عن ما أسموه بالسنة ، أبدا ، علما أن الأنبياء كلهم حاضرون ، والأمم كلها حاضرة أيضا ، فالكل يرى ما يجري ، والذي ستسأل عنه هذه الجموع ، هو الآيات فقط نأخذ مقطعا من هذا المشهد ، والذي يخص هذه الأمة ، وتعالوا ننظر ماذا يكون موقف الرسول من هذه الأمة يوم القيامة ، فاسمع معي هذا الخبر الذي جاء من عند الله ، يقول الخبير العليم ( ... ويوم يعض الظالم على يديه ، يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ، يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا ، لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني ، وكان الشيطان للإنسان خذولا ، وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ... ) أنظر جيدا لهذا الخبر ، فقوله ( ويوم يعض الظالم على يديه ) فهذا الموقف يكون يوم القيامة ، وفي هذا اليوم سيتكلم الرسول ويقول ( يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ) فقبل أن أتناول هذه النقطة ، أتكلم عن كلمة ( مهجورا ) والتي هي من الهجر ، فالهجر يدل أن هناك منطقتين ، حالتين ، مرحلتين ، مكانين ، المهم أن هناك وضعيتين ، مع ترتيبهما ، أي أن هناك أولى وهناك ثانية ، والهجر يدل على الرحيل من الوضعية الأولى إلى الثانية دون العودة إليها ، وهذه المعلومات أكيدة ولا جدال فيها ، فالوضعية الأولى هي المهجورة ، والشيء المهجور هنا معلوم وهو القرآن ، والوضعية الثانية هي التي يتم الهجر إليها ، وفي هذه الآية لم تعين ، لأن أي تشريع تسير عليه غير تشريع القرآن فاعلم أنك هجرت القرآن ، واعلم أنك من الذين يحق عليهم هذا القول ، والذين هجروا القرآن هم قوم النبي ، إذن لدينا كل المعلومات ، فلنطرح هذه المواصفات على شعوب العالم كلها لنعرف أي شعب تنطبق عليه هذه المواصفات ، ومن هم هؤلاء القوم ، ولنأخذ الهندوس مثلا ، هل هم الهندوس ؟ وهل هذه المواصفات تنطبق عليهم ، وهل كان الهندوس في يوم ما يتبعون تشريع القرآن ثم تركوه واتبعوا تشريعا آخر ، إذن فالهندوس غير معنيين ، ولنأخذ النصارى ، فهل هم النصارى ؟ كلا ، فالنصارى غير معنيين ، ولنأخذ اليهود ، فهل هم اليهود ؟ كلا ، فاليهود غير معنيين ، فالشعب الوحيد الذي يشار إليه بالأصبع والذي هو معني بهذه الآية هو الأمة الإسلامية ، فهي الوحيدة التي لها علاقة بالنبي ، وهي الوحيدة التي تنطبق عليها هذه المواصفات بحذافيرها ، إذن فلننظر في التشريع الذي جاء به القرآن ، ولننظر في التشريع الذي تعمل به الأمة الإسلامية ، فالأمة في واد والتشريع الذي أنزله الله في واد آخر تماما ، فالقرآن مهجور تماما ، وأنظر جيدا إلى شكوى الرسول من قومه ، فهل اشتكى من هجر السنة المصنوعة أم اشتكى من هجر القرآن ، ألا ترى أن المسلمين يشتكون من هجر السنة التي صنعوها ، فكيف لا يشتكي منها الرسول غدا يوم القيامة وهي التي يشتكي المسلمون من هجرها ، لماذا لم يشتكي من هذا المصدر إطلاقا واشتكى فقط من مصدر واحد وهو القرآن ، فالنبي كان على علم بأنه سيواجه قومه بهذا يوم القيامة ، لأن الخبر هذا نزل عليه في حياته ، وبالله عليك ، بماذا تظن أنه سينصحهم قبل وفاته ، هل سيركز نصحه على التمسك بالقرآن أم هي المقولة التي صنعوها شركا وكذبا عليه ، والتي طالما يرددونها قائلين [ تركت فيكم شيئين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ، كتاب الله وسنتي ] أنظر لهذا الشرك ، شرك كبير يقول به المسلمون لكنهم لا يشعرون ، تخيل شيخ قبيلة يقول لقومه قبل أن يسافر إلى مكان بعيد ، تركت لكم شيئين وهو ينتظر لقاءهم بعد السفر ، ثم يأتي الوقت الموعود فيأتون إليه ويلتقون به ، فماذا ينتظر منهم عند اللقاء ، ألا ينتظر منهم الشيئين ، وإذا كانت هذه مجرد قصة وصلتنا ، ثم علمنا بأن شيخ القبيلة كان يتحسر على شيء واحد لم يصل إليه ، فماذا يعني من القصة هذه ، فإما أن الشيء الثاني قد وصل إليه وبصحة جيدة ، أو أن الشيء الثاني ليست له أهمية فلا داعي لأن يوصيهم به قبل السفر ، وإما الشيء الثاني لم يكن موجودا أصلا منذ البداية ، ولنأخذ المقولة المكذوبة الآن ، فإذا كان النبي أوصى بشيئين فمن المفروض أن ينتظر هذا الشيئين عند اللقاء ، وبما أنه عند اللقاء كان يشتكي من فقدان شيء واحد وهو الكتاب ، فنصبح أمام خيارين ، إما أن الشيء الثاني قد وصل على أحسن وجه ، وبالتالي فلم يتحسر عليه ، أو أن الشيء الثاني لم يتركه أصلا منذ أن فارقهم ، وعندما نأتي للأرشيف لنبحث عن هذا الشيء ، فنبدأ البحث من بداية الإنسانية ونمر عبر الأمم ، أمة ، أمة ، ونبيا ، نبيا ، فلا نجد ولا نبيا واحدا ترك لأمته شيئين ، ولا نجد إلا شيئا واحدا كانوا يتركونه دائما لأقوامهم وهو الكتاب فقط ، ثم نأتي لكلام الله طولا وعرضا فلا نجد أيضا إلا شيئا واحدا الذي هو ذلك الكتاب ، ثم نأتي لجبريل الذي كان وسيطا بين الله وأنبيائه ، لننظر ماذا سلم جبريل للنبي ، فنجده لم يسلمه إلا شيئا واحدا الذي هو الكتاب ، ثم ننطلق في الأرشيف ليوم الحساب لننظر في كلام الملائكة عن ماذا يتحدثون ، فنجدهم يتكلمون عن شيء واحد الذي هو ذلك الكتاب ، ثم ننطلق في الأرشيف إلى اللوح المحفوظ ماذا مثبت عليه ، فنجد دائما إلا شيئا واحدا الذي هو ذلك الكتاب ، فأين ما تذهب ، فلا تجد إلا ذلك الكتاب ، وبالتالي فالحكم الذي يصدر نفسه ، والذي يقول حتما ورغما ، أن الناس كذبوا على الله ورسوله كما كذب الذين من قبلهم ، وأن المقولة السابقة لم يقل بها النبي أبدا ، وأنها من صنعهم ، وأن مصدر التشريع في دين الله لا يوجد إلا واحد هو [ ما أنزل الله ] فقط .
