طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
اعظم امر عند الله هو رمي المؤمنات الحافظات المخلصات المبتليات بسوء القول لهذا ابتل الله امنا عائشة لكي تعرف كل الامم ان الله يدافع عن اولياءه ولو بعد حين اننا في اخر الزمان فلنستعد للموت لا نطمع بالحياة ونخنع للعدو
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
@@Ax4kطلب بسيط: و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين. كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج. أما الطلب هو: أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا. و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع. و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد. أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد. أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا. و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة. و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة. و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم. بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا. و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم. و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد. لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم. لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين. يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين. أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين. و بارك الله فيكم جميع.
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله .اللهم فك أسر الشيخ سليمان العلوان و الشيخ عبد العزيز الطريفي و الشيخ عبد الله بن إبراهيم الريس و الشيخ سفر الحوالي و أبناؤه و الشيخ سلمان العودة و الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و الشيخ أبو الأشبال و الشيخ وجدي الغزاوي و الشيخ محمد صالح المنجد و الشيخ خالد الفليج و الشيخ محمد موسى الشريف و الشيخ أبو فهر المسلم و الشيخ سليمان بوغيث و الشيخ سعد بن مطر العتيبي و الشيخ إبراهيم الفارس و الشيخ عصام العويد و الشيخ عبد العزيز الجربوع و الشيخ الملا كريكار نجم الدين فرج أحمد و الشيخ صالح آل طالب والشيخ عبد الكريم الخضر و الشيخ مناور العبدلي و الشيخ إبراهيم خضير و الشيخ أشرف عبد المنعم و الشيخ أحمد التلفيتي و الشيخ علي الخضير والشيخ محمود شعبان و الشيخ بشر بن فهد البشر و الشيخ عبد الله بدر و الشيخ صلاح سلطان و الشيخ أبو إسلام و الشيخ إبراهيم الدويش و الشيخ عبد العزيز كامل المصري و الشيخ بن عبد العزيز السديس و الشيخ عبد الرحمن المحمود و الشيخ سمير مصطفى و الشيخ أحمد الأسير و الشيخ خالد الراشد و الشيخ عادل بانعمه و الشيخ أسامة الحسني و الشيخ وليد السناني و الشيخ إبراهيم السكران و الشيخ آل زعير و الشيخ عبد المحسن الأحمد و الشيخ عوض القرني و الشيخ ناصر العمر و الشيخ عبد العزيز الفوزان و الشيخ أحمد بن عمر الحازمي و الشيخ علي بن حمزة العمري و الشيخ ناصر بن حمد الفهد و الشيخ صفوت حجازي و الشيخ عبد الرحمن البر و الشيخ سعد الله الحوالي و الشيخ عمر مقبل و الشيخ علي بادحدح و الشيخ إبراهيم الحارثي و الشيخ عبد الله بصفر و الشيخ محمد الخضيري و الشيخ صالح الشامي و الأستاذ محمد القحطاني و الشيخ يوسف الأحمد و الدكتور خيرت الشاطر و الدكتور محمد بديع و الدكتور محمد البلتاجي و الدكتور سعد الكتاتني و الدكتور محمود عزت و الأستاذ هشام قنديل و الأستاذ خالد العجيمي و الأستاذ عصام سلطان و الدكتور حسام أبو البخاري و الأستاذ خالد حربي و الدكتور سعود الهاشمي و الدكتور محسن العواجي و الدكتور باسم عودة و المهندس أيمن عبد الرحيم و المهندس أحمد سمير و الدكتور محمد الصديق و الدكتور عبد العزيز الخزرج الأنصاري و الشيخ بدر المشاري و الأستاذة عائشة خيرت الشاطر و الدكتورة عافية صديقي و الأستاذة حسيت أحمد و الأستاذة آية خطيب و الأستاذة هالة القصير ............ و أسر كل المسلمين ...................................... ............٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
كم نحن بحاجة لأمثالك في زمن يحكمنا فيه أشباه الرجال للأسف
اللهم انصر الإسلام والمسلمين في كل مكان وزمان
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه ،🤲😭😭🤲
اللهم انصر اهلنا فلسطين واحقن دمائهم واخذل من خذلهم وسائر بلاد المسلمين
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
اللهم انصر اخواننا في فلسطين
أمين يارب العالمين آمين يارب العالمين آمين يارب العالمين آمين يارب العالمين آمين يارب العالمين آمين يارب العالمين آمين يارب العالمين
اللهم انصر الإسلام والمسلمين
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم اجعل لنا من امرنا رشدا
اللهم انصر المسلمين في فلسطين واحقن دمائهم وسائر بلاد المسلمين
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
جزآك الله خير الجزاء أنك مجاهد بكلمة الحق في ميزان حسناتك يا شيخنا الفاضل
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ياشيخ خالد كم نحتاج مثل هذه الخطب تمس الواقع وكلمات حيه لا خطب تجلب النعاس .
