خبر الحجاج وليلى الأخيلية

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 6 ก.พ. 2025
  • اللوحة:
    أوركيد كاتليا وثلاثة من طيور الطنان ١٨٧١
    Cattleya Orchid and Three Hummingbird 1871
    للرسام الأمريكي:
    Martin Johnson Heade
    مارتن جونسون هيد
    رابط اللوحة:
    www.wikiart.or...

ความคิดเห็น • 6

  • @Yassine-w3j
    @Yassine-w3j ปีที่แล้ว

    سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده

  • @wiejejejeo
    @wiejejejeo ปีที่แล้ว

    جمييييل

  • @Imamalbuloushi
    @Imamalbuloushi 3 ปีที่แล้ว +1

    نعم قد هجاها النابغة الجعدي فقصم ظهرها وكسر خصرها وأركس ذكرها إلى أبد الآبدين. مع أن بعض الخراف من العرب قالوا أن ردها عليه قد غلبه.. لكنها والله ما نفعها ما قالت قط! وما ينفع الصراخ بعد الشلل.. فقد أشلها وأحكم ذلها بهذه الأبيات الصواعق الحوارق وهو يضحك:
    أَلا حَيِّيَا لَيلى وَقُولا لَها هَلا
    فَقَد رَكِبَت أيْرا أَغَرَّ محجَّلا
    دَعِي عَنكِ تَهجاءَ الرِجالِ وَأَقِبِلي
    عَلى أَذلَغيِّ يَملأُ استَكِ فَيشلاَ
    بُرَيذِيَنةٌ بَلَّ البَراذِينَ ثَفرُها
    وَقَد شَرِبَت مِن آخِرِ اللّيلِ أُيَّلا
    وَقَد أَكَلَت بَقلاً وَخِيماً نَباتُهُ
    وَقَد نَكَحَت شَرَّ الأَخايِلِ أَخيَلا
    وَكَيفَ أُهاجِي شاعِراً رُمحُهُ اُستُهُ
    خَضِيبَ البَنانِ لا يَزالُ مُكَحَّلا
    فَلاَ تَحسَبِي جَريَ الرِهانِ تَرَقُّشاً
    وَرَيطاً وإِعطاءَ الحَقِينِ مُجَلَّلا
    😁

    • @drhomsi
      @drhomsi 3 ปีที่แล้ว +1

      هدي نفسك حبيبي الموضوع بسيط

    • @newvip3588
      @newvip3588 3 ปีที่แล้ว +2

      لو كنت تعلم لما تفوهت بمثل هذا الكلام يا هذا، كل ما قاله ينطبق على من عنده قبل
      أن ينطبق عليها فتأمل هداك الله ثم احكم..
      مع تحياتي...