البشارة العظمى في قوله تعالى: ( وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار).
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 23 ก.ย. 2024
- ( ولهم ) لأهل الجنة (فيها) في الجنة (أزواج مطهرة) وكما من الله تعالى على أهل الجنة فرزقهم فيها خير الطعام وأجود الشراب بكل أنواعه التي قد تخطر على قلب بشر، والتي لم تخطر على قلب بشر؛ فإنه أعطى أهلها خيرا كثيرا غير ذلك، ومنه أن لأهل الجنة في الجنة أزواج مطهرة.
وليست الجنة ذكورية كما يدعي جماعة من الجهلة الدين كثروا في هدا الزمان وصارت الكلمات تخرج من أفواههم بلا تفكير ولا تدبر، فضلوا وأضلوا.
ودلك أن كلمة أزواج عند العرب تطلق على الذكر والأنثى، تقول فاطمة زوج على، وعلي زوج فاطمة، وعليه فإن الذي نفهمه من النص أن الله تفضل على أهل الجنة فطهرهم رجالا ونساء، ورزق في الجنة الرجال بالنساء المطهرة، ورزق النساء في الجنة بالرجال المطهرة، وهدا من عظيم فضله ومنته على المؤمنين،
نزه النساء عن عوارض نساء الدنيا، من كل ما تشمئز منه النفس، ونزه أيضا الرجال عن عوارض رجال الدنيا من كل ما تشمئز منه النفس.
آللهم ارزقنا وإياكم الجنة وما قرب إليها من قول او عمل وباعد بيننا وبين النار وما قرب إليها من قول أو عمل ❤
@@MrSeddiqueChannel
آمين آمين يارب العالمين
جزاكم الله خيرًا
@@-ahmedasem1229 وجزاكم خيرا وبارك فيكم يا شيخ أحمد
احسنت جزاك الله خيرا
@@ramadanelnady أحسن الله إلينا وإليك وبارك فيكم أخي العزيز الغالي
جزاك الله كل خير استاذنا
وجزاك
تقبل الله منكم شيخ صلاح
@@Eng_Ahmed_shawqi
تقبل الله منا ومنكم وبارك فيكم وجزاكم خيرا