شيوخ القبائل حلت محلهم عصابات أحزاب سياسية ممولة ومدعومة من الخارج ولا تؤمن بالدولة ولا بالحدود وتساوي بين المواطن والأجنبي للأسف. وتتلقى الأوامر من الخارج.
@@AlexBenzyma-kw9sh " كلما قوت الدولة ضعفت القبيلة والعكس صحيح " مع احترامنا لشخصكم الكريم ولمن يردد هذه الجملة فإن الحقيقة أنه لا يوجد دليل علمي واحد يبثت صحتها ولا هي قرآن محكم يجب الإيمان والتسليم له، بل الواقع والشواهد كثيرة في دول هذا العالم وفي القا رات الخمس ودول كثيرة تثبت بجلاء ووضوح أن لا تناقض بين الدولة والقبيلة، وأنه قد تكون الدولة قوية والقبيلة موجودة وهي الأخرى قوية موازاة معها، والأمثلة كثيرة كما هو الحال في دول ديمقراطية وغير ديمقراطية كذلك، دول فقيرة و دول نامية ودول متطورة وصناعية . فدول الخليج العربي على سبيل المثال هي دول غنية مترفة ومجتمعات قبلية تحافظ على قوة وتماسك القبيلة ومع ذلك الدول والحكومات الخليجية قوية بل شبه دكتاتورية ولا يمكن اتهام تلك الدول الخليجية بالضعف، بل هي دول تفرض سطوة الدولة على الشعوب وتمنعها من حق التعبير وحق التظاهر وحق تغيير السلطة أو التفكير حتى في انتخاب الحاكم ملكا كان أو أميرا، ومع قوة تلك الدول فالقبيلة قوية هي الأخرى والناس متمسكون بقبائلهم معتزون بها والدولة راضية بهذا الواقع القبلي. ولا يختلف الحال عن افريقيا التي تكاد كل دولها تكون مجتمعات قبلية وليست كل الدول الإفريقية ضعيفة بل هناك دول افريقية قوية والضعيف من دول افريقيا ليس ضعفه بسبب القبيلة بل بسبب التخلف والجهل أو لعنة الثروات وتدخلات الدول الغربية إضافة إلى شركات إنتاج السلاح وتجار السلاح. ودول شرق آسيا هي دول نامية وبعضها دولة قوية متطورة وكل الشعوب الآسيوية هي شعوب قبلية . جاهل جهلا مطلقا من يظن أن التمسك بالقبيلة يتناقض مع وجود دولة قوية أو حتى دولة صناعية متطورة، فاليابان وكوريا دول صناعية متطورة وهي دول محافظة على القبيلة والعشيرة، وحتى في دول الاتحاد الأوربي التي تروج للديمقراطية و لحقوق الإنسان توجد القبيلة حاضرة في غالبية تلك الدول، ألمانيا هي أكبر وأقوى دولة في أوربا وثالث أكبر ولاية ألمانية تتقاسم ساكنتها مجموعتان قبليتان فقط تشكلان معا أكثر من 90% من ساكنة تلك الولاية وهي ولاية صناعية توجد بها آلاف الشركات بل بعضها شركات عملاقة، الواحدة منها يزيد عدد عمالها على نصف مليون عامل ، ولم يقل أحد بأن وجود تلك المجموعتان القبليتان الألمانيتان القويتان يتناقض مع قوة الدولة الألمانية ولا يتناقض مع الديمقراطية في ألمانيا. القبيلة لا تختلف عن الأسرة ولا عن المدينة أو الولاية أو حتى الدولة، فالشعوب في النهاية ماهي إلا تكتلات قبلية او عشائرية كبيرة تجتمع عل نفس النمط من الحياة وتشترك في نفس العادات وقد تكون لها لغتها الخاصة كالشعبين الفرنسي و الألماني وقد تشتركان في نفس اللغة كما هو الحال بالنسبة لألمانيا والنمسا على سبيل المثال. في سويسرا عندما تنتقل للسكن في حي جديد فإن البلدية تحدد لك في الغالب موعدا مع وجبه الحي أو شيخ الحي وهو رجل أو امرأة يعرف غالبية ساكنة الحي فيعطيك ملخصا عن الساكنة ويدعوك الى الالتزام بالقيم واحترام القانون والتواصل معه في حالة إن واجهتك مشكلة أو إبلاغه إن لاحظت من يتصرف بريبة أو يريد الخروج على أخلاق وقيم المجتمع السويسري، وهذا هو الدور الذي يفترض أن تلعبه القبيلة في مجتمعاتنا، التواصل على القيم والأخلاق والابتعاد عن الرذيلة والفاحشة والجريمة والتعاون على المعروف وليس في هذا تناقض مع الدولة واحترام القانون.
