شهادات مجاهدي الولاية الرابعة : السيد احمد حدانو المدعو الكابة ولاية الجزائر

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 12 ส.ค. 2022

ความคิดเห็น • 6

  • @zamitsidali8826
    @zamitsidali8826 ปีที่แล้ว +1

    كبى نحمد ربي كنت ربي يخليك

  • @belkacemzobiri1018
    @belkacemzobiri1018 ปีที่แล้ว +1

    ALLAH YARHAM EL CHOUHADA TAHIA EL JAZAIR

  • @user-vg6wn7ii5n
    @user-vg6wn7ii5n ปีที่แล้ว +2

    شهادة الدكتور الهاشمي العربي وصديق ديدوش مراد ودبيح الشريف، بمناسبة الذكرى 56 لإستشهاد كاب عبد الرحمان الذي اعدم بالمقصلة في 09 اكتوبر 1957 بسجن برباروس (سركاجي).
    الدكتور الهاشمي العربي: الشهيد عبد الرحمان كاب هو من أقطاب الثورة الجزائرية الكبار، ولا بد على أولادنا ان يقيموا له تمثالا يوما :
    إننا نتحدث بسهولة عن فلان وعن فلان.. في ذلك الوقت، منذ 1 نوفمبر 1954 حتى أواخر 1956، لم يكن احد يعرف شيئا عن الثورة، كل شيء كان سريا، ولم يفهم الجزائريون إلا في سنة 1956 كيف ولماذا ومن. العمليات الأولى التي انطلقت في الجزائر العاصمة كانت من إمضاء جماعات مصالي الحاج وعلى رأسهم "عبد الرحمن كاب". لم أكن يومها متحزبا، كنت جزائريا وكنت عضوا في حزب الشعب الجزائري وعضوا في خلية "شريف ذبيح" وكان "ديدوش مراد" رئيسنا. تجدون كل ذلك في كتابي.
    بقي التساؤل مستمرا بين 1954 و1956: هل هؤلاء من اللجنة المركزية؟ هل هم رفاق مصالي؟ من هم؟ لا احد يعلم. لقد انطلقت العمليات في العاصمة وكان الفاعلون مصاليين، ومن قال غير ذلك فقد كذب، وأنا مستعد لمواجهة كل شخص يقول بغير ذلك.
    بالنسبة إلى عمليات جيش التحرير الوطني، فقد بدأت بعد عودة ياسف سعدي من سركاجي، فقد اعتقل ثم أطلق سراحه. قبل ذلك كان كل شيء من توقيع المصاليين. ما أريد الآن هو أن أدلي بشهادتي بشأنه -وودت لو ان الشباب كان حاضرا معنا- هو أني كنت مترجما في محكمة الجزائر. في المحكمة كان هناك قضاة وكتاب ومترجمون. كل من يؤتى به إلى المحكمة يلزمه مترجم، هكذا كان القانون، واشتغلت واحدا من بين 10 مترجمين.
    عندما كان قاضي التحقيق يستنطق شخصا ما كان يستدعي المترجم. شهدت استنطاقات الكثير من الناس (السي مهري رحمه الله، السي العربي دماغ العتروس، والسي دحلب)، واهم ما شهدت كان استنطاق عبد الرحمن كاب واستطيع ان أقول: أكثر الأشخاص الذين مازلت اذكرهم طوال الثورة هم ثلاثة: "مراد ديدوش" و"شريف ذبيح" و-بإلحاح- "عبد الرحمن كاب"، لأن كاب كان يقول للقاضي: نعم، أنا فعلت كذا وكذا.. لقد نسب كل العمليات والاغتيالات إلى نفسه....كنت أقول له: يا سي عبد الرحمن لا تورط نفسك أكثر، فكان يجيبني: إنني راحل لا محالة، فلا داعي لان اصطحب معي أحدا. ولفرط إعجابي بهذا الرجل تساءلت عند صدور كتاب ياسف سعدي "معركة الجزائر" في 3 أجزاء، عن سبب عدم ورود اسم عبد الرحمن كاب، إلا في آخر صفحة عندما أتى على ذكر أسماء المعدمين. لذلك اقو لان هذا الرجل يجب ان لا يطويه النسيان، فكتبت عنه مقالا في مجلة سلامة، بعنوان "البطل المجهول".
