مرافعة الأستاذ أحمد جمعة في قضية قتل القس أرسانيوس وديد بالإسكندرية، مدعيا بالحق المدني

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 3 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 14

  • @Smsma-kt1no1un8x
    @Smsma-kt1no1un8x 2 ปีที่แล้ว +1

    الله الله واللهي انا وماشوفتش زيك يا استاذ احمد جمعه انت أنسان محترام وكلامك سيشهد له التاريخ ليك مني كل التقدير والاحترام

    • @طارقالشريفالمحامي
      @طارقالشريفالمحامي  2 ปีที่แล้ว +1

      هو فعلا من أباطرة المرافعات الجنائية، خطيب مفوه وصاحب مبدأ ، رجل قوي وجريء لا يخشى في الحق لومة لائم
      أروح لك بعض مرافعاته لتسمعها وتستمتع بها

    • @طارقالشريفالمحامي
      @طارقالشريفالمحامي  2 ปีที่แล้ว

      th-cam.com/video/RvAUd-kJ1ws/w-d-xo.html

    • @طارقالشريفالمحامي
      @طارقالشريفالمحامي  2 ปีที่แล้ว

      th-cam.com/video/tRZlUWhnu2M/w-d-xo.html

  • @meladyousef208
    @meladyousef208 2 ปีที่แล้ว

    قمة الاحتراااااااام......قمة الاعتداااااااال.....قمة السمووووووو.....قمة الجرأأأأأأأأة..... قمة الرقي ....قمة التمكن والخبرة.......الاستاذ المحترم أحمد جمعة ....الكلمات لاتوفيك حقك