المشكله عن القبيله ضايعه والدوله ضايعه لا أحد يسمع للقبيله او يعمل با املاءاتها فقط أفراد القبيله اصبحو ا يبحثون عن فايده من القبيله والفايده تكاد تكون منعدمة. الا علي الاغنياء من القبيله وحدهم يجنون فوايد القبيله في موسم الانتخابات اما الفقراء ليس لهم من الأمر شيء وبا التالي اصبحو ا يرفضون املاءات القبيله اما الدوله هي الاخري ضايعة بين الطرفين المواطن والقبيلة فهي لا تستطيع كسر او تخطي النافذين المزيفين الذين يخدعون الدوله بجمع اكبر عدد من البشر عن طريق المال ويسوقون هاذه الجماهير الكبيره لدوله علي انها تبعيه يتحكمون فيها وفي اراءها وتوجهاتها السياسيه أصبحت الدوله ضايعة بين المواطنين وبين النافذين السياسين الذين يصنعون هاذ النفوذ با المال في المواسم الانتخابيه هنا تفسد الدوله حيث يمكن لكل من هب ودب من الجال الغير مناسبين ان يشغلوا مناصب قد تكون حساسة ومناصب اداريه كبري ومناصب منتخبون برلمانين وعمد وما الي ذالك وحتي الإدارة تكون عند أجهل القوم وأكثرهم جهلا بها حيث تضيع الثروات ويكثر الفساد وتضيع حقوق المواطن
الحاكم ولد لمخيطير إداري وطني متميز ورجل ناضج وصاحب فكر جيد في غالب طرحه، الحافظ ولد لوبد في المقابل شاب طيب لكنه من الناحية السياسية ساذج إلى أقصى الحدود، بل مستواه السياسي يقترب من الصفر ولهذا تراه مثل بعض الغوغاء يؤيد عزيز بنفس طريقة الجهال وغير المتعلمين أو الأشخاص البسطاء السذج. لو لم يكن لعزيز سوى سيئة واحدة لكفته وهي أنه وجد موريتانيا سنة 2008 قد وضعت رجلها أول مرة على الطريق الصحيح من الناحية الديمقراطية فنظمت انتخابات برلمانية وبلدية نزيهة سنة 2006 لم يختلف اثنان على نزاهتها وشفافيتها وأصبحت أحزاب المعارضة ممثلة بشكل واسع في البرلمان وفي جميع المجالس البلدية ، بل أصبحت أحزاب المعارضة تسيطر على عشرات البلديات بمافي ذلك سيطرتها على بلديات مدن مهمة في البلاد من ضمنها مدن رئيسية وعواصم ولايات ( نواكشوط ، نواذيبو، ازويرات، تجكجة ، لقوارب) ونفس الشيئ لها حضور قوي في مجلس الشيوخ يمثلون تلك المدن بل ومدن أخرى مثل مقطع لحجار وقرو ولعيون وبعض مدن الضفة ومقاطعات كبيرة حيث يرتفع مستوى الوعي وتنخفض معدلات الأمية والجهل. أصبحت لنا مؤسسة معارضة ديمقراطية دستورية وأصبح دخول البرلمان ومجلس الشيوخ والفوز بمنصب العمدة او رئيس المجموعة الحضرية بنواكشوط ممكنا لشخصية معارضة ولم يعد ذلك حكرا على حزب السلطة ، بل أصبح مرشح السلطة المدعوم من قبل الدولة العميقة وبعض قادة المؤسسة العسكرية ولوبيات الفساد يعجز عن الفوز في الشوط الاول من الانتخابات الرئاسية ويحصل على نسبة 24% فقط بعد الشوط الاول سنة 2007 ويفوز في الشوط الثاني بصعوبة بعد تجاوز حاجز 50% بقليل وبعد حصوله على دعم وتحالفات مع بعض القوى الوطنية وأحزاب معارضة، وفي المقابل يحصل مرشح المعارضة الرئيسي على نسبة تزيد على 48% من أصوات الشعب الموريتاني في الشوط الثاني. هذا الواقع السياسي الجديد كان كفيلا بأن يوصلنا في السنوات اللاحقة إلى ديمقراطية ناضحة وتبادل سلمي حقيقي على السلطة فجاء عزيز بجريمته التي لا تغتفر فنفذ هو وبعض الضباط واحدا من أغبى وأسوء الإنتخابات في تاريخ البشرية. لم يرجع ذلك الانقلاب المشؤوم مورينانيا إلى الوراء أو إلى نقطة الصفر من الناحية السياسية، بل قوض ذلك الانقلاب فرص التنمية الحقيقية وبناء اقتصاد وطني صلب، فتراجعت الدول وصناديق التمويل العالمي عن تعهدات مالية التزمت بها خلال مؤتمر باريس تقترب من 6 مليارات دولار كانت كافية لأن تحدث نقلة نوعية في الاقتصاد الموريتاتي وتنعكس على رفاهية المواطنين والشعب الموريتاني مع اكتمال المأمورية الأولى لحكم الرئيس المنتخب سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله. لم تكن فرص الاستثمار مقتصرة على مؤتمر باريس الخاص بموريتانيا بل كانت هناك دول كثيرة و مستثمرون كبار وشركات عالمية ضخمة قد اعلنت نيتها ورغبتها في الإستثمار في موريتانيا باعتبارها اصبحت مثالا يحتذي للاستقرار السياسي في العالمين العربي والافريقي. جاء الانقلاب المشؤوم فتبخرت معه فرص الإستثمار والنهوض الاقتصادي كما تبخرت معه الديمقراطية والشفافية وانهارت معه الإدارة ومؤسسات الدولة. عسكري من أضعف الضباط تكوينا وأقلهم وعيا يستغل فرصة سيطرته على كتبية الحرس الرئاسي ليعبث بمستقبل دولة وشعب بالكامل، يحكم بطريقة دكتاتورية عنجهية، فيوزع أقاربه على مفاصل الدولة( وزير الخارجية، محافظ البنك المركزي، رئيس أرباب العمل، رئيس مؤسسة الاستثمارات الوطنية، قيادة الأركان الجوية، والي نواذيبود رئيس مجلس الشيوخ ) كما يوزع أصدقاؤه المقربون على بقية المناصب الحساسة من إدارة للأمن وقيادة عامة للأركان. وفي النهاية يطلق يدي أفراد عائلته وأبناؤه وأبناء خالته وأبناء عمومته وأصدقاءه في العبث بأموال الدولة ونهب ثروتها بطريقة وقحة لم يعرفها التاريخ الموريتاتي من قبل ولا أظن أنه سيعرفها في المستقبل. زوجة عزيز متهمة وفق روايات الشهود والمعتقلين وعمال البنك المركزي بالعبث بالعملات الأجنبية من يورو ودولار، أبناء عزيز يستغلون النفوذ وغسيل الأموال والثراء غير المشروع ويملكون مؤسسة يسمونها " الرحمة" تستحوذ خلال سنوات قليلة على أكثر من 24 مليار من دون احتساب مئات السيارات والمنازل والقطع الأرضية، أحد أبناء عزيز يمارس الجريمة ويطلق الرصاص على المواطنين دون أن تناله عقوبة، وابن آخر للرئيس يشارك الشيخ الرضا في جريمة تدمير سوق العقارات والتحايل على آلاف الأسر وشراء وبيع منازلها وممتلكاتها، ابن عم لعزيز يسيطر على ميناء نواكشوط فيعبث به ويضايق بقية رجال الأعمال، وابنوعم آخر يتورط في صفقة البذور الفاسدة ، وابن خالة لعزيز يتحول من سمسار بسيط الى رجل أعمال كبير يملك شركات للتأمين والشحن وتوزيع الوقود والبنزين و الفنادق، صهر الرئيس عزيز يمنح عنوة صفقات الانارة العمومية مع صفقات أخرى وتمنحه شركة اسنيم منصبا مريحا وتتكفل بدراسة أطفاله في باريس وابنة الرئيس عزيز تحصل على مئات القطع الأرضية، كل هذا العبث والفساد المالي غير المسبوق في تاريخ الدولة الموريتانية يصاحبه الضحك على الأغبياء والجهال من خلال بعض المشاريع التي كانت في أغلبها مطية لنهب عشرات المليارات مقابل منجزات رديئة كمطار مشوه لنواكشوط لا يتوفر على أبسط الأساسيات كقاعة كبيرة للمغادرة او استقبال المسافرين كما هو الحال في جميع مطارات العالم، وعشرات الطرق التي بددت فيها ثروات البلد واستفاد منها عزيز وجماعته وتحولت كلها إلى طرق متهالكة وعزيز لما يخرج بعد من مسرحية تسليمه للسلطة ومحاولته للعودة إليها وفق مخططه الذي فشل ولم يكتب له النجاح. الثروة السمكية كانت منهوبة أصلا من قبل الاتحاد الأوربي ورجال أعمال الفساد فأجهز عليها عزيز ونظامه باتفاقيات كارثية مع الصين والأتراك واطلاقه لمصانع موكا التي يمتلك هو وعائلته الضيقة بعضها كما يملكون مصانع تقشير الأرز ، الثروة المعدنية تم تبديدها ومنحهالدول وشركات أجنبية. والشعب زرعت فيه بذور الخلاف والفتنة من خلال صناعة وتمويل بيرام وايرا او حماية الشيخ الرضا. موريتانيا منكوبة منذ نشأتها ومبتلاة برؤساء وحكومات فاشلة منذ الإستقلال إلى اليوم ، من ولد داداه وحتى غزواني تفتقد للطموح والاهتمام بالمشاريع الإقتصادية العملاقة التي تغير واقع البلد بل كلها مرتهنة لنفس السياسات الغبية والمشاريع الصغيرة التافهة، ولكن يظل نظام عزيز هو الأسوء من بين كل تلك الأنظمة وبفارق كبير.
