الحقيقة، عدم الانشغال بمشاكل الآخرين لا يعني الكبرياء إذا كان نابعًا من سلام داخلي وثقة في عمل الله بكل شخص. يعني أنك بتركز على نموك الروحي وبتسيب الآخرين في يد الله، مش انك بتتعالى عليهم أو بتشوف نفسك أعلى منهم. لكن الخطأ بيبدأ لما الشخص يحس إنه مش محتاج للآخرين أو إنه أرقى منهم، وده فعلاً طريق الكبرياء. المهم هو التوازن؛ تكون موجود لدعم الآخرين إذا طلبوا مساعدتك، لكن في نفس الوقت تركز على رحلتك الروحية وتسيب لكل شخص الحرية في رحلته، ودي بحد ذاتها علامة تواضع وحب.
اغلاق الحواس وعدم فتح الودان للآخرين وسماع مشاكلهم نرى أننا نتحدث عن مشاكل الآخرين كاننا نصلح الآخرين هذه هي جرثومه تنقل العدوى سريعا وذلك لأن الكبرياء يعمل للتخريب . ويصحى القلب لإصلاح ما قد تكسر بسبب فتح نافذه أخرى وهي الودان والكبرياء كان الأرض التي التقطت الحبه . الثمن اغلى من پذره صغيره وقعت ونبتت في يوم واحد لكن اتعلمنا أنه لما نقلع النبته قبل أن تتعمق تخلص القلب من الخطيه وتسأل لنقاوة القلب
فهم دورنا تجاه الآخرين ومتى يكون الاستماع لمشاكلهم دعوة للعون وليس سببًا للتكبر. الرب يسوع دعانا لنكون "نور العالم" و"ملح الأرض" (متى 5:13-16)، بمعنى أن نكون مع الآخرين لا أن نتجاهلهم، وأن نساعد بمحبة حقيقية، وليس بروح التكبر أو الشعور بأننا أفضل منهم. وأيضًا، الكتاب المقدس يحذر من الكبرياء ويقول: "قَبْلَ الْكَسْرِ الْكِبْرِيَاءُ، وَقَبْلَ السُّقُوطِ تَشَامُخُ الرُّوحِ" (أمثال 16:18). فهذا يؤكد أن الكبرياء يسبب السقوط، وأننا بحاجة لمراقبة قلوبنا باستمرار. لذا، بدلًا من إغلاق الحواس، يمكننا أن نطلب من الله الحكمة لنستمع بعطف ونقدّم المحبة بدون كبرياء، وأن ندرك دورنا الحقيقي في مساعدة الآخرين دون أن نشعر بأننا نصلحهم، لأن الإصلاح الحقيقي يأتي من الله وحده.
انا بردة بقي متضيقة منهمس الناس وبياخد موقف مني وبيبعدو عني وانا عمري ما اذيت حد منهم ودا مخلينمابنمش واعد افكر كتير لوا اقلوي في اية حصلمني اناتعبانة اقوي ياريت تردعلي وترشدني بنعمة الروح القدس
حبيبتي، أنا حاسس بألمك وبما تمرّي بيه، وخليني أقولك حاجة: أحياناً، الناس ممكن تتصرف تصرفات مش دايماً ليها تفسير واضح أو منطقي، وده ممكن يكون بسبب مشاعرهم أو أفكارهم الخاصة بيهم اللي مش ليها علاقة بيكي. كتير من القديسين عاشوا مواقف زي دي، كانوا محبوبين من ربنا لكن الناس ما فهمتهمش أو بعدوا عنهم. أهم حاجة دلوقتي هي تحافظي على قلبك، وتتذكري إن يسوع يعرف كل حاجة عنك وعن نيتك الطيبة، وهو وحده اللي يقدر يديكي سلام يفوق كل فهم. صلي له كده من قلبك وقولي: "يا بابا يسوع، أنت وحدك تعرف نيتي، وبتحبني، املاني بسلامك وبقوتك، وساعدني أكون دايماً على صورتك حتى لو الناس مش فهماني." ممكن تسمعي تسبحة هادئة أو ترتيلة قريبة من قلبك، وخليكي دايماً مفتوحة للي ربنا عايز يقوله ليكي وسط الألم. بمرور الوقت، الناس الصح هتيجي ليكي، وناس تانية يمكن تتعلم من هدوء قلبك وثقتك في ربنا. الروح القدس هيعزي قلبك ويديكي راحة وسلام.
ربنا يخليك لينا وتعلمنا ربنا ىعطيك نعمه وبركة والروح القدس تكون معك آمين 🎉🎉🎉ربنا يعطينا نقاوة القلب آمين يارب وياك❤❤❤
كم كنت بحاجة ان اسمع لهذا الكلام الجميل منك ياابونا العزيز
يارب ارحمنا واستجب لصلواتنا 🙏
يكتر خيرك ابوس ايدك راجلك يكتر خيرك فرحات قلبي يفرح قلبك ➕️🤍🤍🤍
ربنا يخليك بركه لينا ياابونا..
