التضخم والليرة السورية
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 8 ก.พ. 2025
- التضخم والليرة السورية
تعاني سوريا من مستويات تضخم قياسية أدت إلى تدمير القوة الشرائية لليرة السورية.
نتيجة للإجراءات الاقتصادية السيئة المتبعة في السنوات الماضية، أصبحت أعلى ورقة نقدية، وهي 5000 ليرة، غير كافية لشراء أي شيء من السوق.
فقد المواطنون الثقة في عملتهم، مما يثير تساؤلات ملحة حول إمكانية تحسن قيمة الليرة وكيفية ضبط أسعار المواد والخدمات.
الوضع الحالي
يعيش السوريون في ظل ارتفاع مستمر بأسعار السلع والخدمات، مما يزيد من معاناة المواطنين.
فقدان الثقة في الليرة يدفع الناس إلى تردد في استخدامها، مما يزيد من تفاقم الأزمة.
إجراءات مقترحة
للتغلب على تحديات التضخم، من الضروري اتخاذ مجموعة من الإجراءات:
تأمين الاستقرار السياسي
تحقيق الأمن والأمان في البلاد لضمان استقرار الاقتصاد.
إيقاف الإنفاق الحكومي غير المسئول
ضرورة ربط طباعة الأوراق النقدية بأسس صحيحة مثل الصادرات والإنتاج.
استقلالية البنك المركزي
منع الضغط على البنك المركزي لطباعة النقود أو الاقتراض بدون ضمانات.
تعزيز الصادرات النفطية
رفع العقوبات وإعادة تجهيز المنشآت النفطية لزيادة الإيرادات بالعملة الأجنبية.
دروس من تجارب دول أخرى
الدولرة الكاملة
تجربة الإكوادور في 2000 بإلغاء عملتها واعتماد الدولار الأمريكي، مما أدى إلى تقليل التضخم بشكل ملحوظ.
حذف الأصفار
تجربة تركيا في 2005 بإلغاء الليرة القديمة وإصدار جديدة، مما ساعد على استعادة الثقة.
أهمية الثقة
تعتبر عودة الثقة في العملة الجديدة أمر حاسم.
وفق دراسات عديدة، فإن الثقة في السياسات النقدية والحكومة تُعد عوامل رئيسية لتقليل التضخم.
الأمل في المستقبل
رغم التحديات الكبيرة، هناك أمل في تحقيق تحسينات اقتصادية إذا تم اتخاذ إجراءات صحيحة وبناء الثقة بين الحكومة والمواطنين. يمكن أن يعود الاستقرار إلى الليرة السورية، مما يمهد الطريق لمستقبل أفضل.
الله يعطيك العافية اخي خالد
لي عم ينزل الدولار بالسوق بس بالمركزي لا شي بشع وفوضى تعم البلاد
هل تنصحني استاذ بايداع مبلغ بالبنك بالليرة السورية ام الدولار
@@الطريقالىالله-ز7س يعود تقدير الموضوع هل ادخار ام استثمار
قصير الاجل ام طويل الاجل
ممكن اجابة من الجهتين اي همة طويل الأجل واي منهم قصير الأجل 😊@@KhalidAlhashish
القرارات الاقتصادية من الحكومة السابقة كانت خاطئة بشكل مقصود لإذلال الناس
صار نسبة البطالة دبل على الحكومه الجديد
@@ابنسوريا-خ2ل6ش ان شا الله بتتحسن الأمور يوم بعد يوم
😮 كم يوم صرلها مستلمة الحكومة الجديدة ؟
و كم سنة الي قبلها كانو مستلمين؟
55 يوم
55 عام
و قاعد عم تحكي😮😂
لا تكون زعلان على الجيش والشرطه والامن الشبيحه المجرمين اللي فصلوهم ؟!
او زعلان على 500,000 موظف وهمي شبيح كانوا يسرقون مال الناس؟
استاذي الكريم.
البنيه الاساسيه او التحتيه بسوريا منهاره تماما
ناهيك عن عدم توفر الماء و الكهرباء و طرق. مواصلات. في اي من هذه الظرف يأتي لك المستثمرين او رجال الأعمال أو حتى شركات عالمية. طبعا غير الطاقة من بترول و مشتقاته
هاد حكي جيد
لكن لازم رفع العقوبات تماماً و نهائيا عن الدولة
ثانيا. الدول المانحة لان الوضع الراهن بسوريا لا مستثمرين ولا مؤسسات ولا رجال الأعمال. تستطيع تحمل تكاليف إعادة الإعمار الباهظة . هاد بعد فرض الأمن و الأمان المستدام و الدائم
اي مستثمر عربي اجنبي وطني لن يغامر بأمواله. و يذهب الى المجهول. في ظل عدم الامن و الأمان الاستقرار. و طبعا العقوبات على تلك الدولة. لان ببساطة هناك دول اكثر امن و إستقرار للمستثمر. الاردن . تونس. المغرب
الكثير من المستثمرين عادوا
@wssamsh3674 عادوا لجس النبض. و ليس للاستثمار
@@Lookup-09 عادوا وباشروا بناء وحدات سكنية
@@wssamsh3674 اي مكان في سورية
ما المانع من اعتماد الدولار كعملة اساسية بدون
اي عملة اخرى
هذا سيضمن الاستقرار وعدم التلاعب بسعر العملة المحلية من الخارج
والتعامل مع الاسعار العالمية بشكل صحيح
ولن يتم الضغط على الاقتصاد مستقبلا من اي طرف خارجي