@@MariemAbdellahi-c1d المختار ولد داداه رحمه الله أصبح من الماضي وقد أفضى إلى جوار ربه وهو اليوم في دار البرزخ بين يدي الله، وواجبنا كمسلمين تجاه كل ميت سواء كان رئيسا أو مرؤوسا هو أن نذكر محاسنه ونضرب صفحا عن مساوئه ونترحم عليه ونسأل له الرحمة. ليس من الحكمة أن يتعصب المرء للرئيس المختار ولد داداه من بين بقية الرؤساء السابقين دون غيره ويدافع فقط عنه وحده، فالمختار ولد داداه في النهاية لا يختلف عن أولئك الرؤساء كثيرا بل له قطعا أخطاء أكثر بكثير من بعض الرؤساء الذين حكموا موريتانيا. وكما أن للمختار ولد دلداه رحمه الله حسنات وايجابيات ونقاط مضيئة كماهو حال كل الرؤساء الذين جاؤوا من بعده، فإن للرئيس المختار رحمه الله أخطاء وكوارث بعضها هو السبب الرئيسي لما زالت تتخبط فيها موريتانيا اليوم لا سيما وأن كل الرؤساء الذين جاؤوا من بعده إنما ساروا على خطى الرئيس المختار واستنسخوها، ومنها ثقافة التطبيل للحاكم و والزيارات الكرنفالية لمدن الداخل ، ومنها ثقافة حزب السلطة المهيمن على كل شيئ، ومنها تدمير جهاز العدالة واستغلال القضاء في تصفية الحسابات مع الخصوم والمعارضين وسجنهم والتضييق عليهم، ومنها السيدة الأولى التي ترافق الرئيس بطريقة مستفزة في كل أسفاره وتصافح الرؤساء الأجانب وتتورع عن مصافحة الرجال الموريتانيين. ومنها سياسة القمع وضرب وسحل المتظاهرين بل و قتلهم في بعض الأحيان. ومنها صفقات الفساد او اختلاس أموال الدولة من قبل المقربين من الرئيس، ومنها سوء التخطيط الاقتصادي و القروض والديون التي تدمر الاقتصاد وتغرق البلاد او تكبلها بالديون الخارجية. في النهاية رحم الله الرئيس المختار ولد داداه ورحم معه برحمته الواسعة بقية الرؤساء الموريتانيين الذين أفضوا إلى ربهم ( المصطفى ولد محمد السالك، محمد محمود ولد أحمد لولي، با امباري ، اعل ولد محمد فال ثم سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله) وتجاوز عن سيئاتهم، وحفظ الله من مازال منهم على قيد الحياة ( هيدالة، معاوية، عزيز، غزواني) ورزقهم حسن الخاتمة والتوبة النصوح قبل الممات.
رجل مثقف ومحترم،يرد بأسلوب واقعي...
شكرا لك استاذ على هذه المعلومات القيمة والنيرة وحفظنا الله وحفظكم بمايحبه ويرضاه وكذالك الأخ محفوظ
هذا شخص واقعي ويعرف الحقيقة
شيوخ القبائل حلت محلهم عصابات أحزاب سياسية ممولة
ومدعومة من الخارج ولا تؤمن بالدولة ولا بالحدود وتساوي بين المواطن والأجنبي للأسف. وتتلقى الأوامر من الخارج.
ذوك للغاز ذاك كامل موجب ألا القبيلة هي سبب الفراق اللي أصنع وحدين أخرين كيف ما قلت أنت
كلما قوت الدولة ضعفت القبيلة والعكس صحيح فيجب تقوية الدولة لانها للجميع وهي الوطن الذي يضمنا جميعا
@@AlexBenzyma-kw9sh
" كلما قوت الدولة ضعفت القبيلة والعكس صحيح " مع احترامنا لشخصكم الكريم ولمن يردد هذه الجملة فإن الحقيقة أنه لا يوجد دليل علمي واحد يبثت صحتها ولا هي قرآن محكم يجب الإيمان والتسليم له، بل الواقع والشواهد كثيرة في دول هذا العالم وفي القا رات الخمس ودول كثيرة تثبت بجلاء ووضوح أن لا تناقض بين الدولة والقبيلة، وأنه قد تكون الدولة قوية والقبيلة موجودة وهي الأخرى قوية موازاة معها، والأمثلة كثيرة كما هو الحال في دول ديمقراطية وغير ديمقراطية كذلك، دول فقيرة و دول نامية ودول متطورة وصناعية .
فدول الخليج العربي على سبيل المثال هي دول غنية مترفة ومجتمعات قبلية تحافظ على قوة وتماسك القبيلة ومع ذلك الدول والحكومات الخليجية قوية بل شبه دكتاتورية ولا يمكن اتهام تلك الدول الخليجية بالضعف، بل هي دول تفرض سطوة الدولة على الشعوب وتمنعها من حق التعبير وحق التظاهر وحق تغيير السلطة أو التفكير حتى في انتخاب الحاكم ملكا كان أو أميرا، ومع قوة تلك الدول فالقبيلة قوية هي الأخرى والناس متمسكون بقبائلهم معتزون بها والدولة راضية بهذا الواقع القبلي.
