dont know if you guys gives a damn but if you're bored like me during the covid times you can stream all of the latest movies on InstaFlixxer. Been watching with my gf during the lockdown xD
لاتسطح يادكتور بارك الله فيك الوعظ والموعظة وتذكير الناس بمخالفة الله وان الانسان سوف يحاسب بالآخرة بالعكس هذا واعز ديني كبير يكفي ان الانسان يتذكر مخافة الله عند تهم نفسه بالغش
الوعاظ ليست مهمتهم صناعة الأخلاق او القيم ؛ و إنما التذكير بالحق و الأخلاق الفاضلة الموجودة عند المتلقي . و اذا كان الشخص المستهدف او المجتمع قد عّم عليه الفساد الأخلاقي و الإجتماعي و غابت فيه القيم، فلن تنفع معه موعظة . و لذالك كان القرآن يأمر و يقول ( و ذكر فإن الذكري تنفع المؤمنين) فلابد ان يكون لدي شخص شيئ من الإيمان و الخلق حتي تنفعه الذكري، و إلا فالموعظة لا تعمل فيه اثرا الا ان يكون تأثر لحظي و ينصرف الي سابق عهده
من وجهة نظري ان الذكرى و الوعظ يأتي بعد التأسيس الصحيح للقيم ففي زمن الرسول عليه الصلاة والسلام كانت هناك قيم و اخلاق جميلة و ما اتمها من مكارم الاخلاق اتت بفلسفة عميقة رسخت في عقول و قلوب المسلمين و حين تركها المسلمون لانهم لا يعرفون عمق فلسفتها و التاثير البعيد المدى على المجتمع وهي نفس القيم التي أخذت بها كثير من المجتمعات وهي ليست مسلمة و لم يكن بهم وعاظ و في رأي الخاص حتى الوعظ و الذكرى ليست لمشايخ بعينهم انما هي مسؤولية المجتمع و يجب ان تربط بالفلسفة المترتبة عليها لترسخ لدى المجتمع
مخطى أخي الكريم الوعاظ ليس مهمته التذكير بالأخلاق والدعوة إليها امتهان الوعظ امتهان قديم ليس لذات الوعظ بل للحفاوة التي ينالها الواعظ في المجتمع وهي المنصة المناسبة لمن يملك القدرة على الحديث وملكتها وأيضا هي متنفس الشعوب المقهورة والتي تعاني الاستبداد لذا تجد مهنة الدعوة للأخلاق ضعيفة في الدول التي تحققت فيها مستويات العدالة والإنسانية مستو رفيعا فالاخلاق هناك لا تحتاج إلى من يدعو لها فهي انعكاس لتحقق مستويات رفيعة من التعليم وتحقيق الفرد لذاته
الوعظ عن الأخلاق قليل نوعاً ما غالباً يكون الوعظ عن مراقبة الله وهو واعظ في قلب كل مؤمن، ومسألة ازدراء الأخلاق في مجتماعتنا سببها الاستبداد فالأمم المقهورة تسوء أخلاقها كما قال ابن خلدون، على أن مجتمعاتنا فيها من الأخلاق وحسن الأمانة الشيء الكثير رغم، لكنك عندما تعيش في دول تضطر لدفع رشوة لتحصل على حقك فأنت لن تستطيع أن تكون كامل الأخلاق ، أما دولك الغربية التي تقدمها لنا كنموذج فريد في الأخلاق والتطور فهي دول لاتعرف من الأخلاق شيئاً، سواء في السياسة او الاقتصاد او الحروب او حتى المجتمعات وهذه مشكلة يتحدث عنها معظم الكتاب الغربيين في زماننا.
