يقول اسماعيل فهمى وزير خارجية مصر الأسبق المستقيل قبل زيارة أنور الساداتى للكيان الصهيونى فى كتابه ( التفاوض من أجل السلام فى الشرق الأوسط ) أن الشعب المصرى تعامل مع موت السادات على أنه كابوس وانزاح استغرب المراسلين الأجانب بشدة من تجاهل الشعب المصرى لجنازة انور الساداتى بخلاف جنازة جمال عبدالناصر
لمن يعتقد فى هذا الكتاب التافه ( البحث عن الذات ) ، فعندما قرأته أخرجت منه أكثر من ٢٠٠ خطأ وكذبة ، ولن تعرف ما بهذا الكتاب من أكاذيب إلا إذا قرأت بشكل موسع وكنت كثير الإطلاع .. فلم يكن أنور الساداتى يهمه لا أخوه الشهيد بحرب ١٩٧٣م ولا غيره وبل استغل شهادة أخوه الطيار الشهيد عاطف غير الشقيق فى الدعاية لنفسه فهو لم يترك أى شيئ يستطيع إستغلاله إلا واستغله ، وكان يهمه بالمقام الأول ذاته الخبيثة ، فهو لم يهمه طليقته وزوجته الأولى الطيبة السيدة إقبال ماضى رحمها الله بنت الأصول وبنت عمدة ميت أبو الكوم والتى وقفت بجانبه فى بداية حياته ولا همه بناته منها والذين كانوا يُعاملون بشكل غير لائق من زوجته الثانية جيهان صفوت رؤوف وحُرموا من الميرات بعد وفاة والدهم وحدثت مشاكل وقضايا بينهم وبين جيهان صفوت رؤوف بسبب الميراث ولم يظهروا بالإعلام إلا بعد وفاة والدهم بخلاف أولاده من زوجته الثانية جيهان ، ولا همه أمه نفسها بجانب أم زوجته الثانية جيهان ، فهو أخرج أمه من بيته وأسكنها لتعيش وحدها فى شقة صغيرة بمنطقة القبة والتى توفيت فيها وهى تعد له فنجان قهوة عندما كان فى زيارتها فى إحدى المرات وتبقى أم زوجته جيهان فى بيته والتى لا يصلح أن تعيش وأمه فى بيت واحد فأخرج أمه الست الطيبة التى لا تعرف شيئ بناء على رغبة زوجته جيهان .. للأسف الناس عندنا فى مصر لا تقرأ ولا تبحث فنتجت أجيال مشوهة الوعى وفاقدة الثقافة والمعرفة الحقيقية .. إقرأوا لتعرفوا ويجب أن تعرفوا أن كتاب البحث عن ذاته الخبيثة صاغه له الأفاق الكاذب أنيس منصور والدكتور رشاد رشدى لدرجة إدعاء أنور الساداتى بأنه هو مؤسس تنظيم الضباط الأحرار بالأصل ولكن رد الكثير من أعضاء المجلس التأسيسى للضباط الأحرار ومجلس قيادة الثورة عليه وكشفوا كذبه وأن التنظيم مؤسسه وقائده هو جمال عبدالناصر ، ورد الفريق سعد الدين الشاذلى لما ذكره أنور الساداتى عنه من أكاذيب بهذا الكتاب الساقط ، ورد حسن عزت والذى أعطى للسادات عملاً فى شركته عندما كان مفصولاً من الجيش وذكر كيف اختلس منه أنور الساداتى وأنفق ٢٠٠٠ جنيه خلال أول زواجه من جيهان صفوت عندما أن أوكل إليه حسن عزت بأعمال فرع الشركة بمحافظة المنيا وبعد أن ادعى الساداتى كذباً بهذا الكتاب أنه كان شريكاً له فى شركته بينما فى الحقيقة كان أنور الساداتى فقيراً فى ذلك الوقت وساعده حسن عزت وكان أنور الساداتى يعمل لديه ، وفى الكتب التى صدرت عن السادات بعهد جمال عبدالناصر قام بتغيير الكثير من ما ذكره بها فى كتابه البحث عن ذاته وتغيير أقواله .. ( كانت جيهان صفوت رؤوف خائفة عندما قررت كاميليا ابنة أنور الساداتى من زوجته الأولى والتى كانت تتميز بفطرتها وبجرأتها فى قول ما تراه الحق من نشر مذكراتها وظلت جيهان تتوسط وتعمل على عدم نشر المذكرات بكل السبل خوفاً من ما قد تذكره كاميليا وتكشفه عنها فى مذكراتها ، وبالنهاية نشرت كاميليا الكتاب " أنا وأبى " بأمريكا بدون أن تذكر جيهان بشيئ ولا تأتى بسيرتها فى الكتاب ، ولكن فى أحاديث صحفية أخرى لكاميليا ذكرت عن المعاملة السيئة لجيهان صفوت زوجة والدهم معهم ) #أحمد_راشد