ولا يختلف الحال عن افريقيا التي تكاد كل دولها تكون مجتمعات قبلية وليست كل الدول الإفريقية ضعيفة بل هناك دول افريقية قوية والضعيف من دول افريقيا ليس ضعفه بسبب القبيلة بل بسبب التخلف والجهل أو لعنة الثروات وتدخلات الدول الغربية إضافة إلى شركات إنتاج السلاح وتجار السلاح.
ودول شرق آسيا هي دول نامية وبعضها دولة قوية متطورة وكل الشعوب الآسيوية هي شعوب قبلية .
جاهل جهلا مطلقا من يظن أن التمسك بالقبيلة يتناقض مع وجود دولة قوية أو حتى دولة صناعية متطورة، فاليابان وكوريا دول صناعية متطورة وهي دول محافظة على القبيلة والعشيرة، وحتى في دول الاتحاد الأوربي التي تروج للديمقراطية و لحقوق الإنسان توجد القبيلة حاضرة في غالبية تلك الدول، ألمانيا هي أكبر وأقوى دولة في أوربا وثالث أكبر ولاية ألمانية تتقاسم ساكنتها مجموعتان قبليتان فقط تشكلان معا أكثر من 90% من ساكنة تلك الولاية وهي ولاية صناعية توجد بها آلاف الشركات بل بعضها شركات عملاقة، الواحدة منها يزيد عدد عمالها على نصف مليون عامل ، ولم يقل أحد بأن وجود تلك المجموعتان القبليتان الألمانيتان القويتان يتناقض مع قوة الدولة الألمانية ولا يتناقض مع الديمقراطية في ألمانيا.
القبيلة لا تختلف عن الأسرة ولا عن المدينة أو الولاية أو حتى الدولة، فالشعوب في النهاية ماهي إلا تكتلات قبلية او عشائرية كبيرة تجتمع عل نفس النمط من الحياة وتشترك في نفس العادات وقد تكون لها لغتها الخاصة كالشعبين الفرنسي و الألماني وقد تشتركان في نفس اللغة كما هو الحال بالنسبة لألمانيا والنمسا على سبيل المثال.
في سويسرا عندما تنتقل للسكن في حي جديد فإن البلدية تحدد لك في الغالب موعدا مع وجبه الحي أو شيخ الحي وهو رجل أو امرأة يعرف غالبية ساكنة الحي فيعطيك ملخصا عن الساكنة ويدعوك الى الالتزام بالقيم واحترام القانون والتواصل معه في حالة إن واجهتك مشكلة أو إبلاغه إن لاحظت من يتصرف بريبة أو يريد الخروج على أخلاق وقيم المجتمع السويسري، وهذا هو الدور الذي يفترض أن تلعبه القبيلة في مجتمعاتنا، التواصل على القيم والأخلاق والابتعاد عن الرذيلة والفاحشة والجريمة والتعاون على المعروف وليس في هذا تناقض مع الدولة واحترام القانون.
الإسلام يفخر
كنا كلنا ضد انقلابه ولكنه احسن رئيس
لابد للدولة بالديمقراطية او خارجها ان تقضي على القبلية و الطبقية و .....
كلا م سليم
هذا السيد قد احبط توقعاتي منه.
كلام سليم صحيح
أول مره نسمع عن الدوله كانت اتخلص لشيوخ القبائل
فكرة البرلمان ثابتة ول عبد العزيز كان يريد الرجوع عن طريق البرلمان.
الراجل صاحب تجربة هو اص هو يستحق مستشار
لا عذر للمختار في حرب الصحراء
للتصحيح لم يذهب إلى المقاطعات في الحملة التشريعية.
La fin ne justifie pas les moyens
هذا هراء، الراجل عقليته قبلية و لا يومن بغيرها.
هي مشكيلة القبيلة عنك تجبر واحد مايعرف شي وينكبظ ويديرو واحد من قبيلتو افمنصب مايستحقو وذ هو لمأخر مورتان
المدرسة مرهونة بتدريس البرنامج الوطني
هو الا حدو وزير اول ابزازيل لغجل أما بالنسبة للقبيلة إقصائها في دقيقة وحدة
ماقلت في التصرفات في ظل الاستعمار صحيح
الولاء للإسلام قبل القبيلة و الدولة
ماقلت عن تركة الاستعمار صحيح
ضيفك للاسف رجعي. الديموقراطية ليست ضرورية. اهم منها العدالة بين افراد الشعب
.الدولة.هيه.كل.شيء.بنسبت.لى.الشعب.ولهاذا.إذاكانت.الدولة.موجود..تكون.القبيلة.بلاوجود.وإذاكانت.الدولة.غير.موجود.تكون.القبلية.هيه.المتحكمة.وهاذه.تحاليل.ياستاذ.غير..واقعيه.
