الولايه التكوينيه عندنا كشيعه اثني عشريه غير مفهومه..وهو مصطلح تم اصطناعه نتيجة القراءات المتعدده للنص القراءني والموروث الحديثي....ونتج عن ذلك معاني متعدده لمفهوم مبهم بعضها يناقض توحيد الله .... إن حقيقة الولاية التكوينية ومفهومها تدور بين أربعة أحتمالات وهي: 1_نحو من أنحاء الإعجاز: ويظهر هذا الاحتمال من كلمات بعض من يستدل على ثبوت الولاية التكوينيّة بثبوت المعاجز للأنبياء والأئمة ، كالسيد السبزواري، حيث يقول: ”وطريق إثبات ذلك ما تواتر عنهم من المعاجز في التكوينيّات“،[7] والسيد تقي القمي حيث يقول في ردوده العقائدية: «لا إشكال في الولاية التكوينيّة للأنبياء والأئمة ، بل للأولياء المقرّبين، والقرآن أكبر شاهد على ذلك حيث تعرّض لموارد كثيرة من معاجز الأنبياء“.[8] 2-نحو من أنحاء الدعاء المستجاب: أي إن ولاية المعصوم التكوينية ما هي إلا عبارة عن كلمات يدعو بها المعصوم لتحقيق فعل تکويني معين، فيستجيب الله دعاءه، ويتحقق ذلك الفعل في الخارج، وهذا ما يظهر من كلمات بعض العلماء، كالشيخ سلمان آل عبدالجبار القطيفي، في بعض رسائله، حيث يستفاد منها بأنه يرى: ”أن الولاية التكوينية نحو من أنحاء الدعاء المستجاب“.[9] 3-نحو من أنحاء التفويض: والمراد منه: أنّ الله قد فوّض للأئمة الأطهار أمور العالم ، كالخالقيّة والرازقيّة والإحياء والإماتة، على نحو الاستقلال. بمعنى أنّه أمدهم بذلك، وترك لهم الأمر يتصرّ فون فيه كيف يشاءون، ولا علاقة له بذلك.[10] 4-فعل طبيعي للمعصوم: أي إنها بحسب الحقيقة والمفهوم: قدرة طبيعية موجودة عند المعصوم يتصرّف من خلالها في الأمور الكوينيّة بتفويض من الله في وقت التحدّي، وغيره من الأوقات.[11] كما رايت عزيزي القارى فان مصطلح الولايه التكوينيه مختلف في تفسيره....فبعضهم ذهب الى منحى والعياذ بالله يمس في الذات الالهيه ويعطي للمعصوم التفويض الكامل والمطلق من الله في ادارة شؤون خلقه..وهذا مايتنافى بشكل قطعي مع كلامهم عليهم السلام (لا جَبْرَ ولا تفويضَ، ولكن أمرٌ بَين الأمرين) والبعض فسر الولايه التكوينيه بانها محدوده ومقتصره على تسهيل مهام المعصوم في مجابهة الصعاب التي تواجه مهمته كأمام للمسلمين...كخرق بعض القوانين الطبيعيه لاظهار المعجزات وهذا مايصب في مصلحة المهمه المقدسه للمعصوم والبعض جعل الولايه التكوينيه في حد ذاتها امكانية استجابة الله لدعاء المعصوم بشكل قطعي لاتأخير فيه و لا تاجيل لتنفيذه وفي هذا ايضا محل جدل...لان المعصومين كان استجابة دعائهم اما عاجلا ام اجلا.....
أسال امك عائشة عندما نام في بيتها الشاب الايفع واصبح مجنب وهذا في صحيح البخاري أنَّ رَجُلًا نَزَلَ بعائِشَةَ، فأصْبَحَ يَغْسِلُ ثَوْبَهُ فقالَتْ عائِشَةُ: إنَّما كانَ يُجْزِئُكَ إنْ رَأَيْتَهُ أنْ تَغْسِلَ مَكانَهُ، فإنْ لَمْ تَرَ نَضَحْتَ حَوْلَهُ ولقَدْ رَأَيْتُنِي أفْرُكُهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَرْكًا فيُصَلِّي فِيهِ. وفي رواية: عن عائِشَةَ في المَنِيِّ قالَتْ: كُنْتُ أفْرُكُهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ. الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 288 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] يا بهيمة هل فهمت معنى لكلام
و ما هو الغير صحيح في هذا الكلام؟ و ما هو دليلُك على خطأه أو عدم منطقيّته؟ ثانياً ألم يستعرض السيد في بداية التسجيل بعض آيات القُرآن و استشهد بها على وَلاية أهل البيت التكوينية
بارك الله فيكم سيدنا
بارك الله بكم سيدنا، وصف دقيق و رائع و مُفيد
جميل جدا
الولايه التكوينيه عندنا كشيعه اثني عشريه غير مفهومه..وهو مصطلح تم اصطناعه نتيجة القراءات المتعدده للنص القراءني والموروث الحديثي....ونتج عن ذلك معاني متعدده لمفهوم مبهم بعضها يناقض توحيد الله ....