+Bilal La ــ أعطيك دليل آخر وهو عبارة عن قاعدة ، [ شرع الله واحد ومحدد ، ومصادر الشرك تتعدد وتتمدد ] يا أخي المؤمن ، خذ مني هذه القاعدة بإذن الله [[ شرع الله واحد ومحدد ، ومصادر الشرك تتعدد وتتمدد ]] هذه هي القاعدة المحاطة بين قوسين ، وأعطيك التوضيح ، فليعلم أخي أن مصدر التشريع في الدين أولا يأتي من عند الله ، وعندما يأتي من عنده يجعل له بداية ، وعندما ينهي الله ذلك التشريع المنزل يقوم بختمه ، أي يغلقه ، ويبين ذلك للجميع بأن التشريع انتهى ، فيصبح التشريع المنزل تشريع واحد ومحدد تماما ، وبعد ذلك فلا يحق ، ولا يجوز ، إضافة أي شيء ، ولو كلمة ، فالمصدر إذن يكون دائما واحد ومحدد ، معلوم تماما ، وذلك هو نوع الكتب التي أنزلها الله . لنأت الآن إلى مصادر الشرك ، فخذ أي مصدر للشرك ، فإنه دائما يتعدد ويتمدد ، فالذين يصنعون صنما يتعدد مع الوقت فيصبح أصناما ، ثم يتمدد مع الوقت فتدخل الأشجار والجبال والكواكب وغيرها ، وخذ أي مصدر للشرك فإنك تجد فيه هذه القاعدة ، تجده يتعدد ويتمدد ، وبالتالي لا يمكن أن يكون محدودا أبدا ، ويتمدد من جيل لجيل ، ومن مكان لآخر ، ومن زمان لآخر ، فإن صفة التعدد والتمدد تلازمه دائما ، لنأت الآن إلى المصدر الذي صنعه الناس وأسموه بالسنة ، وأنظر إلى مقولة التمدد التي صنعوها دون أن يشعروا بما قالوا ودون أن يعلموا بأن مصادر الشرك تتعدد وتتمدد ، فانظر إلى المقولة التالية : [ عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ] فانظر إلى الشرك كيف يتعدد ويتمدد ، فلو أخذنا 10 خلفاء تتعدد مصادر الشرك وتعدد إلى عشرة مصادر ، ولو أخذنا عشرين تتعدد إلى عشرين ، والقائمة مفتوحة ، والمصادر هذه تتقلص أحيانا لتصل مصنفين أو ثلاثا أو أربعا وتتمدد أحيانا أخرى لتصل إلى أعداد من المصنفات ، ناهيك على أن لكل طائفة مصادرها الخاصة بها ، فهذا تمدد من طائفة لأخرى ، فمصادر السنيين مثلا غير مصادر الشيعة ، ثم داخل هذه الطوائف الكبيرة توجد الطوائف الصغيرة والتي لها منحنيات بمصادر تخصها ، فانظر إلى مصادر الشرك التي أسموها بالسنة ، فهل تجد لها بداية ، وهل تجد لها نهاية ، متى بدأت ، ومتى تنتهي ، ونحن الآن في 2007 ولا يزالون يمددون مصادر شركهم هذه ، يدخلون تشريعات ويخرجون أخرى ، فهذه المصادر غير معلومة تماما ، لا من ناحية البداية ، ولا من ناحية النهاية ، ولا من ناحية المحتوى ، فهي تتنكر من كل جانب ، وليس هذا من صفات مصادر التشريع للعباد ، ولا من صفات مصادر التشريع في دين الله ، ولا من صفات التشريع الذي أنزله الله ، فالناس الآن تمشي مفقودة البصر .
الباحث عن الحقيقه لماذا قال الله سبحانه " أقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل وقرآن الفجر..." ولو كانت ثلاثة أوقات لقال " أقم الصلاة لدلوك الشمس وغسق الليل وقرآن الفجر ...." هكذا العرب الأقحاح كلام الله وكان فعل الرسول صلى الله عليه وسلم أمامهم بالصلاة خمس صلوات مثالا لهم ليعضد فهمهم لما جاء به القرآن الكريم .
هل يستطيع اي مسلم او غير مسلم ان يقول علي كلام الشيخ حسن فرج الله همه وغمه ان حديثه هاذا غير انساني ولا واقعي منطقي ؟ اثبت بالدليل ومن كتاب الله انه حق وللعالمين .
لقد لعن الله كمية محدودة من ناس ،،، غدروا وقتلو أنبياء الله ورسوله نعم هم بكثرة وأقوام لكن اخر أربعة خططوا في قتل اخر نبي ورسول هم ابو بكر وبنته عايشة وعمر الخطاب وبنته حفصة لعنهم الله ومن احبهم ومن ناصرهم ومن اتقى بهم ومن لم يلعنهم. لعنهم الله !!! ان فهمت السبب وكنت من محبي أهل بيت الله فلا جناح عليك ...!!!
حبيبنا حسن، اعرف انك مطمئن،ومهما ظلموك ولكننا مشتاقين لصوتك، لإطلالتك، لحضورك، نحن القلقون، نحن الحيارى، وانت دليل هادي💔
من اول مرة استمعت اليك ياشيخ . والله الذى لا اله الا هو ان تتكلم حقا وصوابا . بارك الله فيك يا شيخنا الجليل
انا اشعر براحةكبيرة لسماع كلام هذا الرجل
اه ياشيخ عليك وعلى كلامك الجميل والمنطقي ،ما شاء الله عليك انا برتاح بس اسمعك برتاح وبتفائل كثير ، ويجب ان تقدر ويعلى شانك حتى تصل كلامك الى الجميع ، الف تحيه لك من فلسطين
تحية لك من الجزاءر ، فعلا عبقري،ما شاء الله عليك
اكبر عالم حديث في العصر الحديث.علامة محقق كبير.احترمك يامالكي الله يحفظك
أحييك من القلب أستاذ حسن.. قدمت نظرة مختلفة عما علموه لنا.. تملك من القدرة على التبليغ بقدر ما تملك من عقل نقدي وعلم غزير.. نفع الله المسلمين بعلمك وعلم شحرور والجابري وعدنان وغيركم... بوركتم جميعا
ox poilourd 2017
مشروع موفق بإذن الله. تحية من محب لك من المغرب.