إذا بقينا بهذا التفكير وهو دائما نلقي اللوم على الدولة وعلى الحكومات وأسباب خارجية لا تقدم ولا تأخر فمستحيل تكون لنا الأخلاق والدكتور هنا يتكلم عن موضوع هام هو كيف تسود.الأخلاق بغض النظر عم قلته أما عن الأخلاق التي تقول عنه غير موجودة فهي موجودة رغما عن أنوفنا وانت لو خيروك بين أن تعيش في بلد تجد فيه قسط من الحقوق وعيشك كإنسان لخيرت دولهم
فلسفة القيم ....قالت للطلاب لو اتيحت الغش بالتمتحان تغشو أو لا الأغلب رفع جزء لو في مش عرفينه بنفس واحد أو اثنين رفضوا قيمتهم الي مجموعات قالت لا باس بالقش
صادق الدول العربيه والعروبة تعلم الاخلاق لكن الإسلام لايعلمهم الواعض مايعلمك تكون خلوق ولا اي حد بالاتباع للمبادئ التي تؤمن بها حق الاتباع تكون على خلق تلك المبادئ . ولو ناخذ امثله على الإنسان قبل الاسلام(الإنسان) وليس الغجر.... أنجبت أنبياء واتباع أنبياء بالتصديق والنصره مع أول دعوه وقبل نزول القرآن صدقت خديجه ومع اول ايه صدق ابو بكر وقبل نزول القرآن كاملا أمن آلاف بدافع انساني نقي محايد صادق في طلب الحق وأتباعه فكانوا وسيظلون خير أمه أخرجت للناس ونحن أن اتبعنا
اذن لأننا لا نؤسس تأسيسا حقيقيا في جميع المؤسسات التعليمية وغيرها ..أيضا غياب القدوة ..وعدم الفهم الحقيقي لديننا الحنيف .. وتوجيه السؤال دائما وحث العقول على التساؤول ..
المثل الذي ضرب بالنسبة للصدق عند الفيلسوف اظن "كانط "اصلا اللص جاء ليفسد اي قتل الابناء وان تحلى الفيلسوف بالصدق هنا فهو يعين اللص على المفسدة الكبرى وهي القتل .
السلام عليكم لكن يادكتور مجتمعاتنا عانت من الاضطهاد وسلب الحريات واحست بذلك ورغم ذلك ترى كلما تسنم واحد منا منصب او سلطه حتى لو كان شرطيا مارس نفس الدور .فما رأيكم دكتور
رسول الله ﷺ طبق هذا الأمر من قبل ١٤٠٠ عام ... في قصة من يستأذن في الزنا ... أترضاه لأختك ... أترضاه لأمك ... )) الوعظ له عدة أساليب وأشكال ... لكن عندي سؤال : هل من الأخلاق والقيم والأسلوب الناجح أن نطعن في الوعظ والواعظين ؟
وفقت في نظري بهذا التعليق كان بإمكان الاستاذ ان يطرح منهجية لتطوير الوعظ مثلا وليس ان يجعلها عديمة الجدوى في التغيير الاخلاقي والمثال الذي ذكرته مشكورا (الزنا)خير دليل على تاثير الوعظ في تغيير النفس والروح والسلوك والقيم
عذرًا دكتور في النهاية مدرسة الفلسفة قامت بمهمة الواعظ بطريقة عملية واقعية تحرك الشعور مباشرة وهذا احد أساليب الوعظ فأنت هنا انتقت نوع من ألاساليب في الوعظ فقط
الوعظ عامة المقصود بيه في سياق الفيديو له ماهر اهمها هي .. طرف مستمع وطرف متلقي بدون تفاعل ونقاش وسؤال .. التلقين بحيث انه طرف بيدعي انه بيعرف الصواب وبيخبر الناس بيه ومنتظر انهم يطيعوه .. واهم صفة طبعا تميز الواعظ هو اعتقاده بالمطلق وبالتالي ضرورة تمريره للغير
المجتمع الغربي من أكثر المجتمعات ظلما وفتكا بالشعوب ونھبا لثرواتھا وتنتشر الجرائم فيھا أكثر من المجتمعات البدوية مع أن الكاميرات ترصد كل شيئ فكلا كم أساس كذب وتضليل واستخفاف بالعقول
التزهيد في الوعظ بطريقة الأستاذ ممجوجة و الله يعلي من قضية الوعظ فيقول"و عظهم في انفسهم و قل لهم قولا بليغا".كان بامكانك يا أستاذ طرح ما عندك و تكميل القضية الوعظية و ترشيدها و ليس (التريقة) كما يقول اخواننا المصريون.
أحسنت أخي الكريم بارك الله فيك لقد هممت بأن اكتب تعليقا على كلام الدكتور جاسم...و لكن وجدت في تعليقك كفاية لمن يريد الهداية....والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
لست متفقا معك...لانك تدور من حيث لا تدري في فلك الغرب. . أولا على المستوى الخارجي : الغرب غربان اي عنده إزدواجية في المعايير فالمستوى الرسمي له قيم نفعية براغماتية ولا يقيم وزنا للقيم الإنسانية التي يدعي الدفاع عنها والتي تسقط ويتم سحقها بالارجل عندما يتعلق الامر بالاخرين...! ومستوى الشعوب او المثقفين الذين لديهم نوع من التشبع بهذه القيم كونها كونية... ثانيا على المستوى الداخلي : هناك سحق لقيم المساواة والعدل والديمقراطية من طرف الحاكمين وقهر للشعوب...! لا تحمل الشعوب اكثر مما تحتمل ولنا فيما حصل للربيع العربي عبرة... كما أن الغرب لا يتعامل معنا مثلما يتعامل مع الصين او اليابان...او حتى مع ايران التي "يتفاوض" معها فيما يسمى الملف النووي في مسرحية لا ولن تنتهي أبدا...في حين سارع لتحطيم العراق في رمشة عين..!
