القدس أية اخر الزمان ، وهي مباركة بنص سورة الإسراء ، وهي فارقة بين الإخلاص والخيانة ، ففي الحديث أن المنافحين عنها هم فقط الفئة المنصورة التي تتبع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وما دون ذلك محض بدع ونفاق ، فلا يجب أن تسكت المقاومة الفلسطينية على هدم منازل أهل القدس فالمحاكم الإسرائيلية هي نوع من العهر لا يعرف الشرف ، وكل همهم هو سرقة حقوق الفلسطينيين ، ولا تنتظروا نصرة الأنظمة العربية المؤمركة ، فالامارات التي كانت تشتري البيوت في احياء سلوان وتبيعها للصهاينة ونفس الشيء كانت تفعله في مصر وأرضها ونيلها استقبلت طائرة الصهاينة التي مرت عبر أجواء نظام هيئة الترفيه ونشر الزنا لسعودية خفض صوت المساجد ليعلو صوت ما يغضب الله ، ومنع الحج ونشر حفلات مجون الصالات المغلقة بذريعة كورونا وتحور ولي الأمر ضد الدين ،ثم افتتحت الإمارات سفارة الصهاينة بالامارات في نفس يوم بدء هدم بيوت احياء سلوان في القدس وعلى بعد أيام من ملأ سد النهضة الاثيوبي ، والذي أنشأت هي والسيسي وساويرس سحارات سيرابيوم تحت قناة السويس لنقل مياه النيل لإسرائيل، بل إن اليهود الذين كانوا يسبون النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يهتفون للملك سلمان وحكومتهم تعلن توحد هدفها هي وعميل الموساد الإسرائيلي السيسي ، فعلى كل المسلمين دعم المقاومة فالقدس قضية إسلامية وعربية وعالمية ، وهي قضية عادلة لأناس يهجرون عن أراضيهم وأموالهم كتمييز عرقي واضح من مجموعة من اللصوص أو الصهاينة دينهم الكذب والسرقة وقتل الانبياء وسبهم ، وللمقاومة اختيار حلفائها أيا كانوا ، ومهما قيل عن كون المقاومة اخوان او إيران أو بتنجان أو تركيا او قطر فلا يأبه طالب الحق بهذه المقولات ، لأن العدو صهاينة المسيح الدجال وهذه بضاعتهم الدجل والكذب والبهتان وتلفيق التهم وسب الصالحين والأنبياء ، كما ندعو كل من يستطيع مساعدة المقاومة الفلسطينية فليساعدها ، عسكريا أو مدنيا ، اللهم انصر المقاومة الفلسطينية ومن والاها وأخذل من خذلها...،،،،
احلى كلام من المذيعين يقدمو اشياء وهم مبتسمين 🤗😘الف تحيه لهم
..
القدس أية اخر الزمان ، وهي مباركة بنص سورة الإسراء ، وهي فارقة بين الإخلاص والخيانة ، ففي الحديث أن المنافحين عنها هم فقط الفئة المنصورة التي تتبع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وما دون ذلك محض بدع ونفاق ، فلا يجب أن تسكت المقاومة الفلسطينية على هدم منازل أهل القدس فالمحاكم الإسرائيلية هي نوع من العهر لا يعرف الشرف ، وكل همهم هو سرقة حقوق الفلسطينيين ، ولا تنتظروا نصرة الأنظمة العربية المؤمركة ، فالامارات التي كانت تشتري البيوت في احياء سلوان وتبيعها للصهاينة ونفس الشيء كانت تفعله في مصر وأرضها ونيلها استقبلت طائرة الصهاينة التي مرت عبر أجواء نظام هيئة الترفيه ونشر الزنا لسعودية خفض صوت المساجد ليعلو صوت ما يغضب الله ، ومنع الحج ونشر حفلات مجون الصالات المغلقة بذريعة كورونا وتحور ولي الأمر ضد الدين ،ثم افتتحت الإمارات سفارة الصهاينة بالامارات في نفس يوم بدء هدم بيوت احياء سلوان في القدس وعلى بعد أيام من ملأ سد النهضة الاثيوبي ، والذي أنشأت هي والسيسي وساويرس سحارات سيرابيوم تحت قناة السويس لنقل مياه النيل لإسرائيل، بل إن اليهود الذين كانوا يسبون النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يهتفون للملك سلمان وحكومتهم تعلن توحد هدفها هي وعميل الموساد الإسرائيلي السيسي ، فعلى كل المسلمين دعم المقاومة فالقدس قضية إسلامية وعربية وعالمية ، وهي قضية عادلة لأناس يهجرون عن أراضيهم وأموالهم كتمييز عرقي واضح من مجموعة من اللصوص أو الصهاينة دينهم الكذب والسرقة وقتل الانبياء وسبهم ، وللمقاومة اختيار حلفائها أيا كانوا ، ومهما قيل عن كون المقاومة اخوان او إيران أو بتنجان أو تركيا او قطر فلا يأبه طالب الحق بهذه المقولات ، لأن العدو صهاينة المسيح الدجال وهذه بضاعتهم الدجل والكذب والبهتان وتلفيق التهم وسب الصالحين والأنبياء ، كما ندعو كل من يستطيع مساعدة المقاومة الفلسطينية فليساعدها ، عسكريا أو مدنيا ، اللهم انصر المقاومة الفلسطينية ومن والاها وأخذل من خذلها...،،،،
ءامين يارب تسلم ياغالي والله انك علي الحق
طيب أبغى أعرف إيش الرابط بين تعليقك وموضوع الفيديو