واذا فقد منصبه هذا غير مهم
نعم يجب رد الإعتبار لشيوخ القبائل و تعاون الدولة معهم
مثقف من طراز كبير بعد
لماذا تقبل ان تتدخل الاحزاب بهذه الطريقة
يبرر السوء في الدولة
أنت بعد راجل.طيب.مايال أتمجلس.أمع لحويفظ.يوضعو.أياك ماعت تسه.
للاسف انتم تريدون تبرير القبيلة وهذا ضد توجهات النهوض بهذا المجتمع
تشخيصك للدين و التدين صحيح
المشكله عن القبيله ضايعه والدوله ضايعه لا أحد يسمع للقبيله او يعمل با املاءاتها فقط أفراد القبيله اصبحو ا يبحثون عن فايده من القبيله والفايده تكاد تكون منعدمة. الا علي الاغنياء من القبيله وحدهم يجنون فوايد القبيله في موسم الانتخابات اما الفقراء ليس لهم من الأمر شيء وبا التالي اصبحو ا يرفضون املاءات القبيله اما الدوله هي الاخري ضايعة بين الطرفين المواطن والقبيلة فهي لا تستطيع كسر او تخطي النافذين المزيفين الذين يخدعون الدوله بجمع اكبر عدد من البشر عن طريق المال ويسوقون هاذه الجماهير الكبيره لدوله علي انها تبعيه يتحكمون فيها وفي اراءها وتوجهاتها السياسيه أصبحت الدوله ضايعة بين المواطنين وبين النافذين السياسين الذين يصنعون هاذ النفوذ با المال في المواسم الانتخابيه هنا تفسد الدوله حيث يمكن لكل من هب ودب من الجال الغير مناسبين ان يشغلوا مناصب قد تكون حساسة ومناصب اداريه كبري ومناصب منتخبون برلمانين وعمد وما الي ذالك وحتي الإدارة تكون عند أجهل القوم وأكثرهم جهلا بها حيث تضيع الثروات ويكثر الفساد وتضيع حقوق المواطن
الحلقة اطوالت للأسف ول لوبد مافرفر الضيف حت ياالل كان يطرح اعليه الإسئلة ولسئلة المشاهدين
الأسئلة....
الحاكم ولد لمخيطير إداري وطني متميز ورجل ناضج وصاحب فكر جيد في غالب طرحه، الحافظ ولد لوبد في المقابل شاب طيب لكنه من الناحية السياسية ساذج إلى أقصى الحدود، بل مستواه السياسي يقترب من الصفر ولهذا تراه مثل بعض الغوغاء يؤيد عزيز بنفس طريقة الجهال وغير المتعلمين أو الأشخاص البسطاء السذج. لو لم يكن لعزيز سوى سيئة واحدة لكفته وهي أنه وجد موريتانيا سنة 2008 قد وضعت رجلها أول مرة على الطريق الصحيح من الناحية الديمقراطية فنظمت انتخابات برلمانية وبلدية نزيهة سنة 2006 لم يختلف اثنان على نزاهتها وشفافيتها وأصبحت أحزاب المعارضة ممثلة بشكل واسع في البرلمان وفي جميع المجالس البلدية ، بل أصبحت أحزاب المعارضة تسيطر على عشرات البلديات بمافي ذلك سيطرتها على بلديات مدن مهمة في البلاد من ضمنها مدن رئيسية وعواصم ولايات ( نواكشوط ، نواذيبو، ازويرات، تجكجة ، لقوارب) ونفس الشيئ لها حضور قوي في مجلس الشيوخ يمثلون تلك المدن بل ومدن أخرى مثل مقطع لحجار وقرو ولعيون وبعض مدن الضفة ومقاطعات كبيرة حيث يرتفع مستوى الوعي وتنخفض معدلات الأمية والجهل. أصبحت لنا مؤسسة معارضة ديمقراطية دستورية وأصبح دخول البرلمان ومجلس الشيوخ والفوز بمنصب العمدة او رئيس المجموعة الحضرية بنواكشوط ممكنا لشخصية معارضة ولم يعد ذلك حكرا على حزب السلطة ، بل أصبح مرشح السلطة المدعوم من قبل الدولة العميقة وبعض قادة المؤسسة العسكرية ولوبيات الفساد يعجز عن الفوز في الشوط الاول من الانتخابات الرئاسية ويحصل على نسبة 24% فقط بعد الشوط الاول سنة 2007 ويفوز في الشوط الثاني بصعوبة بعد تجاوز حاجز 50% بقليل وبعد حصوله على دعم وتحالفات مع بعض القوى الوطنية وأحزاب معارضة، وفي المقابل يحصل مرشح المعارضة الرئيسي على نسبة تزيد على 48% من أصوات الشعب الموريتاني في الشوط الثاني. هذا الواقع السياسي الجديد كان كفيلا بأن يوصلنا في السنوات اللاحقة إلى ديمقراطية ناضحة وتبادل سلمي حقيقي على السلطة فجاء عزيز بجريمته التي لا تغتفر فنفذ هو وبعض الضباط واحدا من أغبى وأسوء الإنتخابات في تاريخ البشرية.
