أولاً بعيداً عن إن طريقة الشاب غير ملائمة ومحرجة جدا وكان مفترض يتأدب في حضرة السيد رئيس الجمهورية ولكن المذيعة أخطأت خطأ كبير جدا فكان يجب عليها الصمت بعد دعوة السيد الرئيس للشاب للحديث ، وكان يجب أن تنصت أثناء حديث السيد رئيس الجمهورية
الكليه الصناعيه ده اختراع امريكي تم تجربته علي الفار ونجح بنسبه 20في المئه وجاري تطبيقه علي الإنسان ولم يخرج للنور للان والشاب ده بيدعي حاجه هو مالوش دعوه بيها خالص
الحقيقة اوجه تحيتي الى الرئيس السيسي وهذا الشاب الشجاع الذي اصر على طرح فكرته امام العالم اجمع وكذلك ابدي امتعاضي من هذه السيدة التي لا تحمل اي مقومات اخلاق الحديث او احترام وجود الشخصيات الموجودة وخصوصا ان السيسي رئيس الجمهورية قد سمح لهذا المخترع بالكلام ومع ذلك استمرت بالكلام والتدخل المخزي الغير مسؤول والذي يجب ان تعاقب عليه لانها قللت من شأن رئيس دولة ومن شأن اختراع مهم يخدم الانسانية جميعا
حسبنا الله ونعم الوكيل عليكي يا شيخه ارخم واوحش مذيعه .بنتي بتعاني من فشل كلوي وزرعت مره والزرع فشل بعد شهرين .ياريت نلجا للشاب اللي اكتشف هذا العلم ..
وهناك مصريون من الباحثين وأساتذة الجامعات - من الشباب والكهول والشيوخ والطاعنين فى السن - من يعملون فى صمت وبأقل الإمكانيات وينفقون على أبحاثهم من جيوبهم الخاصة وهم لا يملكون سوى مرتباتهم الهزيلة وينطحون فى الصخر ولكن "المؤسسة" (بالإنجليزية "ذا إستابليشمنت" وأكتبها بالحروف العربية لأن كتابتها بالحروف الأجنبية وسط الكلمات العربية تفسد تسلسل الكلمات فى فيس بوك وعلى يوتيوب وغيره لشدة ضعف منسق الكلمات والنصوص ببرامج تلك المواقع الشهيرة كما يعلم الجميع) ... المؤسسة... لا تستمع لهم... بل لا تعطيهم فرصة للكلام من أصله بل تمنعهم من الكلام فى الاجتماعت الكبرى... - مشكلة هذا البلد تتركز فى سوء أداء القيادات الوسطى وليست مشكلته فى رئيس الجمهورية فهو قادر بشخصيته الفريدة على كسر أى بروتوكول - نريد قيادات وسيطة تتمتع بقدرات عبد الفتاح السيسى الفريدة فى الاستماع والاستجابة - فمصر تستحق وبعض الناس تعمل بكل جهد وبكل جد ويريدون من يستمع إليهم من القيادات الوسطى الإدارية ومن القيادات الوسطى السياسية - فلا تتركوا القيادات الوسطى تحبط خلق الله وكأن النظام يريد ذلك على حين أن النظام يريد العكس والرئيس يحرص على الاستماع للناس - فكيف تتكبر القيادات الوسطى على خلق الله ممن يبذلون الجهد ويريدون عرض عملهم وأفكارهم ومشروعاتهم البحثية فيموتون فى الظلام أسرى اليأس والإحباط على حين يتم تصعيد من لا يستحقون التصعيد؟ - أوجدوا حلاً سياسياً وإدارياً يسمح بأن يستمع النظام للناس الذىين يعملون فى مجال العلم - وكفانا قصر الاهتمام حصرياً على كرة القدم ونجومها البواسل - الناس دى بتبذل جهد فلا تكتفوا بالاستماع للاعبى كرة القدم والممثلين وغيرهم ثم تتركوا شباب وكهول وشيوخ الباحثين "يدنوا فى مالطة" بإعلاق الأبواب فى وجوههم فى كل إجتماع حتى وإن كان مع شخصيات خارجية تأتى لمصر لتمويل العلم فى مصر - كفاية بقى - كفاية - الناس فى تذمر شديد - ولو عرف السيسى بهذا الوضع لتدخل لوضع حد لتلك الحالة بفتح الأبواب أمام الباحثين - نأمل أن يجتمع السيسى مع