ما لا يعرفه الجيل الحالى من المصريين من تاريخهم الحديث ولن يعرفوه ! .. من فساد جيهان رؤوف صفوت زوجة أنور الساداتى ومحاولة نهب مقتنيات من قصر عابدين .. فبعد إيصال أنور الساداتى لحكم مصر من جانب المجموعة التى اعتقلها بعد ذلك فى إنقلاب ١٣ مايو ١٩٧١م اتسعت شهوة الساداتى وزوجته وعائلته لإلتهام كل ما تستطيع إلتهامه ، ومقتنيات من قصر عابدين كانت من ضمن ما أرادت جيهان صفوت رؤوف زوجة أنور الساداتى نهبها ولكن فشلت المحاولة بسبب وقوف الأستاذ سامى شرف سكرتير الرئيس للمعلومات ووزير شئون رئاسة الجمهورية ضدها ، وكانت جيهان الساداتى تريد إعدام الأستاذ سامى شرف بسبب هذه الواقعة وغيرها .. يقول الأستاذ سامى شرف أعطاه الله الصحة وطول العمر فى كتاب ( سنوات وأيام مع جمال عبدالناصر ) " شهادة سامى شرف الكتاب الخامس " وهو يوضح الفرق بين العمل مع جمال عبدالناصر وعائلته وأنور الساداتى وعائلته : أما الأزمة الثانية فكانت السيدة جيهان السادات هى أيضاً الطرف المباشر فيها ، ففى أحد الأيام اتصل بى المشرف على قصر عابدين اللواء محمد البنا وأبلغنى قائلاً : " يا فندم الهانم موجودة دلوقت فى قصر عابدين ويمر معها رؤوف أسعد الأمين العام المساعد لرئاسة الجمهورية وهى تقوم حالياً بإختيار بعض مقتنيات القصر وأرجو التوجيه .. " فقلت له : " يا محمد .. بلغ رؤوف أسعد أنه إذا طلعت قشّة من قصر عابدين دون أمر كتابى منى أو من رئيس الجمهورية فسوف أحوله غداً صباحاً للنيابة العامة " . وفعلاً فقد حاول الإثنان التصرف معها بلباقة بعد أن اختارت بعض الأثاثات والفازات والسجاجيد متعلليين لها بأنه يلزم إجراء تسويات إدارية أولاً وإبلاغ المسئولين عنه ، ثم يتم إرسال ما تم إختياره إلى منزل الرئيس بالجيزة بعد ذلك حسب رغبتها . وفهمت السيدة جيهان بالطبع ما حدث ، وقامت بإبلاغ السادات الذى اتصل بى قائلاً : " جرى أيه يا سامى إنت مزعل الحزب ليه ؟ " . فقلت له : " والله يا فندم الحاجات اللى تخيرتها السيدة عهدة رسمية مسجلة ، وإذا كنت سيادتك تدينى أمر كتابى فسوف أنفذه على الفور .. أما الأمر الشفوى فلن أستطيع أن أتحمل مسئولية تنفيذه وسيادتك ممكن تعفينى ... " فلم يرد وانتقل بالحديث لموضوع آخر ثم أنهى المكالمة . لقد بنيت موقفى فى هذه الواقعة على اعتبار أن مقتنيات القصور الرئاسية هى عهدة حكومية وبإعتبارى الوزير المسئول عن الرئاسة فإن أى تصرف فيها يجب أن يتم وفق الأصول ولا أستطيع لا أنا ولا رئيس الجمهورية أن يتحمل مسئولية التصرف فى أى منها من جميع النواحى الإدارية والقانونية والأخلافية هذا فضلاً عن كونها تعتبر قطع أثرية لا تقدر بمال لأنها تحكى الوجه الآخر لتاريخ مصر وبوصفى وزير للرئاسة فلابد أن أتحمل مسئوليتى عنها .. #انتهى_الإقتباس ( كان أنور الساداتى يلقب زوجته جيهان بالحزب واستولت بعد ذلك على مقتنيات من القصور وآثار ووضعتها فى بيتها والذى هو من المفترض ملكاً للدولة لكن الساداتى غير ملكيته إليه ) #أحمد_راشد
واضح إنه السيدة كاميليا السادات زيها زي ولاد كتير مش بيتقبلوا فكرة إن الأب يتزوج مرة تانية حتى لو كانت زوجة الأب كويسة دايما يشوفوها وحشة وبيفسروا أي كلمة واي تصرف يصدر منها على هواهم وأنا أعرف ناس كده السيدة كاميليا السادات بتقول كلام عكس كلام أختها السيدة رقية السادات وواضح تحاملها على السيدة جيهان السادات السؤال المهم إيه المغزى من إذاعة حلقات زي دي دلوقتي ؟! والناس حالا دخلت تشتم وتتهم مع أننا مانعرفش الكلام ده حقيقي ولا لا
كاميليا كانت بتتميز بفطرتها وما شاهدته بتحكيه غير اختها رقية فى كتاب لكاميليا اسمه أبى وأنا وخافت جيهان الساداتى من أن تنشر كاميليا عنها شيئ وظلت تتوسط لديها وبكل السبل تحاول أنها ما تتكلمش وبالنهاية صدر الكتاب فى أمريكا بدون أن تتحدث عنها كاميليا
السيدة رقية قالت فى برنامج منى الشاذلى أن الانفصال حدث بسبب خلافات أثناء اعتقال السادات و نتج عنها الانفصال يعنى السيدة جيهان كانت لسة مش فى الصورة اصلا فالكلام الفارغ بتاع أن السيدة جيهان هى السبب ده هراء الحقيقة قصده تشويه نموذج عظيم للمرأة المصرية الأصيلة فى افعالها و أقوالها زى السيدة الراحلة جيهان السادات
مصر لفظته وشعبها لفظه يقول اسماعيل فهمى وزير خارجية مصر الأسبق المستقيل قبل زيارة أنور الساداتى للكيان الصهيونى فى كتابه ( التفاوض من أجل السلام فى الشرق الأوسط ) أن الشعب المصرى تعامل مع موت السادات على أنه كابوس وانزاح استغرب المراسلين الأجانب بشدة من تجاهل الشعب المصرى لجنازة انور الساداتى بخلاف جنازة جمال عبدالناصر
