شموس القراء : أبو عمرو البصري وحفص الدوري وعبد الله بن عامر

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 4 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 6

  • @zhorsellak373
    @zhorsellak373 ปีที่แล้ว

    بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء

    • @Eshraqate
      @Eshraqate  ปีที่แล้ว

      بارك الله فيك ورزقك الخير كله

  • @صابرينصبريالشيخ
    @صابرينصبريالشيخ ปีที่แล้ว

    صلوات ربي وسلامه عليك يا حبيبي يا رسول الله
    زادكم الله من فضله يارب

    • @Eshraqate
      @Eshraqate  ปีที่แล้ว

      اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
      جزاك الله خيراً كثيراً

  • @nourhouda644
    @nourhouda644 ปีที่แล้ว

    الحلقة 19: الإمام أبو عمر•"من عرف فضل من فوقه عرف له من دونه و من جحد جحد" الحافظ المزي عن أبي عمر.الأصمعي"سألت أبا عمر عن ألف مسألة فأجابني فيها بألف حجة". أبي محمد يحيى اليزيدي"سألت مرة أبي عمر ان يصلي بنا و كان يكره الإمامة بالناس فتقدم إلى المحراب ثم وقف قليلا ثم غشي عليه، فقيل له في ذلك فقال لما قلت استووا يرحمكم الله خيل الي واعظ من نفسي يقول لي هل استويت أنت لله طرفة عين". يذكر تلميذ عظيم و إمام كبير من تلاميذه هو أبو زيد سعيد ابن أوس" قلت لأبي عمر أكل ما قرأته و اخذت به سمعته فقال أبو عمر لو لم أسمعه لم أقرأ به لأن القراءة سنة" القراءة سنة يأخذها الآخر عن الآول. ابن شنبوذ" حدثني بعض أصحابنا من أصحاب الحديث قال رأيت فيما يرى النائم كأن القراءة قد قامت و إذا رجل قائم في علو و عن يمينه آخر، قال فسألت من هذان في العلو؟ فقيل لي أبو عمر ابن علاء و حمزة ابن حبيب الزيات و القراء من ورائهما".
    الإمام حفص الدوري المتوفى سنة 246 هجرية. له روايتان إحداهما عن أبي عمر البصري و الثاني عن الكسائي،" أما في القراءات فثبت إمام و كذلك ما دونه جماعة من القراء أثبات في القراءة دون الحديث، فإنهم نهضوا بأعباء الحروف و حرروها و لم يصنعوا ذلك في الحديث، كما أن طائفة من الحفاظ أتقنوا الحديث و لم يحكموا القراءة،و كذا شأن كل من برز في فن و لم يعتن بما عداه" الإمام الذهبي. كان واسع الرواية و رحل من أجلها رحلة كبيرة. أبو عمر الدوري" قرأت على اسماعيل ابن جعفر بقراءة أهل المدينة، و أدركت حياة نافع و لو كان عندي عشر دراهم لرحلت اليه"." رحل أبو عمر الدوري في طلب القراءات، و قرأ بسائر الحروف السبعة و سمع من ذلك شيئا كثيرا و صنف كتابا في القراءات و هو ثقة في جميع ما يرويه و عاش دهرا و ذهب بصره في آخر عمره و كان ذا دين و خير" أبو علي الأهوازي. الصفدي" طال عمره و قصد من الآفاق و ازدحم عليه الحذاق لعلو سنده و سعة علمه". توفي سنة 246 هجرية عن 96 سنة.
    الإمام عبد الله ابن عامر الدمشقي أسن القراء. ابن الجزري" كان أبو الدرداء رضي عنه إذا صلى الغداة في جامع دمشق، اجتمع الناس للقراءة عليه، فكان يجعلهم عشرة عشرة و على كل عشرة عريفا و يقف هو في المحراب يرمقهم ببصره فإذا غلط أحدهم رجع إلى عريفهم، فإذا غلط عريفهم رجع إلى أبي الدرداء فسأله عن ذلك، و كان ابن عامر عريفا على عشرة فلما مات أبو الدرداء خلفه ابن عامر".

    • @Eshraqate
      @Eshraqate  ปีที่แล้ว

      جزاك الله خيراً كثيراً