اسباب الطلاق اغلبها من نشوز النساء على الرجال و البعد عن ديننا الحنيف و و التعلق بثقافات و شعارات الغرب .مثل حرية المرأة و المساوات و غيرها الدي خربت مبادئ و أخلاق و انوثة المراة المسلمة و تجريدها من عفتها و حياءها.
سبب الطلاق هو طغيان الزوج وتقصيره في حقوق زوجته ولهن متل الذي عليهن بالمعروف ليها زي مليه لاكن الزوج يتسلط وفاهم الدين غلط كتر الطلاق لان قلة الرجال في أشباه رجال راجل مهمل لبيته خائن بخيل
الى أصحاب الزوجة الواحدة قال الصاحب ابن عباد ( أدركت أصحاب التراجم يقولون : مات فلان وكانت تحته فلانه وفلانه يذكرون زوجاته وعندما يذكرون من له زوجة واحده يقولون مات فلان وترك فوقه فلانه) وقال ابن سينا:(أن الرجل إذا كانت له زوجة واحدة ابتلي في جسده ونفسه ادركه الهرم وهو في عنفوانه، شكي من داء العظام في الظهر والرقبة والمفاصل، كثر يأسه ، وقلت حيلته، وذهبت بشاشته، وصار كثير التذمر والشكوى ) وقال القاضي ابي مسعود ( من كانت له زوجة واحدة لا يصلح للقضاء ولا الفصل بين الناس ) وقال ابن حيان التوحيدي ( أدركت قوما لا يجلسون بينهم من كانت له زوجة واحدة يحسبونهم من صغار الناس ) وقال ابن خلدون ( تبصرت في الأمم الهالكة فوجدتهم اعتادوا أن تكون لهم زوجة واحدة ) وقال العابد ابن ميسار ( لا تستقيم عبادة الرجل إذا كانت له خليلة واحدة ( أي زوجة واحدة) ) وقيل للمأمون بن هارون الرشيد : إن بالبصرة أقوام الرجل ما له إلا زوجة واحدة قال : ما هم برجال أما الرجال فهن زوجاتهم ، يخالفون الفطرة والسنة ) وقيل لابن يونس المزني : لم اليهود والنصارى تركوا التعدد ( أي لهم زوجة واحدة )؟ قال : أولئك أقوام قد ضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله . وقيل لأبي معروف الكرخي : ما الحكم في قوم زعموا الزهد فلا يتزوجون إلا واحدة قال : لاشيء أولئك مجانين فمهما بلغوا من الزهد لم يبلغوا معشار ابي بكر وعمر وعثمان وعلي. وسئل ابن فياض عن رجال لهم زوجة واحدة فقال أولئك أموات يأكلون ويشربون ويتنفسون. ولما ولي ابن إسحاق النيسابوري الكرك منع العطايا عن من كانت له زوجة واحدة قالوا له ولما فعلت كذا قال : تلك أموال الله لا نعطيها للسفهاء. وقال ابن عطاء الله : عن أقوام لهم زوجة واحدة من لم يصير علي سنة الأكابر ( يقصد الرسول وصحبه) عددناه من الأصاغر . ولما ذهب تقي الدين المزني فقيها الي سمرقند قالوا له ان هؤلاء قوم الرجل فيهم له زوجة واحدة قال أولئك مسلمين (شك في دينهم ) فوعظهم واسترشدهم فما مر هلال وإلا وعقد لثلاث الآلاف منهم حتي صارت ما بكر او ثيب إلا تزوجت. قال الإمام الحصري : عندما ذكر الله الزواج ذكر مثني وثلاث ورباع ولم يبدأ بواحدة ثم مثنى وثلاث ورباع وترك الواحدة في الأخير لانها من منقوصات كمال الرجال وهو الخوف. .......................................
نحن في بلدنا قوانين تكسر ظهر الرجل في حالة الطلاق سواء طلب الطلاق من المرأة او الرجل ، تصل الى حد استفلاس الرجل في حال وجود اطفال بينهم ، و كذلك الزوجة تحصل على راتب رسمي من الدولة يستمر الى زواجها الثاني
ازواج الرسول عاشو تحت قوانين الاسلام و قوامة الرجل . أما الان فالقانون مختلف و النساء مختلفات تماما عن أمهات المؤمنين
اسباب الطلاق اغلبها من نشوز النساء على الرجال و البعد عن ديننا الحنيف و و التعلق بثقافات و شعارات الغرب .مثل حرية المرأة و المساوات و غيرها الدي خربت مبادئ و أخلاق و انوثة المراة المسلمة و تجريدها من عفتها و حياءها.