لمن يعتقد فى هذا الكتاب التافه ( البحث عن الذات ) ، فعندما قرأته أخرجت منه أكثر من ٢٠٠ خطأ وكذبة ، ولن تعرف ما بهذا الكتاب من أكاذيب إلا إذا قرأت بشكل موسع وكنت كثير الإطلاع .. فلم يكن أنور الساداتى يهمه لا أخوه الشهيد بحرب ١٩٧٣م ولا غيره وبل استغل شهادة أخوه الطيار الشهيد عاطف غير الشقيق فى الدعاية لنفسه فهو لم يترك أى شيئ يستطيع إستغلاله إلا واستغله ، وكان يهمه بالمقام الأول ذاته الخبيثة ، فهو لم يهمه طليقته وزوجته الأولى الطيبة السيدة إقبال ماضى رحمها الله بنت الأصول وبنت عمدة ميت أبو الكوم والتى وقفت بجانبه فى بداية حياته ولا همه بناته منها والذين كانوا يُعاملون بشكل غير لائق من زوجته الثانية جيهان صفوت رؤوف وحُرموا من الميرات بعد وفاة والدهم وحدثت مشاكل وقضايا بينهم وبين جيهان صفوت رؤوف بسبب الميراث ولم يظهروا بالإعلام إلا بعد وفاة والدهم بخلاف أولاده من زوجته الثانية جيهان ، ولا همه أمه نفسها بجانب أم زوجته الثانية جيهان ، فهو أخرج أمه من بيته وأسكنها لتعيش وحدها فى شقة صغيرة بمنطقة القبة والتى توفيت فيها وهى تعد له فنجان قهوة عندما كان فى زيارتها فى إحدى المرات وتبقى أم زوجته جيهان فى بيته والتى لا يصلح أن تعيش وأمه فى بيت واحد فأخرج أمه الست الطيبة التى لا تعرف شيئ بناء على رغبة زوجته جيهان .. للأسف الناس عندنا فى مصر لا تقرأ ولا تبحث فنتجت أجيال مشوهة الوعى وفاقدة الثقافة والمعرفة الحقيقية .. إقرأوا لتعرفوا ويجب أن تعرفوا أن كتاب البحث عن ذاته الخبيثة صاغه له الأفاق الكاذب أنيس منصور والدكتور رشاد رشدى لدرجة إدعاء أنور الساداتى بأنه هو مؤسس تنظيم الضباط الأحرار بالأصل ولكن رد الكثير من أعضاء المجلس التأسيسى للضباط الأحرار ومجلس قيادة الثورة عليه وكشفوا كذبه وأن التنظيم مؤسسه وقائده هو جمال عبدالناصر ، ورد الفريق سعد الدين الشاذلى لما ذكره أنور الساداتى عنه من أكاذيب بهذا الكتاب الساقط ، ورد حسن عزت والذى أعطى للسادات عملاً فى شركته عندما كان مفصولاً من الجيش وذكر كيف اختلس منه أنور الساداتى وأنفق ٢٠٠٠ جنيه خلال أول زواجه من جيهان صفوت عندما أن أوكل إليه حسن عزت بأعمال فرع الشركة بمحافظة المنيا وبعد أن ادعى الساداتى كذباً بهذا الكتاب أنه كان شريكاً له فى شركته بينما فى الحقيقة كان أنور الساداتى فقيراً فى ذلك الوقت وساعده حسن عزت وكان أنور الساداتى يعمل لديه ، وفى الكتب التى صدرت عن السادات بعهد جمال عبدالناصر قام بتغيير الكثير من ما ذكره بها فى كتابه البحث عن ذاته وتغيير أقواله .. ( كانت جيهان صفوت رؤوف خائفة عندما قررت كاميليا ابنة أنور الساداتى من زوجته الأولى والتى كانت تتميز بفطرتها وبجرأتها فى قول ما تراه الحق من نشر مذكراتها وظلت جيهان تتوسط وتعمل على عدم نشر المذكرات بكل السبل خوفاً من ما قد تذكره كاميليا وتكشفه عنها فى مذكراتها ، وبالنهاية نشرت كاميليا الكتاب " أنا وأبى " بأمريكا بدون أن تذكر جيهان بشيئ ولا تأتى بسيرتها فى الكتاب ، ولكن فى أحاديث صحفية أخرى لكاميليا ذكرت عن المعاملة السيئة لجيهان صفوت زوجة والدهم معهم ) #أحمد_راشد
السادات استلم بعد ناصر الحكم يعني ناصر مات واصبحت الرأسة شاغره في اكتوبر 70 وتم انتخابه رسميا اول سنه 72 والحرب كانت اكتوبر 73 يعني 71 حتى 73سنتين بعد تسلمه لا ننسى كان البلد بنكسة لا سلاح ولا عتاد كان الجيش راجع من حربه مع احدى الدول العربيه وكانت الوحده العربيه انتهت. والسادات تعلب السياسة يخطط ويجهز اي حرب تعوز اقله سنتين. الاتهام انه يوم يقول ضباب ويوم مش عارف ايه اتهام باطل وحرام دى بطل الحرب والتخطيط والسريه انه بطل الحرب والسلام انه تعلب السياسه انه اعظم رئيس عربي مر بدول العربية على الاطلاق
