نظم ڭراي ول احمد يوره في حكم القبض

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 13 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 11

  • @chybcheikh
    @chybcheikh 3 ปีที่แล้ว

    نظم جميل جدا

  • @محمدنافعمحمدعبدالله-ت9ف
    @محمدنافعمحمدعبدالله-ت9ف 8 ปีที่แล้ว

    رحم الله العلامة الجليل كراي ول أحمديوره جزاك الله

  • @mdmynmdmyn3965
    @mdmynmdmyn3965 7 ปีที่แล้ว +1

    ياربي يعطين ويعطيكوم العافي يابي العالمين

  • @sidatbrahim1407
    @sidatbrahim1407 11 ปีที่แล้ว +1

    جزاك الله خيرااااااااااااااااااااااااااااااا

  • @RidhaB
    @RidhaB 11 ปีที่แล้ว

    الله اجازيك محمد عالي
    ؟القاريء امالو لل القاضي سيلوم

  • @محمدسيد-ث2خ1ج
    @محمدسيد-ث2خ1ج ปีที่แล้ว

    هذزين٠وهوالذي٠نفعل

  • @aliyneahmed2204
    @aliyneahmed2204 6 ปีที่แล้ว

    د Q

  • @عبدالرحمنعبدالرحمن-ط8ذ
    @عبدالرحمنعبدالرحمن-ط8ذ 4 ปีที่แล้ว

    القبض سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه و سلم و السدل لا يعرف في السنة
    هذه هي الحقيقة التي لا ينكرها إلا متعصب
    و الله أمرنا باتباع النبي صلى الله عليه و سلم و لم يأمرنا بتقليد مالك رحمه الله

    • @ssouvi
      @ssouvi 2 ปีที่แล้ว +1

      معناها عنك ما سمعت النظم

    • @abdullahchingiti9880
      @abdullahchingiti9880 ปีที่แล้ว

      الله يهديك، يظهر أن حظك من العلم والفقه قليل .. القبض ورد في أحاديث كثيرة لكنها كلها ضعيفة أو معللة وليس فيها حديث واحد صحيح متواتر أو صريح الدلالة
      وقد ظهر القبض وانتشر في الشام والعراق اتباعا لبعض أحاديث الآحاد التي لم تخل من مقال أو طعن أو ضعف اما في سندها أو طعن في متنها ، فلا يوجد حديث واحد صحيح في القبض لا خلاف فيه
      أما السدل أو إرسال اليدين في الصلاة فأدلته أقوى بكثير من أدلة القبض بل أدلته صحيحة لم يطعن فيها عالم من علماء المسلمين
      ومن تلك الأدلة :
      اولا: السنة العملية المتواترة التي ينقلها جيل عن جيل ويتناقلها مئات الآلاف من المسلمين إلى مئات الآلاف حيث تبت وتواتر عن أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم "الصحابة وأبناء الصحابة وكبار التابعين واحرص الناس على اتباع سنة وهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم هم من خاطبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا " صلوا كما رأيتموتي أصلي " ، ثم صلى بهم خنس مرات في اليوم أكثر من عشر سنوات
      وجميع من رأوا الرسول أو صلوا خلفه (وهم أهل المدينة ومكة والحجاز ، وفود أهل اليمن وعمان) متفقون على هيأة الصلاة بالسدل و إرسال اليدين في الصلاة وليس فيهم رجل واحد يقول إنه رأى الرسول صلى الله عليه وسلم أو رأى أحدا من صحابته يصلي قابضا
      بل كان الصحابة والتابعون وأهل المدينة والحجاز بنهون عن قبض اليدين في الصلاة الفريضة ويعتبرونه مكروها وفعلا زائدا في الصلاة لم يثبت عن الرسول الكريم
      وكان عبد الله ابن الزبير رضي الله عنه وهو أمير المؤمنين بمكة إذا رأى أحدا من أهل العراق أو الشام يصلي قابضا بالمسجد الحرام بمكة المكرمة ذهب إليه وفرق يديه حتى يرسلها
      واتفقت إجابات كبار التابعين على أنهم لايعرفون القبض في الصلاة ، وهذا دليل واضح على أنهم لم يروا صحابيا واحدا يصلي بالقبض
      فهذا سيد التابعين سعيد ابن المسيب يقول " لم أر أحدا من أهل العلم والفضل يصلي قابضا "
      وهذا مالك ابن أنس حين سئل عن القبض في الصلاة أجاب إجابة واضحة لا تحتاج إلى تفسير أو تأويل فقال: لا أعرفه
      أي أنه لا يعرف القبض في الصلاة ولم يشاهده من أهل العلم وفي مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يعرف له دليلا من كتاب أو سنة أيضا إلا ما ورد من أحاديث ضعيفة أو معللة روى الامام مالك احدها في الموطأ لكن ذلك الحديث يتحدث عن شرائع الأمم السابقة وليس في باب تعليم الصلاة ولا يصلح دليلا ولذلك لم بعمل به مالك رغم أنه رواه لان رواية الحديث شيئ وفقه الحديث واستنباط الأحكام منه شيئ آخر
      ونفس الشيئ كان الحسن البصري وسعيد ابن جبير وعطاء ابن رباح بنهون عن القبض ويرجحون حكم السدل وارسال اليدين في الصلاة وهؤلاء هم كبار الفقهاء من التابعين ، وهذا هو مذهب الامام الليث ابن سعد في مصر و الأوزاعي وغيرهما
      ثانيا: جميع الأحاديث التي وردت في باب تعليم الصلاة لم يرد فيها مطلقا ذكر للقبض ، بل ورد في بعضها ا رسال اليدين في الصلاة وهو السدل اما بعبارة صريحة واضحة أو مفهوما من السياق نتيجة لبقاء كل شيئ عل أصله أو مثل قولهم " كان صلى الله عليه عليه وسلم يرفع يديه قبل أذنيه ثم يكبر ثم يرسل يديه حتى يستقر كل عضو في مكانه" ومكان اليدين إذا أرسلها الشخص هو الجنب وليس فوق الصدر قطعا، وليس هناك من يقول بأن المصلي ان ارسل يديه فسيستقرا على على صدره أو فوق بطنه
      وقد ورد الإرسال أو السدل في ثلاثة أحاديث صحيحة لا يختلف عليها مسلمان ، وأخرج الإمام البخاري في صحيحه عن الصحابي الجليل أبي حميد حديثا في السدل وهو يصف صلاة الرسول أمام عشرة من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ،وورد السدل في احاديث اخرى أخرجها الإمام مسلم وسنن أبي داوود والترمذي ومعجم الطبراني عن الصحابي الجليل معاذ ابن جبل وغيره