الباحثين العلميين فى هذا البلد فهم بلا أدنى شك يستحقون ذلك - وفى إطار إجتماع للنقاش وليس فى حفل جوائز عيد علم وهمية - ويجب أن يعلم السيسى أن الأطر الإدارية التقليدية فى الجامعات ومراكز البحوث وأكاديمية البحث العلمى لم تعد تجدى نفعاً لأن القياتدات الوسطى تخنق كل شىء فى هذا البلد - كده على بلاطة بقى - والأجر والثواب على الله - فلم يعد فى أعمارنا ما نخشى فيه من البشر أحداً على حين يسمح الرئيس لشخص عادى بأن يتحدث فى وجوده باجتماع ضخم فإن المسئولين فى إجتماعات بالجامعات يمنعون الأساتذة الكبار من الحديث لكى تخرج صورة الاجتماع كما قررت الإدارة الفاشلة أن تظهر زوراً أنها إدارة ناجحة - تكميم الأفواه تقوم به القيادات الوسطى فى هذا البلد على عينك يتاجر لأنهم يعلمون أن الرئيس مش حايخد خبر بأاساليبهم الفجة فى التعامل مع البشر ولأن مش معقول أستاذ حايبعت شكوى لرئيس الجمهورية يشتكى فيها الإدارة التى منعته من الكلام أو من العمل - هكذا تدور الأحوال فى مصر والرئيس لا يعلم - وليس لدى الناس وسيلة لقنل غضبها من القيادات الوسطى لرئيس الجمهورية ولأن رئيس الجمهورية مش ممكن يكون عنده وقت لكل صغيرة وكبيرة ولأن مش معقول نقضى عمرنا شكاوى فى بعض مرؤوسين ورؤساء. طالما التقارير الحكومية بتقول فيه نجاح يبقى فيه نجاح - ولو كان الكل يحمع على عدم وجود نجاح - وطالما التقارير الرسمية بتقول فيه نهوض يبقى فيه نهوض - وإن علم الكافة بعدم وجود نهوض - ثم ينقضى عهد مسئول سابق - ويأتى عهد مسئول جديد - فيقول الحقيقة - وهى أن أن التقارير القديمة كانت مضروبة أو فشنك - وتستمر الدورة - ويظهر المستفيدون الجدد - ويتكرر فيلم الحقيقة والفشنك والمضروب - هذه هى الدوامة التى تعيشها البلاد منذ نحو قرن من الزمان - محلك سر رغم التقارير التى تشع بالبهاء والرونق والتقدم الذى لم تحرزه سويسرا حتى اليوم لكن تم إحرازه فى هضاب الجيزة - لأن المسئولين فى طقم الوسط يخفون الحقائق - ويكتبون ما يشاؤون ولديهم ختم النسر- حتى جاء رئيس جمهورية يقول لنا على العلن بأننا (شبه دولة) و(لسنا دولة) و(نحاول أن نكون دولة) - لكن الأطقم الوسطى تمارس ذات اللعبة - لأنها متأكدة أن أعلى رأس فى البلد مستحيل تتطلع على كل صغيرة وكبيرة ولا عندها وقت لهذا الهم كله من أصله - ولأن من هم تحت القيادات الوسطى أضعف وأفقر وأجبن من أن يمضوا أعمارهم فى الشكاوى والتحقيقات التى سوف تؤول بالضرورة إلى من يشكون منه ليتخذ ضدهم أبشع التنكيل ثم لا يقف بنى آدم واحد معاهم فى مواجهة غول الإدارة الأعلى - فيترك الناس القارب المثقوب لتزداد ثقوبه - ولا أحد يكترث - لأن لا أحد بيده أى شىء للتغيير الحقيقى - هذا هو حال البلد منذ مائة عام على أقل تقدير - والناس لا تتكلم بالحقائق سوى على المقاهى وفى البيوت وبس - وربما على فيس بوك. ما بين مآساة التقرير الحكومية المضروبة وبين (إحنا مش دولة ونحاول نكون دولة) وهو تعبير الرئيس كيف يمكن أن تصل حقائق الأوضاع للرئيس؟
يجب دعم المخترعين العرب لانهم كانوا هم الاولون في العلم وبعدها اكمل النصارى الطريق
مذيعة م تستحي على وجهها لا بد أن تعاقب أو تزاح عن الإذاعه على الأقل ! رجل يتكلم عن علم نافع وهي تتكلم عن جهل فاضع .