الاسلام القرآني من اجمل ما سمعت الله يوفقك و ينفعنا بما علمنا امين يا رب العالمين
الاسلام القراني هو الحل
اما الاسلام المذهبي
هو من اوصلنا الئ هذ الحال يا شيخنا
من الجزائر تحية خاصة الشيخ حسن فرحان المالكي نفع الله بك انشاء الله
لا أكاد أجد كلمات أصف فيها روعتك .
الاسلام تحقق في في أفراد متفرقين هنا و هناك
من اجمل الحلقات..
ياليت يابومالك تقدم حلقات مثل هذه .. بنفس الطريقة..
تحية لك من تونس بارك الله فيك
يعتبر باحث اسلامي. للتقريب بين المذاهب. الاسلاميه. كونه لايتشدد الى احد ويمكن للجميع ان يستفيدو من. خبرته وعلومه. وجزاك الله عنا الف خير فانت تنور لنا البصائر
صدقت الاسلام دستوره القرآن الكريم ولايمكن ان يمثله الا توفرت فيه جملة من الشروط.
بارك الله فيك الشيخ العلامة حسن فرحان المالكي.
سلم عليكم. ألله ي برك فِك و كُل مسلمن.
انا سني لاكن أحب العالم الذي يستخدم العقل مثل الشيخ أبو مالك
❤❤❤❤❤
عجبتي كلمة الشيخ لما شبه كلمة نحن فتحنا البلاد و و . بقول ابليس انا خير منه. الله يقويك يا شيخ ويعطيك الصحة والعافية والصبر ويوصل كلمتك لجميع المتسائلين الباحثين عن الحق.
ياشيخ حسن والله الذي لا اله الا هو اني اطمح برؤيتك ومجالستك لساعات تبركا بعلمك
اللهم صل على محمد وآل محمد وقني من المعاصي و استعملني بالطاعة وارزقني حسن الانابة وطهرني بالتوبة وايدني بالعصمة و واستصلحني بالعافية واذقني حلاوة المغفرة واجعلني طليق عفوك و عتيق رحمتك واكتب لي امانا من سخطك برحمتك يا ارحم الراحمين
واحسناه ...أجاب ربا دعاه واحسناه أصاب كتاب الله واحسناه حبيب آل بيت رسول الله
ارتاح حبن اسمع شيخ المالكي اطال الله في عمرك
انا من أشد المعجبين إلى أفكارك وان شاء الله تستفيد منك الامه
اللهم فرج عن الشيخ الطيب المجاهد حسن فرحان المالكي وأهلك فراعنة العصر آل سعود الجبناء صهاينة العرب
ما اعظم علمك و انصافك يا شيخ
I really hope this video and others of Syaikh Hassan Almaliki have English subtitle, JazaakAllah Ya Syaikh
جزاك الله خير واثابك على صبرك على كل ماحل وما يحل بك من اعداء الفكر المستنير .
اقسم بالله أن الإسلام المذهبي أنه شرك بالله و الدليل من القرآن
اللهم يحفظك ياشيخنا الجليل نحن في العراق كثير من الوقت نستمع الى تفضلكم بلحديث والحياديه التي فيك شيخنا الجليل لاتوجد عند كثير من المشايخ عند اهل السنه والجماعه. اعتقد ان المسلمين اذا اراده ان يصلوا الى درجه متقدمه من العلم فعليهم الوحده وتوحيد الكتب واخراج الشوائب من كلا الطرفين حتى نكون في درجه متقدمه. وتحمي حياض السلام من الخوارج الجدد تحياتي
بارك الله فيك يا استاذ حسن
شيخنا اكثر شيئ استفتدته منك هو النقد الذاتي.حسن من ذي قار -العراق
مفكر إسلامي رفيع المستوى يستحق الاهتمام لما يطرح .
أركان الإسلام هي الإيمان بالله و اليوم الآخر كما ورد في القرآن، قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنو ولكن قولو أسلمنا، لأن الإسلام يسبق الإيمان
الله يسعدك ويعطيك الصحة والعافية...اتمنى ترجمة فيديواتك لعلك تهدي اجيال كثيرة انظلمت بما هو معنى الاسلام الحقيقي.
حفظك الله شيخنا العزيز نسأل الله ان فك اسرك ويهلك من ظلمك
الله يحميك ياشيخنا ويحفظك من كل مكروه..
اللهم اجعل له من كل هم فرج ومن كل ضيق مخرج..
شكرا 💐
بارك الله فيك ونفع بك ياشيخ
بارك الله بك ياشيخ حسن
جزاك الله خير، وكثر الله من أمثالك العقلاء
فك الله أسرك
تحية لك يا شيخ من الجزاير
بارك الله لك وفيك
بارك الله فيك يا مالكي
جزاك الله خيرا عن المسلمين وأبعد عنك كيد بني سعود الصهيوني
بارك الله فيك ياشيخ.ونجاك الله من ضلم الضلمين
لله درك يا شيخنا بارك الله فيك
اتمنى ان يستمر الدكتور في خطابه بهذا الأسلوب" ويترك عنه نقد التيارات والمذاهب
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
حياك الله وبياك ياشيخ احب في الله
نسأل الله له العون و الفرج والأجر ولأهله الصبر والعون
لنا الفخر بانه يوجد في الحقل الاسلامي مثل هذا الباحث
أظن أنه حقا من المجددين
اللهم ارنا الحق حق وارزقنا اتباعه والله اعلم حل الامة فيما يعرضه الشيج حسن المالكي والشيخ عدنان ابراهيم بدون احزاب وفرق وشيعة ووهابية وغيرها من الفرق المتناطحة التي زورت الدين
شكرا للاستاذ فرجان المالكي
الله يفرج عليك ياشيخ حسن
يارب العالمين
كلامك يريح القلب و الله
الحمد لله على عودتك شيخنا الغالي فنحن نحتاج امثالك في عصر كثر فيه سيلان المعلومات والافكار الخاطءة المشوهه لدين محمد ص
هذا العالِم غير أفكارنا ونظرتنا إلى الدين فك الله أسره
حفظك الله تعالي✋
مسألة العطاء أو المكافأة من أصعب المسائل التي تواجه أي مسؤول أو قائد. إذا أن معاييرها فيها كثير من التقديرات الذاتية. وإذا طبقت مبدأ المساواة ففيه ظلم أيضاً واذا طبقت مبدأ العدالة ففيه الكثير من التقدير الذاتي لمن يستحق ومقدار الاستحقاق. فلا يمكن بأي حال من الأحوال تخطيء عمر رضي الله عنه بدون الجلوس معه والاستماع لمبرراته وهذا مستحيل. فتلك أمة قد خلت والله أعلم
هذا كلام منطقي وبديهي إلا أنه لا يدخل أدمغة الوهابيين والمتشيعين
يدخل اخي
اطمئن
مبدع داىما استمر
إستفدت 😍😍😍😍
تحية لك من المغرب تحية خاصة وما أرجوه اكثر السيد حسن بالرغم مما تقوله هو ان تكون اكثر جرأة لانك على صواب ولا يهمك اتباع الموروث فهم الى الزوال
رجل صاحب فكر ويستخدم العقل
هذا هو شيخي حسن
لله درك يا أبا مالك
حفظك الله ايه الصادق.. استاذ التنوير
جميل كلامك يا استاذ
كلام جميل!!!!