    استطيع ان أقول إني شاركت في الثورة، على كل حال، فلقد ذهبت إلى تونس، وقابلت رجال الثورة واحدا واحدا، ويمكنني ان أتحدث عنهم لساعات، وقد دونت كل هذا في كتابي "يوميات جزائري سعيد". كان بودي لو حضر الشباب معنا ليعرفوا ان الوطنية كانت مع مصالي، وأن عبد الرحمان كاب كان اكبر بطل من أبطال الثورة الجزائرية.. أنا اشهد بذلك، واشهد ان موقف عبد الرحمان كاب كان أهم وأصلب من مواقف الآخرين -وكلهم أصدقائي- لقد كان يؤمن بالثورة ويعترف لمستنطقيه انه نهض ليحرر الجزائر، وانه مسؤول عن كل عملية وقعت في الجزائر. وبعد كل ما رأيته أثناء الثورة سواء في تونس أو في غير تونس (لأني سافرت إلى فرنسا وألمانيا والى كل مكان) لأقول ان عبد الرحمان كاب كان أعظم مثال للثورة الجزائرية. ثم يأتي بعده "شريف ذبيح"، الذي كان بإمكانه ان يسلم نفسه إلى الشرطة أو للجند الفرنسيين، لكنه لم يفعل وفضل الموت منفجرا بالقنبلة التي كان يحملها...كان هؤلاء الثلاثة (ديدوش وذبيح وكاب) أكثر تأثيرا في نفسي، وكان عبد الرحمان أشدهم تأثيرا، فكتبت عنه مقالا ذات يوم وقلت فيه ان هذا الرجل لم يذكره احد ولم يكتب عنه احد...ان الحرية والوطنية بدأتا مع مصالي واستمرتا مع مصالي..لكن يبقى ان مصالي الحاج هو رجل الوطنية في الجزائر وأبوها، وان عبد الرحمان كاب هو من أقطاب الثورة الجزائرية الكبار، ولا بد على أولادنا ان يقيموا له تمثالا يوما، لأنه كان مثالا للوطنية والفداء وللصداقة.. لأنه لم يرد ان يلحق أصدقاءَه أي سوء، فنسب إلى نفسه كل ما حدث في العاصمة منذ 1 جانفي 1955 إلى نهاية أيامه.
    أردت ان أدلي بهذه الشهادة لأني كنت موجودا، لأني عرفته عن قرب ولم اعرف رجالا كثيرين مثله. لقد شهدت مواقف العديد، مثل مهري ودماغ العتروس ودحلب، وليس هناك مجال للمقارنة.. هم كانوا وطنيين كبارا ولكن هذا الرجل لم يكن وطنيا فحسب، فقد كان فدائيا في ميدان الفداء الحقيقي، الجهاد الحقيقي، لقد سبّل نفسه بطريقة غريبة جدا، لذلك لم أنسه أبدا، لا في فكر ولا في عقلي، ولا يفوتني ان اذكر عبد الرحمان كاب كلما واتتني فرصة، لقد كان رجلا عظيما ويجب إنشاء جمعية أو مؤسسة تحمل اسمه..

  • @bradaiabdenaceur1386
    @bradaiabdenaceur1386 ปีที่แล้ว +1

    والله لم افهم شيء عندما ذكرت مصالي الذي كان له جيش يحارب به جبهة التحرير

    • @wilayaquatre
      @wilayaquatre  ปีที่แล้ว

      للعلم هذا الكلام صحيح فقد شكل ميصالي الحاج مباشرة بعد اندلاع الثورة جناحا عسكريا ( جيشا) التحق بالجبال في العديد من الجهات بالمنطقة الرابعة و و خاض هذا الجيش معارك ضارية ضد جيش التحرير .... ما عرف بالالحركة المناوئة للثورة الميصالين .... وسننشر مع بداية السنة شهادات لبعض ممن كانوا في هذه الحركة و على راسهم شهادة مصطفى بن محمد المعروف بمصطفى النيقرو و للحديث بقية .....

    • @zamitsidali8826
      @zamitsidali8826 ปีที่แล้ว

      فرق مابين الوقت