اللهم انتقم من خونه المسلمين اللهم انصر المستضعفين فى كل مكان
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
بارك الله عز و جل فيك يا شيخنا الفاضل على هذه الخطبة الرائعة و إنني أحبك في الله
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
بارك الله لكم وجزاكم كل خير واصلح حال الامة في كل مكان
بارك الله فيكم ...
أصبت و رب الكعبة ...
و مهما فعلوا ...
لن يوقفوا معابر الخلود لصهيل الخيل لتكببر الجهاد ...
لكم محبتي وتقديري .
من سوريا .
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وقرة عيوننا وسيد الخلق اجمعين المصطفى الامين محمد عليه افضل الصلاة والسلام
حسبنا الله ونعم الوكيل على اليهود ومن على شاكلتهم
جزاك الله كل خير وبارك الله فيك يا شيخنا الفاضل
بارك الله فيك يا شيخ خالد
آمین ولله درك يا شيخنا
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
بوركت شيخنا ثبتك الله
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
اللهم نصرا عاجلا لعبادك المسلمين
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
Allah huma onsour ahlan fi gaza yah rabí l3alamin nchallah barakha Allah o fik yah chaijj chokran jazilan❤❤
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
الله يجزيك الخير ياشيخ
جزاك الله خير ا وبارك الله فيك يا شيخ
نساء غزه الطاهرات العفيفات لا نزكيهم على الله نحسبهم والله حسيبهم
ماشاء الله بارك الله فيك شيخنا الحبيب
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
حماك الله يا شيخ وبارك فيك
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
اللهم امين
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
اعظم امر عند الله هو رمي المؤمنات الحافظات المخلصات المبتليات بسوء القول لهذا ابتل الله امنا عائشة لكي تعرف كل الامم ان الله يدافع عن اولياءه ولو بعد حين اننا في اخر الزمان فلنستعد للموت لا نطمع بالحياة ونخنع للعدو
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
جزاك الله خيرا حفظكم الله وسددكم
طلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
من أين الشيخ؟
مملكة البحرين 🇧🇭
@@Ax4kطلب بسيط:
و لكن قبل الطلب، أدعوا الله أن يبارك في الشيخ خالد الشنو، و أن يجزية الله خير الجزاء في الدنيا و في الأخرة، على خطبة و دروسه الرائعة و الجيدة يارب العالمين.
كما أود أن أقول بأنني لا أعرف الشيخ، حتى لا يفكر أي أحد أنني أعمل لصالحة، أو لأي أحد شبية، أقول لكم لا و الله، أنا لا أعرف الشيخ، و ليست أنا حتى من دول الخليج.
أما الطلب هو:
أدعوا و أتمنى من كل من يري و يسمع الشيخ هنا، و أي شيخ أخر، و يسمع أو يرى أي درس ديني، و علمي أن يشاركة، أن يرسلة على تليفونات أو البريد الإلكتروني لكل أفراد عائلتة، سواءا كانوا يعيشون معة داخل البيت، أم كبار مستقلين يعيشون في بيوتهم، و مشاركة هذة الفيديوهات مع كل أصحابة، و زملائة في الدراسة أو في العمل، لكي يتعلم و يستفيد الجميع، حتى نغير أنفسنا جميعا للأفضل، و لكي نصبح مسلمين حقا، و نتقدم علميا و إجتماعيا.