  • @mamdouhzak
    @mamdouhzak 2 ปีที่แล้ว

    الصوت صعب جداً.... ولكن استطعت ان أسمع جزء من المرافعة.. رائع جداً يا أ. أحمد

  • @adelsorour2395
    @adelsorour2395 2 ปีที่แล้ว +1

    للاسف الشديد هذا المحامي يستأسد على متهم مسكين مريض بائس ويحاول ان يصنع بطولة وشهرة على حساب العدالة، ومع تعبيرنا عن الحزن لفقدان برئ حياته بدون ذنب او جريرة والتعاطف مع اهله وذويه ، الا ان العدالة الجنائية تقتضي ان تتوفر للمتهم مهما كانت اخطاؤه محاكمة عادلة ، وحتى نصل للحكم الصحيح بحسب الضمير السليم والعدالة ، يجب ان نتناول القضية بحياد تام ، المتهم رجل ستيني من مواليد اسيوط، لديه تاريخ مرضي سابق من ان كان طالبا بكلية دار العلوم ، نتج عنه آفة عقلية ادت الى فشله الدراسي وتبني العنف الديني والتطرف الذى اودى به للاعتقال والتعذيب وثم التدهور العقلي ودخول مستشفى العباسية للامراض العقلية بالقاهرة منذ عشرين عاما ولديه ملف طبي هناك،وبعد خروجه من المستشفى توجه الى بلده اسيوط حيث عانى الاهمال الطبي وقضى حياته طوال سنوات اما حبيس جدران منزله او هائم على وجهه في الطرقات والتنقل بين المحافظات، الى ان جاء الى الاسكندرية قبل الحادثة بايام وحسب اقوال الشهود ذكروا انه كان ينام على رصيف شاطئ سيدي بشر ويأكل من صندوق القمامة وتعرض لاعتداءات متكررة من المتسولين واطفال الشوارع هناك حتى يبتعد عن منطقة عملهم مما يجعله يقتني سكين لكي يدافع بها عن نفسه، وفي يوم الواقعة توجه الكاهن الضحية مع مرافقين له من مقر كنيسته في كرموز الى شاطئ سيدي بشر لعمل رحلة ترفيهيه وعمل جلسة دعوية على الشاطئ، وحسب اقوال الشهود ، انه عند قيام الكاهن بتجميع مرافقيه لمغادرة الشاطئ توقفوا بجوار الميكروباص للركوب وكان حولهم بعض المتسولين ومنهم المتهم الذى بدا لبعض الشهود انه مختل وطلبوا من الكاهن ان يغادر على الفور الا انه اصر على الوقوف وفجأة وبدون سابق انذار وبون اي احتكاك بين الطرفين انقض المتهم على المجني عليه وضربه ضربة واحدة بالرقبة ممسكا بسكين فيى يده ، مما جعل المرافقين للمجني عليه ان يمسكوا به ويسلموه للشرطة واسرع بعضهم بالمجني عليه الذي كان واقفا على رجليه بعد التعرض للضرب بالسكين الى المستشفى العسكري حيث توفي هناك، والسؤال هنا هل عندما دخل المتهم مستشفى العباسية منذ عشرون عاما كان يعرف انه سيرتكب هذه الجريمة في الاسكندرية، والسؤال الثاني ، هل عندما تنقل المتهم بين المحافظات من اسيوط للمنيا للاسكندرية قبل الحادثة بايام كان يعلم ان المجني عليه سيتوجه هذا اليوم المشئوم من مقر كنيسته بكرموز الى شاطئ سيدي بشر ، بالطبع الاجابة لا ولا ،اذا لماذا ارتكب هذا البائس هذه الجريمة والذي يجب ان يكون الوصف الدقيق لها ، ضرب أفضى الى موت، الجريمة غير مبررة ، لا باعث لها او دافع، والمتهم لا يعرف المجني عليه مسبقا ولم يكن بينهما اي عداوة ، والمتهم لم ينتقل الى مكان اقامة المجني عليه وانما المجني عليه هو الذي ذهب بارادته الى مكان تواجد المتهم ، وحسب اقوال الشهود ان المتهم كان بحالة يرثى لها وقت ارتكابه الواقعة ،ينام على الرصيف ويأكل من القمامة ويتعرض للاعتداءات والاساءات والاهانات من اطفال الشوارع، ولذلك الاحتمال الاقرب لسيناريو الواقعة هو ان المتهم عند مشاهدته للكاهن وهو يتصدق على المتسول بحسب اقوال الشهود انتابته حالة عقلية مشوشة يقال عنها جنون لحظي جعلته يقدم على فعلته غير عابئا بمن حوله وغير مدركا لعواقب فعلته وانحصرت ارادته نحو الهجوم على القس، وهو في حالة عقلية يرثى لها بدون نوم او اكل لعدة ايام وكان غير مستبصر بحالته ، وغير مدركا لطبيعة افعاله ولم تتوفر لديه نية القصد الجنائي لازهاق روح المجني وتوجيه ضربة واحدة للمجني عليه كان من الممكن الا تحدث اثرا مميتا لولا ان صادفت السكين مسار شريان دموي بالرقبة ، ولم يحاول المتهم الستيني الهروب بعد ارتكابه فعلته وانما استسلم للمتواجدين وخضع لرجال الشرطة الذين شهدوا انه كان غير متزن ، وكذلك شهد ضابط الامن الوطني بذلك، ومع الاسف الشديد لفقدان الضحية لحياته نتيجة هذه الجريمة ، الا ان المتهم المختل عقليا لم يتحصل على المحاكمة العادلة ولم يحصل على حقه القانوني في الدفاع وفي الوضع تحت المراقبة الطبية مدة ٤٥ يوم المحددة قانونا والجريمة تمت يوم ٤/٧ والتقرير الطبي الذي تسرع في الافادة عن حالته العقلية صدر يوم ٤/١٦ ، واولى جلسات المحكمة كانت يوم ٥/١٦ وتم انتداب المحامين للدفاع عنه حيث لم يتواجد معه محامي للدفاع ، واصدرت محكمة اول درجة حكما القاضي بتحويل اوراقه الى فضيلة المفتي يوم ٥/١٨ ،، الى هذا الحد وصل الاستهتار بالقانون والتغول على العدالة لمجرد ان المجني عليه مسيحي وقضية رأي عام والمحكمة تخضع لضغوط للاسراع بالحكم،ووفي هذا اهدار للعدالة ، والسؤال هنا ماذا تريد لشخص ارتكب جريمة ادت لوفاة شخص برئ ، هل تطلب البراءة له بعد فعلته المرفوضة والمنكرة ، والاجابة بالطبع لا، لا نريد تبرئته وايضا من الظلم الحكم على مختل عقليا بالاعدام، وما الحل اذا ،؟؟ والاجابة هو ان يقوم المحامي بالاستئناف وان تقبل المحكمة بعرضه على لجنة خماسيةمن اساتذة الطب النفسي وان تؤدي اللجنة عملها بامانة بعد حلف اليمين امام المحكمة ، وان تبحث اللجنة التاريخ المرضي كاملا وتراجع ملفه الطبي بمستشفى العباسية وان تجري له كل الفحوصات النفسية والاجتماعية والطبية اللازمة واذا ثبت فيى يقين هيئة المحكمة الموقرة ان المتهم ارتكب افعاله المجرمة في القضية المشار اليها تحت تأثير المرض العقلي فعليها ان تحكم بايداعه مستشفى الامراض العقلية ، عنبر المحكومين على قضايا جنائية بمستشفى الخانكة للامراض النفسية ، ايداع للعلاج حتى تمام الشفاء وحيث ان المتهم ستيني العمر فسيكون هذا الحكم بمثابة ايداع مدى الحياة بعنبر المرضى المحكومين على ذمة قضايا جنائية ، وذلك لان المتهم يشكل خطورة على المجتمع ولا ينتظر شفاؤه التام ولا تتوفر لديه رعاية اسرية او طبية مناسبة، هذا هو القانون وهذه هي العدالة الجنائية وهذا هو دور المجتمع تجاه متهم مريض مسكين كان ضحية للمرض العقلي وتعرض للاهمال الطبي الحكومي والاهلى والاهمال في الرعاية الاسرية وليس لديه من يسخر له عشرات المحامين للدفاع عنه كما حدث مع المجني عليه ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ولك الله يا مصر والى الله المشتكى

    • @redakamal2195
      @redakamal2195 2 ปีที่แล้ว +1

      لم يعد أمامه إلا الطعن فى الحكم بطريق النقض. وهى محكمة قانون لاتنظر الوقائع إلا إذا شاب أسباب الجم بطلان أثر فيه. ومعارفه الأسباب التى تسويقها المحكمة تقريرا لحكمها فإن اتسقت وأحكام القانون فابرام الحكم أصبح واجبا وان شابت الأسباب شاءبه نقضته وفصلت فى الدعوي وفقا للقانون