فعلاً كلامه في غاية الأهمية
المذيعة نرفزتني .
معظمهم نصابين اخر شيء يطلع علاجه يانسون او صمغ عربي 🤣🤣🤣🤣🤣
كلامه اهم من كلامك ليش ماعطيتيه الفرصه
احسن ان لم تعطيه فرصة لأن اتضح ان اختراعه اهبل وغير مجدي
يا شيخة ربنا ينائم منك يا شيخة كنا عايزين نسمع الشاب بيقول إيه
اي والله
حيى الله رئيسكم الشهم الغيور على شعبه نحن في العراق ارجعو البلاد إلى ماقبل الصناعه
أولاً بعيداً عن إن طريقة الشاب غير ملائمة ومحرجة جدا وكان مفترض يتأدب في حضرة السيد رئيس الجمهورية ولكن المذيعة أخطأت خطأ كبير جدا فكان يجب عليها الصمت بعد دعوة السيد الرئيس للشاب للحديث ، وكان يجب أن تنصت أثناء حديث السيد رئيس الجمهورية
حسبنا الله ونعم الوكيل عليكي ..لو بتعاني من فشل كلوي كنتي هتسمعي لهذا الشاب ...
مشكلتنا اننا مش بنحافظ علي اجيالنا وافكارهم للتطوير العام زي دول الغرب ،والسبب حقد جوانا بيدفعنا كلنا للخلف ،ولا فاءده منه
معاك المخترع لطفى فتحى من سوهاج وعائلتى ال كروت
حصل معاك اي يالطفي
انتي مذيعة رحمه اوي
فعلا مذيعه لاتجيد ادب الحوار
الكليه الصناعيه ده اختراع امريكي تم تجربته علي الفار ونجح بنسبه 20في المئه وجاري تطبيقه علي الإنسان ولم يخرج للنور للان والشاب ده بيدعي حاجه هو مالوش دعوه بيها خالص
انتي اكبر انانية ليش ماخليتي يكمل الاختراع مو سوسج سوج من الكماعة الجالسين
خبرني عن نتائج ملف البرنامج النووي كلا من مصر وروسيا.......
والله انسابي تعبوا من زيادة فواتير الكهرباء
نسأل الله السلامة لكل الشعب المصري
فيلم مصري
مديرة الجلسة سلبية جدا" .. !؟
الحقيقة اوجه تحيتي الى الرئيس السيسي وهذا الشاب الشجاع الذي اصر على طرح فكرته امام العالم اجمع وكذلك ابدي امتعاضي من هذه السيدة التي لا تحمل اي مقومات اخلاق الحديث او احترام وجود الشخصيات الموجودة وخصوصا ان السيسي رئيس الجمهورية قد سمح لهذا المخترع بالكلام ومع ذلك استمرت بالكلام والتدخل المخزي الغير مسؤول والذي يجب ان تعاقب عليه لانها قللت من شأن رئيس دولة ومن شأن اختراع مهم يخدم الانسانية جميعا
tahseen aj يحرئو السيسي 😒
لك رأيك وانا احترمه فالموضوع لا يتعلق بالسيسي ولا تنظري الى الموضوع من زاوية واحدة مع احترامي لك وانا سعيد بمعرفتك وردك
دة كومبارس زي عبد العاطي كفتة كدة اللي كان بيحارب الايدز وبكرة تشوف ان كلهم كوبارسات
العالم ده زبالة هو والكلوة بتاعة الفول والطعمية
عنجد انك مالك محترمه
اريد اتبرع في اليمن الي يحتاج اتبرع +o
روحى يارب يجيبك فشل كلى انتى واهل بيتك
ما كنتى سيبتيه يتكلم ...كنتى هاتخصرى ايه ...كنتى اعطيتيه الفرصه ...
مين متلي بكره السيسي😑
اى أدب حوار انتو بتحول تسمعو الاانتو عوزينةتسسسسلم ياض
...علاج المرض بالطب الطبيعي.......مريم نور.........
