صراع الشهوات
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 10 ก.พ. 2025
- في هذا الفيديو، نغوص في موضوع صراع الشهوات وكيف يمكن للإنسان التحكم في رغباته لتحقيق حياة متوازنة وصحية. نتناول كيفية التوازن بين الشهوات النفسية والجسدية وكيفية التعامل مع المغريات التي قد تؤثر على التركيز الداخلي و السلام النفسي. تعلم كيفية إدارة الشهوات والسيطرة على رغباتك في الأوقات الصعبة، مع استراتيجيات فعّالة للعيش بتوازن بين متطلبات الجسد وروحك. بالإضافة إلى نصائح حول التحكم في النفس وكيفية الوصول إلى الزهد و الاعتدال. إذا كنت تواجه صراعًا داخليًا بين رغباتك وواجباتك، فهذا الفيديو سيقدم لك الأدوات والنصائح لتحقيق الاستقرار النفسي والسلام الداخلي.
عمل مونتاج قناة مقاطع من تصميم عمار الفارسي بصوت إبراهيم الضاري
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
{ فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَیۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدࣰّا ۞ یَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِینَ إِلَى ٱلرَّحۡمَـٰنِ وَفۡدࣰا ۞ وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِینَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدࣰا }❤
بارك الله فيك وفي علمك ونفع بك البلاد والعباد
شكرا م القلب اخ عمار
امين وياكم اجمع
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ❤
جزاك الله خير اخي عمار جعلها الله في ميزان حسناتك 🌷🌷
@@ibrahim_aldari امين يارب وياكم اجمع ياغالي
شهوات سببها هذا الجوال
الشهوات فعلاً قد تتأثر بشكل كبير باستخدام الجوال، خاصة مع توافر المحتوى المثير والمغري على الإنترنت. في الوقت الحالي، أصبح الهاتف الذكي أداة رئيسية في الوصول إلى العديد من المغريات والشهوات، مثل الفيديوهات الإباحية أو مواقع التواصل الاجتماعي التي قد تثير مشاعر معينة.
لكن من المهم أن نفهم أن الشهوات ليست بسبب الجوال نفسه، بل لأننا قد نستخدمه بشكل خاطئ أو غير مدروس. الجوال هو مجرد أداة، وتوجيه استخدامه يعود لنا. إذا تعلمنا كيف نستخدمه في أشياء مفيدة، مثل التعليم، تطوير المهارات، أو متابعة الأخبار الإيجابية، يمكننا تحويله إلى أداة تعزز حياتنا بدلًا من أن تصبح مصدرًا للمغريات والشهوات.
المفتاح هو أن نكون واعين لمحتوى الجوال ونختار بعناية ما نشاهده أو نتفاعل معه. من خلال ضبط أوقات استخدام الجوال والابتعاد عن المحتوى السلبي، يمكننا تقليل تأثير هذه الشهوات والتحكم في أنفسنا بشكل أفضل.
اخي عمار أنا انقطعت عن العادة السيئة ومشاهدة الاباحية لكن الاعراض الانسحابية ما زالت مستمرة معي أحيانا تراودني نفسي للعودة لكن الارادة قوية بإذن الله عاهدت الله ربي إن اتركها نهائيا اليوم الحمد لله أكملت 90 يوم ومستمر بإذن الله لكن ما يقلقني أعراض انسحابية لا زالت مستمرة أحيانا تخف وأحيانا تصعد لاقصى درجة
ما توجيهك لي شكرا
أخي العزيز، أولاً أود أن أهنئك من أعماق قلبي على التزامك وإرادتك القوية في ترك هذه العادة السيئة، والوصول إلى 90 يوم من الاستمرارية. هذا إنجاز كبير وهو دليل على قوتك وإصرارك.
أما بالنسبة للأعراض الانسحابية التي لا زلت تشعر بها، فهي أمر طبيعي في هذه المرحلة، فهي نتيجة لتغيرات تحدث في دماغك بسبب توقفك عن العادة. لا تقلق، فإن هذه الأعراض ستتلاشى تدريجيًا مع مرور الوقت، وكلما بقيت مستمرًا في ابتعادك عن هذه العادة، ستصبح أكثر قوة وتوازنًا.
أنت في الطريق الصحيح، واستمرارك في الالتزام هو الذي سيصنع الفرق. حاول أن تشتت ذهنك بأنشطة مفيدة، مثل الرياضة أو قراءة الكتب أو ممارسة هواياتك المفضلة. كما يمكنك دعم نفسك بالدعاء والتوجه لله عز وجل لطلب العون والشفاء.
تذكر أن الإرادة التي بدأت بها هذه الرحلة هي التي ستساعدك على تخطي هذه الأعراض، وأنك إذا استمريت على هذا المسار ستجد نفسك أقوى من قبل. الأهم هو أن تبقى متمسكًا بعهدك مع الله وأن تكون واثقًا أن النصر قريب بإذن الله.
ابقَ قويًا، وكل خطوة إلى الأمام هي انتصار.
@Amar-Alfarsi شكرا أخي عمار على تحفيزي وتشجيعك لي بارك الله فيك
مستمر بإذن الله
والله أجرك عظيم عند الله بسبب توجيهاتك ونصائح للشباب
ستتحسن بعد 6 اشهر من الترك لا تستسلم ابدا @@abdo_talssit
@NARUTO_k34 أرجوا ذلك اخي أنا قررت أزور طبيب لكن لما عرفت إنها أعراض انسحابية قررت الصبر