لا .... صياف كلن يلبس البشت وهو له وفيه اكبر من صياف في الحفل اللي هو احمد الناصر وكلهم كانو لابسين بشوت حتى مستور لان الحفله هذي في العيد عند امير الغاط
صياف : سلامي يا دارٍ لها تاريخِ من وقتٍ قديم دارَ الوفا دارَ الشّرَف واصلَ الشّرَف فِ اِرجالها كان الزّلامي من ورى الطّايف وحَوّل فالقصيم مثل البعير اِلْيَا برَك لِحمُولِ ما يشتالها الزلامي : اهلاً في حِلّة مِكرمِين الضّيف والله الكريم فاللّيله اللّي نورها شَعشَع وهَلّ اِهلالها صيّاف عاقل مير عنده فالشهر ليلة غشيم ما يدري اِنّه كِلّ نفسِ اِمحاسبه باعمالها صياف : الله يبارك فيك يا راعَ الطّريق المِستقيم واهلَ الدّيَر نعرف مِكاسِبها ورُوس اموالها اِن كانِ صادق في كلامك قُولِ واللهَ العظيم لو حرب ما تعرف عوارفها ولا جِهّالها الزلامي : يا راعيَ السّيف المجَرّد صار عقب السّيل دِيم لا تذبح الدّنيا ولا فيكم صغار اِعيالها مَ انته مِحَلّفني ولاَ احلِف لِك ولو قلبي سليم اعرٍف عوارِف حربِ واعرِف عَمّها من خالها صياف : انته مسافر يا وسيع المعرفه وَالاّ مقيم برسِل عليك الاوّله والثّانيه تبرى لها (اِربط شِلِيلِك) عن هذيك السّالفه ما انته خصيم ينزل لها اللّي لا لقى القشرا يشيّن فالها الزلامي : انا مقيمُ ومبعِدٍ عن كِلّ شيطانٍ رجيم ماني في حاجة رسالتكم ولا مِرسالها اِن كانِ ماني خصم سَلّمتك لفرسان النّسيم (خلّيتها ترقب عليك اذنابها واذيالها) صياف : سحب السّما قطعة ليالُ وعقّبت فالارض غيم وانته لِيَا شفت السّما ما تِنتِبه لِخيالها اِن جِبتِ فرسان النّسيمَ اجِيبِ فرسان النّظيم لكنّ قولوا لَلمِجَنّن تِستِريح اشوى لها الزلامي : انته بصدرك سالفه تبغى لها سِينٍ وجيم ما انته مِجَنّبها وِعِنّ الخيلِ يا خيّالها اُمّ الكباير عَقّبت ورعانِ ما ماتت عِقيم تموتِ في وسطَ العرب وَالاّ تموتِ اِلْحالها صياف : يا ويلكم يا ويلكم لا هَبّتَ الرّيحَ العِقيم اِطّيحِ من يدكَ الدّلالُ وينكِسِر فنجالها
دخلت صياف طرب
الزلامي هرم شعر المحاوره بدون منازع
وصياف اسطوره ما عليه كلام
الله يرحمهم جميهاً
الصوت دمار
الله يعطيكم العافية
الله يعافيك
الله يرحمهم جميعا
الله يرحمهم ويغفرلهم
الله يرحمهم جميعا وجميع موتى المسلمين
بيت صياف الثاني في بداية المحاوره فيه تمريره قويه
لكن رد الزلامي على البيت ماهو واضح في الصوت
تمريره في العارضه او القده .. ياشين التحليل
قصدك انه يقصد نزول قبيله عتيبه من الحجاز لنجد
راعي الحفل أعطى صياف بشته
لا .... صياف كلن يلبس البشت وهو له وفيه اكبر من صياف في الحفل اللي هو احمد الناصر وكلهم كانو لابسين بشوت حتى مستور لان الحفله هذي في العيد عند امير الغاط
صياف :
سلامي يا دارٍ لها تاريخِ من وقتٍ قديم
دارَ الوفا دارَ الشّرَف واصلَ الشّرَف فِ اِرجالها
كان الزّلامي من ورى الطّايف وحَوّل فالقصيم
مثل البعير اِلْيَا برَك لِحمُولِ ما يشتالها
الزلامي :
اهلاً في حِلّة مِكرمِين الضّيف والله الكريم
فاللّيله اللّي نورها شَعشَع وهَلّ اِهلالها
صيّاف عاقل مير عنده فالشهر ليلة غشيم
ما يدري اِنّه كِلّ نفسِ اِمحاسبه باعمالها
صياف :
الله يبارك فيك يا راعَ الطّريق المِستقيم
واهلَ الدّيَر نعرف مِكاسِبها ورُوس اموالها
اِن كانِ صادق في كلامك قُولِ واللهَ العظيم
لو حرب ما تعرف عوارفها ولا جِهّالها
الزلامي :
يا راعيَ السّيف المجَرّد صار عقب السّيل دِيم
لا تذبح الدّنيا ولا فيكم صغار اِعيالها
مَ انته مِحَلّفني ولاَ احلِف لِك ولو قلبي سليم
اعرٍف عوارِف حربِ واعرِف عَمّها من خالها
صياف :
انته مسافر يا وسيع المعرفه وَالاّ مقيم
برسِل عليك الاوّله والثّانيه تبرى لها
(اِربط شِلِيلِك) عن هذيك السّالفه ما انته خصيم
ينزل لها اللّي لا لقى القشرا يشيّن فالها
الزلامي :
انا مقيمُ ومبعِدٍ عن كِلّ شيطانٍ رجيم
ماني في حاجة رسالتكم ولا مِرسالها
اِن كانِ ماني خصم سَلّمتك لفرسان النّسيم
(خلّيتها ترقب عليك اذنابها واذيالها)
صياف :
سحب السّما قطعة ليالُ وعقّبت فالارض غيم
وانته لِيَا شفت السّما ما تِنتِبه لِخيالها
اِن جِبتِ فرسان النّسيمَ اجِيبِ فرسان النّظيم
لكنّ قولوا لَلمِجَنّن تِستِريح اشوى لها
الزلامي :
انته بصدرك سالفه تبغى لها سِينٍ وجيم
ما انته مِجَنّبها وِعِنّ الخيلِ يا خيّالها
اُمّ الكباير عَقّبت ورعانِ ما ماتت عِقيم
تموتِ في وسطَ العرب وَالاّ تموتِ اِلْحالها
صياف :
يا ويلكم يا ويلكم لا هَبّتَ الرّيحَ العِقيم
اِطّيحِ من يدكَ الدّلالُ وينكِسِر فنجالها
خليتها تركض عليك اقفايها واقبالها