ررب غغ اذا كانت الكلية تعمل او لا تعمل لتشافی وليس تنشال .
الجهل مستوطنك.
كذب
حسبنا الله ونعم الوكيل عليكي يا شيخه ارخم واوحش مذيعه .بنتي بتعاني من فشل كلوي وزرعت مره والزرع فشل بعد شهرين .ياريت نلجا للشاب اللي اكتشف هذا العلم ..
كنت اعتقد بأن المقطع يحتوي على شيء مفيد
وهناك مصريون من الباحثين وأساتذة الجامعات - من الشباب والكهول والشيوخ والطاعنين فى السن - من يعملون فى صمت وبأقل الإمكانيات وينفقون على أبحاثهم من جيوبهم الخاصة وهم لا يملكون سوى مرتباتهم الهزيلة وينطحون فى الصخر ولكن "المؤسسة" (بالإنجليزية "ذا إستابليشمنت" وأكتبها بالحروف العربية لأن كتابتها بالحروف الأجنبية وسط الكلمات العربية تفسد تسلسل الكلمات فى فيس بوك وعلى يوتيوب وغيره لشدة ضعف منسق الكلمات والنصوص ببرامج تلك المواقع الشهيرة كما يعلم الجميع) ... المؤسسة... لا تستمع لهم... بل لا تعطيهم فرصة للكلام من أصله بل تمنعهم من الكلام فى الاجتماعت الكبرى... - مشكلة هذا البلد تتركز فى سوء أداء القيادات الوسطى وليست مشكلته فى رئيس الجمهورية فهو قادر بشخصيته الفريدة على كسر أى بروتوكول - نريد قيادات وسيطة تتمتع بقدرات عبد الفتاح السيسى الفريدة فى الاستماع والاستجابة - فمصر تستحق وبعض الناس تعمل بكل جهد وبكل جد ويريدون من يستمع إليهم من القيادات الوسطى الإدارية ومن القيادات الوسطى السياسية - فلا تتركوا القيادات الوسطى تحبط خلق الله وكأن النظام يريد ذلك على حين أن النظام يريد العكس والرئيس يحرص على الاستماع للناس - فكيف تتكبر القيادات الوسطى على خلق الله ممن يبذلون الجهد ويريدون عرض عملهم وأفكارهم ومشروعاتهم البحثية فيموتون فى الظلام أسرى اليأس والإحباط على حين يتم تصعيد من لا يستحقون التصعيد؟ - أوجدوا حلاً سياسياً وإدارياً يسمح بأن يستمع النظام للناس الذىين يعملون فى مجال العلم - وكفانا قصر الاهتمام حصرياً على كرة القدم ونجومها البواسل - الناس دى بتبذل جهد فلا تكتفوا بالاستماع للاعبى كرة القدم والممثلين وغيرهم ثم تتركوا شباب وكهول وشيوخ الباحثين "يدنوا فى مالطة" بإعلاق الأبواب فى وجوههم فى كل إجتماع حتى وإن كان مع شخصيات خارجية تأتى لمصر لتمويل العلم فى مصر - كفاية بقى - كفاية - الناس فى تذمر شديد - ولو عرف السيسى بهذا الوضع لتدخل لوضع حد لتلك الحالة بفتح الأبواب أمام الباحثين - نأمل أن يجتمع السيسى مع الباحثين العلميين فى هذا البلد فهم بلا أدنى شك يستحقون ذلك - وفى إطار إجتماع للنقاش وليس فى حفل جوائز عيد علم وهمية - ويجب أن يعلم السيسى أن الأطر الإدارية التقليدية فى الجامعات ومراكز البحوث وأكاديمية البحث العلمى لم تعد تجدى نفعاً لأن القياتدات الوسطى تخنق كل شىء فى هذا البلد - كده على بلاطة بقى - والأجر والثواب على الله - فلم يعد فى أعمارنا ما نخشى فيه من البشر أحداً
على حين يسمح الرئيس لشخص عادى بأن يتحدث فى وجوده باجتماع ضخم فإن المسئولين فى إجتماعات بالجامعات يمنعون الأساتذة الكبار من الحديث لكى تخرج صورة الاجتماع كما قررت الإدارة الفاشلة أن تظهر زوراً أنها إدارة ناجحة - تكميم الأفواه تقوم به القيادات الوسطى فى هذا البلد على عينك يتاجر لأنهم يعلمون أن الرئيس مش حايخد خبر بأاساليبهم الفجة فى التعامل مع البشر ولأن مش معقول أستاذ حايبعت شكوى لرئيس الجمهورية يشتكى فيها الإدارة التى منعته من الكلام أو من العمل - هكذا تدور الأحوال فى مصر والرئيس لا يعلم - وليس لدى الناس وسيلة لقنل غضبها من القيادات الوسطى لرئيس الجمهورية ولأن رئيس الجمهورية مش ممكن يكون عنده وقت لكل صغيرة وكبيرة ولأن مش معقول نقضى عمرنا شكاوى فى بعض مرؤوسين ورؤساء.