و كل من يشارك، أن يطلب من الأخرين أن يقومون بنفس العمل، بنشر كل ما هو دين، و ما هو علم و نافع للجميع.
و تذكروا، و قولوا للأخرين أن الدال على الخير كفاعله، و تذكروا الحسنات الكثيرة التي ستكتب لكم بهذا العمل البسيط، و إذا إستمر النشر من شخص إلى أخر، لعل الله يكتبه لنا جميعا كحسنة جارية، بداية بالشيخ صاحب هذا الدرس و الجهد العظيم، حتى الناشرين و المشاركين بعدة، و لكي يستمر عداد الحسنات في الجري، في تسجيل وإزدياد الحسنات لنا جميعا، كلما وصل الفيديو إلى شخص جديد.
أطلب من الجميع هذا، لأن فيدوهات الدين و العلم النافع تنتشر و تشارك قليل، و أحيانا قليل جداااااا للأسف الشديد.
أما فيدوهات كرة القدم، و الغناء و الرقص، و الضحك، و التفاهة، و الفساد الكل يشاركها، و يرسلها لكل أصحابة، و عدد المشاهدات لها يتعدي مئات الألوف، و أحيانا الملايين، و هذا يدل على ضعف دين و ضلال من يقمون بهذا.
و أطلب من الجميع مشاركة كل فيدوهات الدين و العلم لأننا فشلنا كعرب و كمسلمين، كأفراد، و كدول على مدار أكثر من مئة عام عن معرفة الطرق الصحيحة للتطبيق الصحيح للدين كنظام حياة، و كنظام سياسي على حياتنا اليومية و العملية، لكي نكون دول إسلامية، دستورها القرآن والسنة.
و لأننا فشلنا أيضا في العلم، و في التقدم، و في الإختراعات، رغم أن الكثير في دولنا يذهب إلى الجامعات، و البعض يكمل دراسة الماجستير، و الدكتوراة.
و لكن يبدوا كل ذالك حتى يقال أن فلان درس كذا، و لكي يعلق شهادتة الجامعية على الحائط، و ما إستطعنا إختراع أي شيء ينفعنا، و لكي يرفع من سمعتنا على مستوى عالمي، لكي يحترمنا العالم.
بل كل ما يحصل هو العكس، دين الكثير من العرب و المسلمين إختلط بعادات و تقاليد قديمة من عهد الجاهلية، و أخرى حديثة مستوردة من الغرب الكافر، النجس، اللعين، الغدار، و التي تتناقض مع الدين، أو تكون محرمة أحيانا، أو كثيرا.
و لأننا دول و مجتمعات إستهلاكية منذ أكثر من مئة عام، نعتمد على كل ما يخترع و يصنع الأخرين من دول العالم.
و هذا شيء مؤلم و مخزي، و كأنة مرض مزمن أصابنا، و كأنة مرض ما لة علاج، و تعدى القرن، و بعض الأشياء بدل أن تتحسن سائت للأسف الشديد.
لهذا واجب و فرض علينا جميعا أن نستيقظ، يكفي نوم، يكفي جهل، و يكفي ضياع وقت، ضاعت الأمة، و العالم تآمر و يتآمر علينا، و ينهب ثرواتنا، و يقتلونا بأسلحتهم.
لهذا يجب على كل مسلم و مسلمة أن يراجع دينة، و نفسة، و كل ما يحصل في حياتة، و في داخل بيتة، و في دولتة، و علينا كأمة إسلامية، و أن يقرر كل واحد منا بذل كل ما يستطيع من جهد لتغير ذالك، بأي عمل كان، حتى لو كان بسيط جدا، مثل مشاركة فيدوهات الدين و العلم، و أن يبدأ في التغيير في تغيير و تصحيح نفسة، و بيتة، و أن يذكر و يطلب من كل من يعرف، و من كل من يشاركهم الفيديوهات، أن يقومون بعمل نفس الشيء، حتى نغير أنفسنا و مجتماعتنا كليا، و كلنا، البعض مع البعض و مع الآخرين.