الدكتور سلطان، حالة استثنائية، رائد الفكر بلا منازع في القرن ٢١. بارك الله فيه
هذا الرجل رائع جدا والذي في جمجمته عباره عن سبيكة ذهبيه
dont know if you guys gives a damn but if you're bored like me during the covid times you can stream all of the latest movies on InstaFlixxer. Been watching with my gf during the lockdown xD
@Orlando Wesley yup, have been watching on InstaFlixxer for since december myself :)
جميل جدا ومقنع، جزاكم الله خيرا
كلام يحتاج لتطبيق واقعي وسنكون من أرقى الأمم
بارك الله فيك
ليس الوعظ من يصنع الأخلاق.... الأخلاق تصنع عن طريق البيئة والقدوة....
دكتور عظيم وبارك اللة في علمك
لاتسطح يادكتور بارك الله فيك الوعظ والموعظة وتذكير الناس بمخالفة الله
وان الانسان سوف يحاسب بالآخرة بالعكس هذا واعز ديني كبير يكفي ان الانسان
يتذكر مخافة الله عند تهم نفسه بالغش
بالعكس الوعض في حد ذاته إنحراف عن منهج الرسول في صناعة الأمة، فهو منهج العاجزين عن التغيير ليرضي ضميره بأنه قدم ماعليه.
طبعا هذا كله لا يتحقق الا في مجتمع حر
بارك الله فيك يا دكتور جاسم
والجميل هو ماقلته انك لما تصدق مع الناس توحي لهم بان يكونوا صادقين معك
جزاك الله كل خير
الوعاظ ليست مهمتهم صناعة الأخلاق او القيم ؛ و إنما التذكير بالحق و الأخلاق الفاضلة الموجودة عند المتلقي . و اذا كان الشخص المستهدف او المجتمع قد عّم عليه الفساد الأخلاقي و الإجتماعي و غابت فيه القيم، فلن تنفع معه موعظة . و لذالك كان القرآن يأمر و يقول ( و ذكر فإن الذكري تنفع المؤمنين) فلابد ان يكون لدي شخص شيئ من الإيمان و الخلق حتي تنفعه الذكري، و إلا فالموعظة لا تعمل فيه اثرا الا ان يكون تأثر لحظي و ينصرف الي سابق عهده
من وجهة نظري ان الذكرى و الوعظ يأتي بعد التأسيس الصحيح للقيم ففي زمن الرسول عليه الصلاة والسلام كانت هناك قيم و اخلاق جميلة و ما اتمها من مكارم الاخلاق اتت بفلسفة عميقة رسخت في عقول و قلوب المسلمين و حين تركها المسلمون لانهم لا يعرفون عمق فلسفتها و التاثير البعيد المدى على المجتمع وهي نفس القيم التي أخذت بها كثير من المجتمعات وهي ليست مسلمة و لم يكن بهم وعاظ
و في رأي الخاص حتى الوعظ و الذكرى ليست لمشايخ بعينهم انما هي مسؤولية المجتمع و يجب ان تربط بالفلسفة المترتبة عليها لترسخ لدى المجتمع
مخطى أخي الكريم الوعاظ ليس مهمته التذكير بالأخلاق والدعوة إليها امتهان الوعظ امتهان قديم ليس لذات الوعظ بل للحفاوة التي ينالها الواعظ في المجتمع وهي المنصة المناسبة لمن يملك القدرة على الحديث وملكتها وأيضا هي متنفس الشعوب المقهورة والتي تعاني الاستبداد لذا تجد مهنة الدعوة للأخلاق ضعيفة في الدول التي تحققت فيها مستويات العدالة والإنسانية مستو رفيعا فالاخلاق هناك لا تحتاج إلى من يدعو لها فهي انعكاس لتحقق مستويات رفيعة من التعليم وتحقيق الفرد لذاته
فقط اقتناع بسيط بما يقول و تمشي الامور بخير في مجتمعاتنا
ممتاز.
