تتميز شخصية الزعيم الليبي سليمان بن عبد الله الباروني (1870-1940) بتعدد اتجاهاتها واهتماماتها. فهو رجل عالم، ورجل دولة من الأمازيغ الإباضية، وفقيه، ومؤلف، ومجاهد، وزعيم سياسي، وشاعر، وصحافي، وسيد بين أهله وعشيرته. ارتبط بعلاقات صداقة مع الكثير من العلماء الجزائريين، وراسل الشخصيات الدينية والزعماء السياسيين المسلمين، ملتمسا منهم يد العون والمساعدة في حربه ضد الطليان عام 1911، ومن بين هؤلاء: الشيخ محمد الهاشمي بن الشيخ إبراهيم الشريف، رئيس الطريقة القادرية بكل من سوف وتوڨورت في الجزائر، وذلك حينما عين سليمان مندوباً للجهاد سنة 1915م.
الله يرحم بنتك ويرحمك يا فنانه الف رحمه عليكم
كانت فنانة محبوبة واحترمتها كثير لما شفت بنتها ازاي تربية راقية محترمة ربنا يرحمها
شكرا للمركز الكاثوليكي اللي كرم الفنانة العظيمة بعد ما نسيها الكل
حبيبتي الله يرحمها روحها حلوة بعشق كل ادوارها
كثيرا ماوضعت الابتسامه علي وجوهنا...ربنا يصبرها علي فراق بنتها ويرحمها يااارب🙏🏼
💞استغفر الله العظيم واتوب اليه 💕اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله محمد عليه افضل الصلاة والسلام 💐🌹
رحمها الله واسكنها فسيح جناته يارب العالمين واطال الله في عمر صفاء ابو السعود وحفظها وبارك فيها واسعدها بأذن الله يارب العالمين 💞♥️💕❤️❤️💕
الله يرحمك يارب فنانه طيبة القلب
مسكينة شافت كتير واستحملت كتير واضحكت الجميع ولو قلبها فيه حزن عميق
رحمة الله عليها رحمة واسعة🤲🤲🤲
الله يرحمها ويحسن إليها
الصوت مش موجود
رحمة الله عليها.. كانت رائعه
الصوت فين يا جماعة ،قاصدين،؟؟؟؟ ربنا يرحمها
الله يرحمك ❤️🌷
منوره والله سهير الباروني
ربنا يرحمها برحمته يارب
الله يرحمها
تتميز شخصية الزعيم الليبي سليمان بن عبد الله الباروني (1870-1940) بتعدد اتجاهاتها واهتماماتها. فهو رجل عالم، ورجل دولة من الأمازيغ الإباضية، وفقيه، ومؤلف، ومجاهد، وزعيم سياسي، وشاعر، وصحافي، وسيد بين أهله وعشيرته. ارتبط بعلاقات صداقة مع الكثير من العلماء الجزائريين، وراسل الشخصيات الدينية والزعماء السياسيين المسلمين، ملتمسا منهم يد العون والمساعدة في حربه ضد الطليان عام 1911، ومن بين هؤلاء: الشيخ محمد الهاشمي بن الشيخ إبراهيم الشريف، رئيس الطريقة القادرية بكل من سوف وتوڨورت في الجزائر، وذلك حينما عين سليمان مندوباً للجهاد سنة 1915م.
انسانة محبوبة
فين الصوووووووت
لا كدب عمر مختار مجاهد الليبي ليس جدها
الله يرحمها
الله يرحمها