محبطات الأعمال |

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 8 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 10

  • @KhadijaEtoile
    @KhadijaEtoile 2 หลายเดือนก่อน

    ما اعظم هذه الخطبة جزاك الله خيرا عنها

  • @الروضه-ش4ض
    @الروضه-ش4ض 2 ปีที่แล้ว

    زاد. الله. من. علمك. ونافع. بك. جزءك الله خير

  • @jaouadhtiti4812
    @jaouadhtiti4812 3 ปีที่แล้ว

    جزاك الله خيرا شيخ

  • @احمداحمد-ذ2ه7ف
    @احمداحمد-ذ2ه7ف ปีที่แล้ว

    والله اني احبك في الله

  • @gomaa74
    @gomaa74 3 ปีที่แล้ว

    من المحبِطات عباد الله: التكذيب بالقَدَر، جاء في حديث زيد بن ثابت -رضي الله عنه- يقول: "سمعتُ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: لو كان لكَ مثل أُحُد ذهبًا، أو مثل جبل أُحُد ذَهَبًا تُنفِقُه في سبيل الله ما قَبِلَه اللهُ منكَ حتى تؤمِنَ بالقَدَرِ كُلِّهِ"(رواه أحمد، وابن ماجه).

  • @gomaa74
    @gomaa74 3 ปีที่แล้ว

    عباد الله: فعلُ الطاعات وأداء العبادات فيه كُلْفة، فقد يلاقي العبدُ بعضَ المشقة في أدائها، لكن الأهم من ذلك كله -يا عبد الله- المحافَظة على هذه الطاعات، والحرص على هذه العبادات حتى لا تذهب هباء، ولا تضيع سُدًى، فترى العبدَ يحافظ على الصلوات الخمس، مع المسلمين في مساجدهم، ويصوم ويحج ويعتمر ويزكي ويصل الرحم، ويعمل أعمال الخير والبر، ثم يستحوذ عليه الشيطان فيُوقِعُه في المحبِطات والمبطِلات، فيذهب تعبه، ويخسر آخرته عياذا بالله.

  • @gomaa74
    @gomaa74 3 ปีที่แล้ว

    عباد الله: مُحبِطات الأعمال هي أشد ما ينبغي الحذر منه، والتنبه له، والإحباط هو إبطال الحسنات بالسيئات، ومن المحبطات ما يُحبِط العملَ كلَّه؛ من الكفر والردة والنفاق الأكبر الاعتقادي والتكذيب بالقدر -عياذا بالله-، وهذا هو الإحباط الكلي، ومنها إحباط جزئي لا يذهب بالإيمان، ولكنه قد يُحبِط العبادةَ التي يقترن بها، وقد يترقَّى إلى الإحباط الحقيقي، نسأل الله العافية، وقد قال الله -عز وجل- في الكفر وأهله: (وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)[الْمَائِدَةِ: 5]، وقال عز شأنه: (مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)[هُودٍ: 15-16]، وقال في الشرك: (مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ)[التَّوْبَةِ: 17]، وتأملوا هذا الخطاب لنبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، يقول -عز شأنه-: (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ)[الزُّمَرِ: 65]، وحاشا محمدا -صلى الله عليه وسلم- أن يشرك، حاشاه أن يشرك -عليه الصلاة والسلام-، لكنه التحذير العظيم، والإنذار المخيف من الشرك والقرب منه.

  • @gomaa74
    @gomaa74 3 ปีที่แล้ว

    وقد قال الله في مقام آخر في سياق ذِكْر الأنبياء، وفيهم أولو العزم -عليهم جميعا صلوات الله وسلامه-، قال سبحانه: (وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)[الْأَنْعَامِ: 88]، وحاشاهم ثم حاشاهم، ولكنه الخوف العظيم من الشرك والاقتراب منه ومن وسائله وذرائعه، وحفظ جناب التوحيد وإفراد الله وحدَه بالعبادة وصَرْف جميع أنواع العبادة له وحدَه لا شريكَ له، أما الردة -نعوذ الله منها- فيقول الله -عز وجل-: (وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)[الْبَقَرَةِ: 217].

  • @رعدرعد-ي7م7ض
    @رعدرعد-ي7م7ض 6 ปีที่แล้ว

    ياريت اول المقطع تحذفوه الاصوات كالموسيقى

  • @عابرسبيل-س7غ8ب
    @عابرسبيل-س7غ8ب 3 ปีที่แล้ว

    نسبه لي طز