جامع الجزائر الأعظم./ هويةأمة.
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 20 ต.ค. 2024
- جامع الجزائر في هذا الفيديو نشرح القصة الحقيقية حول بنائه و سبب اختيار هذه المنطقة و التي كانت في عهد الإستعمار الفرنسي كنيسة و مركزا للتبشير المسيحي، و كذلك قامت السلطات الإستعمارية بتسمية المنطقة باسم مؤسس الكنيسة، فكان بناء المسجد ردا على ذلك.
#جامع_الجزائر_الأعظم
#المسجد_الأعظم
#قصصنا_و_أعلامنا
جامع_الجزائر_هوية_الأمة
تحيا الجزائر دائما و أبدا و تحيا الجزائر فاشهدوا فاشهدوا فاشهدوا.الله يرحم الشهداء.
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يعز الجزائر وشعبها بالاسلا م ويجعلهم دائما رافعين لراية الاسلام والعزة حفظ الله الجزائر وشعبها وجيشها تحيا الجزائر
اللهم آمين و بارك الله فيك أخي الكريم
نعم وثم نعم لبناء المسجد الاعظم وتحيا الجزاءر لان هناك كثير من اامبردعين لم يعجبهم بناء المسجد
الله يبارك ربي يحفظنا ويحفظ بلادنا وفلسطين شكرا جزيلا اخي الكريم
العفو أخي و شكرا لك على الدعم
وفتحو مركز لتربية الايتام بحوش المزارعة التابع لبلدية اولاد موسى حاليا للاشارة المركز كان سابقا مركز تابع لرياس البحر
الله مبارك
شكرا جزيلا لك
شكرا اخي
العفو و شكرا لكم أنتم على دعمنا
المحمدية حومتي وكان المكان اسمه الباباس
لمذا لم يطلق عليه اسم عقبة بن نافع الفهري او طارق بن زياد
في هذه المنطقة أرادو طمس الهوية الإسلامية للجزائر و بنو بها كنيسة خصيصا لذلك. و جاء بناء هءا المسجد ردا على ذلك. و لهذا سمي بجامع الجزائر الأعظم ليتبين للعالم أن الجزائر تبقى وفية لعهدها مع الإسلام رغم محاولة الحاقدين على الإسلام طمسه من الجزائر
هذا المسجد حلم كل جزائري لا المحتل الفرنسي عندما دخل الجزائر قام ببتاء ابرشية واتي الأفارقة المسيحيين وقال هذا الكافر لافيجري وقال اين انت يا محمد الجزائر أصبحت مسيحية وعند الاستقلال سميت المحمدية وبني عليها المسجدالكبير ردا على لافيجري
نعم هو كذلك و الحمدلله على التوفيق في بناء هذا المسجد الذي يعتبر رمزا للهوية الإسلامية في المنطقة
مسجد بدون علماء ياك الافتتاح كان الامام لابس لباس الكنيسة و ماكرون دخل با الحذاء كون خلاو الزاويات احسن من هاذيك التبهديلة
على ما أعتقد فأنت مخطئ فلما دخل ماكرون إلى قاعة الصلاة قام المرافقين بإلباسه كيس في حذائه و ما تتكلم عنه أنت كان في القاعة الكبرى و كان الكل يلبسون أحذية و ليس داخل قاعة الصلاة
و اللباس مثل قسيس الكنيسة واش رأيك فيه و زيد راحو الى باريس بدون الالوان الجزائرية و الله الشيئ ما راه يبشر با الخير الشعب هو لي راه حاكم هاذيك البلاد و ما المسؤولين راهم بايعينها
هذا واحد من المبردعين
هذا المسجد بناه الجيش وليس الحكومة مسجد عسكري مسجد الفتنة بين الجيش والحكومة
المهم في أنه بني في تلك المنطقة من بلادنا و ليس في من بناه ففي النهاية هو رمز إسلامي للجزائر
اذا كان الجيش هو من بناه كما تقول فهم ابناء الشعب .
حسدوا الجزائر حتى في بيت الله وقامت فرنسا بكل الدسائس لكي لايبنى بل تمنت ان تقوم شركة فرنسية ببنائه لكنها لم تظفر بشيء .لان الرجال عاهدوا الله على ان لايكون مبشر الامس شريك فيه
بل بناه المخنث سيدك صاحب الدجاجة السادس الشيشي أمير المخنثين والفاسقين والمزطولين والسكيرين والمطبعين وصديق بوزعيتر ههههههههه
انت عندك بغض دفين تجاه الجزائر وابنائها و إذا الجيش هو الذي بناه اين الضرر وانت واش ضرك بناوه الجيش او المدنيين وراه الخلل روح ادي حكايتك معاك ياحساد انت حركي جديد عليك اللعنة انت و امثالك انت رخيس، اما الفتنة، الفتنة هي انت في صفة رخيس و امثالك و انقول لك تحيا جيش الوطني الشعبي و إذا ما عجبكش الحال روح للمسجد الاعضم خير حيط كبيييييير و اخبط راسك عليه sa va