لمن يعتقد فى هذا الكتاب التافه ( البحث عن الذات ) ، فعندما قرأته أخرجت منه أكثر من ٢٠٠ خطأ وكذبة ، ولن تعرف ما بهذا الكتاب من أكاذيب إلا إذا قرأت بشكل موسع وكنت كثير الإطلاع .. فلم يكن أنور الساداتى يهمه لا أخوه الشهيد بحرب ١٩٧٣م ولا غيره وبل استغل شهادة أخوه الطيار الشهيد عاطف غير الشقيق فى الدعاية لنفسه فهو لم يترك أى شيئ يستطيع إستغلاله إلا واستغله ، وكان يهمه بالمقام الأول ذاته الخبيثة ، فهو لم يهمه طليقته وزوجته الأولى الطيبة السيدة إقبال ماضى رحمها الله بنت الأصول وبنت عمدة ميت أبو الكوم والتى وقفت بجانبه فى بداية حياته ولا همه بناته منها والذين كانوا يُعاملون بشكل غير لائق من زوجته الثانية جيهان صفوت رؤوف وحُرموا من الميرات بعد وفاة والدهم وحدثت مشاكل وقضايا بينهم وبين جيهان صفوت رؤوف بسبب الميراث ولم يظهروا بالإعلام إلا بعد وفاة والدهم بخلاف أولاده من زوجته الثانية جيهان ، ولا همه أمه نفسها بجانب أم زوجته الثانية جيهان ، فهو أخرج أمه من بيته وأسكنها لتعيش وحدها فى شقة صغيرة بمنطقة القبة والتى توفيت فيها وهى تعد له فنجان قهوة عندما كان فى زيارتها فى إحدى المرات وتبقى أم زوجته جيهان فى بيته والتى لا يصلح أن تعيش وأمه فى بيت واحد فأخرج أمه الست الطيبة التى لا تعرف شيئ بناء على رغبة زوجته جيهان .. للأسف الناس عندنا فى مصر لا تقرأ ولا تبحث فنتجت أجيال مشوهة الوعى وفاقدة الثقافة والمعرفة الحقيقية .. إقرأوا لتعرفوا ويجب أن تعرفوا أن كتاب البحث عن ذاته الخبيثة صاغه له الأفاق الكاذب أنيس منصور والدكتور رشاد رشدى لدرجة إدعاء أنور الساداتى بأنه هو مؤسس تنظيم الضباط الأحرار بالأصل ولكن رد الكثير من أعضاء المجلس التأسيسى للضباط الأحرار ومجلس قيادة الثورة عليه وكشفوا كذبه وأن التنظيم مؤسسه وقائده هو جمال عبدالناصر ، ورد الفريق سعد الدين الشاذلى لما ذكره أنور الساداتى عنه من أكاذيب بهذا الكتاب الساقط ، ورد حسن عزت والذى أعطى للسادات عملاً فى شركته عندما كان مفصولاً من الجيش وذكر كيف اختلس منه أنور الساداتى وأنفق ٢٠٠٠ جنيه خلال أول زواجه من جيهان صفوت عندما أن أوكل إليه حسن عزت بأعمال فرع الشركة بمحافظة المنيا وبعد أن ادعى الساداتى كذباً بهذا الكتاب أنه كان شريكاً له فى شركته بينما فى الحقيقة كان أنور الساداتى فقيراً فى ذلك الوقت وساعده حسن عزت وكان أنور الساداتى يعمل لديه ، وفى الكتب التى صدرت عن السادات بعهد جمال عبدالناصر قام بتغيير الكثير من ما ذكره بها فى كتابه البحث عن ذاته وتغيير أقواله .. ( كانت جيهان صفوت رؤوف خائفة عندما قررت كاميليا ابنة أنور الساداتى من زوجته الأولى والتى كانت تتميز بفطرتها وبجرأتها فى قول ما تراه الحق من نشر مذكراتها وظلت جيهان تتوسط وتعمل على عدم نشر المذكرات بكل السبل خوفاً من ما قد تذكره كاميليا وتكشفه عنها فى مذكراتها ، وبالنهاية نشرت كاميليا الكتاب " أنا وأبى " بأمريكا بدون أن تذكر جيهان بشيئ ولا تأتى بسيرتها فى الكتاب ، ولكن فى أحاديث صحفية أخرى لكاميليا ذكرت عن المعاملة السيئة لجيهان صفوت زوجة والدهم معهم ) #أحمد_راشد
@@ahmedrashed7793 تحيا مصر وربنا يرحم السادات الريس البطل ويرحم زوجتة وأولاده كان من أشجع وازكى الرجال .اعرفوا اقدار الناس وبدل ما تهزى بكلام فارغ حاول تخدم بلدك
الله يرحم السادات شهيد الوطن وبطل الحروب ويرحم بنتة والسيدة الجميلة جيهان
حرق أكتوبر هزيمة سببها السادات
رحم الله الرئيس السادات وغفر له واسكنه الفردوس الاعلي اللهم أمين رجل الحرب والسلام
خفة دمها فكرتني بسهير البابلي الله يرحمهم كلهم !
رحمة الله على الرئيس السادات
السادات حياته كلها مفاجآت ومواقف غير متوقعة له أو لمصر..ربنا يرحمه ويغفر له..حب مصر ومصر حبته..عبقرى فعلا...
منه لله شخص كان لا أخلاق ولا أمان له وفاسد وخائن وكان يهمه إلا مصلحته الشخصية
يقول اسماعيل فهمى وزير خارجية مصر الأسبق المستقيل قبل زيارة أنور الساداتى للكيان الصهيونى فى كتابه ( التفاوض من أجل السلام فى الشرق الأوسط ) أن الشعب المصرى تعامل مع موت السادات على أنه كابوس وانزاح
استغرب المراسلين الأجانب بشدة من تجاهل الشعب المصرى لجنازة انور الساداتى بخلاف جنازة جمال عبدالناصر
لمن يعتقد فى هذا الكتاب التافه ( البحث عن الذات ) ، فعندما قرأته أخرجت منه أكثر من ٢٠٠ خطأ وكذبة ، ولن تعرف ما بهذا الكتاب من أكاذيب إلا إذا قرأت بشكل موسع وكنت كثير الإطلاع ..