طالما التقارير الحكومية بتقول فيه نجاح يبقى فيه نجاح - ولو كان الكل يحمع على عدم وجود نجاح - وطالما التقارير الرسمية بتقول فيه نهوض يبقى فيه نهوض - وإن علم الكافة بعدم وجود نهوض - ثم ينقضى عهد مسئول سابق - ويأتى عهد مسئول جديد - فيقول الحقيقة - وهى أن أن التقارير القديمة كانت مضروبة أو فشنك - وتستمر الدورة - ويظهر المستفيدون الجدد - ويتكرر فيلم الحقيقة والفشنك والمضروب - هذه هى الدوامة التى تعيشها البلاد منذ نحو قرن من الزمان - محلك سر رغم التقارير التى تشع بالبهاء والرونق والتقدم الذى لم تحرزه سويسرا حتى اليوم لكن تم إحرازه فى هضاب الجيزة - لأن المسئولين فى طقم الوسط يخفون الحقائق - ويكتبون ما يشاؤون ولديهم ختم النسر- حتى جاء رئيس جمهورية يقول لنا على العلن بأننا (شبه دولة) و(لسنا دولة) و(نحاول أن نكون دولة) - لكن الأطقم الوسطى تمارس ذات اللعبة - لأنها متأكدة أن أعلى رأس فى البلد مستحيل تتطلع على كل صغيرة وكبيرة ولا عندها وقت لهذا الهم كله من أصله - ولأن من هم تحت القيادات الوسطى أضعف وأفقر وأجبن من أن يمضوا أعمارهم فى الشكاوى والتحقيقات التى سوف تؤول بالضرورة إلى من يشكون منه ليتخذ ضدهم أبشع التنكيل ثم لا يقف بنى آدم واحد معاهم فى مواجهة غول الإدارة الأعلى - فيترك الناس القارب المثقوب لتزداد ثقوبه - ولا أحد يكترث - لأن لا أحد بيده أى شىء للتغيير الحقيقى - هذا هو حال البلد منذ مائة عام على أقل تقدير - والناس لا تتكلم بالحقائق سوى على المقاهى وفى البيوت وبس - وربما على فيس بوك.
ما بين مآساة التقرير الحكومية المضروبة
وبين (إحنا مش دولة ونحاول نكون دولة)
وهو تعبير الرئيس
كيف يمكن أن تصل حقائق الأوضاع للرئيس؟
..ادخلوا ع قناتي...
موديعه هيه الكلوه الفاشله الله العظيم
احب اقول ل اسيسي كل زق
لا قل لنفسك و لبلدك و رئيس او ملك بلدك مالك دخل بمصر و رئيسها السيسي علي راسك و راس رئيسك او ملكك
انتى مذيعة فاشلة كرهت كل الجمهور فيك بسم الله الرحمن الرحيم والله متم نوره ولو كره الكافرون انا كفيناك المستهزئين
مذيعة رخمة
هذي تمثيلية ولله مفيش حراسة زي جهاز الكفته امريكه مخترعتش هذا في عالم يخترع كلوا في 3 سنين شن اللي في السيدي يا سيسي
جاموسه
ليه يسارخ بدالشكل الناس تسمعه ماله داعي
بلح
احسه همجي وماخذ الناس بالصياح
501 Dmd5999 ليه كده ما يمكن مش قادر يوصل وده معصبه
اريد اتبرع في اليمن الي يحتاج اتبرع +o