حمادة فراعنة: هذا هو هدف نتنياهو المركزي من اجتياح رفح

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 พ.ค. 2024
  • مستمرون في تغطيتنا من قناة الغد لـ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.. المزيد من التفاصيل مع حمادة فراعنة كاتب وباحث سياسي مع الإعلامي حسين حسني.
    #القسام #فلسطين #غزة #غزة_تواجه_الإبادة #مصر #معبر_رفح #طوفان_الأقصى #إسرائيل #حماس #كتائب_القسام #خانيونس #Gazagenocide
    - تردد قناة الغد: Nilesat | 11900/27500/V
    - البث المباشر:
    th-cam.com/users/alghadtvlive
    ------------------------------------------
    - اشترك في قناة الغد لمتابعة الأخبار والأحداث العاجلة:
    bit.ly/Alghadofficial
    ------------------------------------------
    - صفحتنا على فيسبوك:
    / alghadtv
    --------------
    - حسابنا على منصة x:
    / alghadtv
    --------------
    - حسابنا على تيكتوك
    / alghadtv
    --------------
    - حسابنا على إنستجرام:
    / alghadtv
    --------------
    - حسابنا على ثريدز:
    bityl.co/KOcU
    --------------
    - قناتنا على واتساب:
    www.whatsapp.com/channel/0029...
    --------------
    - قناتنا على تليجرام:
    www.t.me/Alghadtvofficial
    .................................................................................

ความคิดเห็น • 2

  • @Layla21-er9dx
    @Layla21-er9dx 21 วันที่ผ่านมา

    مشكلة القضية الفلسطينية منذ اول يوم لها هي ان بضعة مئات يقاتلون و ملايين قاعدون يستفيدون من مكاسب اللجوء
    فعندما اسس عشرة الاف مقاتل من عصابة الهاغاناه دولة اسرائيل كان تعداد الفلسطينيين وقتها مليون و نصف حسب احصائيات مركز الدراسات الفلسطينية و طبعا حاول بضع مئات من الفلسطينين و من ساندهم من السوريين ان يوقفوا هذا المخطط فلم يستطيعوا و ذلك لان الشعب الفلسطيني لم يجند 50 الف شاب فلسطيني ليقاتلوا 10 الاف مقاتل من الهاغاناه فيهزم كل خمسة شباب فلسطينيين يعرفون ارضهم مقاتل اوربي علماني غريب
    و لان معظم الفلسطينين لم يقاتلوا فلهذا خسروا بلدهم
    و بين عام 1970 و 1975 في جنوب لبنان كان لدي المقاومة الفلسطينية اكثر من مائة الف مقاتل مدججين بالسلاح و كان لديهم سلاح صواريخ مثل حزب الله تماما و لكنهم لم يفعلوا اي شئ
    بل كان بضع مئات منهم (و معهم بعض الاجانب) يقومون بعمليات متفرقة لرفع العتب و البقية يستمتعون بمكاسب اللجوء و الدولارات المنهمرة من خلاله في خمارات بيروت و مطاعمها و فنادقها
    و بما ان الفلسطينيين كانوا يتكبرون على سكان المناطق المستضيفة لهم على اساس انهم مناضلون بينما الناس الذين يستضيفونهم مجرد اناس عاديين فقد كرههم كل من اقاموا عنده و لهذا حصلت معارك ايلول الاسود و الحرب الاهلية في لبنان
    و كلما ارى ما يحدث لللاجئين السوريين اليوم اتحسر كيف انهم لم يحصلوا و لو على عشرة بالمائة فقط مما حصل عليه اللاجئون الفلسطينيون الذين كانوا يتكبرون على من يستضيفهم
    و اليوم القضية الفلسطينية تكرر نفسها فهناك بضع مئات يقاتلون بينما هناك اكثر من عشرة ملايين فلسطيني لاجئ يستمتعون بمكاسب لجوءهم و اكثرهم لا يشاركون حتى في المظاهرات التي نرى بعضها في وسائل الاعلام
    فلو شارك الفلسطينيون كلهم في المظاهرات لخرجت كل يوم مائة مظاهرة في مائة مدينة مختلفة و لكن كما يقول المثل: رب ساع لقاعد