فلم يكن أنور الساداتى يهمه لا أخوه الشهيد بحرب ١٩٧٣م ولا غيره وبل استغل شهادة أخوه الطيار الشهيد عاطف غير الشقيق فى الدعاية لنفسه فهو لم يترك أى شيئ يستطيع إستغلاله إلا واستغله ، وكان يهمه بالمقام الأول ذاته الخبيثة ، فهو لم يهمه طليقته وزوجته الأولى الطيبة السيدة إقبال ماضى رحمها الله بنت الأصول وبنت عمدة ميت أبو الكوم والتى وقفت بجانبه فى بداية حياته ولا همه بناته منها والذين كانوا يُعاملون بشكل غير لائق من زوجته الثانية جيهان صفوت رؤوف وحُرموا من الميرات بعد وفاة والدهم وحدثت مشاكل وقضايا بينهم وبين جيهان صفوت رؤوف بسبب الميراث ولم يظهروا بالإعلام إلا بعد وفاة والدهم بخلاف أولاده من زوجته الثانية جيهان ، ولا همه أمه نفسها بجانب أم زوجته الثانية جيهان ، فهو أخرج أمه من بيته وأسكنها لتعيش وحدها فى شقة صغيرة بمنطقة القبة والتى توفيت فيها وهى تعد له فنجان قهوة عندما كان فى زيارتها فى إحدى المرات وتبقى أم زوجته جيهان فى بيته والتى لا يصلح أن تعيش وأمه فى بيت واحد فأخرج أمه الست الطيبة التى لا تعرف شيئ بناء على رغبة زوجته جيهان ..
للأسف الناس عندنا فى مصر لا تقرأ ولا تبحث فنتجت أجيال مشوهة الوعى وفاقدة الثقافة والمعرفة الحقيقية ..
إقرأوا لتعرفوا ويجب أن تعرفوا أن كتاب البحث عن ذاته الخبيثة صاغه له الأفاق الكاذب أنيس منصور والدكتور رشاد رشدى لدرجة إدعاء أنور الساداتى بأنه هو مؤسس تنظيم الضباط الأحرار بالأصل ولكن رد الكثير من أعضاء المجلس التأسيسى للضباط الأحرار ومجلس قيادة الثورة عليه وكشفوا كذبه وأن التنظيم مؤسسه وقائده هو جمال عبدالناصر ، ورد الفريق سعد الدين الشاذلى لما ذكره أنور الساداتى عنه من أكاذيب بهذا الكتاب الساقط ، ورد حسن عزت والذى أعطى للسادات عملاً فى شركته عندما كان مفصولاً من الجيش وذكر كيف اختلس منه أنور الساداتى وأنفق ٢٠٠٠ جنيه خلال أول زواجه من جيهان صفوت عندما أن أوكل إليه حسن عزت بأعمال فرع الشركة بمحافظة المنيا وبعد أن ادعى الساداتى كذباً بهذا الكتاب أنه كان شريكاً له فى شركته بينما فى الحقيقة كان أنور الساداتى فقيراً فى ذلك الوقت وساعده حسن عزت وكان أنور الساداتى يعمل لديه ، وفى الكتب التى صدرت عن السادات بعهد جمال عبدالناصر قام بتغيير الكثير من ما ذكره بها فى كتابه البحث عن ذاته وتغيير أقواله ..
( كانت جيهان صفوت رؤوف خائفة عندما قررت كاميليا ابنة أنور الساداتى من زوجته الأولى والتى كانت تتميز بفطرتها وبجرأتها فى قول ما تراه الحق من نشر مذكراتها وظلت جيهان تتوسط وتعمل على عدم نشر المذكرات بكل السبل خوفاً من ما قد تذكره كاميليا وتكشفه عنها فى مذكراتها ، وبالنهاية نشرت كاميليا الكتاب " أنا وأبى " بأمريكا بدون أن تذكر جيهان بشيئ ولا تأتى بسيرتها فى الكتاب ، ولكن فى أحاديث صحفية أخرى لكاميليا ذكرت عن المعاملة السيئة لجيهان صفوت زوجة والدهم معهم )
#أحمد_راشد
ما لا يعرفه الجيل الحالى من المصريين من تاريخهم الحديث ولن يعرفوه ! ..
من فساد جيهان رؤوف صفوت زوجة أنور الساداتى ومحاولة نهب مقتنيات من قصر عابدين ..
فبعد إيصال أنور الساداتى لحكم مصر من جانب المجموعة التى اعتقلها بعد ذلك فى إنقلاب ١٣ مايو ١٩٧١م اتسعت شهوة الساداتى وزوجته وعائلته لإلتهام كل ما تستطيع إلتهامه ، ومقتنيات من قصر عابدين كانت من ضمن ما أرادت جيهان صفوت رؤوف زوجة أنور الساداتى نهبها ولكن فشلت المحاولة بسبب وقوف الأستاذ سامى شرف سكرتير الرئيس للمعلومات ووزير شئون رئاسة الجمهورية ضدها ، وكانت جيهان الساداتى تريد إعدام الأستاذ سامى شرف بسبب هذه الواقعة وغيرها ..