Can you please include Subtitles in English for the videos. Jazak Allah
الله يحفظك ويفك أسرك
الاسلام قران وسنة نبوية وفعلا الاسلام هو الحل
اللهم فك اسره
السُّنَّةُ النبويَّةُ الصَّحيحةُ وحيٌ مِن اللهِ تعالى؛ فالقرآنُ هو الوحيُ المتلوُّ المتعبَّدُ بتلاوتِه، والسُّنةُ الصَّحيحةُ هي مِن الوحيِ غيرِ المتلوِّ، ولكنَّنا مُكلَّفون باتِّباعِ ما ورَد فيها؛ فالسنَّةُ مفسِّرةٌ وموضِّحةٌ للقرآنِ، ومُخصِّصةٌ ومقيِّدةٌ لبعضِ ما فيه؛ فليس لأحدٍ أنْ يَزعُم الاكتفاءَ بالقرآنِ عن السُّنَّةِ المُطهَّرةِ؛ فالواجبُ تعظيمُ سُنَّةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ومَعْرِفةُ قَدْرِها، والالتِزامُ بها، وعدمُ إنكارِها.
وفي هذا الحديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم "ألَا هلْ عسى"، أي: قد اقْتَرَبَ زمانٌ أنْ يكونَ هناك "رَجُلٌ يَبْلُغُهُ"، أي: يُتَحَدَّثُ إليه بالحديثِ "عَنِّي" أي: عَنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثُمَّ وَصَفَ النبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ حالَ هذا الرَّجُلِ مِنَ التَّرَفِ والبَطَرِ والإعجابِ برأيهِ، فقال: "وهو مُتَّكِئ" أي: جالِسٌ على "أَرِيكتِهِ" وهي فِراشُهُ، فيقولُ: "بيننا وبينكُمْ كِتابُ اللهِ"، أي: إنَّ الذي يَفْصِلُ بيننا وبينكم في أمورِ الدِّينِ هو القرآنُ الكريمُ كِتابُ اللهِ؛ فهوَ يَكْفينا "فما وَجَدْنا فيه" أي: في القُرآنِ "حلالًا"، أي: أباحَهُ اللهُ عزَّ وجلَّ في كتابِه "اسْتَحْللناهُ"، أي: عمِلْنا بِهِ واسْتَعْمَلناهُ، وما وَجَدْنا فيه "حرامًا"، أي: ما مَنَعَهُ اللهُ على عِبادِهِ أنْ يَفْعلوهُ "حرَّمناهُ" أي: ابْتَعَدْنا عنه واجْتَنبناهُ، ثمَّ قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "وإنَّ ما حرَّمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم" أي: وكلُّ شيءٍ حرَّمَهُ رسولُ اللهِ أو نَهى عنهُ في سُنَّتِهِ "كما حرَّمَ اللهُ"، أي: هو في الحُكْمِ مِثْل ما حرَّمَهُ اللهُ في كتابِهِ؛ لأنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المُبلِّغُ عن رَبِّهِ وأنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يَنْطِقُ عن الهوى، إنْ هو إلَّا وَحْيٌ يُوحَى.
وفي الحديث: بيانُ أَهمِّيَّةِ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ.
وفيه: إخبارُ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ عن شيءٍ لَمْ يَقَعْ في زَمَنِ الصَّحابةِ، وسيَقعُ في المستقبلِ، وهو مِن دَلائلِ نُبوَّتِه الشَّريفةِ.
لا يجد دليل من القران ان السنة النبوية وحي من الله. بل لا يجد «السنة النبي» أبدا في القران. السنة في القران يظهر في ٢ مکائن. المکان ١: سنة الله. والدليل قوله تعلی: «سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا» وسنة الله هي عذاب الذين كذبوا بالرسل فحق عليه الوعيد. ومکان ٢: سنة الأولين والدليل قوله تعلی: «وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا» فالسنة الأولين هي ما ألفينا عليه آبائنا وبهذا نکذب بما أنزل الله والعياذ بالله.
“الديل” الذي يأتي بها الحديثيون هي ٢ آيتامن سورة النجم. «وما ينطق عن الهوی، إن هو إلی وحي يوحی» ولکن ان کنتم تقرأون سورة النجم کاملا تعلم ان الوحي الذي ورد في هتان الآيتان الکريمة تعلم أنها «آيات ربه الكبری» أي کتاب الله. فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذمبك کما قال ربنا عز وجل! فالأحاديث التي ينسب إلی محمد ابن عبد الله سلام عليه يصنعه کأن له الحکم! وهذا شرك بلا شك. لأن قال الرحمن سبحانه: «انِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ»
الأستاذ حسن ، أوافقك في أنّ الإسلام الحقيقي لمْ يُجسّدْ على الواقع ، لكن عندما نتحدث بلغة الإحصاء والنسبة ، فأنا لا اوافق قولك بأن الإسلام اكتمل في زمن علي رض ، فكذلك في زمن ابي بكر الصديق رض كانتْ هناك منعطفات خطيرة ، انقذ فيها أبو بكر الإسلام من كارثة كبيرة ، مثل : الشجار في السقيفة ، وحروب الردة وو...أمور كثيرة ، استطاع ابو بكر فيها إدارة الشان العام بشكل ممتاز ، وقد كان مؤهلا لذلك بسبب كبر سنه ، حيث كان قريبا من رسول الله ص ، وكذلك عمر رض ، كان رجل المرحلة ، وقضى على العصبيات ، وأدار كل الصراعات بطريقة ناجحة ، إلى عهد عثمان بدأت تتغير الامور ن وتراكمت المشاكل على الإمام علي رض ، واستطاع أن يحلها أيضا ، فالمسألة إذن تبقى نسبية ، ويصح إطلاق الخلقاء الراشدين على الأربعة ، بالنظر إلى التحديات التي واجهوها ، وبالجهد المبذول ، ولا يوجد بعدهم أي فترة تستحق هذا اللفب بالنظر إلى الإمكانات والإنجازات ، وشكرا .
Djalel Dch .
حياك الله.
تعليقك يستحق الرد . . .
