اعترافات خطيرة يكشفها أحد ضباط استخبارات ميليشيا الدعم السريع

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 3 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 9

  • @عباسالرشيد-ح4ي
    @عباسالرشيد-ح4ي 3 หลายเดือนก่อน

    حسبنا الله ونعم الوكيل ❤
    جيش ❤واحد ❤شمب ❤واحد ❤

  • @mogdadmedo
    @mogdadmedo 3 หลายเดือนก่อน

    نهب المليارات وكلها في بنك بكندا

  • @Lamiaidris-s8u
    @Lamiaidris-s8u 3 หลายเดือนก่อน

    اذا يوسف عزت من اهم الناس في الدعم السريع يبقي ليه اتخلصوا منه؟و في هذا الوقت؟ لماذا؟

  • @mogdadmedo
    @mogdadmedo 3 หลายเดือนก่อน

    لانه عرف حميرتي مات وحول الدولارات لكندا وانكشف امره

  • @عثماناحمدعليعبدالنبي
    @عثماناحمدعليعبدالنبي 3 หลายเดือนก่อน +1

    المشكله ي فلول تكذب الكذبه وتصدقوها هزمت الجيش بالكذب والضلال

  • @zouhlali1171
    @zouhlali1171 3 หลายเดือนก่อน

    ياخ الاجتماعات بدأت مع حميدتي في دارفور من ٢٠٠٤ وكان مقطع دخلوا وقعدوا معاه رغم أن دارفور كانت فيها تمرد هم دخلوا بحجة تفقد إنساني للنساء والأطفال لكن الحقيقة قعدوا ساعات طويلة مع حميدتي وعملوا تقرير عنه وبعدها مباشرة في عام ٢٠١١ البشير دخل جزء منهم وخلاهم تابعين لجهاز الأمن عشان يدربهم لانه كان في مجموعة شبابية بتدعوا لمظاهرات في نهاية ٢٠١٠ وعمر البشير خاف علي كرسيه وجاب منهم عشان يحمي نفسه وفي نهاية ٢٠١٢ بدأت المظاهرات تزيد وقام خلاهم يقعدوا في مكاتب مع جهاز الأمن وفي نهاية ٢٠١٣ الي ٢٠١٤ اول مرة يشوفوا الخرطوم وبحري وامدرمان وقت المظاهرات قام زادهم وانتشروا مع جهاز الأمن وكانوا بيقعدوا مع ستات الشاي لابسين مدني وتجيهم بكاسي بدون نمر ينطو فيها طوالي واشتغلوا قنص في الأطفال وفي المواطنين وكتبنا قائمة طويلة بكل الاصابات وكانت جميعها إصابات مباشرة في مناطق خطيرة الرأس الكبد القلب الصدر واصابات قليلة في القدم رصاص طائش وانا شفتهم بعيوني قتلوا بنت فتحت الباب عايزة تشوف اخوها الصغير اتأخر ليه كانوا في المدارس واليوم داك قبل يبدأ إطلاق النار طلعوا الطلبة بدري قبل الظهر بشوية وهي خافت علي اخوها ومدت رأسها من الباب تنادي فيه طوالي واحد أداها طلقة في نصف رأسها وانا بعد احصينا الاعداد ورجعت البيت اليوم الثاني سمعت في الإعلام عدد الاصابات والموتي مزيف لان العدد المذكور اقل من العدد الاستقبلانه نحن بكثير في نفس المنطقة وكنا حتي عربات الاسعاف فيها نقص ماكفت وارسلنا مصابين علي مستشفيات ثانية وكانت تقريبا كل المناطق مشتعلة فكيف يكون العدد الكلي اقل من اللستة الكتبناها ورفعنها الوزارة ..
    وبعد أحداث ٢٠١٤ مباشرة الإمارات واليشير والسعودية اتفقوا علي موضوع حميرتي واليمن وأصبح بن زايد يجند كميات كبيرة من دول أفريقيا ويدربوهم بعيدا عن الجيش وفي عام ٢٠١٧ الإمارات بدأت ترسل ليهم شحنات فيها كل شيء حتي الاكل المغلف والهيترات الصغيرة المتنقلة وجهزتهم لعام ٢٠١٨ يعني بدأ تجهيز مكونات الطبخة من ٢٠١٤ وبدأ الاستعداد من ٢٠١٧ وبدأ التحرك من ٢٠١٨ وبدأت ساعة الصفر من أبريل اما الفكرة نفسها أنهم يستخدموا حميرتي بدأت من ٢٠٠٤ والبشير بدون ما يعرف ساعد الإمارات في تنفيذ مخططها لان الإمارات قيمت حميرتي بعد التقرير ودراسة طموح حميرتي لانه كان بيتكلم عن ان البشير أعطاه عربات وسلاح لكن قليل وبنفسه صرح في اجتماعهم معاه ان في مجموعة من المعاه بيسرقوا وينهبوا ومجموعة ما بتسرق..ولا سلم الله الإمارات والله يحفظ وطننا وشرفاء شعبنا وجيشنا العظيم وانا من وقت الاعتصام قلت للكثييرن حميدتي مجرم وأن القناصة في الاعتصام تبعه ومافي اي زول صدقني جميعهم كانوا معتقدين أنهم جهاز الأمن سلطهم البشير والعكس هو الصحيح هم كانوا بيقتلوا في الشعب عشان يسخنوه أكثر علي البشير خصوصا في عام ٢٠١٤ لان معظم القتلوهم طلبة طالعين من المدارس وما كان في تجمعات ولا ناس بتظاهر في الشارع وفجأة القناصة اشتغلوا قنص في كل زول ماشي في الشارع وحتي في واحد حتي اليوم ما قادر انسي وقفته ودمويته كان واقف في الزلط وبيثني ركبته عديل وملثم ويصيب الناس بدقة وهو مستمتع لعنة الله عليه والله انا كل ما تحصل مصيبة بكون في موقفها يوم دخلت قوات مرتزقة من تشاد تقريبا في ٢٠٠٧ او ٢٠٠٦ وماشين بالدبابات ويسالوا في الناس عن مكان الإذاعة وفي ناس بغباء بيوصفوا ليهم لكن المرتزقة من غبائهم ما كانوا عارفين ان شوارع الشهداء والبلدية ضيقة علي الدبابات واتزنقوا زنقة البشير خلاهم لين دخلوا وقطع الإرسال والاتصال في عموم البلاد وهم بقو مثل الفات في المصيدة الجيش شغال وهم شغالين وبعدها بدو ينزلوا من دباباتهم وبكاسيهم ويجروا بين الناس مثل الصراصير واشكالهم مقرفة جدا والناس كل ما يقبضوا واحد يقعوا فيه ضرب من الخوفة الدخلوها فيهم ومنهم اثنين طلعوا فوق ودخلوا حمام مكتبي وشفتهم وضعوا زخيرتهم واسلحتهم وهم معطيني ظهرهم طوالي اتصلت داخلي بالامن جو قشوهم وواحد اتسلل للمعمل ومعاه عبوة متفجرة والله ستر وقبضوه قبل يفجره كان يوم غريب وانا كنت بنظر من الشباك للناس الاندسوا في البلدية الشمار يطلعهم والرصاص يدخلهم شكلهم كان مضحك رغم المصيبة يعني هم خائفين لكن شمارهم أقوي منهم سوداننا ده مصائبه كثيرة الله يجعلها آخر المصائب والاحزان ويرفع وطننا ويحفظه ويحفظ جيشنا العظيم ويعجل بنصرنا اللهم آمين يارب العالمين