يقول الأستاذ سامى شرف أعطاه الله الصحة وطول العمر فى كتاب
( سنوات وأيام مع جمال عبدالناصر )
" شهادة سامى شرف الكتاب الخامس "
وهو يوضح الفرق بين العمل مع جمال عبدالناصر وعائلته وأنور الساداتى وعائلته :
أما الأزمة الثانية فكانت السيدة جيهان السادات هى أيضاً الطرف المباشر فيها ، ففى أحد الأيام اتصل بى المشرف على قصر عابدين اللواء محمد البنا وأبلغنى قائلاً : " يا فندم الهانم موجودة دلوقت فى قصر عابدين ويمر معها رؤوف أسعد الأمين العام المساعد لرئاسة الجمهورية وهى تقوم حالياً بإختيار بعض مقتنيات القصر وأرجو التوجيه .. "
فقلت له : " يا محمد .. بلغ رؤوف أسعد أنه إذا طلعت قشّة من قصر عابدين دون أمر كتابى منى أو من رئيس الجمهورية فسوف أحوله غداً صباحاً للنيابة العامة " .
وفعلاً فقد حاول الإثنان التصرف معها بلباقة بعد أن اختارت بعض الأثاثات والفازات والسجاجيد متعلليين لها بأنه يلزم إجراء تسويات إدارية أولاً وإبلاغ المسئولين عنه ، ثم يتم إرسال ما تم إختياره إلى منزل الرئيس بالجيزة بعد ذلك حسب رغبتها .
وفهمت السيدة جيهان بالطبع ما حدث ، وقامت بإبلاغ السادات الذى اتصل بى قائلاً : " جرى أيه يا سامى إنت مزعل الحزب ليه ؟ " .
فقلت له : " والله يا فندم الحاجات اللى تخيرتها السيدة عهدة رسمية مسجلة ، وإذا كنت سيادتك تدينى أمر كتابى فسوف أنفذه على الفور .. أما الأمر الشفوى فلن أستطيع أن أتحمل مسئولية تنفيذه وسيادتك ممكن تعفينى ... "
فلم يرد وانتقل بالحديث لموضوع آخر ثم أنهى المكالمة .
لقد بنيت موقفى فى هذه الواقعة على اعتبار أن مقتنيات القصور الرئاسية هى عهدة حكومية وبإعتبارى الوزير المسئول عن الرئاسة فإن أى تصرف فيها يجب أن يتم وفق الأصول ولا أستطيع لا أنا ولا رئيس الجمهورية أن يتحمل مسئولية التصرف فى أى منها من جميع النواحى الإدارية والقانونية والأخلافية هذا فضلاً عن كونها تعتبر قطع أثرية لا تقدر بمال لأنها تحكى الوجه الآخر لتاريخ مصر وبوصفى وزير للرئاسة فلابد أن أتحمل مسئوليتى عنها ..
#انتهى_الإقتباس
( كان أنور الساداتى يلقب زوجته جيهان بالحزب واستولت بعد ذلك على مقتنيات من القصور وآثار ووضعتها فى بيتها والذى هو من المفترض ملكاً للدولة لكن الساداتى غير ملكيته إليه )
#أحمد_راشد
الله يرحم الشهيد البطل أنور السادات ويحسن إليه وستبقى ذكراه خالدة أبد الدهر ولن تفلح كل محاولات التشويه والتجريح في النيل منه والانتقاص من قدره
عسل كاميليا. ربي يرحمها
بردا وسلاما،،،كاميليا
واضح إنه السيدة كاميليا السادات زيها زي ولاد كتير مش بيتقبلوا فكرة إن الأب يتزوج مرة تانية حتى لو كانت زوجة الأب كويسة دايما يشوفوها وحشة وبيفسروا أي كلمة واي تصرف يصدر منها على هواهم وأنا أعرف ناس كده السيدة كاميليا السادات بتقول كلام عكس كلام أختها السيدة رقية السادات وواضح تحاملها على السيدة جيهان السادات
السؤال المهم إيه المغزى من إذاعة حلقات زي دي دلوقتي ؟! والناس حالا دخلت تشتم وتتهم مع أننا مانعرفش الكلام ده حقيقي ولا لا
كاميليا كانت بتتميز بفطرتها وما شاهدته بتحكيه غير اختها رقية
فى كتاب لكاميليا اسمه أبى وأنا وخافت جيهان الساداتى من أن تنشر كاميليا عنها شيئ وظلت تتوسط لديها وبكل السبل تحاول أنها ما تتكلمش وبالنهاية صدر الكتاب فى أمريكا بدون أن تتحدث عنها كاميليا
يعني امرأة خربت بيتهم وأخذت ابوهم المطلوب بحبوها واطلقت امهم كمان
السيدة رقية قالت فى برنامج منى الشاذلى أن الانفصال حدث بسبب خلافات أثناء اعتقال السادات و نتج عنها الانفصال يعنى السيدة جيهان كانت لسة مش فى الصورة اصلا فالكلام الفارغ بتاع أن السيدة جيهان هى السبب ده هراء الحقيقة قصده تشويه نموذج عظيم للمرأة المصرية الأصيلة فى افعالها و أقوالها زى السيدة الراحلة جيهان السادات
دا النصر مهرك والعريس ابن البلد
الله يغفر لك يا ريس
مصر لفظته وشعبها لفظه
يقول اسماعيل فهمى وزير خارجية مصر الأسبق المستقيل قبل زيارة أنور الساداتى للكيان الصهيونى فى كتابه ( التفاوض من أجل السلام فى الشرق الأوسط ) أن الشعب المصرى تعامل مع موت السادات على أنه كابوس وانزاح
استغرب المراسلين الأجانب بشدة من تجاهل الشعب المصرى لجنازة انور الساداتى بخلاف جنازة جمال عبدالناصر
لمن يعتقد فى هذا الكتاب التافه ( البحث عن الذات ) ، فعندما قرأته أخرجت منه أكثر من ٢٠٠ خطأ وكذبة ، ولن تعرف ما بهذا الكتاب من أكاذيب إلا إذا قرأت بشكل موسع وكنت كثير الإطلاع ..