عندما ولي ابابكر الصديق الخلافة و وصل الخبر اليه سأل لماذا ولي الخلافة قيل لكبر سنه فقال انا ابوه وانا اكبر منه وقد توفي ابابكر الصديق واباه مازال حي وتوفي بعده بسنتين. . .
لقد فتح رسول الله مكة و ولى عليها شاب عشريني فغضبت قريش فسمع رسول الله فقال ( ايه الناس ان اكفئكم اكبركم وليس اكبركم اكفئكم ) . . .
لقد خنق الاسلام وحنط في السقيفة بسبب تولي الخلافة اناس ليسوا اهل لها . . .
Can we get subtitles
الم تكن اياته تتلى عليكم طيب من المعروف انه ايات القرآن عم نلاقي الها اكثر من تفسير واختلافات الانسان يلي مثلي كيف بدو يفهم القرآن دون الرجوع للناس المختصه ويلي هم المسوؤلين عن قلب الاسلام القرآني لاسلام بشري.
الله يعطيك صحة🤗
ألَا هلْ عسى رجلٌ يبلغُه الحديثَ عنِّي وهوَ متكئٌ على أريكتِهِ ، فيقولُ : بيننا وبينكم كتابُ اللهِ ، فما وجدنَا فيهِ حلالًا استحللنَاهُ ، وما وجدنا فيهِ حرامًا حرمناهُ ، وإنْ ما حرَّمَ رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلمَ كمَّا حرَّمَ اللهُ
الراوي : المقدام بن معدي كرب | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2664 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه الترمذي (2664) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (4604) مطولاً باختلاف يسير، وابن ماجه (12) باختلاف يسير
اين انت الان؟!
في السجن .
فك الله أسرك يا مجهاد الجليل
يتجرأ هذا الرجل المفكر في قول ما يخشى البعض حتى من التفكير فيه اطلق الله سراحك بالعز و اخزى ظالمك
Allah ykather men amthalak ayoha elshaikh eljaleel
أنزل الله ثلاث صلوات وليس خمسا
من الميزات التي تمتاز بها الصلاة المفروضة أن يكون الله قد عين للناس مقدارها وعين لهم وقتها في الكتاب وأول ما نزل من القرآن في الصلاة المفروضة قوله عز وجل ‘‘ يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلا نصفه أو انقص منه قليلا أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا ’’ فهذه الآية ترينا بوضوح كيف عين الله لنا مقدار الصلاة ووقتها الذي تؤدى فيه بأن جعل المقدار ما يقارب نصف الليل وعين وقتها بأن تكون في الليل وهكذا صلى نبينا وطائفة من الذين آمنوا معه كما قال الله عنهم في الكتاب ‘‘ إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك …’’ فهذه هي الصلاة التي كانت مفروضة في البداية ، ثم فرض الله مع صلاة الليل السابقة أوقاتا أخرى أي صلاة أخرى وذلك في الصباح الباكر وفي الأصيل ونزل في ذلك قرآنا يقول الله فيه ( واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ، ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا ) [ سورة الإنسان ] وهذه الآية تضم كل الصلاة التي كانت مفروضة في البداية ، صلاة في الصباح الباكر وصلاة وقت الأصيل وذلك قوله ( واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ) ثم الصلاة الطويلة في الليل التي تعرف بالقيام وهو قوله ( ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا ) ومر على هذه الصلاة فترة من الزمن ثم جاء التخفيف من الله فخفف عنا هذا العبء الثقيل وأنزل قرآنا يقول فيه ‘‘ إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ، ونصفه ، وثلثه ، وطائفة من الذين معك ، والله يقدر الليل والنهار ، علم أن لن تحصوه فتاب عليكم ، فاقرأوا ما تيسر من القرآن ’’ وبنزول هذه الآية أصبحت الصلاة الطويلة في الليل نافلة تصلى حسب الإستطاعة ، نزل التخفيف في صلاة الليل التي تعرف بالقيام وأبقى على الصلاة الأخرى بكرة وعند الأصيل ، ولو لم تكن هناك صلاة بكرة وعند الأصيل لما جاء التخفيف ، فالتخفيف يعرض الصلاة المخففة للإهمال كما نراه اليوم ولا بد أن تكون هناك صلاة أخرى مفروضة تربط الناس بربها ، ألا وهي الصلاة بكرة وأصيلا التي كانت مع القيام ، خفف الله القيام وأبقى على هذه الصلاة بكرة وأصيلا ، وظل القرآن ينزل من حين لآخر يذكر بهذه الصلاة أي بكرة وعند الأصيل ، وكلما نزل فيها قرآنا أعطاها تفصيلا أكثر إلى أن جاء الإسراء فأكد على هذه الصلاة ورسم لها الحدود النهائية حيث قال( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل ، وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ، ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا ) فكما ذكر من قبل الصلاة في الصباح الباكر ذكرها هنا في هذه الآية بقوله
( وقرآن الفجر) وكما ذكر من قبل الصلاة في الأصيل ذكرها هنا بقوله ( لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) وكما كان القيام نافلة ذكره هنا بقوله ( ومن الليل فتهجد به نافلة لك ) وظل القرآن يذكر نفس الصلاة أي بعد الإسراء ولم يطرأ أي تغيير ، بقيت نفس الأوقات ونفس الحدود إلى أن ختم الله القرآن وانتهت الرسالة وسأبين ذلك إن شاء الله مفصلا :
الصلاة في الصباح الباكـر
وقتها : تكون هذه الصلاة في أول النهار
مقدارها من الوقت :هو مقدار طرف النهار ويبدأ من بداية النهار عند تلاشي الظلام إلى قبل طلوع الشمس .
صلاة في المساء
وقتها : تكون هذه الصلاة في آخر النهار
مقدارها من الوقت : هو مقدار طرف النهار ، ويبدأ هذا التوقيت من قبل غروب الشمس إلى آخر النهار عند بداية الظلام أي عكس ما يقع في الصباح تماما
صلاة في الليل
وقتها : تكون هذه الصلاة في أول الليل
مقدارها من الوقت : يبدأ توقيتها من أول الليل إلى غسقه أي حتى يشتد الظلام ، فالوقت الذي يضم آخر النهار وأول الليل هو الأصيل
وخلاصة القول أن الله فرض علينا ثلاثة أوقات تقام فيها الصلاة ، صلاة في أول النهار وتسمى الفجر ، وصلاة في آخر النهار وتسمى الوسطى ، وصلاة في أول الليل وتسمى العشاء ، ولم ينزل الله غير هذا
إلا ما كان نافلة في الليل ، ومن قال غير هذا فقد افترى على الله كذبا وقال على الله ما لم ينزل به سلطانا
وأني ومن اتبعني على هذا لشهيد .
