خطبة الشيخ إبراهيم | عن بر الوالدين

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 3 ก.พ. 2022
  • خطبة رائعة عن بر الوالدين وواجب الابن نحو والديه

ความคิดเห็น • 4

  • @samehabd3033
    @samehabd3033 2 ปีที่แล้ว +1

    الحمد لله ان سمعت لك خطبه فهذا من الله

  • @user-gv9hc2zu9z
    @user-gv9hc2zu9z 2 ปีที่แล้ว +1

    بارك الله فيك يا شيخ

  • @ali--hassan
    @ali--hassan 2 ปีที่แล้ว

    "ومنَ ذاقَ لذة القُرب من اللهِ ثُم انتَكس ، فإنهُ يعيش في الدُنيا معذبًا ، لا رَاحة الجَاهلين ، ولا لذَّة العَارفين"
    طريق الهجرتين لابن القيم
    ‏" المُنتكس معذب فلا يعيش لذة الجاهلين
    ولا يستلذ بروح الطائعين")
    -ابن القيم

  • @ali--hassan
    @ali--hassan 2 ปีที่แล้ว +1

    لماذا يعاند النظام دين الناس ويستمر في تبني وتشجيع هؤلاء الأفاقين على تقديم هذا النوع من المسلسلات والأفلام تحديدا في رمضان؟
    لماذا تصدير هذه الصورة : امرأة محجبة مكفهرة الوجه عليها غضب ربنا (بتبرأ فينا) وهي قرفانة من نفسها ومن العيشة واللي عايشينها ؟؟؟؟؟
    لماذا لا نرى وجها مبتسما خاشعا لشاب ملتح طيب او بنت منتقبة طيبة في معلق لإعلان ألوانه مبهجة ويحمل عنوان : حياة طيبة ... مثلا ؟؟؟؟
    لماذا (لون أحمر في أسود وشخصيات مكفهرة مقرفة غاضبة كارهة لنفسها) بعنوان (بطلوع الروح) ؟؟؟
    لماذا لا نرى بدلا من ذلك: دراما عن معاناة بنت مغتربة محجبة من التحرش اليميني الشعبوي المسيحي ضدها ؟
    لماذا لم نقدم أي عمل درامي يتناول خطاب الإسلاموفوبيا الغربي المتصاعد ويفكك أسباب صعوده السياسي وجذوره وآثاره على المجتمعات المسلمة التي تعيش في الغرب ؟؟
    لماذا لا نقدم عملا فنيا يناقش بشكل درامي حياة شخصية متدينة طيبة ودودة تتعرض لمشاكل التعامل اليومي مع الشرطة والتفتيش في المواصلات والتضييق في فرص العمل ونناقش مشاكل هذه الطبقة ونشعرهم بأن هناك من يعرف مشاكلهم ويستمع لها ؟؟؟؟
    لماذا دائما خطاب اقصائي شرير مستفز ؟؟؟
    يشتكي السيسي دائما من خطاب الغرب الذي ينتقد آداءه في ملف حقوق الإنسان ... فبدلا من مناقشة قضايا المسلمين ومنها قضية اضطهاد (ومنهم مصريون) المقيمين في الغرب وكيف تتم معاملتهم بحدة في كثير من الأحيان، وكيف يُضيق على بعضهم في الوظائف وكيف يتعرضون للأذى بل وللقتل أحيانا، كما حدث منذ بضع سنوات للبنت المصرية في ألمانيا، بدلا من فعل ذلك كرد فعل (إعلامي صايع) على هجومهم عليه ليقلب الهجوم عليه وعلى نظامه الى جدال (فارغ) حول حقوق الأقليات بدلا من حقوق الإنسان ......
    بدلا من ذلك : يقوم السيسي سنويا في شهر رمضان المعظم -الذي هو من أقدس شهور السنة عند المسلمين- بتقديم أعمالا تهاجم التدين وتلون المتدينين بصبغة ارهابية غامقة سوداوية مقززة وكأنه يثبت للغرب انهم محقون وأنه خادمهم المطيع الذي يحارب كل ظاهرة تضايقهم ويؤكد وجهة نظرهم فينا وفي ديننا !!!
    لماذا ؟؟؟
    والإجابة واضحة جدا !
    السيسي يحاول ترسيخ الصورة التي يرسمها لنفسه كمحارب أمين (للتطرف الإسلامي الذي يزعج الغرب) ويكرس هذا المفهوم في أذهان الشعب الذي يتابع هذه الأعمال، وأيضا في تقارير (السفارات) الغربية التي ترسل لحكوماتهم شهريا ... على حد سواء !!
    السيسي يشعر أن الغرب لا يقدر جهوده ولا يقدر فهمه "لسيكولوجية التدين المصري" ولا يقدر ما يقوم به من تفكيك لهذه الظاهرة بشكل لا يفهمونه في الغرب.
    هذا الغرب الذي ترك كل جهوده هذه وأمسك بملف (حقوق الإنسان) يلومه عليه ويتهمه بعد هذا كله (بأنه طاغية) !!!
    وكلما ضغط الغرب عليه أكثر ... أمعن السيسي في معاداة الإسلام أكثر وأكثر ليثبت لهم أنهم مخطئون في تقديرهم له ولتصرفاته !!!
    إنه يفعل ذلك لا لشيء إلا للمحافظة على (صورته) ومكانته عند الغرب كرجل متوافق مع (معاييرهم) ولكن وفق مقاربة خاصة ، مقاربة يمارسونها هم أنفسهم اليوم ضد أعدائهم الروس !!!
    السيسي باع نفسه للغرب وهو نفسه قالها: (أنا لو ينفع أتباع أتباع).
    ولكنه لا يبيع نفسه ... بل يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل ....
    والله الموعد وعند الله تجتمع الخصوم.