إن حقيقة الولاية التكوينية ومفهومها تدور بين أربعة أحتمالات وهي:
1_نحو من أنحاء الإعجاز: ويظهر هذا الاحتمال من كلمات بعض من يستدل على ثبوت الولاية التكوينيّة بثبوت المعاجز للأنبياء والأئمة ، كالسيد السبزواري، حيث يقول: ”وطريق إثبات ذلك ما تواتر عنهم من المعاجز في التكوينيّات“،[7] والسيد تقي القمي حيث يقول في ردوده العقائدية: «لا إشكال في الولاية التكوينيّة للأنبياء والأئمة ، بل للأولياء المقرّبين، والقرآن أكبر شاهد على ذلك حيث تعرّض لموارد كثيرة من معاجز الأنبياء“.[8]
2-نحو من أنحاء الدعاء المستجاب: أي إن ولاية المعصوم التكوينية ما هي إلا عبارة عن كلمات يدعو بها المعصوم لتحقيق فعل تکويني معين، فيستجيب الله دعاءه، ويتحقق ذلك الفعل في الخارج، وهذا ما يظهر من كلمات بعض العلماء، كالشيخ سلمان آل عبدالجبار القطيفي، في بعض رسائله، حيث يستفاد منها بأنه يرى: ”أن الولاية التكوينية نحو من أنحاء الدعاء المستجاب“.[9]
3-نحو من أنحاء التفويض: والمراد منه: أنّ الله قد فوّض للأئمة الأطهار أمور العالم ، كالخالقيّة والرازقيّة والإحياء والإماتة، على نحو الاستقلال. بمعنى أنّه أمدهم بذلك، وترك لهم الأمر يتصرّ فون فيه كيف يشاءون، ولا علاقة له بذلك.[10]
4-فعل طبيعي للمعصوم: أي إنها بحسب الحقيقة والمفهوم: قدرة طبيعية موجودة عند المعصوم يتصرّف من خلالها في الأمور الكوينيّة بتفويض من الله في وقت التحدّي، وغيره من الأوقات.[11]
كما رايت عزيزي القارى فان مصطلح الولايه التكوينيه مختلف في تفسيره....فبعضهم ذهب الى منحى والعياذ بالله يمس في الذات الالهيه ويعطي للمعصوم التفويض الكامل والمطلق من الله في ادارة شؤون خلقه..وهذا مايتنافى بشكل قطعي مع كلامهم عليهم السلام (لا جَبْرَ ولا تفويضَ، ولكن أمرٌ بَين الأمرين)
والبعض فسر الولايه التكوينيه بانها محدوده ومقتصره على تسهيل مهام المعصوم في مجابهة الصعاب التي تواجه مهمته كأمام للمسلمين...كخرق بعض القوانين الطبيعيه لاظهار المعجزات وهذا مايصب في مصلحة المهمه المقدسه للمعصوم
والبعض جعل الولايه التكوينيه في حد ذاتها امكانية استجابة الله لدعاء المعصوم بشكل قطعي لاتأخير فيه و لا تاجيل لتنفيذه وفي هذا ايضا محل جدل...لان المعصومين كان استجابة دعائهم اما عاجلا ام اجلا.....
اين الدليل على الامامة والولاية من القرآن الكريم
أسال امك عائشة عندما نام في بيتها الشاب الايفع واصبح مجنب وهذا في صحيح البخاري
أنَّ رَجُلًا نَزَلَ بعائِشَةَ، فأصْبَحَ يَغْسِلُ ثَوْبَهُ فقالَتْ عائِشَةُ: إنَّما كانَ يُجْزِئُكَ إنْ رَأَيْتَهُ أنْ تَغْسِلَ مَكانَهُ، فإنْ لَمْ تَرَ نَضَحْتَ حَوْلَهُ ولقَدْ رَأَيْتُنِي أفْرُكُهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَرْكًا فيُصَلِّي فِيهِ. وفي رواية: عن عائِشَةَ في المَنِيِّ قالَتْ: كُنْتُ أفْرُكُهُ مِن ثَوْبِ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 288 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
يا بهيمة هل فهمت معنى لكلام
انجب
لاصحة لهذا الكلام ياسيد منير كلامك غير صحيح وغير دقيق ولايعول عليه ليتك تهتم بعلم رجال الحديث وتعرض الاحاديث على القران
و ما هو الغير صحيح في هذا الكلام؟ و ما هو دليلُك على خطأه أو عدم منطقيّته؟ ثانياً ألم يستعرض السيد في بداية التسجيل بعض آيات القُرآن و استشهد بها على وَلاية أهل البيت التكوينية
ومن تكون انت ...