واليكم الآيات التي أنزلها الله في الصلاة المفروضة :
قال الرحمان ‘‘ وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفى من الليل ’’ يعني أن الصلاة تقام في أول النهار وآخره مقدار طرفيه وتأخذ أخرى جزءا من الليل وهذه الآية واضحة تمام الوضوح ومبينة الأوقات التي تقام فيها الصلاة على أنها ثلاث أوقات، ونزلت هذه الآية بعد تخفيف القيام .
آية أخرى يقول الله فيها ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى ) وهذه الآية تعطي تفصيلا آخر لهذه الصلاة ، إنها تبين حدود أطراف النهار الذي ذكرته الآية السابقة ، بحيث ينتهي الطرف الأول من النهار قبل طلوع الشمس ويبدأ الطرف الثاني منه قبل غروبها
وهذه الآية أيضا جاءت بعد تخفيف القيام .
وجاءت آية أخرى تبين كل الحدود للصلاة ، قال الله عز وجل ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ..) فهذه الآية توضح كل الوضوح أن الصلاة تبدأ من دلوك الشمس أي قبل غروبها بقليل وتنتهي إلى غسق الليل أي عندما تشتد ظلمة الليل ، ( وقرآن الفجر )
أي وأقم الصلاة وقت الفجر وتأخذ كل هذا الوقت حتى طلوع الشمس ، فأوقات الصلاة المفروضة في هذه الآية تتناسق جملة وتفصيلا مع الأوقات المفروضة في الآيتين السابقتين وما يأتي بعدها .
آية أخرى نزلت في سورة يذكر الله فيها الصلاة المفروضة بأنها تكون في هذه الأوقات فيقول
( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب ومن الليل فسبحه وأدبار السجود ) فالصلاة لا زالت هي نفسها تتناسق مع ما نزل من قبل .
وأنقل لكم آية نزلت بعد الإسراء وفي المدينة حيث وقعت هناك غزوة الأحزاب التي ذكرها الله في كتابه فالآية التي نزلت في هذه السورة يبين الله فيها أن الصلاة الأولى تكون في الصباح بكرة ، والثانية والثالثة تكون عشية عند الأصيل ، يقول عز وجل في سورة الأحزاب ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا ) نفس الأوقات التي ذكرها من قبل ، فالآية تتناسق مع ما نزل من قبل .
إليكم آية أخرى نزلت في سورة غافر ، وهي تؤكد على هذه الأوقات ، يقول الله فيها ( فاصبر إن وعد الله حق ، واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار ) فهذه هي صلاة الرسول التي كان يصليها
وكذلك صلى الأنبياء من قبل هذه الصلاة ، ولنأخذ مثالا عن ذلك مما ذكره الله لنا في القرآن ، فنبي الله داوود كان يصلي هذه الصلاة بالذات ، قال الله عنه ( واذكر عبدنا داوود ذا الأيد انه أواب انا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق ) أي أن داوود كان يصلي بانتظام في الصباح الباكر وهو وقت الإشراق ويصلي بالعشي ، نفس الأوقات التي حثنا الله عليها ، فالصلاة لم تتغير .
وكذلك نبي الله زكريا فانه كان يصلي هذه الصلاة نفسها ، وبذلك أمره الله قائلا ( قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ، واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشي والإبكار ) < آل عمران > فالله أمره بالصلاة بالعشي والإبكار كما أمر داوود وكما أمرنا نحن بالصلاة في هذه الأوقات ، وبهذه الصلاة أمر زكريا قومه دون أن يزيد فيها أو ينقص منها ، يقول الله عنه في سورة مريم ( فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا ) فالأنبياء لا يغيرون ولا ينقصون ولا يزيدون في دين الله ، فالصلاة من الشرائع التي وصى الله بها جميع الأنبياء ، ولا تكون إلا في هذه الأوقات ، ولم ينزل في القرآن غير هذه الصلاة ، وما نراه من الصلاة اليوم ما هو إلا من صنع الناس عبر تطاول الزمان .
هذه هي الأوقات التي كان يصليها النبي والذين آمنوا معه
قال الله عنهم ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ) أي واصبر مع الذين يعبدون ربهم بالغداة والعشي أي يصلون في هذه الأوقات يعني الصلوات الثلاث المذكورة سابقا ، فقوله يدعون ربهم يعني يعبدون ربهم لأن كلمة الدعاء في القرآن تطلق على السؤال وتطلق على العبادة فالدعاء هنا مرتبط بوقت الصلاة فيعني العبادة ، أضف إلى ذلك أنه قال يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه فالعبادة أي الصلاة هي التي يريدون بها وجه الله أما الدعاء الذي يقصد به السؤال فالمراد به مصلحة الناس . والآيات التي يطلق الدعاء بها على العبادة كثيرة ، وأذكر منها على سبيل المثال ما هو واضح وضوح الشمس في قوله عز وجل ( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ، وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا ) أي إن المساجد لله وحده فلا تعبدوا فيها أحدا مع الله فكلمة تدعوا تعني تعبدوا ، ولما قام عبد الله يدعوه يعني لما قام النبي يعبد الله أي يصلي ، فهذه هي صلاة النبي والذين أمره الله بالصبر معهم فاتقوا الله يا أولي الألباب .
+الباحث عن الحقيقة
شكرا جزيلا لك
إستفدت الكثير من كلامك، أنا مثلك، أبحث عن الحقيقة
+Bilal La أعطيك دليلا آخر بإذن الله ، ما هو مصدر التشريع الذي يحاسب الله الناس عنه يوم القيامة ؟
يجب أن نعرف ماذا ينتظرنا غدا ، فإن كان صحيحا ما قلته سابقا فيجب أن يكون متماشيا ومتناسقا مع الذي سيحدث غدا ، وهذا ما سنتعرف عليه بإذن الله .