فلم يكن أنور الساداتى يهمه لا أخوه الشهيد بحرب ١٩٧٣م ولا غيره وبل استغل شهادة أخوه الطيار الشهيد عاطف غير الشقيق فى الدعاية لنفسه فهو لم يترك أى شيئ يستطيع إستغلاله إلا واستغله ، وكان يهمه بالمقام الأول ذاته الخبيثة ، فهو لم يهمه طليقته وزوجته الأولى الطيبة السيدة إقبال ماضى رحمها الله بنت الأصول وبنت عمدة ميت أبو الكوم والتى وقفت بجانبه فى بداية حياته ولا همه بناته منها والذين كانوا يُعاملون بشكل غير لائق من زوجته الثانية جيهان صفوت رؤوف وحُرموا من الميرات بعد وفاة والدهم وحدثت مشاكل وقضايا بينهم وبين جيهان صفوت رؤوف بسبب الميراث ولم يظهروا بالإعلام إلا بعد وفاة والدهم بخلاف أولاده من زوجته الثانية جيهان ، ولا همه أمه نفسها بجانب أم زوجته الثانية جيهان ، فهو أخرج أمه من بيته وأسكنها لتعيش وحدها فى شقة صغيرة بمنطقة القبة والتى توفيت فيها وهى تعد له فنجان قهوة عندما كان فى زيارتها فى إحدى المرات وتبقى أم زوجته جيهان فى بيته والتى لا يصلح أن تعيش وأمه فى بيت واحد فأخرج أمه الست الطيبة التى لا تعرف شيئ بناء على رغبة زوجته جيهان ..
للأسف الناس عندنا فى مصر لا تقرأ ولا تبحث فنتجت أجيال مشوهة الوعى وفاقدة الثقافة والمعرفة الحقيقية ..
إقرأوا لتعرفوا ويجب أن تعرفوا أن كتاب البحث عن ذاته الخبيثة صاغه له الأفاق الكاذب أنيس منصور والدكتور رشاد رشدى لدرجة إدعاء أنور الساداتى بأنه هو مؤسس تنظيم الضباط الأحرار بالأصل ولكن رد الكثير من أعضاء المجلس التأسيسى للضباط الأحرار ومجلس قيادة الثورة عليه وكشفوا كذبه وأن التنظيم مؤسسه وقائده هو جمال عبدالناصر ، ورد الفريق سعد الدين الشاذلى لما ذكره أنور الساداتى عنه من أكاذيب بهذا الكتاب الساقط ، ورد حسن عزت والذى أعطى للسادات عملاً فى شركته عندما كان مفصولاً من الجيش وذكر كيف اختلس منه أنور الساداتى وأنفق ٢٠٠٠ جنيه خلال أول زواجه من جيهان صفوت عندما أن أوكل إليه حسن عزت بأعمال فرع الشركة بمحافظة المنيا وبعد أن ادعى الساداتى كذباً بهذا الكتاب أنه كان شريكاً له فى شركته بينما فى الحقيقة كان أنور الساداتى فقيراً فى ذلك الوقت وساعده حسن عزت وكان أنور الساداتى يعمل لديه ، وفى الكتب التى صدرت عن السادات بعهد جمال عبدالناصر قام بتغيير الكثير من ما ذكره بها فى كتابه البحث عن ذاته وتغيير أقواله ..
( كانت جيهان صفوت رؤوف خائفة عندما قررت كاميليا ابنة أنور الساداتى من زوجته الأولى والتى كانت تتميز بفطرتها وبجرأتها فى قول ما تراه الحق من نشر مذكراتها وظلت جيهان تتوسط وتعمل على عدم نشر المذكرات بكل السبل خوفاً من ما قد تذكره كاميليا وتكشفه عنها فى مذكراتها ، وبالنهاية نشرت كاميليا الكتاب " أنا وأبى " بأمريكا بدون أن تذكر جيهان بشيئ ولا تأتى بسيرتها فى الكتاب ، ولكن فى أحاديث صحفية أخرى لكاميليا ذكرت عن المعاملة السيئة لجيهان صفوت زوجة والدهم معهم )
#أحمد_راشد
@@ahmedrashed7793 أنا من العراق وقرأت كتاب البحث عن الذات و أعجبت به وصدقته
@@dentistsarahfaris9396
هذا الكتاب به الكثير من الأكاذيب وأحذر منه يا أخى ولن تعرف ذلك إلا إذا قرأت بتوسع
@@ahmedrashed7793 هي هي جهان عربية ولا اجنبية من فضلك
السادات استلم بعد ناصر الحكم يعني ناصر مات واصبحت الرأسة شاغره في اكتوبر 70 وتم انتخابه رسميا اول سنه 72 والحرب كانت اكتوبر 73
يعني 71 حتى 73سنتين بعد تسلمه لا ننسى كان البلد بنكسة لا سلاح ولا عتاد كان الجيش راجع من حربه مع احدى الدول العربيه وكانت الوحده العربيه انتهت. والسادات تعلب السياسة يخطط ويجهز اي حرب تعوز اقله سنتين. الاتهام انه يوم يقول ضباب ويوم مش عارف ايه اتهام باطل وحرام دى بطل الحرب والتخطيط والسريه انه بطل الحرب والسلام انه تعلب السياسه انه اعظم رئيس عربي مر بدول العربية على الاطلاق
ياليت التكمله
يعني كانت متعالية طبقية
هى أصلاً كانت من عائلة عادية فقيرة ولكنها استخدمت سلطة زوجها وشاركت فى فساده وفساد عائلته وفسادها معروف لمن يبحث ويقرأ
لمن يعتقد فى هذا الكتاب التافه ( البحث عن الذات ) ، فعندما قرأته أخرجت منه أكثر من ٢٠٠ خطأ وكذبة ، ولن تعرف ما بهذا الكتاب من أكاذيب إلا إذا قرأت بشكل موسع وكنت كثير الإطلاع ..