يجب علينا أن نغير أنفسنا و حالنا، حتى يغير الله حالنا، و يستجيب لدعواتنا، و لكي ينصرنا على المنافقين، و على أعدائه، و على أعداء الدين.
أستغفر الله، و أدعوا الله لي و لكم أن يهدينا إلى السراط المستقيم، و إلى كل ما يحب و يرضى، و أن يستخدمنا لعمل الخير، و في الدفاع عن القرآن و السنة، و عن الإسلام والمسلمين ، و أن ينصرنا على الصهاينة المجرمين، و على الغرب الكافر، و على المنافقين و المتصهينين، و على كل أعداء الإسلام والمسلمين يارب العالمين.
و بارك الله فيكم جميع.
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله .اللهم فك أسر الشيخ سليمان العلوان و الشيخ عبد العزيز الطريفي و الشيخ عبد الله بن إبراهيم الريس و الشيخ سفر الحوالي و أبناؤه و الشيخ سلمان العودة و الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و الشيخ أبو الأشبال و الشيخ وجدي الغزاوي و الشيخ محمد صالح المنجد و الشيخ خالد الفليج و الشيخ محمد موسى الشريف و الشيخ أبو فهر المسلم و الشيخ سليمان بوغيث و الشيخ سعد بن مطر العتيبي و الشيخ إبراهيم الفارس و الشيخ عصام العويد و الشيخ عبد العزيز الجربوع و الشيخ الملا كريكار نجم الدين فرج أحمد و الشيخ صالح آل طالب والشيخ عبد الكريم الخضر و الشيخ مناور العبدلي و الشيخ إبراهيم خضير و الشيخ أشرف عبد المنعم و الشيخ أحمد التلفيتي و الشيخ علي الخضير والشيخ محمود شعبان و الشيخ بشر بن فهد البشر و الشيخ عبد الله بدر و الشيخ صلاح سلطان و الشيخ أبو إسلام و الشيخ إبراهيم الدويش و الشيخ عبد العزيز كامل المصري و الشيخ بن عبد العزيز السديس و الشيخ عبد الرحمن المحمود و الشيخ سمير مصطفى و الشيخ أحمد الأسير و الشيخ خالد الراشد و الشيخ عادل بانعمه و الشيخ أسامة الحسني و الشيخ وليد السناني و الشيخ إبراهيم السكران و الشيخ آل زعير و الشيخ عبد المحسن الأحمد و الشيخ عوض القرني و الشيخ ناصر العمر و الشيخ عبد العزيز الفوزان و الشيخ أحمد بن عمر الحازمي و الشيخ علي بن حمزة العمري و الشيخ ناصر بن حمد الفهد و الشيخ صفوت حجازي و الشيخ عبد الرحمن البر و الشيخ سعد الله الحوالي و الشيخ عمر مقبل و الشيخ علي بادحدح و الشيخ إبراهيم الحارثي و الشيخ عبد الله بصفر و الشيخ محمد الخضيري و الشيخ صالح الشامي و الأستاذ محمد القحطاني و الشيخ يوسف الأحمد و الدكتور خيرت الشاطر و الدكتور محمد بديع و الدكتور محمد البلتاجي و الدكتور سعد الكتاتني و الدكتور محمود عزت و الأستاذ هشام قنديل و الأستاذ خالد العجيمي و الأستاذ عصام سلطان و الدكتور حسام أبو البخاري و الأستاذ خالد حربي و الدكتور سعود الهاشمي و الدكتور محسن العواجي و الدكتور باسم عودة و المهندس أيمن عبد الرحيم و المهندس أحمد سمير و الدكتور محمد الصديق و الدكتور عبد العزيز الخزرج الأنصاري و الشيخ بدر المشاري و الأستاذة عائشة خيرت الشاطر و الدكتورة عافية صديقي و الأستاذة حسيت أحمد و الأستاذة آية خطيب و الأستاذة هالة القصير
............ و أسر كل المسلمين ......................................
............٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
اللهم امين