إن الله ذكر القيامة كثيرا ، وذكر أهوالها ، وذكر ما يحدث فيها ، وذكر الأنبياء وحضورهم ، وذكر المؤمنين ، وذكر الكافرين ، وذكر الفاسقين ، وذكر الجن ، وذكر الفجار ، وذكر الشياطين ، وذكر الملائكة ، وذكر ما يقول هؤلاء وهؤلاء ، وذكر التراشق في الكلام ، وذكر أنواع التعذيب ، ذكر الأصنام ، وذكر الآباء ، الأولاد ، الأزواج ، ذكر الكثير من الأشياء ، ذكر ما يستحق الذكر ، وما لا يستحق ، وفي كل ما ذكر لا تجد أبدا أن الله ذكر [ السنة ] مصدر التشريع المصطنع ، بينما تجد كل هذه الأشياء التي ذكرتها ، وحتى القيامة بنفسها ، تجد كل هذا يدور حول شيء واحد ، وهو الآيات ، والآيات فقط ، كذبوا بالآيات ، لم يسمعوا الآيات ، جاءتهم الآيات ، فكل ما يسأل الناس عنه يوم القيامة ، وبشدة ، هو الآيات التي أنزلها الله عليهم ، لا شيء آخر يسألون عنه ، فلا تجد أبدا سؤالا عن ما أسموه بالسنة ، أبدا ، علما أن الأنبياء كلهم حاضرون ، والأمم كلها حاضرة أيضا ، فالكل يرى ما يجري ، والذي ستسأل عنه هذه الجموع ، هو الآيات فقط
نأخذ مقطعا من هذا المشهد ، والذي يخص هذه الأمة ، وتعالوا ننظر ماذا يكون موقف الرسول من هذه الأمة يوم القيامة ، فاسمع معي هذا الخبر الذي جاء من عند الله ، يقول الخبير العليم ( ... ويوم يعض الظالم على يديه ، يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ، يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا ، لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني ، وكان الشيطان للإنسان خذولا ، وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ... )
أنظر جيدا لهذا الخبر ، فقوله ( ويوم يعض الظالم على يديه ) فهذا الموقف يكون يوم القيامة ، وفي هذا اليوم سيتكلم الرسول ويقول ( يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ) فقبل أن أتناول هذه النقطة ، أتكلم عن كلمة ( مهجورا ) والتي هي من الهجر ، فالهجر يدل أن هناك منطقتين ، حالتين ، مرحلتين ، مكانين ، المهم أن هناك وضعيتين ، مع ترتيبهما ، أي أن هناك أولى وهناك ثانية ، والهجر يدل على الرحيل من الوضعية الأولى إلى الثانية دون العودة إليها ، وهذه المعلومات أكيدة ولا جدال فيها ، فالوضعية الأولى هي المهجورة ، والشيء المهجور هنا معلوم وهو القرآن ، والوضعية الثانية هي التي يتم الهجر إليها ، وفي هذه الآية لم تعين ، لأن أي تشريع تسير عليه غير تشريع القرآن فاعلم أنك هجرت القرآن ، واعلم أنك من الذين يحق عليهم هذا القول ، والذين هجروا القرآن هم قوم النبي ، إذن لدينا كل المعلومات ، فلنطرح هذه المواصفات على شعوب العالم كلها لنعرف أي شعب تنطبق عليه هذه المواصفات ، ومن هم هؤلاء القوم ، ولنأخذ الهندوس مثلا ، هل هم الهندوس ؟ وهل هذه المواصفات تنطبق عليهم ، وهل كان الهندوس في يوم ما يتبعون تشريع القرآن ثم تركوه واتبعوا تشريعا آخر ، إذن فالهندوس غير معنيين ، ولنأخذ النصارى ، فهل هم النصارى ؟ كلا ، فالنصارى غير معنيين ، ولنأخذ اليهود ، فهل هم اليهود ؟ كلا ، فاليهود غير معنيين ، فالشعب الوحيد الذي يشار إليه بالأصبع والذي هو معني بهذه الآية هو الأمة الإسلامية ، فهي الوحيدة التي لها علاقة بالنبي ، وهي الوحيدة التي تنطبق عليها هذه المواصفات بحذافيرها ، إذن فلننظر في التشريع الذي جاء به القرآن ، ولننظر في التشريع الذي تعمل به الأمة الإسلامية ، فالأمة في واد والتشريع الذي أنزله الله في واد آخر تماما ، فالقرآن مهجور تماما ، وأنظر جيدا إلى شكوى الرسول من قومه ، فهل اشتكى من هجر السنة المصنوعة أم اشتكى من هجر القرآن ، ألا ترى أن المسلمين يشتكون من هجر السنة التي صنعوها ، فكيف لا يشتكي منها الرسول غدا يوم القيامة وهي التي يشتكي المسلمون من هجرها ، لماذا لم يشتكي من هذا المصدر إطلاقا واشتكى فقط من مصدر واحد وهو القرآن ، فالنبي كان على علم بأنه سيواجه قومه بهذا يوم القيامة ، لأن الخبر هذا نزل عليه في حياته ، وبالله عليك ، بماذا تظن أنه سينصحهم قبل وفاته ، هل سيركز نصحه على التمسك بالقرآن أم هي المقولة التي صنعوها شركا وكذبا عليه ، والتي طالما يرددونها قائلين [ تركت فيكم شيئين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ، كتاب الله وسنتي ] أنظر لهذا الشرك ، شرك كبير يقول به المسلمون لكنهم لا يشعرون ، تخيل شيخ قبيلة يقول لقومه قبل أن يسافر إلى مكان بعيد ، تركت لكم شيئين وهو ينتظر لقاءهم بعد السفر ، ثم يأتي الوقت الموعود فيأتون إليه ويلتقون به ، فماذا ينتظر منهم عند اللقاء ، ألا ينتظر منهم الشيئين ، وإذا كانت هذه مجرد قصة وصلتنا ، ثم علمنا بأن شيخ القبيلة كان يتحسر على شيء واحد لم يصل إليه ، فماذا يعني من القصة هذه ، فإما أن الشيء الثاني قد وصل إليه وبصحة جيدة ، أو أن الشيء الثاني ليست له أهمية فلا داعي لأن يوصيهم به قبل السفر ، وإما الشيء الثاني لم يكن موجودا أصلا منذ البداية ، ولنأخذ المقولة المكذوبة الآن ، فإذا كان النبي أوصى بشيئين فمن المفروض أن ينتظر هذا الشيئين عند اللقاء ، وبما أنه عند اللقاء كان يشتكي من فقدان شيء واحد وهو الكتاب ، فنصبح أمام خيارين ، إما أن الشيء الثاني قد وصل على أحسن وجه ، وبالتالي فلم يتحسر عليه ، أو أن الشيء الثاني لم يتركه أصلا منذ أن فارقهم ، وعندما نأتي للأرشيف لنبحث عن هذا الشيء ، فنبدأ البحث من بداية الإنسانية ونمر عبر الأمم ، أمة ، أمة ، ونبيا ، نبيا ، فلا نجد ولا نبيا واحدا ترك لأمته شيئين ، ولا نجد إلا شيئا واحدا كانوا يتركونه دائما لأقوامهم وهو الكتاب فقط ، ثم نأتي لكلام الله طولا وعرضا فلا نجد أيضا إلا شيئا واحدا الذي هو ذلك الكتاب ، ثم نأتي لجبريل الذي كان وسيطا بين الله وأنبيائه ، لننظر ماذا سلم جبريل للنبي ، فنجده لم يسلمه إلا شيئا واحدا الذي هو الكتاب ، ثم ننطلق في الأرشيف ليوم الحساب لننظر في كلام الملائكة عن ماذا يتحدثون ، فنجدهم يتكلمون عن شيء واحد الذي هو ذلك الكتاب ، ثم ننطلق في الأرشيف إلى اللوح المحفوظ ماذا مثبت عليه ، فنجد دائما إلا شيئا واحدا الذي هو ذلك الكتاب ، فأين ما تذهب ، فلا تجد إلا ذلك الكتاب ، وبالتالي فالحكم الذي يصدر نفسه ، والذي يقول حتما ورغما ، أن الناس كذبوا على الله ورسوله كما كذب الذين من قبلهم ، وأن المقولة السابقة لم يقل بها النبي أبدا ، وأنها من صنعهم ، وأن مصدر التشريع في دين الله لا يوجد إلا واحد هو [ ما أنزل الله ] فقط .