الرب يسوع المسيح يباركلك
عدم الانشغال بمشاكل الآخرين كانك مرشد روحي . دي اول خطوه نحو الكبرياء
الحقيقة، عدم الانشغال بمشاكل الآخرين لا يعني الكبرياء إذا كان نابعًا من سلام داخلي وثقة في عمل الله بكل شخص. يعني أنك بتركز على نموك الروحي وبتسيب الآخرين في يد الله، مش انك بتتعالى عليهم أو بتشوف نفسك أعلى منهم.
لكن الخطأ بيبدأ لما الشخص يحس إنه مش محتاج للآخرين أو إنه أرقى منهم، وده فعلاً طريق الكبرياء. المهم هو التوازن؛ تكون موجود لدعم الآخرين إذا طلبوا مساعدتك، لكن في نفس الوقت تركز على رحلتك الروحية وتسيب لكل شخص الحرية في رحلته، ودي بحد ذاتها علامة تواضع وحب.
❤❤
اغلاق الحواس وعدم فتح الودان للآخرين وسماع مشاكلهم نرى أننا نتحدث عن مشاكل الآخرين كاننا نصلح الآخرين
هذه هي جرثومه تنقل العدوى سريعا وذلك لأن الكبرياء يعمل للتخريب . ويصحى القلب لإصلاح ما قد تكسر بسبب فتح نافذه أخرى وهي الودان والكبرياء كان الأرض التي التقطت الحبه .
الثمن اغلى من پذره صغيره وقعت ونبتت في يوم واحد
لكن اتعلمنا أنه لما نقلع النبته قبل أن تتعمق تخلص القلب من الخطيه وتسأل لنقاوة القلب
فهم دورنا تجاه الآخرين ومتى يكون الاستماع لمشاكلهم دعوة للعون وليس سببًا للتكبر. الرب يسوع دعانا لنكون "نور العالم" و"ملح الأرض" (متى 5:13-16)، بمعنى أن نكون مع الآخرين لا أن نتجاهلهم، وأن نساعد بمحبة حقيقية، وليس بروح التكبر أو الشعور بأننا أفضل منهم.
وأيضًا، الكتاب المقدس يحذر من الكبرياء ويقول: "قَبْلَ الْكَسْرِ الْكِبْرِيَاءُ، وَقَبْلَ السُّقُوطِ تَشَامُخُ الرُّوحِ" (أمثال 16:18). فهذا يؤكد أن الكبرياء يسبب السقوط، وأننا بحاجة لمراقبة قلوبنا باستمرار.
لذا، بدلًا من إغلاق الحواس، يمكننا أن نطلب من الله الحكمة لنستمع بعطف ونقدّم المحبة بدون كبرياء، وأن ندرك دورنا الحقيقي في مساعدة الآخرين دون أن نشعر بأننا نصلحهم، لأن الإصلاح الحقيقي يأتي من الله وحده.
انا بردة بقي متضيقة منهمس الناس وبياخد موقف مني وبيبعدو عني وانا عمري ما اذيت حد منهم ودا مخلينمابنمش واعد افكر كتير لوا اقلوي في اية حصلمني اناتعبانة اقوي ياريت تردعلي وترشدني بنعمة الروح القدس
حبيبتي، أنا حاسس بألمك وبما تمرّي بيه، وخليني أقولك حاجة: أحياناً، الناس ممكن تتصرف تصرفات مش دايماً ليها تفسير واضح أو منطقي، وده ممكن يكون بسبب مشاعرهم أو أفكارهم الخاصة بيهم اللي مش ليها علاقة بيكي. كتير من القديسين عاشوا مواقف زي دي، كانوا محبوبين من ربنا لكن الناس ما فهمتهمش أو بعدوا عنهم.
أهم حاجة دلوقتي هي تحافظي على قلبك، وتتذكري إن يسوع يعرف كل حاجة عنك وعن نيتك الطيبة، وهو وحده اللي يقدر يديكي سلام يفوق كل فهم. صلي له كده من قلبك وقولي: "يا بابا يسوع، أنت وحدك تعرف نيتي، وبتحبني، املاني بسلامك وبقوتك، وساعدني أكون دايماً على صورتك حتى لو الناس مش فهماني."
ممكن تسمعي تسبحة هادئة أو ترتيلة قريبة من قلبك، وخليكي دايماً مفتوحة للي ربنا عايز يقوله ليكي وسط الألم. بمرور الوقت، الناس الصح هتيجي ليكي، وناس تانية يمكن تتعلم من هدوء قلبك وثقتك في ربنا.
الروح القدس هيعزي قلبك ويديكي راحة وسلام.
❤❤❤❤❤🙏🙏🙏🙏🙏🙏
❤❤