وجهوا العوام الى غير خالقهم ليتمكن المعممون من استغلال المغيبين الضايعين ولو على حساب خسارتهم الابديه بالاخره، للطعن بكل المسلمين من الاولين والى ابد الابدين وربما لعباده مخلوقين اخرين
قال عز من قايل: والذين تدعون من دونه لا يملكون من قطمير. ان تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم. ولو سمعوا ما استجابوا لكم. ويوم القيامه يكفرون بشرككم، ولا ينباك مثل خبير. ارجوك، تفكر لمذا سمى الله دعاء غيره بالشرك، مع انهم علمونا بالحسينيات انها جايزه بل مستحبه مادام لحب ال البيت؟ ولما قال الله ان اوليك الي ندعوهم يكفرون بنا (يتبرؤون مننا) يوم القيامه ومن اشراكنا لهم مع الله؟ الايه باكملها: يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لاجل مسمى، ذلكم الله ربكم له الملك، والذين تدعون من دونه لا يملكون من قطمير. ان تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم، ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامه يكفرون بشرككم ولا ينباءك مثل خبير. وقال تعالى: الا لله الدين الخالص، والذين اتخذوا من دونه اولياء ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى، ان الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون، ان الله لا يهدي من هو كاذب كفار. انتبه يامن تسمي نفسك مسلم لا تكن كاذبا تدعو غير الله ليربوك ويشفعوا لك عنده، ربك يرفضها ولا يريد لك الكفر، وتسميته ذلك بالكفر اصح من وصفنا نحن لها انهم "شفعاء" و"واسطه" وقال تعالى: ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاءنا عند الله، قل اتنبؤون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الارض، سبحانه وتعالى عما يشركون وقال تعالى: وَٱتَّقُواْ يَوْمًا لَّا تَجْزِى نَفْسٌ عَن نَّفْسٍۢ شَيْـًٔا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا تَنفَعُهَا شَفَٰعَةٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ وقال تعالى: وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَءَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ إِنْ أَرَادَنِىَ ٱللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَٰشِفَٰتُ ضُرِّهِۦٓ أَوْ أَرَادَنِى بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَٰتُ رَحْمَتِهِۦ ۚ قُلْ حَسْبِىَ ٱللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ ٱلْمُتَوَكِّلُونَ. اذا من الان لن ندعو فلان ولا علان ولن نتوجه بدل الله الى اي قبر عند الضروره وقال تعالى: وَقَالُواْ لَا تَذَرُنَّ ءَالِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا. ارجو ان لا تاخذنا العزه بالاثم بعدم العناد بالمنادات على التمسك بدعاء اسماء مهما كانوا بدلا من الله لاي غرض، والا الهلاك بالاخره مصيرنا، بعد عدم الخروج من الذل الحالي بهذه الدنيا
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ
وجهوا العوام الى غير خالقهم ليتمكن المعممون من استغلال المغيبين الضايعين ولو على حساب خسارتهم الابديه بالاخره، للطعن بكل المسلمين من الاولين والى ابد الابدين وربما لعباده مخلوقين اخرين
قال عز من قايل: والذين تدعون من دونه لا يملكون من قطمير. ان تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم. ولو سمعوا ما استجابوا لكم. ويوم القيامه يكفرون بشرككم، ولا ينباك مثل خبير.
ارجوك، تفكر لمذا سمى الله دعاء غيره بالشرك، مع انهم علمونا بالحسينيات انها جايزه بل مستحبه مادام لحب ال البيت؟ ولما قال الله ان اوليك الي ندعوهم يكفرون بنا (يتبرؤون مننا) يوم القيامه ومن اشراكنا لهم مع الله؟
الايه باكملها: يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لاجل مسمى، ذلكم الله ربكم له الملك، والذين تدعون من دونه لا يملكون من قطمير. ان تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم، ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامه يكفرون بشرككم ولا ينباءك مثل خبير.
وقال تعالى: الا لله الدين الخالص، والذين اتخذوا من دونه اولياء ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى، ان الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون، ان الله لا يهدي من هو كاذب كفار. انتبه يامن تسمي نفسك مسلم لا تكن كاذبا تدعو غير الله ليربوك ويشفعوا لك عنده، ربك يرفضها ولا يريد لك الكفر، وتسميته ذلك بالكفر اصح من وصفنا نحن لها انهم "شفعاء" و"واسطه"
وقال تعالى: ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاءنا عند الله، قل اتنبؤون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الارض، سبحانه وتعالى عما يشركون
وقال تعالى: وَٱتَّقُواْ يَوْمًا لَّا تَجْزِى نَفْسٌ عَن نَّفْسٍۢ شَيْـًٔا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا تَنفَعُهَا شَفَٰعَةٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ
وقال تعالى: وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ ٱللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَءَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ إِنْ أَرَادَنِىَ ٱللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَٰشِفَٰتُ ضُرِّهِۦٓ أَوْ أَرَادَنِى بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَٰتُ رَحْمَتِهِۦ ۚ قُلْ حَسْبِىَ ٱللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ ٱلْمُتَوَكِّلُونَ. اذا من الان لن ندعو فلان ولا علان ولن نتوجه بدل الله الى اي قبر عند الضروره
وقال تعالى: وَقَالُواْ لَا تَذَرُنَّ ءَالِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا. ارجو ان لا تاخذنا العزه بالاثم بعدم العناد بالمنادات على التمسك بدعاء اسماء مهما كانوا بدلا من الله لاي غرض، والا الهلاك بالاخره مصيرنا، بعد عدم الخروج من الذل الحالي بهذه الدنيا
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