+Bilal La
ــ أعطيك دليل آخر وهو عبارة عن قاعدة ، [ شرع الله واحد ومحدد ، ومصادر الشرك تتعدد وتتمدد ]
يا أخي المؤمن ، خذ مني هذه القاعدة بإذن الله [[ شرع الله واحد ومحدد ، ومصادر الشرك تتعدد وتتمدد ]] هذه هي القاعدة المحاطة بين قوسين ، وأعطيك التوضيح ، فليعلم أخي أن مصدر التشريع في الدين أولا يأتي من عند الله ، وعندما يأتي من عنده يجعل له بداية ، وعندما ينهي الله ذلك التشريع المنزل يقوم بختمه ، أي يغلقه ، ويبين ذلك للجميع بأن التشريع انتهى ، فيصبح التشريع المنزل تشريع واحد ومحدد تماما ، وبعد ذلك فلا يحق ، ولا يجوز ، إضافة أي شيء ، ولو كلمة ، فالمصدر إذن يكون دائما واحد ومحدد ، معلوم تماما ، وذلك هو نوع الكتب التي أنزلها الله .
لنأت الآن إلى مصادر الشرك ، فخذ أي مصدر للشرك ، فإنه دائما يتعدد ويتمدد ، فالذين يصنعون صنما
يتعدد مع الوقت فيصبح أصناما ، ثم يتمدد مع الوقت فتدخل الأشجار والجبال والكواكب وغيرها ، وخذ أي مصدر للشرك فإنك تجد فيه هذه القاعدة ، تجده يتعدد ويتمدد ، وبالتالي لا يمكن أن يكون محدودا أبدا ، ويتمدد من جيل لجيل ، ومن مكان لآخر ، ومن زمان لآخر ، فإن صفة التعدد والتمدد تلازمه دائما ، لنأت الآن إلى المصدر الذي صنعه الناس وأسموه بالسنة ، وأنظر إلى مقولة التمدد التي صنعوها دون أن يشعروا بما قالوا ودون أن يعلموا بأن مصادر الشرك تتعدد وتتمدد ، فانظر إلى المقولة التالية :
[ عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ] فانظر إلى الشرك كيف يتعدد ويتمدد ، فلو أخذنا 10 خلفاء تتعدد مصادر الشرك وتعدد إلى عشرة مصادر ، ولو أخذنا عشرين تتعدد إلى عشرين ، والقائمة مفتوحة ، والمصادر هذه تتقلص أحيانا لتصل مصنفين أو ثلاثا أو أربعا وتتمدد أحيانا أخرى لتصل إلى أعداد من المصنفات ، ناهيك على أن لكل طائفة مصادرها الخاصة بها ، فهذا تمدد من طائفة لأخرى ، فمصادر السنيين مثلا غير مصادر الشيعة ، ثم داخل هذه الطوائف الكبيرة توجد الطوائف الصغيرة والتي لها منحنيات بمصادر تخصها ، فانظر إلى مصادر الشرك التي أسموها بالسنة ، فهل تجد لها بداية ، وهل تجد لها نهاية ، متى بدأت ، ومتى تنتهي ، ونحن الآن في 2007 ولا يزالون يمددون مصادر شركهم هذه ، يدخلون تشريعات ويخرجون أخرى ، فهذه المصادر غير معلومة تماما ، لا من ناحية البداية ، ولا من ناحية النهاية ، ولا من ناحية المحتوى ، فهي تتنكر من كل جانب ، وليس هذا من صفات مصادر التشريع للعباد ، ولا من صفات مصادر التشريع في دين الله ، ولا من صفات التشريع الذي أنزله الله ، فالناس الآن تمشي مفقودة البصر .
+الباحث عن الحقيقة
أوافقك الرأي، كل ما قلته هو حال لساني وأفكاري، بل هو القرآن بآياته
الباحث عن الحقيقه
لماذا قال الله سبحانه " أقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل وقرآن الفجر..."
ولو كانت ثلاثة أوقات لقال " أقم الصلاة لدلوك الشمس وغسق الليل وقرآن الفجر ...."
هكذا العرب الأقحاح كلام الله وكان فعل الرسول صلى الله عليه وسلم أمامهم بالصلاة خمس صلوات مثالا لهم ليعضد فهمهم لما جاء به القرآن الكريم .
الله يوفقك ويطول عمرك
لو كان في الاسلام 10 لكان المسلمين بخير
اللهم احشره مع رسولك وحبيبك محمد ومع وصيه علي عليهم السلام
🌷🙏🏻
الله يجزاك خير ويمدك بالعمر
الوهبية والشيعة يعادون كلامك لانك ترى بنور الله
وهل يقوم الاسلام بلا دولة وبلا سياسة وبلا شريعة وبلا شورى؟؟؟؟
هل مازال معتقل؟؟؟ الله يفك أسرك يا محترم
أرجوا الإفادة..
نعم مع الأسف
ما شاء الله عليك يا يرجل
هل يستطيع اي مسلم او غير مسلم ان يقول علي كلام الشيخ حسن فرج الله همه وغمه ان حديثه هاذا غير انساني ولا واقعي منطقي ؟ اثبت بالدليل ومن كتاب الله انه حق وللعالمين .
أي عرض يكون منه إقبال أو إعراض
la ilaha ila alah
لقد لعن الله كمية محدودة من ناس ،،، غدروا وقتلو أنبياء الله ورسوله نعم هم بكثرة وأقوام لكن اخر أربعة خططوا في قتل اخر نبي ورسول
هم ابو بكر وبنته عايشة وعمر الخطاب وبنته حفصة
لعنهم الله ومن احبهم ومن ناصرهم ومن اتقى بهم ومن لم يلعنهم. لعنهم الله !!!
ان فهمت السبب وكنت من محبي أهل بيت الله فلا جناح عليك ...!!!
اكتمل الاسلام في علي بن أبي طالب ولم يكتمل في رسول الله ؟؟؟؟؟؟؟ هل سكوته عن ذلك لتحرجه من الاجابة أم لماذا؟؟؟