لم يرجع ذلك الانقلاب المشؤوم مورينانيا إلى الوراء أو إلى نقطة الصفر من الناحية السياسية، بل قوض ذلك الانقلاب فرص التنمية الحقيقية وبناء اقتصاد وطني صلب، فتراجعت الدول وصناديق التمويل العالمي عن تعهدات مالية التزمت بها خلال مؤتمر باريس تقترب من 6 مليارات دولار كانت كافية لأن تحدث نقلة نوعية في الاقتصاد الموريتاتي وتنعكس على رفاهية المواطنين والشعب الموريتاني مع اكتمال المأمورية الأولى لحكم الرئيس المنتخب سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله.
لم تكن فرص الاستثمار مقتصرة على مؤتمر باريس الخاص بموريتانيا بل كانت هناك دول كثيرة و مستثمرون كبار وشركات عالمية ضخمة قد اعلنت نيتها ورغبتها في الإستثمار في موريتانيا باعتبارها اصبحت مثالا يحتذي للاستقرار السياسي في العالمين العربي والافريقي.
جاء الانقلاب المشؤوم فتبخرت معه فرص الإستثمار والنهوض الاقتصادي كما تبخرت معه الديمقراطية والشفافية وانهارت معه الإدارة ومؤسسات الدولة. عسكري من أضعف الضباط تكوينا وأقلهم وعيا يستغل فرصة سيطرته على كتبية الحرس الرئاسي ليعبث بمستقبل دولة وشعب بالكامل، يحكم بطريقة دكتاتورية عنجهية، فيوزع أقاربه على مفاصل الدولة( وزير الخارجية، محافظ البنك المركزي، رئيس أرباب العمل، رئيس مؤسسة الاستثمارات الوطنية، قيادة الأركان الجوية، والي نواذيبود رئيس مجلس الشيوخ ) كما يوزع أصدقاؤه المقربون على بقية المناصب الحساسة من إدارة للأمن وقيادة عامة للأركان. وفي النهاية يطلق يدي أفراد عائلته وأبناؤه وأبناء خالته وأبناء عمومته وأصدقاءه في العبث بأموال الدولة ونهب ثروتها بطريقة وقحة لم يعرفها التاريخ الموريتاتي من قبل ولا أظن أنه سيعرفها في المستقبل. زوجة عزيز متهمة وفق روايات الشهود والمعتقلين وعمال البنك المركزي بالعبث بالعملات الأجنبية من يورو ودولار، أبناء عزيز يستغلون النفوذ وغسيل الأموال والثراء غير المشروع ويملكون مؤسسة يسمونها " الرحمة" تستحوذ خلال سنوات قليلة على أكثر من 24 مليار من دون احتساب مئات السيارات والمنازل والقطع الأرضية، أحد أبناء عزيز يمارس الجريمة ويطلق الرصاص على المواطنين دون أن تناله عقوبة، وابن آخر للرئيس يشارك الشيخ الرضا في جريمة تدمير سوق العقارات والتحايل على آلاف الأسر وشراء وبيع منازلها وممتلكاتها، ابن عم لعزيز يسيطر على ميناء نواكشوط فيعبث به ويضايق بقية رجال الأعمال، وابنوعم آخر يتورط في صفقة البذور الفاسدة ، وابن خالة لعزيز يتحول من سمسار بسيط الى رجل أعمال كبير يملك شركات للتأمين والشحن وتوزيع الوقود والبنزين و الفنادق، صهر الرئيس عزيز يمنح عنوة صفقات الانارة العمومية مع صفقات أخرى وتمنحه شركة اسنيم منصبا مريحا وتتكفل بدراسة أطفاله في باريس وابنة الرئيس عزيز تحصل على مئات القطع الأرضية، كل هذا العبث والفساد المالي غير المسبوق في تاريخ الدولة الموريتانية يصاحبه الضحك على الأغبياء والجهال من خلال بعض المشاريع التي كانت في أغلبها مطية لنهب عشرات المليارات مقابل منجزات رديئة كمطار مشوه لنواكشوط لا يتوفر على أبسط الأساسيات كقاعة كبيرة للمغادرة او استقبال المسافرين كما هو الحال في جميع مطارات العالم، وعشرات الطرق التي بددت فيها ثروات البلد واستفاد منها عزيز وجماعته وتحولت كلها إلى طرق متهالكة وعزيز لما يخرج بعد من مسرحية تسليمه للسلطة ومحاولته للعودة إليها وفق مخططه الذي فشل ولم يكتب له النجاح.