فلم يكن أنور الساداتى يهمه لا أخوه الشهيد بحرب ١٩٧٣م ولا غيره وبل استغل شهادة أخوه الطيار الشهيد عاطف غير الشقيق فى الدعاية لنفسه فهو لم يترك أى شيئ يستطيع إستغلاله إلا واستغله ، وكان يهمه بالمقام الأول ذاته الخبيثة ، فهو لم يهمه طليقته وزوجته الأولى الطيبة السيدة إقبال ماضى رحمها الله بنت الأصول وبنت عمدة ميت أبو الكوم والتى وقفت بجانبه فى بداية حياته ولا همه بناته منها والذين كانوا يُعاملون بشكل غير لائق من زوجته الثانية جيهان صفوت رؤوف وحُرموا من الميرات بعد وفاة والدهم وحدثت مشاكل وقضايا بينهم وبين جيهان صفوت رؤوف بسبب الميراث ولم يظهروا بالإعلام إلا بعد وفاة والدهم بخلاف أولاده من زوجته الثانية جيهان ، ولا همه أمه نفسها بجانب أم زوجته الثانية جيهان ، فهو أخرج أمه من بيته وأسكنها لتعيش وحدها فى شقة صغيرة بمنطقة القبة والتى توفيت فيها وهى تعد له فنجان قهوة عندما كان فى زيارتها فى إحدى المرات وتبقى أم زوجته جيهان فى بيته والتى لا يصلح أن تعيش وأمه فى بيت واحد فأخرج أمه الست الطيبة التى لا تعرف شيئ بناء على رغبة زوجته جيهان ..
للأسف الناس عندنا فى مصر لا تقرأ ولا تبحث فنتجت أجيال مشوهة الوعى وفاقدة الثقافة والمعرفة الحقيقية ..
إقرأوا لتعرفوا ويجب أن تعرفوا أن كتاب البحث عن ذاته الخبيثة صاغه له الأفاق الكاذب أنيس منصور والدكتور رشاد رشدى لدرجة إدعاء أنور الساداتى بأنه هو مؤسس تنظيم الضباط الأحرار بالأصل ولكن رد الكثير من أعضاء المجلس التأسيسى للضباط الأحرار ومجلس قيادة الثورة عليه وكشفوا كذبه وأن التنظيم مؤسسه وقائده هو جمال عبدالناصر ، ورد الفريق سعد الدين الشاذلى لما ذكره أنور الساداتى عنه من أكاذيب بهذا الكتاب الساقط ، ورد حسن عزت والذى أعطى للسادات عملاً فى شركته عندما كان مفصولاً من الجيش وذكر كيف اختلس منه أنور الساداتى وأنفق ٢٠٠٠ جنيه خلال أول زواجه من جيهان صفوت عندما أن أوكل إليه حسن عزت بأعمال فرع الشركة بمحافظة المنيا وبعد أن ادعى الساداتى كذباً بهذا الكتاب أنه كان شريكاً له فى شركته بينما فى الحقيقة كان أنور الساداتى فقيراً فى ذلك الوقت وساعده حسن عزت وكان أنور الساداتى يعمل لديه ، وفى الكتب التى صدرت عن السادات بعهد جمال عبدالناصر قام بتغيير الكثير من ما ذكره بها فى كتابه البحث عن ذاته وتغيير أقواله ..
( كانت جيهان صفوت رؤوف خائفة عندما قررت كاميليا ابنة أنور الساداتى من زوجته الأولى والتى كانت تتميز بفطرتها وبجرأتها فى قول ما تراه الحق من نشر مذكراتها وظلت جيهان تتوسط وتعمل على عدم نشر المذكرات بكل السبل خوفاً من ما قد تذكره كاميليا وتكشفه عنها فى مذكراتها ، وبالنهاية نشرت كاميليا الكتاب " أنا وأبى " بأمريكا بدون أن تذكر جيهان بشيئ ولا تأتى بسيرتها فى الكتاب ، ولكن فى أحاديث صحفية أخرى لكاميليا ذكرت عن المعاملة السيئة لجيهان صفوت زوجة والدهم معهم )
#أحمد_راشد
@@ahmedrashed7793 فساد مين؟ هل عاشت هى واولادها في قصور خارج مصر مثل زوجات الرؤساء الي شعوبهم بتعتبرهم مناضلين؟ كفاكم نفاقا
@@SSMN2492
بس يا بنت وروحى شوفيلك لعبة
حرام يكون فى مصر جيل مفلس ثقافياً وأهبل ووعيه غائب بهذا الشكل
@@ahmedrashed7793 تحيا مصر وربنا يرحم السادات الريس البطل ويرحم زوجتة وأولاده كان من أشجع وازكى الرجال .اعرفوا اقدار الناس وبدل ما تهزى بكلام فارغ حاول تخدم بلدك
حد يسأل المهفوفة دى 🤣🤣
حياتهم بها امور سيئة كتير