مثل وكيل الظلم - الجزء الخامس عشر من تفسير انجيل لوقا

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 22 มี.ค. 2015
  • bit.ly/LukeGosp... اضغط هنا للحصول على كل التسجيلات
    الجزء الخامس عشر من تفسير انجيل لوقا للخادم الأخ هاني جرجس وفي هذ الجزء ستجد الإجابة عن الأسئلة التالية:
    لماذا أغفل كل شرّاح الكتاب المقدس عن تفسير معنى 80 كرّ قمح والخمسين بث زيت؟! وما معناهم؟ وكيف أعيش هذا الكلام؟
    ولماذا استخدم الرب الزيت والقمح في هذا المثل؟ لماذا لم يقل خمر وشعير؟
    وما علاقة مشاركة الوكيل في دفع دين الزيت والقمح بالكرمة والرمان؟ وما علاقة قصة وكيل الظلم بالاصحاح الأول من سفر التكوين؟ وكذلك ما علاقتها بقصة يوسف في العهد القديم؟ وما علاقتها بالخمسة حجارة الملس التي امر الرب داود ان يلتقطها من الوادي ليقتل جليات الجبار؟
    ولماذا ذكر الرب في القصة ان الوكيل دفع خمسين بث زيت وعشرين كرّ قمح اي لماذا لم يقل أنه دفع ثمانون زيت وخمسين قمح؟! هل ليس لهذه الأرقام معنى؟ ثم ماذا بعد كل هذا أعيشه في حياتي وأطبقة عملياً لأصل للقداسة وللصورة التي يريدني الله فيها؟
    ولماذا تشارك الوكيل مع المديون الأول؟ أي لماذا دفع نصف الكمبيالة أي كأنه صار مديوناً مع المديون الأول بنصف كمية الزيت؟! بينما مع المديون الثاني لم يدفع النصف؟! لماذا؟
    ولماذا قال الوكيل للمديون اجلس عاجلاً؟ لماذا هو يطلب منه الاستعجال؟
    هل عندما نعطي الفقراء نصير قديسين؟
    ما هي الكمبيالة التي وقّع عليها الوكيل؟
    وما هي مئة بث الزيت؟
    من هو الوكيل؟
    من هو السيد؟
    من هم المديونين؟ هل هم فعلاً الفقراء كما قال المفسرين؟!
    هذا رابط لتفسير انجيل لوقا كل الأجزاء على موقع ساوندكلاود
    متتالية للاستماع وراء بعضها
    goo.gl/YrNVzz
    تفسير انجيل لوقا - كل الأجزاء - تحميل مباشر للاحتفاظ بالملفات على اللابتوب دون الحاجة للنت فيما بعد
    bit.ly/LukeGosp...

ความคิดเห็น •