سكان القبور - GRAVE RESIDENTS
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 24 ก.ค. 2016
- سكان القبور :
المقابر والقبور في العراق هما خير شاهد على إرتفاع نسبة الوفيات نتيجة الحروب المتتالية التي شهدتها البلاد، و لا يخفى على المرء ما شهدته الحرب الطائفية من قتلى خلال الأعوام 2006 و2007، إضافة لما يعرف بمسلسل الإغتيالات والتفجيرات بحلقاته اللا منتهية.
هو العراق الجديد، بلد المقابر، ولم يقف الأمر هنا، بل أصبحت تستضيف باحاتها سكانها الأحياء، فلا مأوى ولا مرحب بهم سوى من تكممت أفواههم تحت التراب.
"سكان هذه المنازل الأبدية الذين حاطهم السكون وجدوا أنيساً لهم من عائلات من الأحياء أتخذت من المقابر مساكن لها، فتواروا في بيوت ابوابها مشرعه، يحيطون ابنائهم بحضن حنان ويختفون عن الظروف التي هربوا منها خارج المقابر ليجدوا ملاذاً لهم آمناً بين قبور، داخل هذه المقابر الأطفال هم من يعيلون أبائهم العاجزين عن توفير مسكن لائق لأسرهم أو لقمة يسدون بها حاجتهم."
ويا لروعة الجوائز التي تحصدها العراق، جائزة للمقابر العالمية لتدخل مقبرة النجف التاريخ، كأحد أكبر المقابر وأقدمها.
محدثونا هم حفاري القبور وسكانها الأحياء، أما الأطفال، أصبحت شواهد القبور مهما إنتصبت وإرتفعت مثل الديكور وإن إختلف التصميم، وأماكن لإلتقاط الرزق في بلاد الذهب الأسود. - ภาพยนตร์และแอนิเมชัน
يارب ديم عليناالنعمه والصحه والعافيه الواحديقول الحمدالله
تقرير مؤلم حقاً بكل نواحيه، ماشاء الله المقدم متمكن من اللغة العربية اجاد الكلام والتعبير.