مع ذلك الغرب ليس نموذج في القيم والأخلاق
ماشالله تبارك الله
رائع جداا
الوعظ عن الأخلاق قليل نوعاً ما غالباً يكون الوعظ عن مراقبة الله وهو واعظ في قلب كل مؤمن، ومسألة ازدراء الأخلاق في مجتماعتنا سببها الاستبداد فالأمم المقهورة تسوء أخلاقها كما قال ابن خلدون، على أن مجتمعاتنا فيها من الأخلاق وحسن الأمانة الشيء الكثير رغم، لكنك عندما تعيش في دول تضطر لدفع رشوة لتحصل على حقك فأنت لن تستطيع أن تكون كامل الأخلاق ، أما دولك الغربية التي تقدمها لنا كنموذج فريد في الأخلاق والتطور فهي دول لاتعرف من الأخلاق شيئاً، سواء في السياسة او الاقتصاد او الحروب او حتى المجتمعات وهذه مشكلة يتحدث عنها معظم الكتاب الغربيين في زماننا.
إذا بقينا بهذا التفكير وهو دائما نلقي اللوم على الدولة وعلى الحكومات وأسباب خارجية لا تقدم ولا تأخر فمستحيل تكون لنا الأخلاق والدكتور هنا يتكلم عن موضوع هام هو كيف تسود.الأخلاق بغض النظر عم قلته
أما عن الأخلاق التي تقول عنه غير موجودة فهي موجودة رغما عن أنوفنا وانت لو خيروك بين أن تعيش في بلد تجد فيه قسط من الحقوق وعيشك كإنسان لخيرت دولهم
فلسفة القيم ....قالت للطلاب لو اتيحت الغش بالتمتحان تغشو أو لا الأغلب رفع جزء لو في مش عرفينه بنفس واحد أو اثنين رفضوا قيمتهم الي مجموعات قالت لا باس بالقش
صادق الدول العربيه والعروبة تعلم الاخلاق
لكن الإسلام لايعلمهم
الواعض مايعلمك تكون خلوق ولا اي حد
بالاتباع للمبادئ التي تؤمن بها حق الاتباع تكون على خلق تلك المبادئ
.
ولو ناخذ امثله
على الإنسان قبل الاسلام(الإنسان) وليس الغجر.... أنجبت أنبياء واتباع أنبياء بالتصديق والنصره مع أول دعوه وقبل نزول القرآن صدقت خديجه ومع اول ايه صدق ابو بكر وقبل نزول القرآن كاملا أمن آلاف بدافع انساني نقي محايد صادق في طلب الحق وأتباعه فكانوا وسيظلون خير أمه أخرجت للناس ونحن أن اتبعنا
اذن لأننا لا نؤسس تأسيسا حقيقيا في جميع المؤسسات التعليمية وغيرها ..أيضا غياب القدوة ..وعدم الفهم الحقيقي لديننا الحنيف .. وتوجيه السؤال دائما وحث العقول على التساؤول ..
المثل الذي ضرب بالنسبة للصدق عند الفيلسوف اظن "كانط "اصلا اللص جاء ليفسد اي قتل الابناء وان تحلى الفيلسوف بالصدق هنا فهو يعين اللص على المفسدة الكبرى وهي القتل .