الثروة السمكية كانت منهوبة أصلا من قبل الاتحاد الأوربي ورجال أعمال الفساد فأجهز عليها عزيز ونظامه باتفاقيات كارثية مع الصين والأتراك واطلاقه لمصانع موكا التي يمتلك هو وعائلته الضيقة بعضها كما يملكون مصانع تقشير الأرز ، الثروة المعدنية تم تبديدها ومنحهالدول وشركات أجنبية. والشعب زرعت فيه بذور الخلاف والفتنة من خلال صناعة وتمويل بيرام وايرا او حماية الشيخ الرضا.
موريتانيا منكوبة منذ نشأتها ومبتلاة برؤساء وحكومات فاشلة منذ الإستقلال إلى اليوم ، من ولد داداه وحتى غزواني تفتقد للطموح والاهتمام بالمشاريع الإقتصادية العملاقة التي تغير واقع البلد بل كلها مرتهنة لنفس السياسات الغبية والمشاريع الصغيرة التافهة، ولكن يظل نظام عزيز هو الأسوء من بين كل تلك الأنظمة وبفارق كبير.
أيو أعطين نبذ عن سرقات لأب المؤسس رحمة الله عليه؟
@@MariemAbdellahi-c1d
المختار ولد داداه رحمه الله أصبح من الماضي وقد أفضى إلى جوار ربه وهو اليوم في دار البرزخ بين يدي الله، وواجبنا كمسلمين تجاه كل ميت سواء كان رئيسا أو مرؤوسا هو أن نذكر محاسنه ونضرب صفحا عن مساوئه ونترحم عليه ونسأل له الرحمة. ليس من الحكمة أن يتعصب المرء للرئيس المختار ولد داداه من بين بقية الرؤساء السابقين دون غيره ويدافع فقط عنه وحده، فالمختار ولد داداه في النهاية لا يختلف عن أولئك الرؤساء كثيرا بل له قطعا أخطاء أكثر بكثير من بعض الرؤساء الذين حكموا موريتانيا.
وكما أن للمختار ولد دلداه رحمه الله حسنات وايجابيات ونقاط مضيئة كماهو حال كل الرؤساء الذين جاؤوا من بعده، فإن للرئيس المختار رحمه الله أخطاء وكوارث بعضها هو السبب الرئيسي لما زالت تتخبط فيها موريتانيا اليوم لا سيما وأن كل الرؤساء الذين جاؤوا من بعده إنما ساروا على خطى الرئيس المختار واستنسخوها، ومنها ثقافة التطبيل للحاكم و والزيارات الكرنفالية لمدن الداخل ، ومنها ثقافة حزب السلطة المهيمن على كل شيئ، ومنها تدمير جهاز العدالة واستغلال القضاء في تصفية الحسابات مع الخصوم والمعارضين وسجنهم والتضييق عليهم، ومنها السيدة الأولى التي ترافق الرئيس بطريقة مستفزة في كل أسفاره وتصافح الرؤساء الأجانب وتتورع عن مصافحة الرجال الموريتانيين. ومنها سياسة القمع وضرب وسحل المتظاهرين بل و قتلهم في بعض الأحيان.
ومنها صفقات الفساد او اختلاس أموال الدولة من قبل المقربين من الرئيس، ومنها سوء التخطيط الاقتصادي و القروض والديون التي تدمر الاقتصاد وتغرق البلاد او تكبلها بالديون الخارجية.
في النهاية رحم الله الرئيس المختار ولد داداه ورحم معه برحمته الواسعة بقية الرؤساء الموريتانيين الذين أفضوا إلى ربهم ( المصطفى ولد محمد السالك، محمد محمود ولد أحمد لولي، با امباري ، اعل ولد محمد فال ثم سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله) وتجاوز عن سيئاتهم، وحفظ الله من مازال منهم على قيد الحياة ( هيدالة، معاوية، عزيز، غزواني) ورزقهم حسن الخاتمة والتوبة النصوح قبل الممات.
تواصل حزب سيء ولكن سيء مثله.
انت تحن الى القبائل ما مشكلتك
هذا المبرر للمختار غير مقنع
تقييمك لولد عبد العزيز غير مقنع
الطيور على أشكالها تقع
القبيلة و القبلية هي سبب كل البلوا الذي يعيشه العالم العربي ككل و السلام
Monsieur les philosophes ne sont plus une référence. Ta religion a mieux que ça
هذا السيد يريد لنا ان ننتظر مئات السنوت للنهوض بمجتمعنا. خسأت و انت منافق متمصلح
Cbou
حويكم معروف بنسخ وظلم والرشوة هوك عن بو ولد مخيطير
لمعيز وانعاج
هذا لمعلم شوين. أعيب العلماء الشيخ الددو
Été. Emerabete. Cheitane
Wakeyrte.
الطيور على أشكالها تقع
لكلام الخاسر هو طبيعتكم