احواش امينتانون و ما ادراك ما احواش انه المفضل عند الملك العبقري العالم الفنان الحسن الثاني اسكنه الله فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
لا هروب من الواتر و لا من الاحذيث .و ما يقوله الدكتور الفيد غلط .و الاحاذيث موجودة في الكتب و هذه حقيقة فاليراجع الدكتور نفسه . و لكن الذي استغرب منه هو ما يقوله الدكتور الكنبوري الذي ينكر مفعول علم الحغريات في تحديد اصول و حضارة الشعوب و يقول عن هذه الحغريات انها ترجع بنا الى الوتنية و الاحاديث النبويه الشريفه سمعنا بها و فراناها في كتب الفها علماء و فقهاء و شيوخ الاسلام و هذه الاحاديث فيها من هي صحيحة و من هي غير صحيحة و من هي غيها شك لكن اكثرها صحيحة و نؤمن بها كما امنا بالقران الكريم كلام الله . و هنا استغرب كل الغرابة من الدكتور الكنبوري الذي يعاتب الدكتور الفايد لانه يقول لا ادلة عن عدد الصلوات و كيفية اقامتها . و نسي الدكتور الكنبوري انه يعارض مدى ميزة الحغريات في اتبات علميا الاصول البشرية و حضارتها و يقول عنها انها الرجوع الى الوتنية . و الفايد يعارض ما يسمعه و ؤقراه عن الصلاة و الكنبوري يعارض و يراوغ في مدى علمية الحفريات و هو يشاهدها و القاءمين على هذه الحفريات ربما بينهم من يعرفهم . لكن حقده الى حفريات اغود لانها تتكلم عن الامازيغ اهل هذه الارض التي تاويه هو الفايد يجعلها جريمة في حق الاسلام و هي تعيد الامازيغ الى التفكير في الرجوع الى الوتنية و كان ايمان الامازيغ بالله ضعيف و نسي الدكتور الكنفودي ان الله هو من له الحق ان يمن على الامازيغ ان هذاهم الى الايمان و ليس العرب .
تبارك الله عليك اسي نوردين
بي تاوفيق اين شاء الله الله ❤❤❤❤❤❤
احواش امينتانون و ما ادراك ما احواش انه المفضل عند الملك العبقري العالم الفنان الحسن الثاني اسكنه الله فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
بلاد الوليد الله ارحم
🎉😂😅❤
لا هروب من الواتر و لا من الاحذيث .و ما يقوله الدكتور الفيد غلط .و الاحاذيث موجودة في الكتب و هذه حقيقة فاليراجع الدكتور نفسه .
و لكن الذي استغرب منه هو ما يقوله الدكتور الكنبوري الذي ينكر مفعول علم الحغريات في تحديد اصول و حضارة الشعوب و يقول عن هذه الحغريات انها ترجع بنا الى الوتنية
و الاحاديث النبويه الشريفه سمعنا بها و فراناها في كتب الفها علماء و فقهاء و شيوخ
الاسلام و هذه الاحاديث فيها من هي صحيحة و من هي غير صحيحة و من هي غيها شك لكن اكثرها صحيحة
و نؤمن بها كما امنا بالقران الكريم كلام الله .
و هنا استغرب كل الغرابة من الدكتور الكنبوري الذي يعاتب الدكتور الفايد لانه يقول لا ادلة عن عدد الصلوات
و كيفية اقامتها .
و نسي الدكتور الكنبوري
انه يعارض مدى ميزة الحغريات في اتبات علميا الاصول البشرية و حضارتها و يقول عنها انها الرجوع الى الوتنية .
و الفايد يعارض ما يسمعه و ؤقراه عن الصلاة
و الكنبوري يعارض و يراوغ في مدى علمية الحفريات و هو يشاهدها
و القاءمين على هذه الحفريات ربما بينهم من يعرفهم .
لكن حقده الى حفريات اغود لانها تتكلم عن الامازيغ اهل هذه الارض التي تاويه هو الفايد يجعلها جريمة في حق الاسلام و هي تعيد الامازيغ الى التفكير في الرجوع الى الوتنية
و كان ايمان الامازيغ بالله ضعيف و نسي الدكتور الكنفودي
ان الله هو من له الحق ان يمن على الامازيغ ان هذاهم الى الايمان
و ليس العرب .