سبب الطلاق هو طغيان الزوج وتقصيره في حقوق زوجته ولهن متل الذي عليهن بالمعروف ليها زي مليه لاكن الزوج يتسلط وفاهم الدين غلط كتر الطلاق لان قلة الرجال في أشباه رجال راجل مهمل لبيته خائن بخيل
@لا مش صح نشوز المراه هو سبب للطلاق user-rw7vg3yu3w
زواج الرسول غير زواجنا وهو رسول
والله يعلم وأنتم لا تعلمون
وكل انسان قلو حق يختار اسلوب الحياة الشخصية المناسب لا يوجد قاعده للعلاقات الشخصيه
فرج الله على المتصلة
وكل واحدة ليها حق تختار المناسب ويصونها ان ستمرت او نفصلت وتلاقيه خيار قدامها مناسب غيرو ويكون كفو ومخلص ليها
طلقت 3 نسوان غيابى وكان طلبى الوحيد هو عدم الكدب وفى هزة الحالة يكون الطلاق صفقة للمراة واهلها
الى أصحاب الزوجة الواحدة
قال الصاحب ابن عباد ( أدركت أصحاب التراجم يقولون : مات فلان وكانت تحته فلانه وفلانه يذكرون زوجاته وعندما يذكرون من له زوجة واحده يقولون مات فلان وترك فوقه فلانه)
وقال ابن سينا:(أن الرجل إذا كانت له زوجة واحدة ابتلي في جسده ونفسه ادركه الهرم وهو في عنفوانه، شكي من داء العظام في الظهر والرقبة والمفاصل، كثر يأسه ، وقلت حيلته، وذهبت بشاشته، وصار كثير التذمر والشكوى )
وقال القاضي ابي مسعود ( من كانت له زوجة واحدة لا يصلح للقضاء ولا الفصل بين الناس )
وقال ابن حيان التوحيدي ( أدركت قوما لا يجلسون بينهم من كانت له زوجة واحدة يحسبونهم من صغار الناس )
وقال ابن خلدون ( تبصرت في الأمم الهالكة فوجدتهم اعتادوا أن تكون لهم زوجة واحدة )
وقال العابد ابن ميسار ( لا تستقيم عبادة الرجل إذا كانت له خليلة واحدة ( أي زوجة واحدة) )
وقيل للمأمون بن هارون الرشيد : إن بالبصرة أقوام الرجل ما له إلا زوجة واحدة قال : ما هم برجال أما الرجال فهن زوجاتهم ، يخالفون الفطرة والسنة )
وقيل لابن يونس المزني : لم اليهود والنصارى تركوا التعدد ( أي لهم زوجة واحدة )؟
قال : أولئك أقوام قد ضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله .
وقيل لأبي معروف الكرخي : ما الحكم في قوم زعموا الزهد فلا يتزوجون إلا واحدة قال : لاشيء أولئك مجانين فمهما بلغوا من الزهد لم يبلغوا معشار ابي بكر وعمر وعثمان وعلي.
وسئل ابن فياض عن رجال لهم زوجة واحدة فقال أولئك أموات يأكلون ويشربون ويتنفسون.
ولما ولي ابن إسحاق النيسابوري الكرك منع العطايا عن من كانت له زوجة واحدة قالوا له ولما فعلت كذا قال : تلك أموال الله لا نعطيها للسفهاء.
وقال ابن عطاء الله : عن أقوام لهم زوجة واحدة من لم يصير علي سنة الأكابر ( يقصد الرسول وصحبه) عددناه من الأصاغر .
ولما ذهب تقي الدين المزني فقيها الي سمرقند قالوا له ان هؤلاء قوم الرجل فيهم له زوجة واحدة قال أولئك مسلمين (شك في دينهم ) فوعظهم واسترشدهم فما مر هلال وإلا وعقد لثلاث الآلاف منهم حتي صارت ما بكر او ثيب إلا تزوجت.
قال الإمام الحصري : عندما ذكر الله الزواج ذكر مثني وثلاث ورباع ولم يبدأ بواحدة ثم مثنى وثلاث ورباع وترك الواحدة في الأخير لانها من منقوصات كمال الرجال وهو الخوف.
.......................................
انا اللى حصل معايا الغدر ..
نحن في بلدنا قوانين تكسر ظهر الرجل في حالة الطلاق سواء طلب الطلاق من المرأة او الرجل ، تصل الى حد استفلاس الرجل في حال وجود اطفال بينهم ، و كذلك الزوجة تحصل على راتب رسمي من الدولة يستمر الى زواجها الثاني
ماهذا البلد ؟
نحن في عصر الخراب بسبب تخلي المسلمين عن الإسلام