السلام عليكم لكن يادكتور مجتمعاتنا عانت من الاضطهاد وسلب الحريات واحست بذلك ورغم ذلك ترى كلما تسنم واحد منا منصب او سلطه حتى لو كان شرطيا مارس نفس الدور .فما رأيكم دكتور
رسول الله ﷺ طبق هذا الأمر من قبل ١٤٠٠ عام ... في قصة من يستأذن في الزنا ... أترضاه لأختك ... أترضاه لأمك ... ))
الوعظ له عدة أساليب وأشكال ... لكن عندي سؤال :
هل من الأخلاق والقيم والأسلوب الناجح أن نطعن في الوعظ والواعظين ؟
وفقت في نظري بهذا التعليق
كان بإمكان الاستاذ ان يطرح منهجية لتطوير الوعظ مثلا وليس ان يجعلها عديمة الجدوى في التغيير الاخلاقي
والمثال الذي ذكرته مشكورا (الزنا)خير دليل على تاثير الوعظ في تغيير النفس والروح والسلوك والقيم
عذرًا دكتور في النهاية مدرسة الفلسفة قامت بمهمة الواعظ بطريقة عملية واقعية تحرك الشعور مباشرة وهذا احد أساليب الوعظ فأنت هنا انتقت نوع من ألاساليب في الوعظ فقط
الوعظ عامة المقصود بيه في سياق الفيديو له ماهر اهمها هي .. طرف مستمع وطرف متلقي بدون تفاعل ونقاش وسؤال .. التلقين بحيث انه طرف بيدعي انه بيعرف الصواب وبيخبر الناس بيه ومنتظر انهم يطيعوه .. واهم صفة طبعا تميز الواعظ هو اعتقاده بالمطلق وبالتالي ضرورة تمريره للغير
المجتمع الغربي من أكثر المجتمعات ظلما وفتكا بالشعوب ونھبا لثرواتھا وتنتشر الجرائم فيھا أكثر من المجتمعات البدوية مع أن الكاميرات ترصد كل شيئ فكلا كم أساس كذب وتضليل واستخفاف بالعقول
هذه مغالطة منه وكذب لو كانوا اولاده لن يخبره مكانهم هو يكابر فقط هربا من نقض نظريته
🎧👍
لكن دكتور خطبة الجمعة وعظية بالأساس ، فكيف إذن؟
تتحول لطرح أفكار ونقد وفلسفة تجعل من المصلين يتفاعلون ويتناقشون ليتم الإجابة في الجمعة التي تليها وليست مجرد وعض وإنتهينا
حاول تلقي نظرة على خطب د عدنان ابراهيم كمثال عملي
🖒🖒🖒🖒
التزهيد في الوعظ بطريقة الأستاذ ممجوجة و الله يعلي من قضية الوعظ فيقول"و عظهم في انفسهم و قل لهم قولا بليغا".كان بامكانك يا أستاذ طرح ما عندك و تكميل القضية الوعظية و ترشيدها و ليس (التريقة) كما يقول اخواننا المصريون.
أحسنت أخي الكريم بارك الله فيك
لقد هممت بأن اكتب تعليقا على كلام الدكتور جاسم...و لكن وجدت في تعليقك كفاية لمن يريد الهداية....والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
كلام جميل احسن الله اليك
اكتفيت من ردك
المحتوى في توجهه وبعض معلوماته جيد لكن ان يكون في همز ولمز لدين الله فهذا أمر عظيم والاسوأ منه ان يسمي البعض دين الله فلسفه كما قرأت من بعض التعليقات.
كان واعظا ذو مواعظ تنفع وكون لك جيش من الوعاظ الذين يصنعون الاخلاق بدل اللف والدوران الغير مفيد الذي هو سمة مميزة وغالبة لأغلب كلامك ومداخلاتك
وهل قَصُرَ الدين واحكامه حتى نستعين بالفلسفة وآراء غير المسلمين لينتظم امرنا؟؟؟ مالكم كيف تحكمون
cv2
لست متفقا معك...لانك تدور من حيث لا تدري في فلك الغرب. .
أولا على المستوى الخارجي : الغرب غربان اي عنده إزدواجية في المعايير فالمستوى الرسمي له قيم نفعية براغماتية ولا يقيم وزنا للقيم الإنسانية التي يدعي الدفاع عنها والتي تسقط ويتم سحقها بالارجل عندما يتعلق الامر بالاخرين...!
ومستوى الشعوب او المثقفين الذين لديهم نوع من التشبع بهذه القيم كونها كونية...
ثانيا على المستوى الداخلي : هناك سحق لقيم المساواة والعدل والديمقراطية من طرف الحاكمين وقهر للشعوب...!
لا تحمل الشعوب اكثر مما تحتمل ولنا فيما حصل للربيع العربي عبرة...
كما أن الغرب لا يتعامل معنا مثلما يتعامل مع الصين او اليابان...او حتى مع ايران التي "يتفاوض" معها فيما يسمى الملف النووي في مسرحية لا ولن تنتهي أبدا...في حين سارع لتحطيم العراق في رمشة عين..!
سبحان الله المثلث الإسلامي (فقيه - سلطان - واعظ) يكمل بعضه بعضا، وعقول الحداثيين أصغر من استيعابه للأسف.
أرني النتيجة العملية .. انحطاط اخلاقي وفساد وتخلف .. دا المثلث المناسب لك؟
مشكلة كانط مشكلة ضخمة .. هو فى الحقيقة شخص غير اخلاقى بيلبس اللا أخلاقية ثوب الاخلاق
جميل جدا ومقنع، جزاكم الله خيرا